زمانی عەرەبی - مانای وشەکان * - پێڕستی وه‌رگێڕاوه‌كان


سوره‌تی: سورەتی الصف   ئایه‌تی:

الصف

سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۖ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ
سَبَّحَ لِلَّهِ: نَزَّهَ اللهَ عَمَّا لَا يَلِيقُ بِجَلَالِهِ سُبْحَانَهُ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفۡعَلُونَ
تەفسیرە عەرەبیەکان:
كَبُرَ مَقۡتًا عِندَ ٱللَّهِ أَن تَقُولُواْ مَا لَا تَفۡعَلُونَ
كَبُرَ مَقْتًا: عَظُمَ بُغْضًا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلَّذِينَ يُقَٰتِلُونَ فِي سَبِيلِهِۦ صَفّٗا كَأَنَّهُم بُنۡيَٰنٞ مَّرۡصُوصٞ
صَفًّا: صَافِّينَ صَفًّا.
مَّرْصُوصٌ: مُتَرَاصٌّ مُحْكَمٌ لَا فُرْجَةَ فِيهِ، وَلَا يَنْفُذُ فِيهِ العَدُوُّ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِذۡ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوۡمِهِۦ يَٰقَوۡمِ لِمَ تُؤۡذُونَنِي وَقَد تَّعۡلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ ٱللَّهِ إِلَيۡكُمۡۖ فَلَمَّا زَاغُوٓاْ أَزَاغَ ٱللَّهُ قُلُوبَهُمۡۚ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡفَٰسِقِينَ
زَاغُوا: عَدَلُوا عَنِ الحَقِّ، مَعَ عِلْمِهِمْ بِهِ.
أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ: صَرَفَهَا عَنْ قَبُولِ الحَقِّ؛ جَزَاءً عَلَى زَيْغِهِمْ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِذۡ قَالَ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ يَٰبَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ إِنِّي رَسُولُ ٱللَّهِ إِلَيۡكُم مُّصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيَّ مِنَ ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَمُبَشِّرَۢا بِرَسُولٖ يَأۡتِي مِنۢ بَعۡدِي ٱسۡمُهُۥٓ أَحۡمَدُۖ فَلَمَّا جَآءَهُم بِٱلۡبَيِّنَٰتِ قَالُواْ هَٰذَا سِحۡرٞ مُّبِينٞ
لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ: لِمَا جَاءَ قَبْلِي.
بِالْبَيِّنَاتِ: بِالآيَاتِ الوَاضِحَاتِ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُوَ يُدۡعَىٰٓ إِلَى ٱلۡإِسۡلَٰمِۚ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّٰلِمِينَ
وَمَنْ أَظْلَمُ: لَا أَحَدَ أَشَدُّ ظُلْمًا، وَعُدْوَانًا.
افْتَرَى: اخْتَلَقَ.
يُدْعَى إِلَى الْإِسْلَامِ: يُدْعَى إِلَى الدُّخُولِ فِي الإِسْلَامِ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يُرِيدُونَ لِيُطۡفِـُٔواْ نُورَ ٱللَّهِ بِأَفۡوَٰهِهِمۡ وَٱللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِۦ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡكَٰفِرُونَ
نُورَ اللَّهِ: الحَقَّ الَّذِي جَاءَ بِهِ الرَّسُولُ - صلى الله عليه وسلم -.
بِأَفْوَاهِهِمْ: بِأَقْوَالِهِمُ الكَاذِبَةِ.
مُتِمُّ نُورِهِ: مُظْهِرٌ الحَقَّ بِإِتْمَامِ دِينِهِ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
هُوَ ٱلَّذِيٓ أَرۡسَلَ رَسُولَهُۥ بِٱلۡهُدَىٰ وَدِينِ ٱلۡحَقِّ لِيُظۡهِرَهُۥ عَلَى ٱلدِّينِ كُلِّهِۦ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡمُشۡرِكُونَ
لِيُظْهِرَهُ: لِيُعْلِيَهُ.
الدِّينِ كُلِّهِ: الأَدْيَانِ المُخَالِفَةِ كُلِّهَا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ هَلۡ أَدُلُّكُمۡ عَلَىٰ تِجَٰرَةٖ تُنجِيكُم مِّنۡ عَذَابٍ أَلِيمٖ
تەفسیرە عەرەبیەکان:
تُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَتُجَٰهِدُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ بِأَمۡوَٰلِكُمۡ وَأَنفُسِكُمۡۚ ذَٰلِكُمۡ خَيۡرٞ لَّكُمۡ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَغۡفِرۡ لَكُمۡ ذُنُوبَكُمۡ وَيُدۡخِلۡكُمۡ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ وَمَسَٰكِنَ طَيِّبَةٗ فِي جَنَّٰتِ عَدۡنٖۚ ذَٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَأُخۡرَىٰ تُحِبُّونَهَاۖ نَصۡرٞ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَتۡحٞ قَرِيبٞۗ وَبَشِّرِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
وَأُخْرَى: وَنِعْمَةٌ أُخْرَى لَكُمْ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ كُونُوٓاْ أَنصَارَ ٱللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ لِلۡحَوَارِيِّـۧنَ مَنۡ أَنصَارِيٓ إِلَى ٱللَّهِۖ قَالَ ٱلۡحَوَارِيُّونَ نَحۡنُ أَنصَارُ ٱللَّهِۖ فَـَٔامَنَت طَّآئِفَةٞ مِّنۢ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ وَكَفَرَت طَّآئِفَةٞۖ فَأَيَّدۡنَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ عَلَىٰ عَدُوِّهِمۡ فَأَصۡبَحُواْ ظَٰهِرِينَ
لِلْحَوَارِيِّينَ: أَصْفِيَاءِ عِيسَى - عليه السلام -، وَخَوَاصِّهِ.
فَأَيَّدْنَا: قَوَّيْنَا، وَنَصَرْنَا.
ظَاهِرِينَ: غَالِبِينَ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
 
سوره‌تی: سورەتی الصف
پێڕستی سوره‌ته‌كان ژمارەی پەڕە
 
زمانی عەرەبی - مانای وشەکان - پێڕستی وه‌رگێڕاوه‌كان

مانای وشەکان لە کتێبی (كتاب السراج في بيان غريب القرآن).

داخستن