Yaren larabci - Ma'anoni Kalmomi * - Teburin Bayani kan wasu Fassarori
يوسف
إِنَّآ أَنزَلۡنَٰهُ قُرۡءَٰنًا عَرَبِيّٗا لَّعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُونَ
Tafsiran larabci:
نَحۡنُ نَقُصُّ عَلَيۡكَ أَحۡسَنَ ٱلۡقَصَصِ بِمَآ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانَ وَإِن كُنتَ مِن قَبۡلِهِۦ لَمِنَ ٱلۡغَٰفِلِينَ
لَمِنَ الْغَافِلِينَ: أَيْ: لَا تَدْرِي عَنْ قِصَصِ السَّابِقِينَ شَيْئًا.
Tafsiran larabci:
إِذۡ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَٰٓأَبَتِ إِنِّي رَأَيۡتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوۡكَبٗا وَٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَ رَأَيۡتُهُمۡ لِي سَٰجِدِينَ
Tafsiran larabci:
قَالَ يَٰبُنَيَّ لَا تَقۡصُصۡ رُءۡيَاكَ عَلَىٰٓ إِخۡوَتِكَ فَيَكِيدُواْ لَكَ كَيۡدًاۖ إِنَّ ٱلشَّيۡطَٰنَ لِلۡإِنسَٰنِ عَدُوّٞ مُّبِينٞ
Tafsiran larabci:
وَكَذَٰلِكَ يَجۡتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِن تَأۡوِيلِ ٱلۡأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعۡمَتَهُۥ عَلَيۡكَ وَعَلَىٰٓ ءَالِ يَعۡقُوبَ كَمَآ أَتَمَّهَا عَلَىٰٓ أَبَوَيۡكَ مِن قَبۡلُ إِبۡرَٰهِيمَ وَإِسۡحَٰقَۚ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٞ
يَجْتَبِيكَ: يَصْطَفِيكَ.
Tafsiran larabci:
۞ لَّقَدۡ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخۡوَتِهِۦٓ ءَايَٰتٞ لِّلسَّآئِلِينَ
Tafsiran larabci:
إِذۡ قَالُواْ لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَىٰٓ أَبِينَا مِنَّا وَنَحۡنُ عُصۡبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٍ
عُصْبَةٌ: جَمَاعَةٌ ذَوُو عَدَدٍ.
ضَلَالٍ: خَطَإٍ.
ضَلَالٍ: خَطَإٍ.
Tafsiran larabci:
ٱقۡتُلُواْ يُوسُفَ أَوِ ٱطۡرَحُوهُ أَرۡضٗا يَخۡلُ لَكُمۡ وَجۡهُ أَبِيكُمۡ وَتَكُونُواْ مِنۢ بَعۡدِهِۦ قَوۡمٗا صَٰلِحِينَ
يَخْلُ: يَخْلُصْ.
Tafsiran larabci:
قَالَ قَآئِلٞ مِّنۡهُمۡ لَا تَقۡتُلُواْ يُوسُفَ وَأَلۡقُوهُ فِي غَيَٰبَتِ ٱلۡجُبِّ يَلۡتَقِطۡهُ بَعۡضُ ٱلسَّيَّارَةِ إِن كُنتُمۡ فَٰعِلِينَ
غَيَابَةِ الْجُبِّ: جَوْفِ البِئْرِ، والجُبُّ: هُوَ البِئْرُ الَّذِي قُطِعَ مِنَ الأَرْضِ دُونَ بِنَاءٍ يَحْمِيهِ مِنَ الِانْهِيَارِ.
السَّيَّارَةِ: المَارَّةِ مِنَ المُسَافِرِينَ.
السَّيَّارَةِ: المَارَّةِ مِنَ المُسَافِرِينَ.
Tafsiran larabci:
قَالُواْ يَٰٓأَبَانَا مَا لَكَ لَا تَأۡمَ۬نَّا عَلَىٰ يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُۥ لَنَٰصِحُونَ
Tafsiran larabci:
أَرۡسِلۡهُ مَعَنَا غَدٗا يَرۡتَعۡ وَيَلۡعَبۡ وَإِنَّا لَهُۥ لَحَٰفِظُونَ
يَرْتَعْ: يَاكُلْ مَا لَذَّ وَطَابَ.
Tafsiran larabci:
قَالَ إِنِّي لَيَحۡزُنُنِيٓ أَن تَذۡهَبُواْ بِهِۦ وَأَخَافُ أَن يَأۡكُلَهُ ٱلذِّئۡبُ وَأَنتُمۡ عَنۡهُ غَٰفِلُونَ
Tafsiran larabci:
قَالُواْ لَئِنۡ أَكَلَهُ ٱلذِّئۡبُ وَنَحۡنُ عُصۡبَةٌ إِنَّآ إِذٗا لَّخَٰسِرُونَ
عُصْبَةٌ: جَمَاعَةٌ قَوِيَّةٌ.
Tafsiran larabci:
فَلَمَّا ذَهَبُواْ بِهِۦ وَأَجۡمَعُوٓاْ أَن يَجۡعَلُوهُ فِي غَيَٰبَتِ ٱلۡجُبِّۚ وَأَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡهِ لَتُنَبِّئَنَّهُم بِأَمۡرِهِمۡ هَٰذَا وَهُمۡ لَا يَشۡعُرُونَ
وَأَجْمَعُوا: عَزَمُوا وَصَمَّمُوا.
Tafsiran larabci:
قَالُواْ يَٰٓأَبَانَآ إِنَّا ذَهَبۡنَا نَسۡتَبِقُ وَتَرَكۡنَا يُوسُفَ عِندَ مَتَٰعِنَا فَأَكَلَهُ ٱلذِّئۡبُۖ وَمَآ أَنتَ بِمُؤۡمِنٖ لَّنَا وَلَوۡ كُنَّا صَٰدِقِينَ
نَسْتَبِقُ: نَتَسَابَقُ فِي الجَرْيِ، وَالرَّمْيِ بِالسِّهَامِ.
بِمُؤْمِنٍ لِّنَا: بِمُقِرٍّ لَنَا، وَمُصَدِّقٍ لَنَا.
بِمُؤْمِنٍ لِّنَا: بِمُقِرٍّ لَنَا، وَمُصَدِّقٍ لَنَا.
Tafsiran larabci:
وَجَآءُو عَلَىٰ قَمِيصِهِۦ بِدَمٖ كَذِبٖۚ قَالَ بَلۡ سَوَّلَتۡ لَكُمۡ أَنفُسُكُمۡ أَمۡرٗاۖ فَصَبۡرٞ جَمِيلٞۖ وَٱللَّهُ ٱلۡمُسۡتَعَانُ عَلَىٰ مَا تَصِفُونَ
سَوَّلَتْ: زَيَّنَتْ.
فَصَبْرٌ جَمِيلٌ: احْتِمَالٌ لِلمُصِيبَةِ لَا شَكْوَى مَعَهُ لِأَحَدٍ مِنَ الخَلْقِ.
فَصَبْرٌ جَمِيلٌ: احْتِمَالٌ لِلمُصِيبَةِ لَا شَكْوَى مَعَهُ لِأَحَدٍ مِنَ الخَلْقِ.
