زمانی عەرەبی - مانای وشەکان * - پێڕستی وه‌رگێڕاوه‌كان


سوره‌تی: سورەتی التحریم   ئایه‌تی:

التحريم

يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَآ أَحَلَّ ٱللَّهُ لَكَۖ تَبۡتَغِي مَرۡضَاتَ أَزۡوَٰجِكَۚ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِيمٞ
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَدۡ فَرَضَ ٱللَّهُ لَكُمۡ تَحِلَّةَ أَيۡمَٰنِكُمۡۚ وَٱللَّهُ مَوۡلَىٰكُمۡۖ وَهُوَ ٱلۡعَلِيمُ ٱلۡحَكِيمُ
تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ: تَحْلِيلَ أَيْمَانِكُمْ بِأَدَاءِ الكَفَّارَةِ عَنْهَا.
مَوْلَاكُمْ: نَاصِرُكُمْ، وَمُتَوَلِّي أُمُورِكُمْ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِذۡ أَسَرَّ ٱلنَّبِيُّ إِلَىٰ بَعۡضِ أَزۡوَٰجِهِۦ حَدِيثٗا فَلَمَّا نَبَّأَتۡ بِهِۦ وَأَظۡهَرَهُ ٱللَّهُ عَلَيۡهِ عَرَّفَ بَعۡضَهُۥ وَأَعۡرَضَ عَنۢ بَعۡضٖۖ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِۦ قَالَتۡ مَنۡ أَنۢبَأَكَ هَٰذَاۖ قَالَ نَبَّأَنِيَ ٱلۡعَلِيمُ ٱلۡخَبِيرُ
بَعْضِ أَزْوَاجِهِ: هِيَ: حَفْصَةُ بِنْتُ عُمَرَ رضي الله عنهما.
وَأَظْهَرَهُ: أَطْلَعَهُ.
عَرَّفَ بَعْضَهُ: أَعْلَمَ حَفْصَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا بَعْضَ مَا أَخْبَرَتْ بِهِ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِن تَتُوبَآ إِلَى ٱللَّهِ فَقَدۡ صَغَتۡ قُلُوبُكُمَاۖ وَإِن تَظَٰهَرَا عَلَيۡهِ فَإِنَّ ٱللَّهَ هُوَ مَوۡلَىٰهُ وَجِبۡرِيلُ وَصَٰلِحُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۖ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ بَعۡدَ ذَٰلِكَ ظَهِيرٌ
تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ: تَرْجِعَا - يَا حَفْصَةُ، وَيَا عَائِشَةُ - إِلَى اللهِ.
صَغَتْ قُلُوبُكُمَا: مَالَتْ إِلَى مَحَبَّةِ مَا كَرِهَهُ الرَّسُولُ - صلى الله عليه وسلم - مِنْ إِفْشَاءِ سِرِّهِ.
وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ: وَإِنْ تَتَعَاوَنَا عَلَيْهِ.
ظَهِيرٌ: أَعْوَانٌ، وَأَنْصَارٌ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
عَسَىٰ رَبُّهُۥٓ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبۡدِلَهُۥٓ أَزۡوَٰجًا خَيۡرٗا مِّنكُنَّ مُسۡلِمَٰتٖ مُّؤۡمِنَٰتٖ قَٰنِتَٰتٖ تَٰٓئِبَٰتٍ عَٰبِدَٰتٖ سَٰٓئِحَٰتٖ ثَيِّبَٰتٖ وَأَبۡكَارٗا
سَائِحَاتٍ: صَائِمَاتٍ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ قُوٓاْ أَنفُسَكُمۡ وَأَهۡلِيكُمۡ نَارٗا وَقُودُهَا ٱلنَّاسُ وَٱلۡحِجَارَةُ عَلَيۡهَا مَلَٰٓئِكَةٌ غِلَاظٞ شِدَادٞ لَّا يَعۡصُونَ ٱللَّهَ مَآ أَمَرَهُمۡ وَيَفۡعَلُونَ مَا يُؤۡمَرُونَ
