ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߞߎߡߊߘߋ߲ ߠߎ߬ ߞߘߐ * - ߘߟߊߡߌߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ


ߝߐߘߊ ߘߏ߫: ߛߊ߲߬ߞߊߟߌ߲ ߠߎ߬ ߝߐߘߊ   ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫:

المعارج

سَأَلَ سَآئِلُۢ بِعَذَابٖ وَاقِعٖ
سَأَلَ سَائِلٌ: دَعَا دَاعٍ.
بِعَذَابٍ وَاقِعٍ: بِوُقُوعِ العَذَابِ عَلَيْهِمْ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
لِّلۡكَٰفِرِينَ لَيۡسَ لَهُۥ دَافِعٞ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
مِّنَ ٱللَّهِ ذِي ٱلۡمَعَارِجِ
ذِي الْمَعَارِجِ: صَاحِبِ العُلُوِّ وَالجَلَالِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
تَعۡرُجُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَٱلرُّوحُ إِلَيۡهِ فِي يَوۡمٖ كَانَ مِقۡدَارُهُۥ خَمۡسِينَ أَلۡفَ سَنَةٖ
تَعْرُجُ: تَصْعَدُ.
وَالرُّوحُ: جِبْرِيلُ - عليه السلام -.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَٱصۡبِرۡ صَبۡرٗا جَمِيلًا
صَبْرًا جَمِيلًا: لَا جَزَعَ فِيهِ، وَلَا شَكْوَى مِنْهُ لِغَيْرِ اللهِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنَّهُمۡ يَرَوۡنَهُۥ بَعِيدٗا
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَنَرَىٰهُ قَرِيبٗا
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
يَوۡمَ تَكُونُ ٱلسَّمَآءُ كَٱلۡمُهۡلِ
كَالْمُهْلِ: مِثْلَ حُثَالَةِ الزَّيْتِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَتَكُونُ ٱلۡجِبَالُ كَٱلۡعِهۡنِ
كَالْعِهْنِ: كَالصُّوفِ المَصْبُوغِ المَنْفُوشِ الَّذِي ذَرَتْهُ الرِّيحُ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَلَا يَسۡـَٔلُ حَمِيمٌ حَمِيمٗا
حَمِيمٌ: قَرِيبٌ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
يُبَصَّرُونَهُمۡۚ يَوَدُّ ٱلۡمُجۡرِمُ لَوۡ يَفۡتَدِي مِنۡ عَذَابِ يَوۡمِئِذِۭ بِبَنِيهِ
يُبَصَّرُونَهُمْ: يُشَاهِدُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، وَيَعْرِفُهُ وَلَا يُكَلِّمُهُ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَصَٰحِبَتِهِۦ وَأَخِيهِ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَفَصِيلَتِهِ ٱلَّتِي تُـٔۡوِيهِ
وَفَصِيلَتِهِ: عَشِيرَتِهِ.
تُؤْويهِ: تَضُمُّهُ، وَيَنْتَمِي إِلَيْهَا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَمَن فِي ٱلۡأَرۡضِ جَمِيعٗا ثُمَّ يُنجِيهِ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
كَلَّآۖ إِنَّهَا لَظَىٰ
كَلَّا: لَيْسَ الأَمْرُ كَمَا تَتَمَنَّاهُ أَيُّهَا الكَافِرُ مِنْ حُصُولِ الاِفْتِدَاءِ.
لَظَى: جَهَنَّمُ تَتَلَهَّبُ نَارُهَا، وَتَتَلَظَّى.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
نَزَّاعَةٗ لِّلشَّوَىٰ
نَزَّاعَةً لِّلشَّوَى: تَنْزِعُ بِشِدَّةِ حَرِّهَا جِلْدَةَ الرَّاسِ، وَسَائِرَ أَطْرَافِ البَدَنِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
تَدۡعُواْ مَنۡ أَدۡبَرَ وَتَوَلَّىٰ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَجَمَعَ فَأَوۡعَىٰٓ
فَأَوْعَى: أَمْسَكَ مَالَهُ فِي وِعَاءٍ، وَلَمْ يُؤَدِّ حَقَّ اللهِ فِيهِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
۞ إِنَّ ٱلۡإِنسَٰنَ خُلِقَ هَلُوعًا
هَلُوعًا: يَجْزَعُ عِنْدَ المُصِيبَةِ، وَيَمْنَعُ إِذَا أَصَابَهُ الخَيْرُ، وَتَفْسِيرُ الهَلُوعِ جَاءَ فِي الآيَتَيْنِ بَعْدَهَا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِذَا مَسَّهُ ٱلشَّرُّ جَزُوعٗا
جَزُوعًا: كَثِيرَ الأَسَى وَالحُزْنِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَإِذَا مَسَّهُ ٱلۡخَيۡرُ مَنُوعًا
الْخَيْرُ: المَالُ، وَاليُسْرُ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِلَّا ٱلۡمُصَلِّينَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ٱلَّذِينَ هُمۡ عَلَىٰ صَلَاتِهِمۡ دَآئِمُونَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱلَّذِينَ فِيٓ أَمۡوَٰلِهِمۡ حَقّٞ مَّعۡلُومٞ
حَقٌّ مَّعْلُومٌ: نَصِيبٌ مُعَيَّنٌ فَرَضَهُ اللهُ عَلَيْهِمْ؛ وَهُوَ الزَّكَاةُ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