Tafsiran larabci:
وَجَآءَتۡ سَيَّارَةٞ فَأَرۡسَلُواْ وَارِدَهُمۡ فَأَدۡلَىٰ دَلۡوَهُۥۖ قَالَ يَٰبُشۡرَىٰ هَٰذَا غُلَٰمٞۚ وَأَسَرُّوهُ بِضَٰعَةٗۚ وَٱللَّهُ عَلِيمُۢ بِمَا يَعۡمَلُونَ
سَيَّارَةٌ: جَمَاعَةٌ مِنَ المُسَافِرِينَ.
وَارِدَهُمْ: مَنْ يَتَقَدَّمُهُمْ لِطَلَبِ المَاءِ.
فَأَدْلَى دَلْوَهُ: فَأَرْسَلَ دَلْوَهُ فِي البِئْرِ؛ لِيَمْلَأَهَا بِالمَاءِ.
وَأَسَرُّوهُ بِضَاعَةً: كَتَمَ إِخْوَةُ يُوسُفَ كَوْنَهُ أَخَاهُمْ لِيَبِيعُوهُ.
وَارِدَهُمْ: مَنْ يَتَقَدَّمُهُمْ لِطَلَبِ المَاءِ.
فَأَدْلَى دَلْوَهُ: فَأَرْسَلَ دَلْوَهُ فِي البِئْرِ؛ لِيَمْلَأَهَا بِالمَاءِ.
وَأَسَرُّوهُ بِضَاعَةً: كَتَمَ إِخْوَةُ يُوسُفَ كَوْنَهُ أَخَاهُمْ لِيَبِيعُوهُ.
Tafsiran larabci:
وَشَرَوۡهُ بِثَمَنِۭ بَخۡسٖ دَرَٰهِمَ مَعۡدُودَةٖ وَكَانُواْ فِيهِ مِنَ ٱلزَّٰهِدِينَ
وَشَرَوْهُ: بَاعَهُ إِخْوَتُهُ.
بَخْسٍ: قَلِيلٍ.
بَخْسٍ: قَلِيلٍ.
Tafsiran larabci:
وَقَالَ ٱلَّذِي ٱشۡتَرَىٰهُ مِن مِّصۡرَ لِٱمۡرَأَتِهِۦٓ أَكۡرِمِي مَثۡوَىٰهُ عَسَىٰٓ أَن يَنفَعَنَآ أَوۡ نَتَّخِذَهُۥ وَلَدٗاۚ وَكَذَٰلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلِنُعَلِّمَهُۥ مِن تَأۡوِيلِ ٱلۡأَحَادِيثِۚ وَٱللَّهُ غَالِبٌ عَلَىٰٓ أَمۡرِهِۦ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يَعۡلَمُونَ
مَثْوَاهُ: مَقَامَهُ.
Tafsiran larabci:
وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُۥٓ ءَاتَيۡنَٰهُ حُكۡمٗا وَعِلۡمٗاۚ وَكَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ
أَشُدَّهُ: مُنْتَهَى قُوَّتِهِ فِي شَبَابِهِ.
Tafsiran larabci:
وَرَٰوَدَتۡهُ ٱلَّتِي هُوَ فِي بَيۡتِهَا عَن نَّفۡسِهِۦ وَغَلَّقَتِ ٱلۡأَبۡوَٰبَ وَقَالَتۡ هَيۡتَ لَكَۚ قَالَ مَعَاذَ ٱللَّهِۖ إِنَّهُۥ رَبِّيٓ أَحۡسَنَ مَثۡوَايَۖ إِنَّهُۥ لَا يُفۡلِحُ ٱلظَّٰلِمُونَ
وَرَاوَدَتْهُ: دَعَتْهُ إِلَى نَفْسِهَا بِرِفْقٍ وَلِينٍ.
هَيْتَ لَكَ: هَلُمَّ إِلَيَّ.
مَعَاذَ اللهِ: أَعْتَصِمُ بِاللهِ.
رَبِّي: سَيِّدِي.
مَثْوَايَ: مَنْزِلِي وَمُقَامِي.
هَيْتَ لَكَ: هَلُمَّ إِلَيَّ.
مَعَاذَ اللهِ: أَعْتَصِمُ بِاللهِ.
رَبِّي: سَيِّدِي.
مَثْوَايَ: مَنْزِلِي وَمُقَامِي.
Tafsiran larabci:
وَلَقَدۡ هَمَّتۡ بِهِۦۖ وَهَمَّ بِهَا لَوۡلَآ أَن رَّءَا بُرۡهَٰنَ رَبِّهِۦۚ كَذَٰلِكَ لِنَصۡرِفَ عَنۡهُ ٱلسُّوٓءَ وَٱلۡفَحۡشَآءَۚ إِنَّهُۥ مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُخۡلَصِينَ
هَمَّتْ بِهِ: مَالَتْ نَفْسُهَا لِفِعْلِ الفَاحِشَةِ.
وَهَمَّ بِهَا: خَطَرَ بِقَلْبِهِ إِجَابَتُهَا.
بُرْهَانَ رَبِّهِ: آيَةً مِنَ اللهِ زَجَرَتْهُ عَنْ ذَلِكَ الخَاطِرِ.
الْمُخْلَصِينَ: الَّذِينَ أَخْلَصُوا فِي عِبَادَةِ اللهِ؛ فَأَخْلَصَهُمْ، وَاخْتَصَّهُمْ بِرَحْمَتِهِ.
وَهَمَّ بِهَا: خَطَرَ بِقَلْبِهِ إِجَابَتُهَا.
بُرْهَانَ رَبِّهِ: آيَةً مِنَ اللهِ زَجَرَتْهُ عَنْ ذَلِكَ الخَاطِرِ.
الْمُخْلَصِينَ: الَّذِينَ أَخْلَصُوا فِي عِبَادَةِ اللهِ؛ فَأَخْلَصَهُمْ، وَاخْتَصَّهُمْ بِرَحْمَتِهِ.
Tafsiran larabci:
وَٱسۡتَبَقَا ٱلۡبَابَ وَقَدَّتۡ قَمِيصَهُۥ مِن دُبُرٖ وَأَلۡفَيَا سَيِّدَهَا لَدَا ٱلۡبَابِۚ قَالَتۡ مَا جَزَآءُ مَنۡ أَرَادَ بِأَهۡلِكَ سُوٓءًا إِلَّآ أَن يُسۡجَنَ أَوۡ عَذَابٌ أَلِيمٞ
وَاسُتَبَقَا الْبَابَ: أَسْرَعَا إِلَى البَابِ يُرِيدُ الخُرُوجَ وَهِيَ تَمْنَعُهُ.
وَقَدَّتْ: شَقَّتْ.
وَأَلْفَيَا: وَجَدَا.
سَيِّدَهَا: زَوْجَهَا.
وَقَدَّتْ: شَقَّتْ.
وَأَلْفَيَا: وَجَدَا.
سَيِّدَهَا: زَوْجَهَا.