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَا تَعۡتَذِرُواْ ٱلۡيَوۡمَۖ إِنَّمَا تُجۡزَوۡنَ مَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ تُوبُوٓاْ إِلَى ٱللَّهِ تَوۡبَةٗ نَّصُوحًا عَسَىٰ رَبُّكُمۡ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمۡ سَيِّـَٔاتِكُمۡ وَيُدۡخِلَكُمۡ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ يَوۡمَ لَا يُخۡزِي ٱللَّهُ ٱلنَّبِيَّ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مَعَهُۥۖ نُورُهُمۡ يَسۡعَىٰ بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَبِأَيۡمَٰنِهِمۡ يَقُولُونَ رَبَّنَآ أَتۡمِمۡ لَنَا نُورَنَا وَٱغۡفِرۡ لَنَآۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ
تَوْبَةً نَّصُوحًا: صَادِقَةً لَا يَعُودُ صَاحِبُهَا إِلَى الذَّنْبِ، وَلَا يُرِيدُ العَوْدَ إِلَيْهِ.
لَا يُخْزِي: لَا يُذِلُّ، وَلَا يُعَذِّبُ.
يَسْعَى: يَسِيرُ.
بَيْنَ أَيْدِيهِمْ: أَمَامَهُمْ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ جَٰهِدِ ٱلۡكُفَّارَ وَٱلۡمُنَٰفِقِينَ وَٱغۡلُظۡ عَلَيۡهِمۡۚ وَمَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ
وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ: اسْتَعْمِلِ الخُشُونَةَ وَالشِّدَّةَ فيِ جِهَادِهِمْ.
وَمَاوَاهُمْ: مَسْكَنُهُمْ.
الْمَصِيرُ: المَرْجِعُ، وَالمَآلُ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
ضَرَبَ ٱللَّهُ مَثَلٗا لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ ٱمۡرَأَتَ نُوحٖ وَٱمۡرَأَتَ لُوطٖۖ كَانَتَا تَحۡتَ عَبۡدَيۡنِ مِنۡ عِبَادِنَا صَٰلِحَيۡنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمۡ يُغۡنِيَا عَنۡهُمَا مِنَ ٱللَّهِ شَيۡـٔٗا وَقِيلَ ٱدۡخُلَا ٱلنَّارَ مَعَ ٱلدَّٰخِلِينَ
فَخَانَتَاهُمَا: بِالكُفْرِ، وَالمُخَالَفَةِ فِي الدِّينِ.
فَلَمْ يُغْنِيَا: فَلَمْ يَدْفَعَا وَيَمْنَعَا عَنْهُمَا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَضَرَبَ ٱللَّهُ مَثَلٗا لِّلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱمۡرَأَتَ فِرۡعَوۡنَ إِذۡ قَالَتۡ رَبِّ ٱبۡنِ لِي عِندَكَ بَيۡتٗا فِي ٱلۡجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرۡعَوۡنَ وَعَمَلِهِۦ وَنَجِّنِي مِنَ ٱلۡقَوۡمِ ٱلظَّٰلِمِينَ
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَرۡيَمَ ٱبۡنَتَ عِمۡرَٰنَ ٱلَّتِيٓ أَحۡصَنَتۡ فَرۡجَهَا فَنَفَخۡنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتۡ بِكَلِمَٰتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِۦ وَكَانَتۡ مِنَ ٱلۡقَٰنِتِينَ
أَحْصَنَتْ: حَفِظَتْ وَصَانَتْ عَنِ الزِّنَى.
فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا: جِبْرِيلَ - عليه السلام -، حَيْثُ نَفَخَ فِي جَيْبِ قَمِيصِهَا؛ فَوَصَلَتِ النَّفْخَةُ إِلَى رَحِمِهَا.
الْقَانِتِينَ: المُطِيعِينَ لِرَبِّهِمْ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
 
سوره‌تی: سورەتی التحریم
پێڕستی سوره‌ته‌كان ژمارەی پەڕە
 
زمانی عەرەبی - مانای وشەکان - پێڕستی وه‌رگێڕاوه‌كان

مانای وشەکان لە کتێبی (كتاب السراج في بيان غريب القرآن).

داخستن