لِّلسَّآئِلِ وَٱلۡمَحۡرُومِ
وَالْمَحْرُومِ: مَنْ يَتَعَفَّفُ عَنِ السُّؤَالِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱلَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوۡمِ ٱلدِّينِ
بِيَوْمِ الدِّينِ: يَوْمِ الجَزَاءِ وَالحِسَابِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱلَّذِينَ هُم مِّنۡ عَذَابِ رَبِّهِم مُّشۡفِقُونَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمۡ غَيۡرُ مَأۡمُونٖ
غَيْرُ مَامُونٍ: لَا يَنْبَغِي أَنْ يَامَنَهُ أَحَدٌ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱلَّذِينَ هُمۡ لِفُرُوجِهِمۡ حَٰفِظُونَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِلَّا عَلَىٰٓ أَزۡوَٰجِهِمۡ أَوۡ مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُمۡ فَإِنَّهُمۡ غَيۡرُ مَلُومِينَ
مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ: إِمَائِهِمُ المَمْلُوكَاتِ لَهُمْ.
غَيْرُ مَلُومِينَ: غَيْرُ مُؤَاخَذِينَ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَمَنِ ٱبۡتَغَىٰ وَرَآءَ ذَٰلِكَ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡعَادُونَ
الْعَادُونَ: المُتَجَاوِزُونَ الحَلَالَ إِلَى الحَرَامِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱلَّذِينَ هُمۡ لِأَمَٰنَٰتِهِمۡ وَعَهۡدِهِمۡ رَٰعُونَ
رَاعُونَ: حَافِظُونَ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱلَّذِينَ هُم بِشَهَٰدَٰتِهِمۡ قَآئِمُونَ
قَائِمُونَ: مُؤَدُّونَ لِلشَّهَادَةِ، دُونَ تَغْيِيرٍ، أَوْ كِتْمَانٍ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱلَّذِينَ هُمۡ عَلَىٰ صَلَاتِهِمۡ يُحَافِظُونَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
أُوْلَٰٓئِكَ فِي جَنَّٰتٖ مُّكۡرَمُونَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَمَالِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ قِبَلَكَ مُهۡطِعِينَ
قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ: مُسْرِعِينَ نَحْوَكَ قَدْ مَدُّوا أَعْنَاقَهُمْ إِلَيْكَ، مُقْبِلِينَ عَلَيْكَ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
عَنِ ٱلۡيَمِينِ وَعَنِ ٱلشِّمَالِ عِزِينَ
عِزِينَ: جَمَاعَاتٍ مُتَعَدِّدَةً وَمُتَفَرِّقَةً.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
أَيَطۡمَعُ كُلُّ ٱمۡرِيٕٖ مِّنۡهُمۡ أَن يُدۡخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٖ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
كَلَّآۖ إِنَّا خَلَقۡنَٰهُم مِّمَّا يَعۡلَمُونَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَلَآ أُقۡسِمُ بِرَبِّ ٱلۡمَشَٰرِقِ وَٱلۡمَغَٰرِبِ إِنَّا لَقَٰدِرُونَ
فَلَا أُقْسِمُ: أُقْسِمُ، وَ (لَا): لِتَاكِيدِ القَسَمِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
عَلَىٰٓ أَن نُّبَدِّلَ خَيۡرٗا مِّنۡهُمۡ وَمَا نَحۡنُ بِمَسۡبُوقِينَ
بِمَسْبُوقِينَ: لَا أَحَدَ يَفُوتُنَا وَيُعْجِزُنَا إِذَا أَرَدْنَاهُ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَذَرۡهُمۡ يَخُوضُواْ وَيَلۡعَبُواْ حَتَّىٰ يُلَٰقُواْ يَوۡمَهُمُ ٱلَّذِي يُوعَدُونَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
يَوۡمَ يَخۡرُجُونَ مِنَ ٱلۡأَجۡدَاثِ سِرَاعٗا كَأَنَّهُمۡ إِلَىٰ نُصُبٖ يُوفِضُونَ
الْأَجْدَاثِ: القُبُورِ.
نُصُبٍ: أَحْجَارٍ تُعْبَدُ مِنْ دُونِ اللهِ.
يُوفِضُونَ: يُهَرْوِلُونَ، وَيُسْرِعُونَ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
خَٰشِعَةً أَبۡصَٰرُهُمۡ تَرۡهَقُهُمۡ ذِلَّةٞۚ ذَٰلِكَ ٱلۡيَوۡمُ ٱلَّذِي كَانُواْ يُوعَدُونَ
خَاشِعَةً: ذَلِيلَةً، مُنْكَسِرَةً.
تَرْهَقُهُمْ: تَغْشَاهُمْ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
 
ߝߐߘߊ ߘߏ߫: ߛߊ߲߬ߞߊߟߌ߲ ߠߎ߬ ߝߐߘߊ
ߝߐߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ ߞߐߜߍ ߝߙߍߕߍ
 
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߞߎߡߊߘߋ߲ ߠߎ߬ ߞߘߐ - ߘߟߊߡߌߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ

ߞߎߡߊߘߋ߲ ߠߎ߬ ߞߘߐ ߕߊߓߟߍ "ߛߌ߬ߙߊ߯ߖߎ" ߟߍߙߊ ߞߣߐ߫ ߞߎ߬ߙߊ߬ߣߊ ߞߎߡߊߘߋ߲߫ ߟߏ߲ߟߊ߲ ߠߎ߬ ߘߐߞߣߍ ߘߐ߫

ߘߊߕߎ߲߯ߠߌ߲