Tafsiran larabci:
قَالَ هِيَ رَٰوَدَتۡنِي عَن نَّفۡسِيۚ وَشَهِدَ شَاهِدٞ مِّنۡ أَهۡلِهَآ إِن كَانَ قَمِيصُهُۥ قُدَّ مِن قُبُلٖ فَصَدَقَتۡ وَهُوَ مِنَ ٱلۡكَٰذِبِينَ
قُدَّ مِن قُبُلٍ: شُقَّ مِنَ الأَمَامِ.
Tafsiran larabci:
وَإِن كَانَ قَمِيصُهُۥ قُدَّ مِن دُبُرٖ فَكَذَبَتۡ وَهُوَ مِنَ ٱلصَّٰدِقِينَ
Tafsiran larabci:
فَلَمَّا رَءَا قَمِيصَهُۥ قُدَّ مِن دُبُرٖ قَالَ إِنَّهُۥ مِن كَيۡدِكُنَّۖ إِنَّ كَيۡدَكُنَّ عَظِيمٞ
Tafsiran larabci:
يُوسُفُ أَعۡرِضۡ عَنۡ هَٰذَاۚ وَٱسۡتَغۡفِرِي لِذَنۢبِكِۖ إِنَّكِ كُنتِ مِنَ ٱلۡخَاطِـِٔينَ
الْخَاطِئِينَ: الآثِمِينَ.
Tafsiran larabci:
۞ وَقَالَ نِسۡوَةٞ فِي ٱلۡمَدِينَةِ ٱمۡرَأَتُ ٱلۡعَزِيزِ تُرَٰوِدُ فَتَىٰهَا عَن نَّفۡسِهِۦۖ قَدۡ شَغَفَهَا حُبًّاۖ إِنَّا لَنَرَىٰهَا فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ
شَغَفَهَا حُبًّا: بَلَغَ حُبُّهَا لَهُ شَغَافَ قَلْبِهَا وَهُوَ غِلَافُهُ.
Tafsiran larabci:
فَلَمَّا سَمِعَتۡ بِمَكۡرِهِنَّ أَرۡسَلَتۡ إِلَيۡهِنَّ وَأَعۡتَدَتۡ لَهُنَّ مُتَّكَـٔٗا وَءَاتَتۡ كُلَّ وَٰحِدَةٖ مِّنۡهُنَّ سِكِّينٗا وَقَالَتِ ٱخۡرُجۡ عَلَيۡهِنَّۖ فَلَمَّا رَأَيۡنَهُۥٓ أَكۡبَرۡنَهُۥ وَقَطَّعۡنَ أَيۡدِيَهُنَّ وَقُلۡنَ حَٰشَ لِلَّهِ مَا هَٰذَا بَشَرًا إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا مَلَكٞ كَرِيمٞ
وَأَعْتَدَتْ: هَيَّأَتْ.
مُتَّكَأً: مَا يَتَّكِئْنَ عَلَيْهِ مِنَ الوَسَائِدِ.
وَقَطَّعْنَ: جَرَحْنَ.
حَاشَ لِلّهِ: تَنْزِيهًا لِله.
مُتَّكَأً: مَا يَتَّكِئْنَ عَلَيْهِ مِنَ الوَسَائِدِ.
وَقَطَّعْنَ: جَرَحْنَ.
حَاشَ لِلّهِ: تَنْزِيهًا لِله.
Tafsiran larabci:
قَالَتۡ فَذَٰلِكُنَّ ٱلَّذِي لُمۡتُنَّنِي فِيهِۖ وَلَقَدۡ رَٰوَدتُّهُۥ عَن نَّفۡسِهِۦ فَٱسۡتَعۡصَمَۖ وَلَئِن لَّمۡ يَفۡعَلۡ مَآ ءَامُرُهُۥ لَيُسۡجَنَنَّ وَلَيَكُونٗا مِّنَ ٱلصَّٰغِرِينَ
الصَّاغِرِينَ: الأَذِلَّاءِ.
Tafsiran larabci:
قَالَ رَبِّ ٱلسِّجۡنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدۡعُونَنِيٓ إِلَيۡهِۖ وَإِلَّا تَصۡرِفۡ عَنِّي كَيۡدَهُنَّ أَصۡبُ إِلَيۡهِنَّ وَأَكُن مِّنَ ٱلۡجَٰهِلِينَ
أَصْبُ إِلَيْهِنَّ: أَمِلْ إِلَيْهِنَّ.
Tafsiran larabci:
فَٱسۡتَجَابَ لَهُۥ رَبُّهُۥ فَصَرَفَ عَنۡهُ كَيۡدَهُنَّۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ
Tafsiran larabci:
ثُمَّ بَدَا لَهُم مِّنۢ بَعۡدِ مَا رَأَوُاْ ٱلۡأٓيَٰتِ لَيَسۡجُنُنَّهُۥ حَتَّىٰ حِينٖ
Tafsiran larabci:
وَدَخَلَ مَعَهُ ٱلسِّجۡنَ فَتَيَانِۖ قَالَ أَحَدُهُمَآ إِنِّيٓ أَرَىٰنِيٓ أَعۡصِرُ خَمۡرٗاۖ وَقَالَ ٱلۡأٓخَرُ إِنِّيٓ أَرَىٰنِيٓ أَحۡمِلُ فَوۡقَ رَأۡسِي خُبۡزٗا تَأۡكُلُ ٱلطَّيۡرُ مِنۡهُۖ نَبِّئۡنَا بِتَأۡوِيلِهِۦٓۖ إِنَّا نَرَىٰكَ مِنَ ٱلۡمُحۡسِنِينَ
أَعْصِرُ خَمْرًا: أَعْصِرُ عِنَبًا؛ لِيَصِيرَ خَمْرًا.
بِتَاوِيلِهِ: بِتَفْسِيرِهِ.
بِتَاوِيلِهِ: بِتَفْسِيرِهِ.
Tafsiran larabci:
قَالَ لَا يَأۡتِيكُمَا طَعَامٞ تُرۡزَقَانِهِۦٓ إِلَّا نَبَّأۡتُكُمَا بِتَأۡوِيلِهِۦ قَبۡلَ أَن يَأۡتِيَكُمَاۚ ذَٰلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّيٓۚ إِنِّي تَرَكۡتُ مِلَّةَ قَوۡمٖ لَّا يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَهُم بِٱلۡأٓخِرَةِ هُمۡ كَٰفِرُونَ
Tafsiran larabci:
وَٱتَّبَعۡتُ مِلَّةَ ءَابَآءِيٓ إِبۡرَٰهِيمَ وَإِسۡحَٰقَ وَيَعۡقُوبَۚ مَا كَانَ لَنَآ أَن نُّشۡرِكَ بِٱللَّهِ مِن شَيۡءٖۚ ذَٰلِكَ مِن فَضۡلِ ٱللَّهِ عَلَيۡنَا وَعَلَى ٱلنَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يَشۡكُرُونَ
Tafsiran larabci:
يَٰصَٰحِبَيِ ٱلسِّجۡنِ ءَأَرۡبَابٞ مُّتَفَرِّقُونَ خَيۡرٌ أَمِ ٱللَّهُ ٱلۡوَٰحِدُ ٱلۡقَهَّارُ
أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ: أَعِبَادَةُ آلِهَةٍ شَتَّى؟
Tafsiran larabci:
مَا تَعۡبُدُونَ مِن دُونِهِۦٓ إِلَّآ أَسۡمَآءٗ سَمَّيۡتُمُوهَآ أَنتُمۡ وَءَابَآؤُكُم مَّآ أَنزَلَ ٱللَّهُ بِهَا مِن سُلۡطَٰنٍۚ إِنِ ٱلۡحُكۡمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعۡبُدُوٓاْ إِلَّآ إِيَّاهُۚ ذَٰلِكَ ٱلدِّينُ ٱلۡقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يَعۡلَمُونَ
سُلْطَانٍ: حُجَّةٍ، وَبُرْهَانٍ.
