زمانی عەرەبی - مانای وشەکان * - پێڕستی وه‌رگێڕاوه‌كان


سوره‌تی: سورەتی الأحزاب   ئایه‌تی:

الأحزاب

يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ ٱتَّقِ ٱللَّهَ وَلَا تُطِعِ ٱلۡكَٰفِرِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقِينَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمٗا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَٱتَّبِعۡ مَا يُوحَىٰٓ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرٗا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلٗا
وَكِيلًا: حَافِظًا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
مَّا جَعَلَ ٱللَّهُ لِرَجُلٖ مِّن قَلۡبَيۡنِ فِي جَوۡفِهِۦۚ وَمَا جَعَلَ أَزۡوَٰجَكُمُ ٱلَّٰٓـِٔي تُظَٰهِرُونَ مِنۡهُنَّ أُمَّهَٰتِكُمۡۚ وَمَا جَعَلَ أَدۡعِيَآءَكُمۡ أَبۡنَآءَكُمۡۚ ذَٰلِكُمۡ قَوۡلُكُم بِأَفۡوَٰهِكُمۡۖ وَٱللَّهُ يَقُولُ ٱلۡحَقَّ وَهُوَ يَهۡدِي ٱلسَّبِيلَ
تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ: الظِّهَارُ: أَنْ يَقُولَ الرَّجُلُ لِامْرَأَتِهِ: أَنْتِ عَلَيَّ كَظَهْرِ أُمِّي.
أَدْعِيَاءَكُمْ: مَنْ تَبَنَّيْتُمُوهُ مِنْ أَوْلَادِ غَيْرِكُمْ.
السَّبِيلَ: طَريقَ الحَقِّ وَالرَّشَادِ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
ٱدۡعُوهُمۡ لِأٓبَآئِهِمۡ هُوَ أَقۡسَطُ عِندَ ٱللَّهِۚ فَإِن لَّمۡ تَعۡلَمُوٓاْ ءَابَآءَهُمۡ فَإِخۡوَٰنُكُمۡ فِي ٱلدِّينِ وَمَوَٰلِيكُمۡۚ وَلَيۡسَ عَلَيۡكُمۡ جُنَاحٞ فِيمَآ أَخۡطَأۡتُم بِهِۦ وَلَٰكِن مَّا تَعَمَّدَتۡ قُلُوبُكُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمًا
أَقْسَطُ: أَعْدَلُ وَأَقْوَمُ.
وَمَوَالِيكُمْ: أَوْلِيَاءُكُمْ فِي الدِّينِ.
جُنَاحٌ: إِثْمٌ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
ٱلنَّبِيُّ أَوۡلَىٰ بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ مِنۡ أَنفُسِهِمۡۖ وَأَزۡوَٰجُهُۥٓ أُمَّهَٰتُهُمۡۗ وَأُوْلُواْ ٱلۡأَرۡحَامِ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلَىٰ بِبَعۡضٖ فِي كِتَٰبِ ٱللَّهِ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُهَٰجِرِينَ إِلَّآ أَن تَفۡعَلُوٓاْ إِلَىٰٓ أَوۡلِيَآئِكُم مَّعۡرُوفٗاۚ كَانَ ذَٰلِكَ فِي ٱلۡكِتَٰبِ مَسۡطُورٗا
أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ: أَنْفَعُ، وَأَرْأَفُ، وَأَقْرَبُ لَهُمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ فيِ الدِّينِ وَالدُّنْيَا.
وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ: مِثْلُ أُمَّهَاتِهِمْ؛ فيِ تَحْرِيمِ نِكَاحِهِنَّ، وَتَعْظِيمِ حَقِّهِنَّ.
وَأُوْلُوا الْأَرْحَامِ: ذَوُو القَرَابَةِ.
كِتَابِ اللَّهِ: حُكْمِ اللهِ، وَشَرْعِهِ.
مَّعْرُوفًا: بِرًّا، وَصِلَةً، وَإِحْسَانًا؛ فَلَيْسَ لَهُمْ حَقٌّ فيِ المِيرَاثِ.
الْكِتَابِ: اللَّوْحِ المَحْفُوظِ.
