Yaren larabci - Ma'anoni Kalmomi * - Teburin Bayani kan wasu Fassarori
القصص
نَتۡلُواْ عَلَيۡكَ مِن نَّبَإِ مُوسَىٰ وَفِرۡعَوۡنَ بِٱلۡحَقِّ لِقَوۡمٖ يُؤۡمِنُونَ
Tafsiran larabci:
إِنَّ فِرۡعَوۡنَ عَلَا فِي ٱلۡأَرۡضِ وَجَعَلَ أَهۡلَهَا شِيَعٗا يَسۡتَضۡعِفُ طَآئِفَةٗ مِّنۡهُمۡ يُذَبِّحُ أَبۡنَآءَهُمۡ وَيَسۡتَحۡيِۦ نِسَآءَهُمۡۚ إِنَّهُۥ كَانَ مِنَ ٱلۡمُفۡسِدِينَ
عَلَا: تَكَبَّرَ، وَطَغَى.
شِيَعًا: طَوَائِفَ مُتَفَرِّقَةً.
شِيَعًا: طَوَائِفَ مُتَفَرِّقَةً.
Tafsiran larabci:
وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى ٱلَّذِينَ ٱسۡتُضۡعِفُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَنَجۡعَلَهُمۡ أَئِمَّةٗ وَنَجۡعَلَهُمُ ٱلۡوَٰرِثِينَ
نَّمُنَّ: نَتَفَضَّلَ.
Tafsiran larabci:
وَنُمَكِّنَ لَهُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَنُرِيَ فِرۡعَوۡنَ وَهَٰمَٰنَ وَجُنُودَهُمَا مِنۡهُم مَّا كَانُواْ يَحۡذَرُونَ
Tafsiran larabci:
وَأَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰٓ أُمِّ مُوسَىٰٓ أَنۡ أَرۡضِعِيهِۖ فَإِذَا خِفۡتِ عَلَيۡهِ فَأَلۡقِيهِ فِي ٱلۡيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحۡزَنِيٓۖ إِنَّا رَآدُّوهُ إِلَيۡكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ
الْيَمِّ: النَّهْرِ، وَهُوَ نَهْرُ النِّيلِ.
Tafsiran larabci:
فَٱلۡتَقَطَهُۥٓ ءَالُ فِرۡعَوۡنَ لِيَكُونَ لَهُمۡ عَدُوّٗا وَحَزَنًاۗ إِنَّ فِرۡعَوۡنَ وَهَٰمَٰنَ وَجُنُودَهُمَا كَانُواْ خَٰطِـِٔينَ
خَاطِئِينَ: آثِمِينَ.
Tafsiran larabci:
وَقَالَتِ ٱمۡرَأَتُ فِرۡعَوۡنَ قُرَّتُ عَيۡنٖ لِّي وَلَكَۖ لَا تَقۡتُلُوهُ عَسَىٰٓ أَن يَنفَعَنَآ أَوۡ نَتَّخِذَهُۥ وَلَدٗا وَهُمۡ لَا يَشۡعُرُونَ
قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي: مَصْدَرُ سُرُورٍ لِي.
Tafsiran larabci:
وَأَصۡبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَىٰ فَٰرِغًاۖ إِن كَادَتۡ لَتُبۡدِي بِهِۦ لَوۡلَآ أَن رَّبَطۡنَا عَلَىٰ قَلۡبِهَا لِتَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
فَارِغًا: خَالِيًا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ إِلَّا هَمَّ مُوسَى - عليه السلام -.
لَتُبْدِي بِهِ: فَتُصَرِّحُ بِأَنَّهُ ابْنُهَا.
لَتُبْدِي بِهِ: فَتُصَرِّحُ بِأَنَّهُ ابْنُهَا.
Tafsiran larabci:
وَقَالَتۡ لِأُخۡتِهِۦ قُصِّيهِۖ فَبَصُرَتۡ بِهِۦ عَن جُنُبٖ وَهُمۡ لَا يَشۡعُرُونَ
قُصِّيهِ: تَتَبَّعِي أَثَرَهُ.
عَن جُنُبٍ: عَنْ بُعْدٍ.
عَن جُنُبٍ: عَنْ بُعْدٍ.
Tafsiran larabci:
۞ وَحَرَّمۡنَا عَلَيۡهِ ٱلۡمَرَاضِعَ مِن قَبۡلُ فَقَالَتۡ هَلۡ أَدُلُّكُمۡ عَلَىٰٓ أَهۡلِ بَيۡتٖ يَكۡفُلُونَهُۥ لَكُمۡ وَهُمۡ لَهُۥ نَٰصِحُونَ
يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ: يَقُومُونَ بِتَرْبِيَتِهِ وَإِرْضَاعِهِ.
Tafsiran larabci:
فَرَدَدۡنَٰهُ إِلَىٰٓ أُمِّهِۦ كَيۡ تَقَرَّ عَيۡنُهَا وَلَا تَحۡزَنَ وَلِتَعۡلَمَ أَنَّ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقّٞ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَهُمۡ لَا يَعۡلَمُونَ
Tafsiran larabci:
وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُۥ وَٱسۡتَوَىٰٓ ءَاتَيۡنَٰهُ حُكۡمٗا وَعِلۡمٗاۚ وَكَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ
بَلَغَ أَشُدَّهُ: قَوِيَ بَدَنُهُ.
وَاسْتَوَى: تَكَامَلَ عَقْلُهُ.
وَاسْتَوَى: تَكَامَلَ عَقْلُهُ.
Tafsiran larabci:
وَدَخَلَ ٱلۡمَدِينَةَ عَلَىٰ حِينِ غَفۡلَةٖ مِّنۡ أَهۡلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيۡنِ يَقۡتَتِلَانِ هَٰذَا مِن شِيعَتِهِۦ وَهَٰذَا مِنۡ عَدُوِّهِۦۖ فَٱسۡتَغَٰثَهُ ٱلَّذِي مِن شِيعَتِهِۦ عَلَى ٱلَّذِي مِنۡ عَدُوِّهِۦ فَوَكَزَهُۥ مُوسَىٰ فَقَضَىٰ عَلَيۡهِۖ قَالَ هَٰذَا مِنۡ عَمَلِ ٱلشَّيۡطَٰنِۖ إِنَّهُۥ عَدُوّٞ مُّضِلّٞ مُّبِينٞ
مِن شِيعَتِهِ: مِنْ قَوْمِ مُوسَى - عليه السلام -، وَهُمْ بَنُو إِسْرَائِيلَ.