Tafsiran larabci:
يَٰصَٰحِبَيِ ٱلسِّجۡنِ أَمَّآ أَحَدُكُمَا فَيَسۡقِي رَبَّهُۥ خَمۡرٗاۖ وَأَمَّا ٱلۡأٓخَرُ فَيُصۡلَبُ فَتَأۡكُلُ ٱلطَّيۡرُ مِن رَّأۡسِهِۦۚ قُضِيَ ٱلۡأَمۡرُ ٱلَّذِي فِيهِ تَسۡتَفۡتِيَانِ
Tafsiran larabci:
وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُۥ نَاجٖ مِّنۡهُمَا ٱذۡكُرۡنِي عِندَ رَبِّكَ فَأَنسَىٰهُ ٱلشَّيۡطَٰنُ ذِكۡرَ رَبِّهِۦ فَلَبِثَ فِي ٱلسِّجۡنِ بِضۡعَ سِنِينَ
رَبِّكَ: سَيِّدِكِ المَلِكِ.
Tafsiran larabci:
وَقَالَ ٱلۡمَلِكُ إِنِّيٓ أَرَىٰ سَبۡعَ بَقَرَٰتٖ سِمَانٖ يَأۡكُلُهُنَّ سَبۡعٌ عِجَافٞ وَسَبۡعَ سُنۢبُلَٰتٍ خُضۡرٖ وَأُخَرَ يَابِسَٰتٖۖ يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡمَلَأُ أَفۡتُونِي فِي رُءۡيَٰيَ إِن كُنتُمۡ لِلرُّءۡيَا تَعۡبُرُونَ
عِجَافٌ: ضَعِيفَاتٌ، مَهَازِيلُ.
تَعْبُرُونَ: تُفَسِّرُوَن.
تَعْبُرُونَ: تُفَسِّرُوَن.
Tafsiran larabci:
قَالُوٓاْ أَضۡغَٰثُ أَحۡلَٰمٖۖ وَمَا نَحۡنُ بِتَأۡوِيلِ ٱلۡأَحۡلَٰمِ بِعَٰلِمِينَ
أَضْغَاثُ: أَخْلَاطُ.
Tafsiran larabci:
وَقَالَ ٱلَّذِي نَجَا مِنۡهُمَا وَٱدَّكَرَ بَعۡدَ أُمَّةٍ أَنَا۠ أُنَبِّئُكُم بِتَأۡوِيلِهِۦ فَأَرۡسِلُونِ
وَادَّكَرَ: تَذَكَّرَ.
بَعْدَ أُمَّةٍ: بَعْدَ مُدَّةٍ.
بَعْدَ أُمَّةٍ: بَعْدَ مُدَّةٍ.
Tafsiran larabci:
يُوسُفُ أَيُّهَا ٱلصِّدِّيقُ أَفۡتِنَا فِي سَبۡعِ بَقَرَٰتٖ سِمَانٖ يَأۡكُلُهُنَّ سَبۡعٌ عِجَافٞ وَسَبۡعِ سُنۢبُلَٰتٍ خُضۡرٖ وَأُخَرَ يَابِسَٰتٖ لَّعَلِّيٓ أَرۡجِعُ إِلَى ٱلنَّاسِ لَعَلَّهُمۡ يَعۡلَمُونَ
Tafsiran larabci:
قَالَ تَزۡرَعُونَ سَبۡعَ سِنِينَ دَأَبٗا فَمَا حَصَدتُّمۡ فَذَرُوهُ فِي سُنۢبُلِهِۦٓ إِلَّا قَلِيلٗا مِّمَّا تَأۡكُلُونَ
دَأَبًا: مُتَتَابِعَةً، وَأَنْتُمْ جَادُّونَ في العَمَلِ.
Tafsiran larabci:
ثُمَّ يَأۡتِي مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ سَبۡعٞ شِدَادٞ يَأۡكُلۡنَ مَا قَدَّمۡتُمۡ لَهُنَّ إِلَّا قَلِيلٗا مِّمَّا تُحۡصِنُونَ
تُحْصِنُونَ: تَحْفَظُونَ، وَتَدَّخِرُونَ.
Tafsiran larabci:
ثُمَّ يَأۡتِي مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ عَامٞ فِيهِ يُغَاثُ ٱلنَّاسُ وَفِيهِ يَعۡصِرُونَ
يَعْصِرُونَ: يَعْصِرُونَ الثِّمَارَ؛ لِكَثْرَةِ الخِصْبِ.
Tafsiran larabci:
وَقَالَ ٱلۡمَلِكُ ٱئۡتُونِي بِهِۦۖ فَلَمَّا جَآءَهُ ٱلرَّسُولُ قَالَ ٱرۡجِعۡ إِلَىٰ رَبِّكَ فَسۡـَٔلۡهُ مَا بَالُ ٱلنِّسۡوَةِ ٱلَّٰتِي قَطَّعۡنَ أَيۡدِيَهُنَّۚ إِنَّ رَبِّي بِكَيۡدِهِنَّ عَلِيمٞ
Tafsiran larabci:
قَالَ مَا خَطۡبُكُنَّ إِذۡ رَٰوَدتُّنَّ يُوسُفَ عَن نَّفۡسِهِۦۚ قُلۡنَ حَٰشَ لِلَّهِ مَا عَلِمۡنَا عَلَيۡهِ مِن سُوٓءٖۚ قَالَتِ ٱمۡرَأَتُ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡـَٰٔنَ حَصۡحَصَ ٱلۡحَقُّ أَنَا۠ رَٰوَدتُّهُۥ عَن نَّفۡسِهِۦ وَإِنَّهُۥ لَمِنَ ٱلصَّٰدِقِينَ
خَطْبُكُنَّ: شَانُكُنَّ.
حَاشَ لِلّهِ: تَنْزِيهًا للهِ.
حَصْحَصَ الْحَقُّ: ظَهَرَ بَعْدَ خَفَائِهِ.
حَاشَ لِلّهِ: تَنْزِيهًا للهِ.
حَصْحَصَ الْحَقُّ: ظَهَرَ بَعْدَ خَفَائِهِ.