مَسْطُورًا: مُقَدَّرًا مَكْتُوبًا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِنَ ٱلنَّبِيِّـۧنَ مِيثَٰقَهُمۡ وَمِنكَ وَمِن نُّوحٖ وَإِبۡرَٰهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَى ٱبۡنِ مَرۡيَمَۖ وَأَخَذۡنَا مِنۡهُم مِّيثَٰقًا غَلِيظٗا
مِيثَاقَهُمْ: العَهْدَ المُؤَكَّدَ بِتَبْلِيغِ الرِّسَالَةِ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
لِّيَسۡـَٔلَ ٱلصَّٰدِقِينَ عَن صِدۡقِهِمۡۚ وَأَعَدَّ لِلۡكَٰفِرِينَ عَذَابًا أَلِيمٗا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱذۡكُرُواْ نِعۡمَةَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ إِذۡ جَآءَتۡكُمۡ جُنُودٞ فَأَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمۡ رِيحٗا وَجُنُودٗا لَّمۡ تَرَوۡهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرًا
جُنُودٌ: هُمُ: الأَحْزَابُ حِينَ اجْتَمَعُوا فِي غَزْوَةِ الخَنْدَقِ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِذۡ جَآءُوكُم مِّن فَوۡقِكُمۡ وَمِنۡ أَسۡفَلَ مِنكُمۡ وَإِذۡ زَاغَتِ ٱلۡأَبۡصَٰرُ وَبَلَغَتِ ٱلۡقُلُوبُ ٱلۡحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِٱللَّهِ ٱلظُّنُونَا۠
زَاغَتِ الْأَبْصَارُ: شَخَصَتِ الأَبْصَارُ؛ حَيْرَةً وَدَهْشَةً.
الظُّنُونَا: تَظُنُّونَ أَنَّ اللهَ لَا يَنْصُرُ دِينَهُ وَنَبِيَّهُ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
هُنَالِكَ ٱبۡتُلِيَ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ وَزُلۡزِلُواْ زِلۡزَالٗا شَدِيدٗا
ابْتُلِيَ: امْتُحِنَ.
وَزُلْزِلُوا: اضْطَرَبُوا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِذۡ يَقُولُ ٱلۡمُنَٰفِقُونَ وَٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٞ مَّا وَعَدَنَا ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥٓ إِلَّا غُرُورٗا
مَّرَضٌ: شَكٌّ، وَضَعْفُ إِيمَانٍ.
غُرُورًا: بَاطِلًا خَادِعًا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِذۡ قَالَت طَّآئِفَةٞ مِّنۡهُمۡ يَٰٓأَهۡلَ يَثۡرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمۡ فَٱرۡجِعُواْۚ وَيَسۡتَـٔۡذِنُ فَرِيقٞ مِّنۡهُمُ ٱلنَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوۡرَةٞ وَمَا هِيَ بِعَوۡرَةٍۖ إِن يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارٗا
يَثْرِبَ: هُوَ: الاِسْمُ الجَاهِلِيُّ لِلْمَدِينَةِ.
لَا مُقَامَ لَكُمْ: لَا إِقَامَةَ لَكُمْ فِي مَعْرَكَةٍ خَاسِرَةٍ.
عَوْرَةٌ: غَيْرُ مُحَصَّنَةٍ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَوۡ دُخِلَتۡ عَلَيۡهِم مِّنۡ أَقۡطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُواْ ٱلۡفِتۡنَةَ لَأٓتَوۡهَا وَمَا تَلَبَّثُواْ بِهَآ إِلَّا يَسِيرٗا
أَقْطَارِهَا: جَوَانِبِ المَدِينَةِ.
الْفِتْنَةَ: الشِّرْكَ باللهِ، والرُّجُوعَ عَنِ الإِسْلَامِ.
لَآتَوْهَا: لَأَجَابُوا إِلَى ذَلِكَ مُبَادِرِينَ.
تَلَبَّثُوا: تَأَخَّرُوا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَقَدۡ كَانُواْ عَٰهَدُواْ ٱللَّهَ مِن قَبۡلُ لَا يُوَلُّونَ ٱلۡأَدۡبَٰرَۚ وَكَانَ عَهۡدُ ٱللَّهِ مَسۡـُٔولٗا
لَا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ: لَا يَفِرُّونَ مِنَ المَعْرَكَةِ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قُل لَّن يَنفَعَكُمُ ٱلۡفِرَارُ إِن فَرَرۡتُم مِّنَ ٱلۡمَوۡتِ أَوِ ٱلۡقَتۡلِ وَإِذٗا لَّا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلٗا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قُلۡ مَن ذَا ٱلَّذِي يَعۡصِمُكُم مِّنَ ٱللَّهِ إِنۡ أَرَادَ بِكُمۡ سُوٓءًا أَوۡ أَرَادَ بِكُمۡ رَحۡمَةٗۚ وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ وَلِيّٗا وَلَا نَصِيرٗا
يَعْصِمُكُم: يَمْنَعُكُمْ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
۞ قَدۡ يَعۡلَمُ ٱللَّهُ ٱلۡمُعَوِّقِينَ مِنكُمۡ وَٱلۡقَآئِلِينَ لِإِخۡوَٰنِهِمۡ هَلُمَّ إِلَيۡنَاۖ وَلَا يَأۡتُونَ ٱلۡبَأۡسَ إِلَّا قَلِيلًا
الْمُعَوِّقِينَ: المُثَبِّطِينَ عَنِ الجِهَادِ.
هَلُمَّ إِلَيْنَا: تَعَالَوْا إِلَيْنَا.