فَوَكَزَهُ: ضَرَبَهُ بِجُمْعِ كَفِّهِ.
فَوَكَزَهُ: ضَرَبَهُ بِجُمْعِ كَفِّهِ.
Tafsiran larabci:
قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمۡتُ نَفۡسِي فَٱغۡفِرۡ لِي فَغَفَرَ لَهُۥٓۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ
Tafsiran larabci:
قَالَ رَبِّ بِمَآ أَنۡعَمۡتَ عَلَيَّ فَلَنۡ أَكُونَ ظَهِيرٗا لِّلۡمُجۡرِمِينَ
ظَهِيرًا: نَصِيرًا.
Tafsiran larabci:
فَأَصۡبَحَ فِي ٱلۡمَدِينَةِ خَآئِفٗا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا ٱلَّذِي ٱسۡتَنصَرَهُۥ بِٱلۡأَمۡسِ يَسۡتَصۡرِخُهُۥۚ قَالَ لَهُۥ مُوسَىٰٓ إِنَّكَ لَغَوِيّٞ مُّبِينٞ
يَتَرَقَّبُ: يَتَوَقَّعُ المَكْرُوهَ.
يَسْتَصْرِخُهُ: يَطْلُبُ مِنْهُ النَّصْرَ.
لَغَوِيٌّ: كَثِيرُ الغَوَايَةِ، ضَالٌّ عَنِ الرُّشْدِ.
يَسْتَصْرِخُهُ: يَطْلُبُ مِنْهُ النَّصْرَ.
لَغَوِيٌّ: كَثِيرُ الغَوَايَةِ، ضَالٌّ عَنِ الرُّشْدِ.
Tafsiran larabci:
فَلَمَّآ أَنۡ أَرَادَ أَن يَبۡطِشَ بِٱلَّذِي هُوَ عَدُوّٞ لَّهُمَا قَالَ يَٰمُوسَىٰٓ أَتُرِيدُ أَن تَقۡتُلَنِي كَمَا قَتَلۡتَ نَفۡسَۢا بِٱلۡأَمۡسِۖ إِن تُرِيدُ إِلَّآ أَن تَكُونَ جَبَّارٗا فِي ٱلۡأَرۡضِ وَمَا تُرِيدُ أَن تَكُونَ مِنَ ٱلۡمُصۡلِحِينَ
Tafsiran larabci:
وَجَآءَ رَجُلٞ مِّنۡ أَقۡصَا ٱلۡمَدِينَةِ يَسۡعَىٰ قَالَ يَٰمُوسَىٰٓ إِنَّ ٱلۡمَلَأَ يَأۡتَمِرُونَ بِكَ لِيَقۡتُلُوكَ فَٱخۡرُجۡ إِنِّي لَكَ مِنَ ٱلنَّٰصِحِينَ
Tafsiran larabci:
فَخَرَجَ مِنۡهَا خَآئِفٗا يَتَرَقَّبُۖ قَالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ ٱلۡقَوۡمِ ٱلظَّٰلِمِينَ
Tafsiran larabci:
وَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلۡقَآءَ مَدۡيَنَ قَالَ عَسَىٰ رَبِّيٓ أَن يَهۡدِيَنِي سَوَآءَ ٱلسَّبِيلِ
تِلْقَاءَ مَدْيَنَ: جِهَتَهَا.
سَوَاءَ السَّبِيلِ: الطَّرِيقَ الأَحْسَنَ إِلَى مَدْيَنَ.
سَوَاءَ السَّبِيلِ: الطَّرِيقَ الأَحْسَنَ إِلَى مَدْيَنَ.
Tafsiran larabci:
وَلَمَّا وَرَدَ مَآءَ مَدۡيَنَ وَجَدَ عَلَيۡهِ أُمَّةٗ مِّنَ ٱلنَّاسِ يَسۡقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ ٱمۡرَأَتَيۡنِ تَذُودَانِۖ قَالَ مَا خَطۡبُكُمَاۖ قَالَتَا لَا نَسۡقِي حَتَّىٰ يُصۡدِرَ ٱلرِّعَآءُۖ وَأَبُونَا شَيۡخٞ كَبِيرٞ
تَذُودَانِ: تَحْبِسَانِ غَنَمَهُمَا عَنِ المَاءِ.
مَا خَطْبُكُمَا: مَا شَانُكُمَا؟
يُصْدِرَ الرِّعَاءُ: يَنْصَرِفَ الرُّعَاةُ بِأَغْنَامِهِمْ عَنِ المَاءِ.
شَيْخٌ كَبِيرٌ: رَجُلٌ مُسِنٌّ وَلَيْسَ هُوَ شُعَيبًا، خِلَافًا لِلمَشْهُورِ.
مَا خَطْبُكُمَا: مَا شَانُكُمَا؟
يُصْدِرَ الرِّعَاءُ: يَنْصَرِفَ الرُّعَاةُ بِأَغْنَامِهِمْ عَنِ المَاءِ.
شَيْخٌ كَبِيرٌ: رَجُلٌ مُسِنٌّ وَلَيْسَ هُوَ شُعَيبًا، خِلَافًا لِلمَشْهُورِ.