Tafsiran larabci:
ذَٰلِكَ لِيَعۡلَمَ أَنِّي لَمۡ أَخُنۡهُ بِٱلۡغَيۡبِ وَأَنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي كَيۡدَ ٱلۡخَآئِنِينَ
Tafsiran larabci:
۞ وَمَآ أُبَرِّئُ نَفۡسِيٓۚ إِنَّ ٱلنَّفۡسَ لَأَمَّارَةُۢ بِٱلسُّوٓءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّيٓۚ إِنَّ رَبِّي غَفُورٞ رَّحِيمٞ
لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ: كَثِيرَةُ الأَمْرِ بِالمَعَاصِي.
Tafsiran larabci:
وَقَالَ ٱلۡمَلِكُ ٱئۡتُونِي بِهِۦٓ أَسۡتَخۡلِصۡهُ لِنَفۡسِيۖ فَلَمَّا كَلَّمَهُۥ قَالَ إِنَّكَ ٱلۡيَوۡمَ لَدَيۡنَا مَكِينٌ أَمِينٞ
أَسْتَخْلِصْهُ: أَجْعَلْهُ مِنْ خُلَصَائِي، وَأَهْلِ مَشُورَتِي.
مِكِينٌ: عَظِيمُ المَكَانَةِ.
مِكِينٌ: عَظِيمُ المَكَانَةِ.
Tafsiran larabci:
قَالَ ٱجۡعَلۡنِي عَلَىٰ خَزَآئِنِ ٱلۡأَرۡضِۖ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٞ
Tafsiran larabci:
وَكَذَٰلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي ٱلۡأَرۡضِ يَتَبَوَّأُ مِنۡهَا حَيۡثُ يَشَآءُۚ نُصِيبُ بِرَحۡمَتِنَا مَن نَّشَآءُۖ وَلَا نُضِيعُ أَجۡرَ ٱلۡمُحۡسِنِينَ
يَتَبَوَّأُ: يَنْزِلُ.
Tafsiran larabci:
وَلَأَجۡرُ ٱلۡأٓخِرَةِ خَيۡرٞ لِّلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ
Tafsiran larabci:
وَجَآءَ إِخۡوَةُ يُوسُفَ فَدَخَلُواْ عَلَيۡهِ فَعَرَفَهُمۡ وَهُمۡ لَهُۥ مُنكِرُونَ
Tafsiran larabci:
وَلَمَّا جَهَّزَهُم بِجَهَازِهِمۡ قَالَ ٱئۡتُونِي بِأَخٖ لَّكُم مِّنۡ أَبِيكُمۡۚ أَلَا تَرَوۡنَ أَنِّيٓ أُوفِي ٱلۡكَيۡلَ وَأَنَا۠ خَيۡرُ ٱلۡمُنزِلِينَ
جَهَّزَهُم بِجَهَازِهِمْ: أَعْطَاهُمْ مَا طَلَبُوا، وَوَفَّى الكَيْلَ لَهُمْ.
Tafsiran larabci:
فَإِن لَّمۡ تَأۡتُونِي بِهِۦ فَلَا كَيۡلَ لَكُمۡ عِندِي وَلَا تَقۡرَبُونِ
Tafsiran larabci:
قَالُواْ سَنُرَٰوِدُ عَنۡهُ أَبَاهُ وَإِنَّا لَفَٰعِلُونَ
سَنُرَاوِدُ عَنْهُ أَبَاهُ: سَنَبْذُلُ جُهْدَنَا، لإِقْنَاعِ أَبِيهِ.
Tafsiran larabci:
وَقَالَ لِفِتۡيَٰنِهِ ٱجۡعَلُواْ بِضَٰعَتَهُمۡ فِي رِحَالِهِمۡ لَعَلَّهُمۡ يَعۡرِفُونَهَآ إِذَا ٱنقَلَبُوٓاْ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِمۡ لَعَلَّهُمۡ يَرۡجِعُونَ
بِضَاعَتَهُمْ: الثَّمَنَ الَّذِي دَفَعُوهُ.
رِحَالِهِمْ: أَمْتِعَتِهِمْ، وَأَوْعِيَتِهِمْ.
رِحَالِهِمْ: أَمْتِعَتِهِمْ، وَأَوْعِيَتِهِمْ.
Tafsiran larabci:
فَلَمَّا رَجَعُوٓاْ إِلَىٰٓ أَبِيهِمۡ قَالُواْ يَٰٓأَبَانَا مُنِعَ مِنَّا ٱلۡكَيۡلُ فَأَرۡسِلۡ مَعَنَآ أَخَانَا نَكۡتَلۡ وَإِنَّا لَهُۥ لَحَٰفِظُونَ
Tafsiran larabci:
قَالَ هَلۡ ءَامَنُكُمۡ عَلَيۡهِ إِلَّا كَمَآ أَمِنتُكُمۡ عَلَىٰٓ أَخِيهِ مِن قَبۡلُ فَٱللَّهُ خَيۡرٌ حَٰفِظٗاۖ وَهُوَ أَرۡحَمُ ٱلرَّٰحِمِينَ
Tafsiran larabci:
وَلَمَّا فَتَحُواْ مَتَٰعَهُمۡ وَجَدُواْ بِضَٰعَتَهُمۡ رُدَّتۡ إِلَيۡهِمۡۖ قَالُواْ يَٰٓأَبَانَا مَا نَبۡغِيۖ هَٰذِهِۦ بِضَٰعَتُنَا رُدَّتۡ إِلَيۡنَاۖ وَنَمِيرُ أَهۡلَنَا وَنَحۡفَظُ أَخَانَا وَنَزۡدَادُ كَيۡلَ بَعِيرٖۖ ذَٰلِكَ كَيۡلٞ يَسِيرٞ
مَتَاعَهُمْ: أَوْعِيَتَهُمْ.
مَا نَبْغِي: مَاذَا نَطْلُبُ أَكْثَرَ مِنْ هَذَا؟
بِضَاعَتُنَا: الثَّمَنُ الَّذِي دَفَعْنَاهُ.
وَنَمِيرُ: نَجْلِبُ طَعَامًا وَفِيرًا.
كَيْلَ بَعِيرٍ: حِمْلَ بَعِيرٍ.
مَا نَبْغِي: مَاذَا نَطْلُبُ أَكْثَرَ مِنْ هَذَا؟
بِضَاعَتُنَا: الثَّمَنُ الَّذِي دَفَعْنَاهُ.
وَنَمِيرُ: نَجْلِبُ طَعَامًا وَفِيرًا.
كَيْلَ بَعِيرٍ: حِمْلَ بَعِيرٍ.