الْبَاسَ: القِتَالَ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَشِحَّةً عَلَيۡكُمۡۖ فَإِذَا جَآءَ ٱلۡخَوۡفُ رَأَيۡتَهُمۡ يَنظُرُونَ إِلَيۡكَ تَدُورُ أَعۡيُنُهُمۡ كَٱلَّذِي يُغۡشَىٰ عَلَيۡهِ مِنَ ٱلۡمَوۡتِۖ فَإِذَا ذَهَبَ ٱلۡخَوۡفُ سَلَقُوكُم بِأَلۡسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى ٱلۡخَيۡرِۚ أُوْلَٰٓئِكَ لَمۡ يُؤۡمِنُواْ فَأَحۡبَطَ ٱللَّهُ أَعۡمَٰلَهُمۡۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرٗا
أَشِحَّةً: بُخَلَاءَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ وَجُهُودِهِمْ.
جَاءَ الْخَوْفُ: حَضَرَ القِتَالُ.
تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ: خَوْفًا، وَهَلَعًا.
سَلَقُوكُم: رَمَوْكُمْ.
حِدَادٍ: ذَرِبَةٍ، سَلِيطَةٍ، مُؤْذِيَةٍ.
أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ: بُخَلَاءَ، وَحَسَدَةً عِنْدَ قِسْمَةِ الغَنَائِمِ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَحۡسَبُونَ ٱلۡأَحۡزَابَ لَمۡ يَذۡهَبُواْۖ وَإِن يَأۡتِ ٱلۡأَحۡزَابُ يَوَدُّواْ لَوۡ أَنَّهُم بَادُونَ فِي ٱلۡأَعۡرَابِ يَسۡـَٔلُونَ عَنۡ أَنۢبَآئِكُمۡۖ وَلَوۡ كَانُواْ فِيكُم مَّا قَٰتَلُوٓاْ إِلَّا قَلِيلٗا
بَادُونَ: فِي البَادِيَةِ.
أَنبَائِكُمْ: أَخْبَارِكُمْ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
لَّقَدۡ كَانَ لَكُمۡ فِي رَسُولِ ٱللَّهِ أُسۡوَةٌ حَسَنَةٞ لِّمَن كَانَ يَرۡجُواْ ٱللَّهَ وَٱلۡيَوۡمَ ٱلۡأٓخِرَ وَذَكَرَ ٱللَّهَ كَثِيرٗا
أُسْوَةٌ: قُدْوَةٌ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَمَّا رَءَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ٱلۡأَحۡزَابَ قَالُواْ هَٰذَا مَا وَعَدَنَا ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥ وَصَدَقَ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥۚ وَمَا زَادَهُمۡ إِلَّآ إِيمَٰنٗا وَتَسۡلِيمٗا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
مِّنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ رِجَالٞ صَدَقُواْ مَا عَٰهَدُواْ ٱللَّهَ عَلَيۡهِۖ فَمِنۡهُم مَّن قَضَىٰ نَحۡبَهُۥ وَمِنۡهُم مَّن يَنتَظِرُۖ وَمَا بَدَّلُواْ تَبۡدِيلٗا
قَضَى نَحْبَهُ: وَفَى بِنَذْرِهِ فيِ نُصْرَةِ دِينِهِ، أَوْ مَاتَ شَهِيدًا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
لِّيَجۡزِيَ ٱللَّهُ ٱلصَّٰدِقِينَ بِصِدۡقِهِمۡ وَيُعَذِّبَ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ إِن شَآءَ أَوۡ يَتُوبَ عَلَيۡهِمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورٗا رَّحِيمٗا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَرَدَّ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِغَيۡظِهِمۡ لَمۡ يَنَالُواْ خَيۡرٗاۚ وَكَفَى ٱللَّهُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱلۡقِتَالَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزٗا
بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا: مُغْتَاظِينَ لَمْ يَنَالُوا مَا أَرَادُوا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَأَنزَلَ ٱلَّذِينَ ظَٰهَرُوهُم مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ مِن صَيَاصِيهِمۡ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلرُّعۡبَ فَرِيقٗا تَقۡتُلُونَ وَتَأۡسِرُونَ فَرِيقٗا
ظَاهَرُوهُم: عَاوَنُوا الأَحْزَابَ.
مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ: هُمْ: يَهُودُ بَنِي قُرَيْظَةَ.
صَيَاصِيهِمْ: حُصُونِهِمْ.
الرُّعْبَ: الخَوْفَ الشَدِيدَ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَأَوۡرَثَكُمۡ أَرۡضَهُمۡ وَدِيَٰرَهُمۡ وَأَمۡوَٰلَهُمۡ وَأَرۡضٗا لَّمۡ تَطَـُٔوهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٗا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ قُل لِّأَزۡوَٰجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدۡنَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيۡنَ أُمَتِّعۡكُنَّ وَأُسَرِّحۡكُنَّ سَرَاحٗا جَمِيلٗا
أُمَتِّعْكُنَّ: أُعْطِكُنَّ مُتْعَةَ الطَّلَاقِ؛ وَهِيَ مَالٌ يُعْطِيهِ الزَّوْجُ لمُطَلَّقَتِهِ.