Tafsiran larabci:
فَسَقَىٰ لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّىٰٓ إِلَى ٱلظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَآ أَنزَلۡتَ إِلَيَّ مِنۡ خَيۡرٖ فَقِيرٞ
Tafsiran larabci:
فَجَآءَتۡهُ إِحۡدَىٰهُمَا تَمۡشِي عَلَى ٱسۡتِحۡيَآءٖ قَالَتۡ إِنَّ أَبِي يَدۡعُوكَ لِيَجۡزِيَكَ أَجۡرَ مَا سَقَيۡتَ لَنَاۚ فَلَمَّا جَآءَهُۥ وَقَصَّ عَلَيۡهِ ٱلۡقَصَصَ قَالَ لَا تَخَفۡۖ نَجَوۡتَ مِنَ ٱلۡقَوۡمِ ٱلظَّٰلِمِينَ
Tafsiran larabci:
قَالَتۡ إِحۡدَىٰهُمَا يَٰٓأَبَتِ ٱسۡتَـٔۡجِرۡهُۖ إِنَّ خَيۡرَ مَنِ ٱسۡتَـٔۡجَرۡتَ ٱلۡقَوِيُّ ٱلۡأَمِينُ
Tafsiran larabci:
قَالَ إِنِّيٓ أُرِيدُ أَنۡ أُنكِحَكَ إِحۡدَى ٱبۡنَتَيَّ هَٰتَيۡنِ عَلَىٰٓ أَن تَأۡجُرَنِي ثَمَٰنِيَ حِجَجٖۖ فَإِنۡ أَتۡمَمۡتَ عَشۡرٗا فَمِنۡ عِندِكَۖ وَمَآ أُرِيدُ أَنۡ أَشُقَّ عَلَيۡكَۚ سَتَجِدُنِيٓ إِن شَآءَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلصَّٰلِحِينَ
تَاجُرَنِي: تَكُونَ أَجِيرًا لِي فِي رَعْيِ مَاشِيَتِي.
حِجَجٍ: سِنِينَ.
حِجَجٍ: سِنِينَ.
Tafsiran larabci:
قَالَ ذَٰلِكَ بَيۡنِي وَبَيۡنَكَۖ أَيَّمَا ٱلۡأَجَلَيۡنِ قَضَيۡتُ فَلَا عُدۡوَٰنَ عَلَيَّۖ وَٱللَّهُ عَلَىٰ مَا نَقُولُ وَكِيلٞ
الْأَجَلَيْنِ: المُدَّتَيْنِ، الثَّمَانِ أَوِ العَشْرِ.
فَلَا عُدْوَانَ عَلَيَّ: فَلَا أُطَالَبُ بِزِيَادَةٍ فيِ المُدَّةِ.
وَكِيلٌ: حَافِظٌ يُرَاقِبُنَا.
فَلَا عُدْوَانَ عَلَيَّ: فَلَا أُطَالَبُ بِزِيَادَةٍ فيِ المُدَّةِ.
وَكِيلٌ: حَافِظٌ يُرَاقِبُنَا.
Tafsiran larabci:
۞ فَلَمَّا قَضَىٰ مُوسَى ٱلۡأَجَلَ وَسَارَ بِأَهۡلِهِۦٓ ءَانَسَ مِن جَانِبِ ٱلطُّورِ نَارٗاۖ قَالَ لِأَهۡلِهِ ٱمۡكُثُوٓاْ إِنِّيٓ ءَانَسۡتُ نَارٗا لَّعَلِّيٓ ءَاتِيكُم مِّنۡهَا بِخَبَرٍ أَوۡ جَذۡوَةٖ مِّنَ ٱلنَّارِ لَعَلَّكُمۡ تَصۡطَلُونَ
آنَسَ: أَبْصَرَ.
جَذْوَةٍ: شُعْلَةٍ مِنَ النَّارِ.
تَصْطَلُونَ: تَسْتَدْفِئُونَ.
جَذْوَةٍ: شُعْلَةٍ مِنَ النَّارِ.
تَصْطَلُونَ: تَسْتَدْفِئُونَ.
Tafsiran larabci:
فَلَمَّآ أَتَىٰهَا نُودِيَ مِن شَٰطِيِٕ ٱلۡوَادِ ٱلۡأَيۡمَنِ فِي ٱلۡبُقۡعَةِ ٱلۡمُبَٰرَكَةِ مِنَ ٱلشَّجَرَةِ أَن يَٰمُوسَىٰٓ إِنِّيٓ أَنَا ٱللَّهُ رَبُّ ٱلۡعَٰلَمِينَ
شَاطِئِ: جَانِبِ.
Tafsiran larabci:
وَأَنۡ أَلۡقِ عَصَاكَۚ فَلَمَّا رَءَاهَا تَهۡتَزُّ كَأَنَّهَا جَآنّٞ وَلَّىٰ مُدۡبِرٗا وَلَمۡ يُعَقِّبۡۚ يَٰمُوسَىٰٓ أَقۡبِلۡ وَلَا تَخَفۡۖ إِنَّكَ مِنَ ٱلۡأٓمِنِينَ
تَهْتَزُّ: تَتَحَرَّكُ، وَتَضْطَرِبُ.
جَانٌّ: حَيَّةٌ خَفِيفَةٌ فيِ سُرْعَةِ حَرَكَتِهَا.
مُدْبِرًا: هَارِبًا جَاعِلًا النَّارَ خَلْفَ ظَهْرِهِ.
وَلَمْ يُعَقِّبْ: لَمْ يَلْتَفِتْ.
جَانٌّ: حَيَّةٌ خَفِيفَةٌ فيِ سُرْعَةِ حَرَكَتِهَا.
مُدْبِرًا: هَارِبًا جَاعِلًا النَّارَ خَلْفَ ظَهْرِهِ.
وَلَمْ يُعَقِّبْ: لَمْ يَلْتَفِتْ.
Tafsiran larabci:
ٱسۡلُكۡ يَدَكَ فِي جَيۡبِكَ تَخۡرُجۡ بَيۡضَآءَ مِنۡ غَيۡرِ سُوٓءٖ وَٱضۡمُمۡ إِلَيۡكَ جَنَاحَكَ مِنَ ٱلرَّهۡبِۖ فَذَٰنِكَ بُرۡهَٰنَانِ مِن رَّبِّكَ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ وَمَلَإِيْهِۦٓۚ إِنَّهُمۡ كَانُواْ قَوۡمٗا فَٰسِقِينَ
اسْلُكْ: أَدْخِلْ.
جَيْبِكَ: فَتْحَةِ قَمِيصِكَ.
مِنْ غَيْرِ سُوءٍ: مِنْ غَيْرِ بَرَصٍ، وَلَا مَرَضٍ.
وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ: ضُمَّ يَدَكَ إِلَى صَدْرِكَ.
