Fassarar Ma'anonin Alqura'ni - Fassarar Amhariyanci - Muhammad Sadiq * - Teburin Bayani kan wasu Fassarori
ٱلَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَآ إِنَّنَآ ءَامَنَّا فَٱغۡفِرۡ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ ٱلنَّارِ
Tafsiran larabci:
ٱلصَّٰبِرِينَ وَٱلصَّٰدِقِينَ وَٱلۡقَٰنِتِينَ وَٱلۡمُنفِقِينَ وَٱلۡمُسۡتَغۡفِرِينَ بِٱلۡأَسۡحَارِ
Tafsiran larabci:
شَهِدَ ٱللَّهُ أَنَّهُۥ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَأُوْلُواْ ٱلۡعِلۡمِ قَآئِمَۢا بِٱلۡقِسۡطِۚ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ
አላህ በማስተካከል የቆመ (አስተናባሪ) ሲኾን ከእርሱ በስተቀር ሌላ አምላክ የሌለ መኾኑን መሰከረ፡፡ መላእክቶችና የዕውቀት ባለቤቶችም (እንደዚሁ መሰከሩ)፡፡ ከእርሱ በስተቀር ሌላ አምላክ የለም፡፡ አሸናፊው ጥበበኛው ነው፡፡
Tafsiran larabci:
إِنَّ ٱلدِّينَ عِندَ ٱللَّهِ ٱلۡإِسۡلَٰمُۗ وَمَا ٱخۡتَلَفَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَهُمُ ٱلۡعِلۡمُ بَغۡيَۢا بَيۡنَهُمۡۗ وَمَن يَكۡفُرۡ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ فَإِنَّ ٱللَّهَ سَرِيعُ ٱلۡحِسَابِ
አላህ ዘንድ (የተወደደ) ሃይማኖት ኢስላም ብቻ ነው፡፡ እነዚያም መጽሐፉን የተሰጡት ሰዎች በመካከላቸው ላለው ምቀኝነት ዕውቀቱ ከመጣላቸው በኋላ እንጅ አልተለያዩም፡፡ በአላህ አንቀጾች የሚክድ አላህ ምርመራው ፈጣን ነው፡፡
Tafsiran larabci:
فَإِنۡ حَآجُّوكَ فَقُلۡ أَسۡلَمۡتُ وَجۡهِيَ لِلَّهِ وَمَنِ ٱتَّبَعَنِۗ وَقُل لِّلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡأُمِّيِّـۧنَ ءَأَسۡلَمۡتُمۡۚ فَإِنۡ أَسۡلَمُواْ فَقَدِ ٱهۡتَدَواْۖ وَّإِن تَوَلَّوۡاْ فَإِنَّمَا عَلَيۡكَ ٱلۡبَلَٰغُۗ وَٱللَّهُ بَصِيرُۢ بِٱلۡعِبَادِ
ቢከራከሩህም፡- «ፊቴን ለአላህ ሰጠሁ፤ የተከተሉኝም ሰዎች (እንደዚሁ ለአላህ ሰጡ)» በላቸው፡፡ ለእነዚያም መጽሐፍን ለተሰጡት ሰዎችና ለመሐይሞቹ፡- «ሰለማችሁን» በላቸው፡፡ ቢሰልሙም በእርግጥ ተመሩ፡፡ እምቢ ቢሉም በአንተ ላይ ያለብህ ማድረስ ብቻ ነው፡፡ አላህም ባሮቹን ተመልካች ነው፡፡
Tafsiran larabci:
إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكۡفُرُونَ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَيَقۡتُلُونَ ٱلنَّبِيِّـۧنَ بِغَيۡرِ حَقّٖ وَيَقۡتُلُونَ ٱلَّذِينَ يَأۡمُرُونَ بِٱلۡقِسۡطِ مِنَ ٱلنَّاسِ فَبَشِّرۡهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
Tafsiran larabci:
أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ حَبِطَتۡ أَعۡمَٰلُهُمۡ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِ وَمَا لَهُم مِّن نَّٰصِرِينَ
Tafsiran larabci:
Fassarar Ma'anonin Alqura'ni - Fassarar Amhariyanci - Muhammad Sadiq - Teburin Bayani kan wasu Fassarori
Sheikh Muhammad Sadiƙ da Muhammad Sani Habib suka fassarata. An sabunta ta ƙarƙashin kulawar Cibiyar Ruwad Tarjamah, an bada damar karanta fassarar ta asali dan manufar bayyanar da ra'ayi da daidaitata da kuma ci gaba mai dorewa.