وَأُسَرِّحْكُنَّ: أُطَلِّقْكُنَّ.
جَمِيلًا: بِلَا أَذًى، أَوْ ضَرَرٍ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِن كُنتُنَّ تُرِدۡنَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَٱلدَّارَ ٱلۡأٓخِرَةَ فَإِنَّ ٱللَّهَ أَعَدَّ لِلۡمُحۡسِنَٰتِ مِنكُنَّ أَجۡرًا عَظِيمٗا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَٰنِسَآءَ ٱلنَّبِيِّ مَن يَأۡتِ مِنكُنَّ بِفَٰحِشَةٖ مُّبَيِّنَةٖ يُضَٰعَفۡ لَهَا ٱلۡعَذَابُ ضِعۡفَيۡنِۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرٗا
بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ: مَعْصِيَةٍ ظَاهِرَةٍ.
ضِعْفَيْنِ: مَرَّتَيْنِ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
۞ وَمَن يَقۡنُتۡ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَتَعۡمَلۡ صَٰلِحٗا نُّؤۡتِهَآ أَجۡرَهَا مَرَّتَيۡنِ وَأَعۡتَدۡنَا لَهَا رِزۡقٗا كَرِيمٗا
يَقْنُتْ مِنكُنَّ: تُطِعْ مِنْكُنَّ اللهَ وَرَسُولَهُ.
وَأَعْتَدْنَا: أَعْدَدْنَا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَٰنِسَآءَ ٱلنَّبِيِّ لَسۡتُنَّ كَأَحَدٖ مِّنَ ٱلنِّسَآءِ إِنِ ٱتَّقَيۡتُنَّۚ فَلَا تَخۡضَعۡنَ بِٱلۡقَوۡلِ فَيَطۡمَعَ ٱلَّذِي فِي قَلۡبِهِۦ مَرَضٞ وَقُلۡنَ قَوۡلٗا مَّعۡرُوفٗا
اتَّقَيْتُنَّ: خِفْتُنَّ اللهَ.
فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ: فَلَا تَتَحَدَّثْنَ مَعَ الأَجَانِبِ بِصَوْتٍ لَيِّنٍ.
مَرَضٌ: شَهْوَةٌ، وَمَيْلٌ إِلَى النِّسَاءِ.
قَوْلًا مَّعْرُوفًا: قَوْلًا بَعِيدًا عَنِ الرِّيبَةِ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَقَرۡنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجۡنَ تَبَرُّجَ ٱلۡجَٰهِلِيَّةِ ٱلۡأُولَىٰۖ وَأَقِمۡنَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتِينَ ٱلزَّكَوٰةَ وَأَطِعۡنَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥٓۚ إِنَّمَا يُرِيدُ ٱللَّهُ لِيُذۡهِبَ عَنكُمُ ٱلرِّجۡسَ أَهۡلَ ٱلۡبَيۡتِ وَيُطَهِّرَكُمۡ تَطۡهِيرٗا
وَقَرْنَ: الْزَمْنَ.
وَلَا تَبَرَّجْنَ: لَا تُظْهِرْنَ مَحَاسِنَكُنَّ.
الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى: الَّتِي قَبْلَ الإِسْلَامِ.
الرِّجْسَ: الأَذَى، وَالسُّوءَ، وَالإِثْمَ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَٱذۡكُرۡنَ مَا يُتۡلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنۡ ءَايَٰتِ ٱللَّهِ وَٱلۡحِكۡمَةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا
وَالْحِكْمَةِ: أَحَادِيثِ الرَّسُولِ - صلى الله عليه وسلم -.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّ ٱلۡمُسۡلِمِينَ وَٱلۡمُسۡلِمَٰتِ وَٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ وَٱلۡقَٰنِتِينَ وَٱلۡقَٰنِتَٰتِ وَٱلصَّٰدِقِينَ وَٱلصَّٰدِقَٰتِ وَٱلصَّٰبِرِينَ وَٱلصَّٰبِرَٰتِ وَٱلۡخَٰشِعِينَ وَٱلۡخَٰشِعَٰتِ وَٱلۡمُتَصَدِّقِينَ وَٱلۡمُتَصَدِّقَٰتِ وَٱلصَّٰٓئِمِينَ وَٱلصَّٰٓئِمَٰتِ وَٱلۡحَٰفِظِينَ فُرُوجَهُمۡ وَٱلۡحَٰفِظَٰتِ وَٱلذَّٰكِرِينَ ٱللَّهَ كَثِيرٗا وَٱلذَّٰكِرَٰتِ أَعَدَّ ٱللَّهُ لَهُم مَّغۡفِرَةٗ وَأَجۡرًا عَظِيمٗا
وَالْقَانِتِينَ: المُطِيعِينَ، الخَاضِعِينَ للهِ.