مِنَ الرَّهْبِ: لِتَامَنَ مِنَ الخَوْفِ.
فَذَانِكَ: هَاتَانِ.
بُرْهَانَانِ: آيَتَانِ.
جَيْبِكَ: فَتْحَةِ قَمِيصِكَ.
مِنْ غَيْرِ سُوءٍ: مِنْ غَيْرِ بَرَصٍ، وَلَا مَرَضٍ.
وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ: ضُمَّ يَدَكَ إِلَى صَدْرِكَ.
مِنَ الرَّهْبِ: لِتَامَنَ مِنَ الخَوْفِ.
فَذَانِكَ: هَاتَانِ.
بُرْهَانَانِ: آيَتَانِ.
Tafsiran larabci:
قَالَ رَبِّ إِنِّي قَتَلۡتُ مِنۡهُمۡ نَفۡسٗا فَأَخَافُ أَن يَقۡتُلُونِ
Tafsiran larabci:
وَأَخِي هَٰرُونُ هُوَ أَفۡصَحُ مِنِّي لِسَانٗا فَأَرۡسِلۡهُ مَعِيَ رِدۡءٗا يُصَدِّقُنِيٓۖ إِنِّيٓ أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ
رِدْءًا: عَوْنًا.
Tafsiran larabci:
قَالَ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجۡعَلُ لَكُمَا سُلۡطَٰنٗا فَلَا يَصِلُونَ إِلَيۡكُمَا بِـَٔايَٰتِنَآۚ أَنتُمَا وَمَنِ ٱتَّبَعَكُمَا ٱلۡغَٰلِبُونَ
سَنَشُدُّ عَضُدَكَ: سَنُقَوِّيكَ، وَنُعِينُكَ.
سُلْطَانًا: حُجَّةً، أَوْ تَسَلُّطًا، وَغَلَبَةً.
فَلَا يَصِلُونَ إِلَيْكُمَا: فَلَا يُصِيبُكُمَا مِنْهُمْ سُوءٌ.
بِآيَاتِنَا: بِسَبَبِ آيَاتِنَا.
سُلْطَانًا: حُجَّةً، أَوْ تَسَلُّطًا، وَغَلَبَةً.
فَلَا يَصِلُونَ إِلَيْكُمَا: فَلَا يُصِيبُكُمَا مِنْهُمْ سُوءٌ.
بِآيَاتِنَا: بِسَبَبِ آيَاتِنَا.
Tafsiran larabci:
فَلَمَّا جَآءَهُم مُّوسَىٰ بِـَٔايَٰتِنَا بَيِّنَٰتٖ قَالُواْ مَا هَٰذَآ إِلَّا سِحۡرٞ مُّفۡتَرٗى وَمَا سَمِعۡنَا بِهَٰذَا فِيٓ ءَابَآئِنَا ٱلۡأَوَّلِينَ
مُّفْتَرًى: مُخْتَلَقٌ، تَنْسُبُهُ إِلَى اللهِ كَذِبًا.
Tafsiran larabci:
وَقَالَ مُوسَىٰ رَبِّيٓ أَعۡلَمُ بِمَن جَآءَ بِٱلۡهُدَىٰ مِنۡ عِندِهِۦ وَمَن تَكُونُ لَهُۥ عَٰقِبَةُ ٱلدَّارِۚ إِنَّهُۥ لَا يُفۡلِحُ ٱلظَّٰلِمُونَ
عَاقِبَةُ الدَّارِ: النِّهَايَةُ المَحْمُودَةُ فِي الآخِرَةِ.
Tafsiran larabci:
وَقَالَ فِرۡعَوۡنُ يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡمَلَأُ مَا عَلِمۡتُ لَكُم مِّنۡ إِلَٰهٍ غَيۡرِي فَأَوۡقِدۡ لِي يَٰهَٰمَٰنُ عَلَى ٱلطِّينِ فَٱجۡعَل لِّي صَرۡحٗا لَّعَلِّيٓ أَطَّلِعُ إِلَىٰٓ إِلَٰهِ مُوسَىٰ وَإِنِّي لَأَظُنُّهُۥ مِنَ ٱلۡكَٰذِبِينَ
صَرْحًا: بِنَاءً عَالِيًا.
Tafsiran larabci:
وَٱسۡتَكۡبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُۥ فِي ٱلۡأَرۡضِ بِغَيۡرِ ٱلۡحَقِّ وَظَنُّوٓاْ أَنَّهُمۡ إِلَيۡنَا لَا يُرۡجَعُونَ
Tafsiran larabci:
فَأَخَذۡنَٰهُ وَجُنُودَهُۥ فَنَبَذۡنَٰهُمۡ فِي ٱلۡيَمِّۖ فَٱنظُرۡ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلظَّٰلِمِينَ
فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ: فَأَلْقَيْنَاهُمْ وَأَغْرَقْنَاهُمْ فيِ البَحْرِ.
Tafsiran larabci:
وَجَعَلۡنَٰهُمۡ أَئِمَّةٗ يَدۡعُونَ إِلَى ٱلنَّارِۖ وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ لَا يُنصَرُونَ
أَئِمَّةً: قَادَةً إِلَى النَّارِ.
Tafsiran larabci:
وَأَتۡبَعۡنَٰهُمۡ فِي هَٰذِهِ ٱلدُّنۡيَا لَعۡنَةٗۖ وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ هُم مِّنَ ٱلۡمَقۡبُوحِينَ
وَأَتْبَعْنَاهُمْ: أَلْحَقْنَاهُمْ.
لَعْنَةً: طَرْدًا وَإِبْعَادًا مِنَ الرَّحْمَةِ.
الْمَقْبُوحِينَ: المُبْعَدِينَ المُسْتَقْذَرَةِ أَفْعَالُهُمْ.
لَعْنَةً: طَرْدًا وَإِبْعَادًا مِنَ الرَّحْمَةِ.
الْمَقْبُوحِينَ: المُبْعَدِينَ المُسْتَقْذَرَةِ أَفْعَالُهُمْ.