Tafsiran larabci:
قَالَ لَنۡ أُرۡسِلَهُۥ مَعَكُمۡ حَتَّىٰ تُؤۡتُونِ مَوۡثِقٗا مِّنَ ٱللَّهِ لَتَأۡتُنَّنِي بِهِۦٓ إِلَّآ أَن يُحَاطَ بِكُمۡۖ فَلَمَّآ ءَاتَوۡهُ مَوۡثِقَهُمۡ قَالَ ٱللَّهُ عَلَىٰ مَا نَقُولُ وَكِيلٞ
Tafsiran larabci:
وَقَالَ يَٰبَنِيَّ لَا تَدۡخُلُواْ مِنۢ بَابٖ وَٰحِدٖ وَٱدۡخُلُواْ مِنۡ أَبۡوَٰبٖ مُّتَفَرِّقَةٖۖ وَمَآ أُغۡنِي عَنكُم مِّنَ ٱللَّهِ مِن شَيۡءٍۖ إِنِ ٱلۡحُكۡمُ إِلَّا لِلَّهِۖ عَلَيۡهِ تَوَكَّلۡتُۖ وَعَلَيۡهِ فَلۡيَتَوَكَّلِ ٱلۡمُتَوَكِّلُونَ
Tafsiran larabci:
وَلَمَّا دَخَلُواْ مِنۡ حَيۡثُ أَمَرَهُمۡ أَبُوهُم مَّا كَانَ يُغۡنِي عَنۡهُم مِّنَ ٱللَّهِ مِن شَيۡءٍ إِلَّا حَاجَةٗ فِي نَفۡسِ يَعۡقُوبَ قَضَىٰهَاۚ وَإِنَّهُۥ لَذُو عِلۡمٖ لِّمَا عَلَّمۡنَٰهُ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يَعۡلَمُونَ
Tafsiran larabci:
وَلَمَّا دَخَلُواْ عَلَىٰ يُوسُفَ ءَاوَىٰٓ إِلَيۡهِ أَخَاهُۖ قَالَ إِنِّيٓ أَنَا۠ أَخُوكَ فَلَا تَبۡتَئِسۡ بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ
آوَى: ضَمَّ.
فَلَا تَبْتَئِسْ: فَلَا تَغْتَمَّ.
فَلَا تَبْتَئِسْ: فَلَا تَغْتَمَّ.
Tafsiran larabci:
فَلَمَّا جَهَّزَهُم بِجَهَازِهِمۡ جَعَلَ ٱلسِّقَايَةَ فِي رَحۡلِ أَخِيهِ ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا ٱلۡعِيرُ إِنَّكُمۡ لَسَٰرِقُونَ
السِّقَايَةَ: الإِنَاءَ الَّذِي كَانَ يَكِيلُ بِهِ لِلنَّاسِ.
رَحْلِ: مَتَاعِ.
الْعِيرُ: القَافِلَةُ فِيهَا الأَحْمَالُ.
رَحْلِ: مَتَاعِ.
الْعِيرُ: القَافِلَةُ فِيهَا الأَحْمَالُ.
Tafsiran larabci:
قَالُواْ نَفۡقِدُ صُوَاعَ ٱلۡمَلِكِ وَلِمَن جَآءَ بِهِۦ حِمۡلُ بَعِيرٖ وَأَنَا۠ بِهِۦ زَعِيمٞ
صُوَاعَ: صَاعَ.
زَعِيمٌ: ضَامِنٌ، وَكَافِلٌ.
زَعِيمٌ: ضَامِنٌ، وَكَافِلٌ.
Tafsiran larabci:
قَالُواْ تَٱللَّهِ لَقَدۡ عَلِمۡتُم مَّا جِئۡنَا لِنُفۡسِدَ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَمَا كُنَّا سَٰرِقِينَ
Tafsiran larabci:
قَالُواْ جَزَٰٓؤُهُۥ مَن وُجِدَ فِي رَحۡلِهِۦ فَهُوَ جَزَٰٓؤُهُۥۚ كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلظَّٰلِمِينَ
فَهُوَ جَزَاؤُهُ: يَكُونُ السَّارِقُ عَبْدًا لِلْمَسْرُوقِ مِنْهُ.
Tafsiran larabci:
فَبَدَأَ بِأَوۡعِيَتِهِمۡ قَبۡلَ وِعَآءِ أَخِيهِ ثُمَّ ٱسۡتَخۡرَجَهَا مِن وِعَآءِ أَخِيهِۚ كَذَٰلِكَ كِدۡنَا لِيُوسُفَۖ مَا كَانَ لِيَأۡخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ ٱلۡمَلِكِ إِلَّآ أَن يَشَآءَ ٱللَّهُۚ نَرۡفَعُ دَرَجَٰتٖ مَّن نَّشَآءُۗ وَفَوۡقَ كُلِّ ذِي عِلۡمٍ عَلِيمٞ
دِينِ الْمَلِكِ: حُكْمِهِ وَقَضَائِهِ؛ لِأَنَّهُ لَيْسَ فِيهِ اسْتِعْبَادُ السَّارِقِ.
Tafsiran larabci:
۞ قَالُوٓاْ إِن يَسۡرِقۡ فَقَدۡ سَرَقَ أَخٞ لَّهُۥ مِن قَبۡلُۚ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفۡسِهِۦ وَلَمۡ يُبۡدِهَا لَهُمۡۚ قَالَ أَنتُمۡ شَرّٞ مَّكَانٗاۖ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِمَا تَصِفُونَ
Tafsiran larabci:
قَالُواْ يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡعَزِيزُ إِنَّ لَهُۥٓ أَبٗا شَيۡخٗا كَبِيرٗا فَخُذۡ أَحَدَنَا مَكَانَهُۥٓۖ إِنَّا نَرَىٰكَ مِنَ ٱلۡمُحۡسِنِينَ
Tafsiran larabci:
قَالَ مَعَاذَ ٱللَّهِ أَن نَّأۡخُذَ إِلَّا مَن وَجَدۡنَا مَتَٰعَنَا عِندَهُۥٓ إِنَّآ إِذٗا لَّظَٰلِمُونَ
مَعَاذَ اللهِ: نَعْتَصِمُ بِاللهِ، وَنَسْتَجِيرُ بِهِ.
Tafsiran larabci:
فَلَمَّا ٱسۡتَيۡـَٔسُواْ مِنۡهُ خَلَصُواْ نَجِيّٗاۖ قَالَ كَبِيرُهُمۡ أَلَمۡ تَعۡلَمُوٓاْ أَنَّ أَبَاكُمۡ قَدۡ أَخَذَ عَلَيۡكُم مَّوۡثِقٗا مِّنَ ٱللَّهِ وَمِن قَبۡلُ مَا فَرَّطتُمۡ فِي يُوسُفَۖ فَلَنۡ أَبۡرَحَ ٱلۡأَرۡضَ حَتَّىٰ يَأۡذَنَ لِيٓ أَبِيٓ أَوۡ يَحۡكُمَ ٱللَّهُ لِيۖ وَهُوَ خَيۡرُ ٱلۡحَٰكِمِينَ
اسْتَيْأَسُوا: يَئِسُوا وَانْقَطَعَ رَجَاؤُهُم.
خَلَصُوا نَجِيًّا: انْفَرَدُوا يَتَشَاوَرُونَ.
مَّوْثِقًا: عَهْدًا مُؤَكَّدًا.
فَرَّطتُمْ: قَصَّرْتُمْ.
أَبْرَحَ: أُفَارِقَ.
خَلَصُوا نَجِيًّا: انْفَرَدُوا يَتَشَاوَرُونَ.
مَّوْثِقًا: عَهْدًا مُؤَكَّدًا.
فَرَّطتُمْ: قَصَّرْتُمْ.
أَبْرَحَ: أُفَارِقَ.