وَالْخَاشِعِينَ: الخَائِفِينَ مِنَ اللهِ، المُتَوَاضِعِينَ.
وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ: أَيْ: عَنِ الزِّنَى، وَمُقَدِّمَاتِهِ، وَعَنْ كَشْفِ العَوْرَةِ ومَسِّهَا لِمَنْ لَا يَحْلُّ لَهُمْ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَا كَانَ لِمُؤۡمِنٖ وَلَا مُؤۡمِنَةٍ إِذَا قَضَى ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥٓ أَمۡرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ ٱلۡخِيَرَةُ مِنۡ أَمۡرِهِمۡۗ وَمَن يَعۡصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ فَقَدۡ ضَلَّ ضَلَٰلٗا مُّبِينٗا
وَمَا كَانَ: لَا يَنْبَغِي.
قَضَى: حَكَمَ.
الْخِيَرَةُ: الاِخْتِيَارُ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِذۡ تَقُولُ لِلَّذِيٓ أَنۡعَمَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِ وَأَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِ أَمۡسِكۡ عَلَيۡكَ زَوۡجَكَ وَٱتَّقِ ٱللَّهَ وَتُخۡفِي فِي نَفۡسِكَ مَا ٱللَّهُ مُبۡدِيهِ وَتَخۡشَى ٱلنَّاسَ وَٱللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخۡشَىٰهُۖ فَلَمَّا قَضَىٰ زَيۡدٞ مِّنۡهَا وَطَرٗا زَوَّجۡنَٰكَهَا لِكَيۡ لَا يَكُونَ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ حَرَجٞ فِيٓ أَزۡوَٰجِ أَدۡعِيَآئِهِمۡ إِذَا قَضَوۡاْ مِنۡهُنَّ وَطَرٗاۚ وَكَانَ أَمۡرُ ٱللَّهِ مَفۡعُولٗا
أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ: بِالإِسْلَامِ.
وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ: بِالعِتْقِ، وَهُوَ زَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ - رضي الله عنه -.
وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ: هُوَ: مَا أَوْحَاهُ اللهُ إِلَيْكَ مِنْ طَلَاقِ زَيْدٍ لِامْرَأَتِهِ، وَزَوَاجِكَ مِنْهَا.
مُبْدِيهِ: مُظْهِرُهُ.
وَتَخْشَى النَّاسَ: تَخَافُ مِنَ المُنَافِقِينَ أَنْ يَقُولُوا: تَزَوَّجَ مُحَمَّدٌ امْرَأَةَ مُتَبَنَّاهُ.
قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا: طَلَّقَهَا.
حَرَجٌ: إِثْمٌ.
أَدْعِيَائِهِمْ: مَنْ كَانُوا يَتَبَنَّوْنَهُمْ.
وَطَرًا: حَاجَةً.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
مَّا كَانَ عَلَى ٱلنَّبِيِّ مِنۡ حَرَجٖ فِيمَا فَرَضَ ٱللَّهُ لَهُۥۖ سُنَّةَ ٱللَّهِ فِي ٱلَّذِينَ خَلَوۡاْ مِن قَبۡلُۚ وَكَانَ أَمۡرُ ٱللَّهِ قَدَرٗا مَّقۡدُورًا
حَرَجٍ: إِثْمٍ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
ٱلَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَٰلَٰتِ ٱللَّهِ وَيَخۡشَوۡنَهُۥ وَلَا يَخۡشَوۡنَ أَحَدًا إِلَّا ٱللَّهَۗ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِيبٗا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَآ أَحَدٖ مِّن رِّجَالِكُمۡ وَلَٰكِن رَّسُولَ ٱللَّهِ وَخَاتَمَ ٱلنَّبِيِّـۧنَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٗا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱذۡكُرُواْ ٱللَّهَ ذِكۡرٗا كَثِيرٗا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَسَبِّحُوهُ بُكۡرَةٗ وَأَصِيلًا
بُكْرَةً وَأَصِيلًا: أَوَّلَ النَّهَارِ، وَآخِرَهُ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
هُوَ ٱلَّذِي يُصَلِّي عَلَيۡكُمۡ وَمَلَٰٓئِكَتُهُۥ لِيُخۡرِجَكُم مِّنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِۚ وَكَانَ بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ رَحِيمٗا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
تَحِيَّتُهُمۡ يَوۡمَ يَلۡقَوۡنَهُۥ سَلَٰمٞۚ وَأَعَدَّ لَهُمۡ أَجۡرٗا كَرِيمٗا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ إِنَّآ أَرۡسَلۡنَٰكَ شَٰهِدٗا وَمُبَشِّرٗا وَنَذِيرٗا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَدَاعِيًا إِلَى ٱللَّهِ بِإِذۡنِهِۦ وَسِرَاجٗا مُّنِيرٗا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَبَشِّرِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ بِأَنَّ لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ فَضۡلٗا كَبِيرٗا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَا تُطِعِ ٱلۡكَٰفِرِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقِينَ وَدَعۡ أَذَىٰهُمۡ وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلٗا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا نَكَحۡتُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ ثُمَّ طَلَّقۡتُمُوهُنَّ مِن قَبۡلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمۡ عَلَيۡهِنَّ مِنۡ عِدَّةٖ تَعۡتَدُّونَهَاۖ فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحٗا جَمِيلٗا
تَمَسُّوهُنَّ: تَدْخُلُوا بِهِنَّ، وَتُجَامِعُوهُنَّ.