Tafsiran larabci:
وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ مِنۢ بَعۡدِ مَآ أَهۡلَكۡنَا ٱلۡقُرُونَ ٱلۡأُولَىٰ بَصَآئِرَ لِلنَّاسِ وَهُدٗى وَرَحۡمَةٗ لَّعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ
الْقُرُونَ الْأُولَى: الأُمَمَ المَاضِيَةَ المُكَذِّبَةَ.
بَصَائِرَ لِلنَّاسِ: نُورًا لِقُلُوبِهِمْ يُبْصِرُونَ بِهِ الحَقَائِقَ.
بَصَائِرَ لِلنَّاسِ: نُورًا لِقُلُوبِهِمْ يُبْصِرُونَ بِهِ الحَقَائِقَ.
Tafsiran larabci:
وَمَا كُنتَ بِجَانِبِ ٱلۡغَرۡبِيِّ إِذۡ قَضَيۡنَآ إِلَىٰ مُوسَى ٱلۡأَمۡرَ وَمَا كُنتَ مِنَ ٱلشَّٰهِدِينَ
الْغَرْبِيِّ: الجَبَلِ الغَرْبِيِّ مِنْ مُوسَى - عليه السلام -.
قَضَيْنَا: عَهِدْنَا.
قَضَيْنَا: عَهِدْنَا.
Tafsiran larabci:
وَلَٰكِنَّآ أَنشَأۡنَا قُرُونٗا فَتَطَاوَلَ عَلَيۡهِمُ ٱلۡعُمُرُۚ وَمَا كُنتَ ثَاوِيٗا فِيٓ أَهۡلِ مَدۡيَنَ تَتۡلُواْ عَلَيۡهِمۡ ءَايَٰتِنَا وَلَٰكِنَّا كُنَّا مُرۡسِلِينَ
أَنشَانَا: خَلَقْنَا.
قُرُونًا: أُمَمًا.
فَتَطَاوَلَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ: فَمَكَثُوا زَمَنًا طَوِيلًا.
ثَاوِيًا: مُقِيمًا.
أَهْلِ مَدْيَنَ: هُمْ قُوْمُ شُعَيْبٍ - عليه السلام -.
قُرُونًا: أُمَمًا.
فَتَطَاوَلَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ: فَمَكَثُوا زَمَنًا طَوِيلًا.
ثَاوِيًا: مُقِيمًا.
أَهْلِ مَدْيَنَ: هُمْ قُوْمُ شُعَيْبٍ - عليه السلام -.
Tafsiran larabci:
وَمَا كُنتَ بِجَانِبِ ٱلطُّورِ إِذۡ نَادَيۡنَا وَلَٰكِن رَّحۡمَةٗ مِّن رَّبِّكَ لِتُنذِرَ قَوۡمٗا مَّآ أَتَىٰهُم مِّن نَّذِيرٖ مِّن قَبۡلِكَ لَعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ
الطُّورِ: جَبَلٍ بِسَيْنَاءَ كَلَّمَ اللهُ مُوسَى - عليه السلام - بِجَانِبِهِ.
Tafsiran larabci:
وَلَوۡلَآ أَن تُصِيبَهُم مُّصِيبَةُۢ بِمَا قَدَّمَتۡ أَيۡدِيهِمۡ فَيَقُولُواْ رَبَّنَا لَوۡلَآ أَرۡسَلۡتَ إِلَيۡنَا رَسُولٗا فَنَتَّبِعَ ءَايَٰتِكَ وَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
تُصِيبَهُم مُّصِيبَةٌ: يَنْزِلَ بِهِمْ عَذَابٌ.
Tafsiran larabci:
فَلَمَّا جَآءَهُمُ ٱلۡحَقُّ مِنۡ عِندِنَا قَالُواْ لَوۡلَآ أُوتِيَ مِثۡلَ مَآ أُوتِيَ مُوسَىٰٓۚ أَوَلَمۡ يَكۡفُرُواْ بِمَآ أُوتِيَ مُوسَىٰ مِن قَبۡلُۖ قَالُواْ سِحۡرَانِ تَظَٰهَرَا وَقَالُوٓاْ إِنَّا بِكُلّٖ كَٰفِرُونَ
سِحْرَانِ تَظَاهَرَا: تَعَاوَنَا، يَقْصِدُونَ التَّوْرَاةَ وَالقُرْآنَ.
Tafsiran larabci:
قُلۡ فَأۡتُواْ بِكِتَٰبٖ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِ هُوَ أَهۡدَىٰ مِنۡهُمَآ أَتَّبِعۡهُ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ
Tafsiran larabci:
فَإِن لَّمۡ يَسۡتَجِيبُواْ لَكَ فَٱعۡلَمۡ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهۡوَآءَهُمۡۚ وَمَنۡ أَضَلُّ مِمَّنِ ٱتَّبَعَ هَوَىٰهُ بِغَيۡرِ هُدٗى مِّنَ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّٰلِمِينَ
Tafsiran larabci:
۞ وَلَقَدۡ وَصَّلۡنَا لَهُمُ ٱلۡقَوۡلَ لَعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ
وَصَّلْنَا: فَصَّلْنَا وَبَيَّنَّا.
Tafsiran larabci:
ٱلَّذِينَ ءَاتَيۡنَٰهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ مِن قَبۡلِهِۦ هُم بِهِۦ يُؤۡمِنُونَ
Tafsiran larabci:
وَإِذَا يُتۡلَىٰ عَلَيۡهِمۡ قَالُوٓاْ ءَامَنَّا بِهِۦٓ إِنَّهُ ٱلۡحَقُّ مِن رَّبِّنَآ إِنَّا كُنَّا مِن قَبۡلِهِۦ مُسۡلِمِينَ
Tafsiran larabci:
أُوْلَٰٓئِكَ يُؤۡتَوۡنَ أَجۡرَهُم مَّرَّتَيۡنِ بِمَا صَبَرُواْ وَيَدۡرَءُونَ بِٱلۡحَسَنَةِ ٱلسَّيِّئَةَ وَمِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ يُنفِقُونَ
مَّرَّتَيْنِ: لِإِيمَانِهِمْ بِكِتَابِهِمْ وَبِالقُرْآنِ.
وَيَدْرَؤُونَ: يَدْفَعُونَ.