Tafsiran larabci:
ٱرۡجِعُوٓاْ إِلَىٰٓ أَبِيكُمۡ فَقُولُواْ يَٰٓأَبَانَآ إِنَّ ٱبۡنَكَ سَرَقَ وَمَا شَهِدۡنَآ إِلَّا بِمَا عَلِمۡنَا وَمَا كُنَّا لِلۡغَيۡبِ حَٰفِظِينَ
Tafsiran larabci:
وَسۡـَٔلِ ٱلۡقَرۡيَةَ ٱلَّتِي كُنَّا فِيهَا وَٱلۡعِيرَ ٱلَّتِيٓ أَقۡبَلۡنَا فِيهَاۖ وَإِنَّا لَصَٰدِقُونَ
وَالْعِيْرَ: القَافِلَةَ.
Tafsiran larabci:
قَالَ بَلۡ سَوَّلَتۡ لَكُمۡ أَنفُسُكُمۡ أَمۡرٗاۖ فَصَبۡرٞ جَمِيلٌۖ عَسَى ٱللَّهُ أَن يَأۡتِيَنِي بِهِمۡ جَمِيعًاۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡعَلِيمُ ٱلۡحَكِيمُ
سَوَّلَتْ: زَيَّنَتْ.
Tafsiran larabci:
وَتَوَلَّىٰ عَنۡهُمۡ وَقَالَ يَٰٓأَسَفَىٰ عَلَىٰ يُوسُفَ وَٱبۡيَضَّتۡ عَيۡنَاهُ مِنَ ٱلۡحُزۡنِ فَهُوَ كَظِيمٞ
كَظِيمٌ: شَدِيدُ الكِتْمَانِ لِحُزْنِهِ.
Tafsiran larabci:
قَالُواْ تَٱللَّهِ تَفۡتَؤُاْ تَذۡكُرُ يُوسُفَ حَتَّىٰ تَكُونَ حَرَضًا أَوۡ تَكُونَ مِنَ ٱلۡهَٰلِكِينَ
تَفْتَأُ: مَا تَزَالُ.
حَرَضًا: تُشْرِفُ عَلَى الهَلَاكِ.
حَرَضًا: تُشْرِفُ عَلَى الهَلَاكِ.
Tafsiran larabci:
قَالَ إِنَّمَآ أَشۡكُواْ بَثِّي وَحُزۡنِيٓ إِلَى ٱللَّهِ وَأَعۡلَمُ مِنَ ٱللَّهِ مَا لَا تَعۡلَمُونَ
بَثِّي: هَمِّي.
Tafsiran larabci:
يَٰبَنِيَّ ٱذۡهَبُواْ فَتَحَسَّسُواْ مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَاْيۡـَٔسُواْ مِن رَّوۡحِ ٱللَّهِۖ إِنَّهُۥ لَا يَاْيۡـَٔسُ مِن رَّوۡحِ ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡقَوۡمُ ٱلۡكَٰفِرُونَ
فَتَحَسَّسُوا: فَاسْتَقْصُوا خَبَرَهُ.
وَلَا تَيْأَسُوا: لَا تَقْطَعُوا رَجَاءَكُمْ.
رَّوْحِ اللهِ: رَحْمَةِ اللهِ.
وَلَا تَيْأَسُوا: لَا تَقْطَعُوا رَجَاءَكُمْ.
رَّوْحِ اللهِ: رَحْمَةِ اللهِ.
Tafsiran larabci:
فَلَمَّا دَخَلُواْ عَلَيۡهِ قَالُواْ يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهۡلَنَا ٱلضُّرُّ وَجِئۡنَا بِبِضَٰعَةٖ مُّزۡجَىٰةٖ فَأَوۡفِ لَنَا ٱلۡكَيۡلَ وَتَصَدَّقۡ عَلَيۡنَآۖ إِنَّ ٱللَّهَ يَجۡزِي ٱلۡمُتَصَدِّقِينَ
الضُّرُّ: القَحْطُ، وَالجَدْبُ.
بِبِضَاعَةٍ مُّزْجَاةٍ: ثَمَنٍ رَدِيءٍ قَلِيلٍ.
بِبِضَاعَةٍ مُّزْجَاةٍ: ثَمَنٍ رَدِيءٍ قَلِيلٍ.
Tafsiran larabci:
قَالَ هَلۡ عَلِمۡتُم مَّا فَعَلۡتُم بِيُوسُفَ وَأَخِيهِ إِذۡ أَنتُمۡ جَٰهِلُونَ
Tafsiran larabci:
قَالُوٓاْ أَءِنَّكَ لَأَنتَ يُوسُفُۖ قَالَ أَنَا۠ يُوسُفُ وَهَٰذَآ أَخِيۖ قَدۡ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَيۡنَآۖ إِنَّهُۥ مَن يَتَّقِ وَيَصۡبِرۡ فَإِنَّ ٱللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجۡرَ ٱلۡمُحۡسِنِينَ
Tafsiran larabci:
قَالُواْ تَٱللَّهِ لَقَدۡ ءَاثَرَكَ ٱللَّهُ عَلَيۡنَا وَإِن كُنَّا لَخَٰطِـِٔينَ
آثَرَكَ: فَضَّلَكَ وَاخْتَارَكَ.
لَخَاطِئِينَ: آثِمِينَ بِمَا فَعَلْنَاهُ بِكَ، وَبِأَخِيكَ عَمْدًا.
لَخَاطِئِينَ: آثِمِينَ بِمَا فَعَلْنَاهُ بِكَ، وَبِأَخِيكَ عَمْدًا.
Tafsiran larabci:
قَالَ لَا تَثۡرِيبَ عَلَيۡكُمُ ٱلۡيَوۡمَۖ يَغۡفِرُ ٱللَّهُ لَكُمۡۖ وَهُوَ أَرۡحَمُ ٱلرَّٰحِمِينَ
لَا تَثْرَيبَ: لَا تَانِيبَ.
Tafsiran larabci:
ٱذۡهَبُواْ بِقَمِيصِي هَٰذَا فَأَلۡقُوهُ عَلَىٰ وَجۡهِ أَبِي يَأۡتِ بَصِيرٗا وَأۡتُونِي بِأَهۡلِكُمۡ أَجۡمَعِينَ
Tafsiran larabci:
وَلَمَّا فَصَلَتِ ٱلۡعِيرُ قَالَ أَبُوهُمۡ إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَۖ لَوۡلَآ أَن تُفَنِّدُونِ
فَصَلَتِ الْعِيرُ: خَرَجَتِ القَافِلَةُ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ.
تُفَنِّدُونِ: تُسَفِّهُونِي.
تُفَنِّدُونِ: تُسَفِّهُونِي.
Tafsiran larabci:
قَالُواْ تَٱللَّهِ إِنَّكَ لَفِي ضَلَٰلِكَ ٱلۡقَدِيمِ
ضَلَالِكَ: خَطَئِكَ.