عِدَّةٍ: مُدَّةٍ تَنْتَظِرُ فِيهَا المَرْأَةُ.
تَعْتَدُّونَهَا: تُحْصُونَهَا عَلَيْهِنَّ.
فَمَتِّعُوهُنَّ: أَعْطُوهُنَّ مِنْ أَمْوَالِكُمْ مَا يَتَمَتَّعْنَ بِهِ بِحَسَبِ وُسْعِكُمْ؛ جَبْرًا لِخَوَاطِرِهِنَّ.
وَسَرِّحُوهُنَّ: طَلِّقُوهُنَّ.
جَمِيلًا: بِلَا أَذًى، أَوْ ضَرَرٍ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ إِنَّآ أَحۡلَلۡنَا لَكَ أَزۡوَٰجَكَ ٱلَّٰتِيٓ ءَاتَيۡتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتۡ يَمِينُكَ مِمَّآ أَفَآءَ ٱللَّهُ عَلَيۡكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّٰتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَٰلَٰتِكَ ٱلَّٰتِي هَاجَرۡنَ مَعَكَ وَٱمۡرَأَةٗ مُّؤۡمِنَةً إِن وَهَبَتۡ نَفۡسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنۡ أَرَادَ ٱلنَّبِيُّ أَن يَسۡتَنكِحَهَا خَالِصَةٗ لَّكَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۗ قَدۡ عَلِمۡنَا مَا فَرَضۡنَا عَلَيۡهِمۡ فِيٓ أَزۡوَٰجِهِمۡ وَمَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُمۡ لِكَيۡلَا يَكُونَ عَلَيۡكَ حَرَجٞۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمٗا
وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ: الإِمَاءِ الَّتِي تَكُونُ مِلْكًا خَالِصًا لَكَ.
أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ: أَنْعَمَ بِهِ عَلَيْكَ بِالجِهَادِ.
خَالِصَةً لَّكَ: خَاصَّةً بِكَ.
حَرَجٌ: ضِيقٌ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
۞ تُرۡجِي مَن تَشَآءُ مِنۡهُنَّ وَتُـٔۡوِيٓ إِلَيۡكَ مَن تَشَآءُۖ وَمَنِ ٱبۡتَغَيۡتَ مِمَّنۡ عَزَلۡتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكَۚ ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَن تَقَرَّ أَعۡيُنُهُنَّ وَلَا يَحۡزَنَّ وَيَرۡضَيۡنَ بِمَآ ءَاتَيۡتَهُنَّ كُلُّهُنَّۚ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَلِيمٗا
تُرْجِي: تُؤَخِّرُ القَسْمَ فيِ المَبِيتِ، عَمَّنْ شِئْتَ مِنْ زَوْجَاتِكَ.
وَتُؤْوِي: تَضُمُّ فِي المَبِيتِ.
ابْتَغَيْتَ: طَلَبْتَ المَبِيتَ عِنْدَهَا.
عَزَلْتَ: أَخَّرْتَ قِسْمَهَا.
أَدْنَى: أَقْرَبُ.
أَن تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ: أَنْ يَفْرَحْنَ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
لَّا يَحِلُّ لَكَ ٱلنِّسَآءُ مِنۢ بَعۡدُ وَلَآ أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنۡ أَزۡوَٰجٖ وَلَوۡ أَعۡجَبَكَ حُسۡنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتۡ يَمِينُكَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ رَّقِيبٗا
وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ: وَلَا أَنْ تُطَلِّقَ إِحْدَاهُنَّ لِتَسْتَبْدِلَ بِهَا غَيْرَها.