وَيَدْرَؤُونَ: يَدْفَعُونَ.
Tafsiran larabci:
وَإِذَا سَمِعُواْ ٱللَّغۡوَ أَعۡرَضُواْ عَنۡهُ وَقَالُواْ لَنَآ أَعۡمَٰلُنَا وَلَكُمۡ أَعۡمَٰلُكُمۡ سَلَٰمٌ عَلَيۡكُمۡ لَا نَبۡتَغِي ٱلۡجَٰهِلِينَ
اللَّغْوَ: البَاطِلَ.
أَعْرَضُوا عَنْهُ: لَمْ يُصْغُوا إِلَيْهِ.
سَلَامٌ عَلَيْكُمْ: لَا تَسْمَعُونَ مِنَّا إِلَّا الخَيْرَ؛ قَدْ سَلِمْتُمْ مِنَّا.
لَا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ: لَا نُرِيدُ طَرِيقَةَ الغَافِلينَ عَنِ الحَلَمَةِ وَالحِلْمِ.
أَعْرَضُوا عَنْهُ: لَمْ يُصْغُوا إِلَيْهِ.
سَلَامٌ عَلَيْكُمْ: لَا تَسْمَعُونَ مِنَّا إِلَّا الخَيْرَ؛ قَدْ سَلِمْتُمْ مِنَّا.
لَا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ: لَا نُرِيدُ طَرِيقَةَ الغَافِلينَ عَنِ الحَلَمَةِ وَالحِلْمِ.
Tafsiran larabci:
إِنَّكَ لَا تَهۡدِي مَنۡ أَحۡبَبۡتَ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ يَهۡدِي مَن يَشَآءُۚ وَهُوَ أَعۡلَمُ بِٱلۡمُهۡتَدِينَ
Tafsiran larabci:
وَقَالُوٓاْ إِن نَّتَّبِعِ ٱلۡهُدَىٰ مَعَكَ نُتَخَطَّفۡ مِنۡ أَرۡضِنَآۚ أَوَلَمۡ نُمَكِّن لَّهُمۡ حَرَمًا ءَامِنٗا يُجۡبَىٰٓ إِلَيۡهِ ثَمَرَٰتُ كُلِّ شَيۡءٖ رِّزۡقٗا مِّن لَّدُنَّا وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَهُمۡ لَا يَعۡلَمُونَ
نُتَخَطَّفْ: نُنْتَزَعْ بِسُرْعَةٍ بِالقَتْلِ، وَالأَسْرِ.
يُجْبَى: يُجْلَبُ إِلَيْهِ.
يُجْبَى: يُجْلَبُ إِلَيْهِ.
Tafsiran larabci:
وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا مِن قَرۡيَةِۭ بَطِرَتۡ مَعِيشَتَهَاۖ فَتِلۡكَ مَسَٰكِنُهُمۡ لَمۡ تُسۡكَن مِّنۢ بَعۡدِهِمۡ إِلَّا قَلِيلٗاۖ وَكُنَّا نَحۡنُ ٱلۡوَٰرِثِينَ
وَكَمْ: كَثِيرًا!
بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا: طَغَتْ وَتَمَرَّدَتْ فِي حَيَاتِهَا.
بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا: طَغَتْ وَتَمَرَّدَتْ فِي حَيَاتِهَا.
Tafsiran larabci:
وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهۡلِكَ ٱلۡقُرَىٰ حَتَّىٰ يَبۡعَثَ فِيٓ أُمِّهَا رَسُولٗا يَتۡلُواْ عَلَيۡهِمۡ ءَايَٰتِنَاۚ وَمَا كُنَّا مُهۡلِكِي ٱلۡقُرَىٰٓ إِلَّا وَأَهۡلُهَا ظَٰلِمُونَ
أُمِّهَا: أَعْظَمِهَا، وَهِيَ مَكَّةُ.
Tafsiran larabci:
وَمَآ أُوتِيتُم مِّن شَيۡءٖ فَمَتَٰعُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا وَزِينَتُهَاۚ وَمَا عِندَ ٱللَّهِ خَيۡرٞ وَأَبۡقَىٰٓۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ
Tafsiran larabci:
أَفَمَن وَعَدۡنَٰهُ وَعۡدًا حَسَنٗا فَهُوَ لَٰقِيهِ كَمَن مَّتَّعۡنَٰهُ مَتَٰعَ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا ثُمَّ هُوَ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ مِنَ ٱلۡمُحۡضَرِينَ
الْمُحْضَرِينَ: مِمَّنْ أُحْضِرُوا لِلنَّارِ.
Tafsiran larabci:
وَيَوۡمَ يُنَادِيهِمۡ فَيَقُولُ أَيۡنَ شُرَكَآءِيَ ٱلَّذِينَ كُنتُمۡ تَزۡعُمُونَ
Tafsiran larabci:
قَالَ ٱلَّذِينَ حَقَّ عَلَيۡهِمُ ٱلۡقَوۡلُ رَبَّنَا هَٰٓؤُلَآءِ ٱلَّذِينَ أَغۡوَيۡنَآ أَغۡوَيۡنَٰهُمۡ كَمَا غَوَيۡنَاۖ تَبَرَّأۡنَآ إِلَيۡكَۖ مَا كَانُوٓاْ إِيَّانَا يَعۡبُدُونَ
أَغْوَيْنَا: دَعَوْنَاهُمْ لِلْغَوَايَةِ فَاتَّبَعُونَا.
Tafsiran larabci:
وَقِيلَ ٱدۡعُواْ شُرَكَآءَكُمۡ فَدَعَوۡهُمۡ فَلَمۡ يَسۡتَجِيبُواْ لَهُمۡ وَرَأَوُاْ ٱلۡعَذَابَۚ لَوۡ أَنَّهُمۡ كَانُواْ يَهۡتَدُونَ
Tafsiran larabci:
وَيَوۡمَ يُنَادِيهِمۡ فَيَقُولُ مَاذَآ أَجَبۡتُمُ ٱلۡمُرۡسَلِينَ
Tafsiran larabci:
فَعَمِيَتۡ عَلَيۡهِمُ ٱلۡأَنۢبَآءُ يَوۡمَئِذٖ فَهُمۡ لَا يَتَسَآءَلُونَ
فَعَمِيَتْ: فَخَفِيَتْ.