Tafsiran larabci:
فَلَمَّآ أَن جَآءَ ٱلۡبَشِيرُ أَلۡقَىٰهُ عَلَىٰ وَجۡهِهِۦ فَٱرۡتَدَّ بَصِيرٗاۖ قَالَ أَلَمۡ أَقُل لَّكُمۡ إِنِّيٓ أَعۡلَمُ مِنَ ٱللَّهِ مَا لَا تَعۡلَمُونَ
Tafsiran larabci:
قَالُواْ يَٰٓأَبَانَا ٱسۡتَغۡفِرۡ لَنَا ذُنُوبَنَآ إِنَّا كُنَّا خَٰطِـِٔينَ
Tafsiran larabci:
قَالَ سَوۡفَ أَسۡتَغۡفِرُ لَكُمۡ رَبِّيٓۖ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ
Tafsiran larabci:
فَلَمَّا دَخَلُواْ عَلَىٰ يُوسُفَ ءَاوَىٰٓ إِلَيۡهِ أَبَوَيۡهِ وَقَالَ ٱدۡخُلُواْ مِصۡرَ إِن شَآءَ ٱللَّهُ ءَامِنِينَ
آوَى: ضَمَّ.
Tafsiran larabci:
وَرَفَعَ أَبَوَيۡهِ عَلَى ٱلۡعَرۡشِ وَخَرُّواْ لَهُۥ سُجَّدٗاۖ وَقَالَ يَٰٓأَبَتِ هَٰذَا تَأۡوِيلُ رُءۡيَٰيَ مِن قَبۡلُ قَدۡ جَعَلَهَا رَبِّي حَقّٗاۖ وَقَدۡ أَحۡسَنَ بِيٓ إِذۡ أَخۡرَجَنِي مِنَ ٱلسِّجۡنِ وَجَآءَ بِكُم مِّنَ ٱلۡبَدۡوِ مِنۢ بَعۡدِ أَن نَّزَغَ ٱلشَّيۡطَٰنُ بَيۡنِي وَبَيۡنَ إِخۡوَتِيٓۚ إِنَّ رَبِّي لَطِيفٞ لِّمَا يَشَآءُۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡعَلِيمُ ٱلۡحَكِيمُ
الْعَرْشِ: سَرِيرِ المُلْكِ.
وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا: حَيَّوْهُ بِالسُّجُودِ؛ تَكْرِيمًا، لَا عِبَادَةً، وَهُوَ فِي شَرْعِهِمْ جَائِزٌ.
الْبَدْوِ: البَادِيَةِ.
نَّزَغَ: أَفْسَدَ.
وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا: حَيَّوْهُ بِالسُّجُودِ؛ تَكْرِيمًا، لَا عِبَادَةً، وَهُوَ فِي شَرْعِهِمْ جَائِزٌ.
الْبَدْوِ: البَادِيَةِ.
نَّزَغَ: أَفْسَدَ.
Tafsiran larabci:
۞ رَبِّ قَدۡ ءَاتَيۡتَنِي مِنَ ٱلۡمُلۡكِ وَعَلَّمۡتَنِي مِن تَأۡوِيلِ ٱلۡأَحَادِيثِۚ فَاطِرَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ أَنتَ وَلِيِّۦ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۖ تَوَفَّنِي مُسۡلِمٗا وَأَلۡحِقۡنِي بِٱلصَّٰلِحِينَ
Tafsiran larabci:
ذَٰلِكَ مِنۡ أَنۢبَآءِ ٱلۡغَيۡبِ نُوحِيهِ إِلَيۡكَۖ وَمَا كُنتَ لَدَيۡهِمۡ إِذۡ أَجۡمَعُوٓاْ أَمۡرَهُمۡ وَهُمۡ يَمۡكُرُونَ
أَجْمَعُوا: دَبَّرُوا، وَعَزَمُوا.
Tafsiran larabci:
وَمَا تَسۡـَٔلُهُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۚ إِنۡ هُوَ إِلَّا ذِكۡرٞ لِّلۡعَٰلَمِينَ
Tafsiran larabci:
وَكَأَيِّن مِّنۡ ءَايَةٖ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ يَمُرُّونَ عَلَيۡهَا وَهُمۡ عَنۡهَا مُعۡرِضُونَ
وَكَأَيِّن مِّنْ آيَةٍ: كَثِيرٌ مِنَ الآيَاتِ.
Tafsiran larabci:
وَمَا يُؤۡمِنُ أَكۡثَرُهُم بِٱللَّهِ إِلَّا وَهُم مُّشۡرِكُونَ
Tafsiran larabci:
أَفَأَمِنُوٓاْ أَن تَأۡتِيَهُمۡ غَٰشِيَةٞ مِّنۡ عَذَابِ ٱللَّهِ أَوۡ تَأۡتِيَهُمُ ٱلسَّاعَةُ بَغۡتَةٗ وَهُمۡ لَا يَشۡعُرُونَ
غَاشِيَةٌ: عَذَابٌ يَعُمُّهُمْ.
بَغْتَةً: فَجْأَةً.
بَغْتَةً: فَجْأَةً.
Tafsiran larabci:
قُلۡ هَٰذِهِۦ سَبِيلِيٓ أَدۡعُوٓاْ إِلَى ٱللَّهِۚ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أَنَا۠ وَمَنِ ٱتَّبَعَنِيۖ وَسُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ وَمَآ أَنَا۠ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ
Tafsiran larabci:
وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ إِلَّا رِجَالٗا نُّوحِيٓ إِلَيۡهِم مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡقُرَىٰٓۗ أَفَلَمۡ يَسِيرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَيَنظُرُواْ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡۗ وَلَدَارُ ٱلۡأٓخِرَةِ خَيۡرٞ لِّلَّذِينَ ٱتَّقَوۡاْۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ
Tafsiran larabci:
حَتَّىٰٓ إِذَا ٱسۡتَيۡـَٔسَ ٱلرُّسُلُ وَظَنُّوٓاْ أَنَّهُمۡ قَدۡ كُذِبُواْ جَآءَهُمۡ نَصۡرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَآءُۖ وَلَا يُرَدُّ بَأۡسُنَا عَنِ ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡمُجۡرِمِينَ
اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ: يَئِسُوا مِنْ أَقْوَامِهِمْ.
وَظَنُّوا: أَيْقَنُوا.
بَاسُنَا: عَذَابُنَا.
وَظَنُّوا: أَيْقَنُوا.
بَاسُنَا: عَذَابُنَا.
Tafsiran larabci:
لَقَدۡ كَانَ فِي قَصَصِهِمۡ عِبۡرَةٞ لِّأُوْلِي ٱلۡأَلۡبَٰبِۗ مَا كَانَ حَدِيثٗا يُفۡتَرَىٰ وَلَٰكِن تَصۡدِيقَ ٱلَّذِي بَيۡنَ يَدَيۡهِ وَتَفۡصِيلَ كُلِّ شَيۡءٖ وَهُدٗى وَرَحۡمَةٗ لِّقَوۡمٖ يُؤۡمِنُونَ
Tafsiran larabci:
Sura: Suratu Yusuf
Yaren larabci - Ma'anoni Kalmomi - Teburin Bayani kan wasu Fassarori
Ma'anar kalmmomi daga littafin Al-siraj cikin bayanin tsauraren kalmomin Al-quran