رَّقِيبًا: مُطَّلِعًا لَا يَغِيبُ عَنْ عِلْمِهِ شَيْءٌ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَدۡخُلُواْ بُيُوتَ ٱلنَّبِيِّ إِلَّآ أَن يُؤۡذَنَ لَكُمۡ إِلَىٰ طَعَامٍ غَيۡرَ نَٰظِرِينَ إِنَىٰهُ وَلَٰكِنۡ إِذَا دُعِيتُمۡ فَٱدۡخُلُواْ فَإِذَا طَعِمۡتُمۡ فَٱنتَشِرُواْ وَلَا مُسۡتَـٔۡنِسِينَ لِحَدِيثٍۚ إِنَّ ذَٰلِكُمۡ كَانَ يُؤۡذِي ٱلنَّبِيَّ فَيَسۡتَحۡيِۦ مِنكُمۡۖ وَٱللَّهُ لَا يَسۡتَحۡيِۦ مِنَ ٱلۡحَقِّۚ وَإِذَا سَأَلۡتُمُوهُنَّ مَتَٰعٗا فَسۡـَٔلُوهُنَّ مِن وَرَآءِ حِجَابٖۚ ذَٰلِكُمۡ أَطۡهَرُ لِقُلُوبِكُمۡ وَقُلُوبِهِنَّۚ وَمَا كَانَ لَكُمۡ أَن تُؤۡذُواْ رَسُولَ ٱللَّهِ وَلَآ أَن تَنكِحُوٓاْ أَزۡوَٰجَهُۥ مِنۢ بَعۡدِهِۦٓ أَبَدًاۚ إِنَّ ذَٰلِكُمۡ كَانَ عِندَ ٱللَّهِ عَظِيمًا
نَاظِرِينَ إِنَاهُ: مُنْتَظِرِينَ نُضْجَهُ.
مَتَاعًا: حَاجَةً مِنْ أَوَانِي البَيْتِ، وَنَحْوِهَا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِن تُبۡدُواْ شَيۡـًٔا أَوۡ تُخۡفُوهُ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٗا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
لَّا جُنَاحَ عَلَيۡهِنَّ فِيٓ ءَابَآئِهِنَّ وَلَآ أَبۡنَآئِهِنَّ وَلَآ إِخۡوَٰنِهِنَّ وَلَآ أَبۡنَآءِ إِخۡوَٰنِهِنَّ وَلَآ أَبۡنَآءِ أَخَوَٰتِهِنَّ وَلَا نِسَآئِهِنَّ وَلَا مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُنَّۗ وَٱتَّقِينَ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ شَهِيدًا
لَّا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ: لَا إِثْمَ عَلَيْهِنَّ فِي عَدَم الاِحْتِجَابِ.
وَلَا نِسَائِهِنَّ: أَيِ: النِّسَاءِ المُؤْمِنَاتِ.
مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ: العَبِيدِ المُمْلُوكِينَ لَهُنَّ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَٰٓئِكَتَهُۥ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِيِّۚ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيۡهِ وَسَلِّمُواْ تَسۡلِيمًا
يُصَلُّونَ: صَلَاةُ اللهِ: ثَنَاؤُهُ عَلَى عَبْدِهِ فِي المَلَإِ الأَعْلَى، وَصَلَاةُ المَلَائِكَةِ: ثَنَاؤُهُمْ وَدُعَاؤُهُمْ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّ ٱلَّذِينَ يُؤۡذُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ لَعَنَهُمُ ٱللَّهُ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمۡ عَذَابٗا مُّهِينٗا
يُؤْذُونَ اللَّهَ: يُشْرِكُونَ بِهِ، وَيَعْصُونَهُ.
لَعَنَهُمُ اللَّهُ: أَبْعَدَهُمْ، وَطَرَدَهُمْ مِنْ كُلِّ خَيْرٍ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَٱلَّذِينَ يُؤۡذُونَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ بِغَيۡرِ مَا ٱكۡتَسَبُواْ فَقَدِ ٱحۡتَمَلُواْ بُهۡتَٰنٗا وَإِثۡمٗا مُّبِينٗا
احْتَمَلُوا: ارْتَكَبُوا.
بُهْتَانًا: أَفْحَشَ الكَذِبِ وَالزُّورِ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ قُل لِّأَزۡوَٰجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَآءِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ يُدۡنِينَ عَلَيۡهِنَّ مِن جَلَٰبِيبِهِنَّۚ ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَن يُعۡرَفۡنَ فَلَا يُؤۡذَيۡنَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمٗا
يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ: يُرْخِينَ عَلَى رُؤُوسِهِنَّ وَوُجُوهِهِنَّ وَصُدُورِهِنَّ.
جَلَابِيبِهِنَّ: الجِلْبَابُ: الرِّدَاءُ، وَالمِلْحَفَةُ الَّتِي تَسْتُرُ بَدَنَ المَرْأَةِ وَزِينَتَهَا.
أَدْنَى: أَقْرَبُ.