الْأَنبَاءُ: الحُجَجُ.
الْأَنبَاءُ: الحُجَجُ.
Tafsiran larabci:
فَأَمَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ صَٰلِحٗا فَعَسَىٰٓ أَن يَكُونَ مِنَ ٱلۡمُفۡلِحِينَ
Tafsiran larabci:
وَرَبُّكَ يَخۡلُقُ مَا يَشَآءُ وَيَخۡتَارُۗ مَا كَانَ لَهُمُ ٱلۡخِيَرَةُۚ سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا يُشۡرِكُونَ
وَيَخْتَارُ: يَصْطَفِي.
الْخِيَرَةُ: الاِخْتِيَارُ.
الْخِيَرَةُ: الاِخْتِيَارُ.
Tafsiran larabci:
وَرَبُّكَ يَعۡلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمۡ وَمَا يُعۡلِنُونَ
تُكِنُّ: تُخْفِي.
Tafsiran larabci:
وَهُوَ ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ لَهُ ٱلۡحَمۡدُ فِي ٱلۡأُولَىٰ وَٱلۡأٓخِرَةِۖ وَلَهُ ٱلۡحُكۡمُ وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ
Tafsiran larabci:
قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ إِن جَعَلَ ٱللَّهُ عَلَيۡكُمُ ٱلَّيۡلَ سَرۡمَدًا إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ مَنۡ إِلَٰهٌ غَيۡرُ ٱللَّهِ يَأۡتِيكُم بِضِيَآءٍۚ أَفَلَا تَسۡمَعُونَ
أَرَأَيْتُمْ: أَخْبِرُونِي.
سَرْمَدًا: دَائِمًا بَاقِيًا.
سَرْمَدًا: دَائِمًا بَاقِيًا.
Tafsiran larabci:
قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ إِن جَعَلَ ٱللَّهُ عَلَيۡكُمُ ٱلنَّهَارَ سَرۡمَدًا إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ مَنۡ إِلَٰهٌ غَيۡرُ ٱللَّهِ يَأۡتِيكُم بِلَيۡلٖ تَسۡكُنُونَ فِيهِۚ أَفَلَا تُبۡصِرُونَ
Tafsiran larabci:
وَمِن رَّحۡمَتِهِۦ جَعَلَ لَكُمُ ٱلَّيۡلَ وَٱلنَّهَارَ لِتَسۡكُنُواْ فِيهِ وَلِتَبۡتَغُواْ مِن فَضۡلِهِۦ وَلَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ
Tafsiran larabci:
وَيَوۡمَ يُنَادِيهِمۡ فَيَقُولُ أَيۡنَ شُرَكَآءِيَ ٱلَّذِينَ كُنتُمۡ تَزۡعُمُونَ
Tafsiran larabci:
وَنَزَعۡنَا مِن كُلِّ أُمَّةٖ شَهِيدٗا فَقُلۡنَا هَاتُواْ بُرۡهَٰنَكُمۡ فَعَلِمُوٓاْ أَنَّ ٱلۡحَقَّ لِلَّهِ وَضَلَّ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ
شَهِيدًا: رَسُولًا شَاهِدًا يَشْهَدُ عَلَى قَوْمِهِ بِشِرْكِهِمْ.
وَضَلَّ: ذَهَبَ.
يَفْتَرُونَ: يَخْتَلِقُونَهُ مِنَ الكَذِبِ.
وَضَلَّ: ذَهَبَ.
يَفْتَرُونَ: يَخْتَلِقُونَهُ مِنَ الكَذِبِ.
Tafsiran larabci:
۞ إِنَّ قَٰرُونَ كَانَ مِن قَوۡمِ مُوسَىٰ فَبَغَىٰ عَلَيۡهِمۡۖ وَءَاتَيۡنَٰهُ مِنَ ٱلۡكُنُوزِ مَآ إِنَّ مَفَاتِحَهُۥ لَتَنُوٓأُ بِٱلۡعُصۡبَةِ أُوْلِي ٱلۡقُوَّةِ إِذۡ قَالَ لَهُۥ قَوۡمُهُۥ لَا تَفۡرَحۡۖ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُحِبُّ ٱلۡفَرِحِينَ
فَبَغَى عَلَيْهِمْ: تَجَاوَزَ حَدَّهُ فِي الكِبْرِ وَالتَّجَبُّرِ عَلَيْهِمْ.
الْكُنُوزِ: خَزَائِنِ الأَمْوَالِ.
مَفَاتِحَهُ: مَفَاتِيحَ خَزَائِنِ مَالِهِ وَصَنَادِيقِهُ المُقْفَلَةِ.
لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ: لَيَثْقُلُ حَمْلُهَا عَلَى الجَمَاعَةِ الكَثِيرَةِ.
لَا تَفْرَحْ: لَا تَبْطَرْ.
الْكُنُوزِ: خَزَائِنِ الأَمْوَالِ.
مَفَاتِحَهُ: مَفَاتِيحَ خَزَائِنِ مَالِهِ وَصَنَادِيقِهُ المُقْفَلَةِ.
لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ: لَيَثْقُلُ حَمْلُهَا عَلَى الجَمَاعَةِ الكَثِيرَةِ.
لَا تَفْرَحْ: لَا تَبْطَرْ.
Tafsiran larabci:
وَٱبۡتَغِ فِيمَآ ءَاتَىٰكَ ٱللَّهُ ٱلدَّارَ ٱلۡأٓخِرَةَۖ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ ٱلدُّنۡيَاۖ وَأَحۡسِن كَمَآ أَحۡسَنَ ٱللَّهُ إِلَيۡكَۖ وَلَا تَبۡغِ ٱلۡفَسَادَ فِي ٱلۡأَرۡضِۖ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُحِبُّ ٱلۡمُفۡسِدِينَ
وَابْتَغِ: الْتَمِسْ وَاطْلُبْ.
وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ: لَا تَتْرُكْ حَظَّكَ.
وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ: لَا تَتْرُكْ حَظَّكَ.