أَن يُعْرَفْنَ: يُمَيَّزْنَ بِالسِّتْرِ وَالصِّيَانَةِ؛ فَلَا يُتَعَرَّضَ لَهُنَّ بِمَكْرُوهٍ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
۞ لَّئِن لَّمۡ يَنتَهِ ٱلۡمُنَٰفِقُونَ وَٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٞ وَٱلۡمُرۡجِفُونَ فِي ٱلۡمَدِينَةِ لَنُغۡرِيَنَّكَ بِهِمۡ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَآ إِلَّا قَلِيلٗا
مَّرَضٌ: شَكُّ، وَرِيبَةٌ.
وَالْمُرْجِفُونَ: الَّذِينَ يَنْشُرُونَ الأَخْبَارَ الكَاذِبَةَ.
لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ: لَنُسَلِّطَنَّكَ عَلَيْهِمْ.
لَا يُجَاوِرُونَكَ: لَا يُسَاكِنُونَكَ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
مَّلۡعُونِينَۖ أَيۡنَمَا ثُقِفُوٓاْ أُخِذُواْ وَقُتِّلُواْ تَقۡتِيلٗا
ثُقِفُوا: وُجِدُوا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
سُنَّةَ ٱللَّهِ فِي ٱلَّذِينَ خَلَوۡاْ مِن قَبۡلُۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ ٱللَّهِ تَبۡدِيلٗا
سُنَّةَ اللَّهِ: طَرِيقَتَهُ فيِ المُنَافِقِينَ: القَتْلَ، وَالأَسْرَ.
خَلَوْا: مَضَوْا.
تَبْدِيلًا: تَحْوِيلًا، وَتَغْيِيرًا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَسۡـَٔلُكَ ٱلنَّاسُ عَنِ ٱلسَّاعَةِۖ قُلۡ إِنَّمَا عِلۡمُهَا عِندَ ٱللَّهِۚ وَمَا يُدۡرِيكَ لَعَلَّ ٱلسَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيبًا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّ ٱللَّهَ لَعَنَ ٱلۡكَٰفِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمۡ سَعِيرًا
سَعِيرًا: نَارًا مُوقَدَةً، شَدِيدَةَ الحَرَارَةِ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدٗاۖ لَّا يَجِدُونَ وَلِيّٗا وَلَا نَصِيرٗا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَوۡمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمۡ فِي ٱلنَّارِ يَقُولُونَ يَٰلَيۡتَنَآ أَطَعۡنَا ٱللَّهَ وَأَطَعۡنَا ٱلرَّسُولَا۠
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَقَالُواْ رَبَّنَآ إِنَّآ أَطَعۡنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَآءَنَا فَأَضَلُّونَا ٱلسَّبِيلَا۠
السَّبِيلَا: طَرِيقَ الهُدَى.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
رَبَّنَآ ءَاتِهِمۡ ضِعۡفَيۡنِ مِنَ ٱلۡعَذَابِ وَٱلۡعَنۡهُمۡ لَعۡنٗا كَبِيرٗا
ضِعْفَيْنِ: مِثْلَيْنِ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ ءَاذَوۡاْ مُوسَىٰ فَبَرَّأَهُ ٱللَّهُ مِمَّا قَالُواْۚ وَكَانَ عِندَ ٱللَّهِ وَجِيهٗا
وَجِيهًا: عَظِيمَ القَدْرِ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَقُولُواْ قَوۡلٗا سَدِيدٗا
سَدِيدًا: مُوَافِقًا لَلحَقِّ، خَالِيًا مِنَ الكَذِبِ وَالبَاطِلِ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يُصۡلِحۡ لَكُمۡ أَعۡمَٰلَكُمۡ وَيَغۡفِرۡ لَكُمۡ ذُنُوبَكُمۡۗ وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ فَقَدۡ فَازَ فَوۡزًا عَظِيمًا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّا عَرَضۡنَا ٱلۡأَمَانَةَ عَلَى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱلۡجِبَالِ فَأَبَيۡنَ أَن يَحۡمِلۡنَهَا وَأَشۡفَقۡنَ مِنۡهَا وَحَمَلَهَا ٱلۡإِنسَٰنُۖ إِنَّهُۥ كَانَ ظَلُومٗا جَهُولٗا
الْأَمَانَةَ: مَا أَمَرَ اللهُ بِهِ، وَنَهَى عَنْهُ.
فَأَبَيْنَ: امْتَنَعْنَ.
وَأَشْفَقْنَ: خِفْنَ مِنَ الخِيَانَةِ فِيهَا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
لِّيُعَذِّبَ ٱللَّهُ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقَٰتِ وَٱلۡمُشۡرِكِينَ وَٱلۡمُشۡرِكَٰتِ وَيَتُوبَ ٱللَّهُ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمَۢا
تەفسیرە عەرەبیەکان:
 
سوره‌تی: سورەتی الأحزاب
پێڕستی سوره‌ته‌كان ژمارەی پەڕە
 
زمانی عەرەبی - مانای وشەکان - پێڕستی وه‌رگێڕاوه‌كان

مانای وشەکان لە کتێبی (كتاب السراج في بيان غريب القرآن).

داخستن