Tafsiran larabci:
قَالَ إِنَّمَآ أُوتِيتُهُۥ عَلَىٰ عِلۡمٍ عِندِيٓۚ أَوَلَمۡ يَعۡلَمۡ أَنَّ ٱللَّهَ قَدۡ أَهۡلَكَ مِن قَبۡلِهِۦ مِنَ ٱلۡقُرُونِ مَنۡ هُوَ أَشَدُّ مِنۡهُ قُوَّةٗ وَأَكۡثَرُ جَمۡعٗاۚ وَلَا يُسۡـَٔلُ عَن ذُنُوبِهِمُ ٱلۡمُجۡرِمُونَ
القُرُونِ: الأُمَمِ.
وَلَا يُسْأَلُ: أَيْ: لَا يُسْأَلُونَ سُؤَالَ اسْتِعْلَامٍ؛ بَلْ سُؤَالَ تَوْبِيخٍ وَتَقْرِيرٍ.
وَلَا يُسْأَلُ: أَيْ: لَا يُسْأَلُونَ سُؤَالَ اسْتِعْلَامٍ؛ بَلْ سُؤَالَ تَوْبِيخٍ وَتَقْرِيرٍ.
Tafsiran larabci:
فَخَرَجَ عَلَىٰ قَوۡمِهِۦ فِي زِينَتِهِۦۖ قَالَ ٱلَّذِينَ يُرِيدُونَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا يَٰلَيۡتَ لَنَا مِثۡلَ مَآ أُوتِيَ قَٰرُونُ إِنَّهُۥ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٖ
Tafsiran larabci:
وَقَالَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡعِلۡمَ وَيۡلَكُمۡ ثَوَابُ ٱللَّهِ خَيۡرٞ لِّمَنۡ ءَامَنَ وَعَمِلَ صَٰلِحٗاۚ وَلَا يُلَقَّىٰهَآ إِلَّا ٱلصَّٰبِرُونَ
يُلَقَّاهَا: يَتَقَبَّلُ النَّصِيحَةَ، وَيُوَفَّقُ لِلْعَمَلِ بِهَا.
Tafsiran larabci:
فَخَسَفۡنَا بِهِۦ وَبِدَارِهِ ٱلۡأَرۡضَ فَمَا كَانَ لَهُۥ مِن فِئَةٖ يَنصُرُونَهُۥ مِن دُونِ ٱللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ ٱلۡمُنتَصِرِينَ
فِئَةٍ: جُنْدٍ، وَجَمَاعَةٍ.
Tafsiran larabci:
وَأَصۡبَحَ ٱلَّذِينَ تَمَنَّوۡاْ مَكَانَهُۥ بِٱلۡأَمۡسِ يَقُولُونَ وَيۡكَأَنَّ ٱللَّهَ يَبۡسُطُ ٱلرِّزۡقَ لِمَن يَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦ وَيَقۡدِرُۖ لَوۡلَآ أَن مَّنَّ ٱللَّهُ عَلَيۡنَا لَخَسَفَ بِنَاۖ وَيۡكَأَنَّهُۥ لَا يُفۡلِحُ ٱلۡكَٰفِرُونَ
وَيْكَأَنَّ: كَلِمَةُ تَوَجُّعٍ، وَتَأَسُّفٍ، وَتَعَجُّبٍ.
وَيَقْدِرُ: يُضَيِّقُ.
وَيْكَأَنَّهُ: أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّهُ؟
وَيَقْدِرُ: يُضَيِّقُ.
وَيْكَأَنَّهُ: أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّهُ؟
Tafsiran larabci:
تِلۡكَ ٱلدَّارُ ٱلۡأٓخِرَةُ نَجۡعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوّٗا فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا فَسَادٗاۚ وَٱلۡعَٰقِبَةُ لِلۡمُتَّقِينَ
عُلُوًّا: تَكَبُّرًا.
Tafsiran larabci:
مَن جَآءَ بِٱلۡحَسَنَةِ فَلَهُۥ خَيۡرٞ مِّنۡهَاۖ وَمَن جَآءَ بِٱلسَّيِّئَةِ فَلَا يُجۡزَى ٱلَّذِينَ عَمِلُواْ ٱلسَّيِّـَٔاتِ إِلَّا مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ
Tafsiran larabci:
إِنَّ ٱلَّذِي فَرَضَ عَلَيۡكَ ٱلۡقُرۡءَانَ لَرَآدُّكَ إِلَىٰ مَعَادٖۚ قُل رَّبِّيٓ أَعۡلَمُ مَن جَآءَ بِٱلۡهُدَىٰ وَمَنۡ هُوَ فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ
فَرَضَ: أَنْزَلَ.
لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ: لَمُرْجِعُكَ إِلَى المَوْضِعِ الَّذِي خَرَجْتَ مِنَهُ، وَهُوَ مَكَّةُ.
لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ: لَمُرْجِعُكَ إِلَى المَوْضِعِ الَّذِي خَرَجْتَ مِنَهُ، وَهُوَ مَكَّةُ.
Tafsiran larabci:
وَمَا كُنتَ تَرۡجُوٓاْ أَن يُلۡقَىٰٓ إِلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبُ إِلَّا رَحۡمَةٗ مِّن رَّبِّكَۖ فَلَا تَكُونَنَّ ظَهِيرٗا لِّلۡكَٰفِرِينَ
تَرْجُو: تُؤَمِّلُ.
يُلْقَى: يُنَزَّلَ.
ظَهِيرًا: عَوْنًا.
يُلْقَى: يُنَزَّلَ.
ظَهِيرًا: عَوْنًا.
Tafsiran larabci:
وَلَا يَصُدُّنَّكَ عَنۡ ءَايَٰتِ ٱللَّهِ بَعۡدَ إِذۡ أُنزِلَتۡ إِلَيۡكَۖ وَٱدۡعُ إِلَىٰ رَبِّكَۖ وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ
Tafsiran larabci:
وَلَا تَدۡعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَۘ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۚ كُلُّ شَيۡءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجۡهَهُۥۚ لَهُ ٱلۡحُكۡمُ وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ
Tafsiran larabci:
Sura: Sura tu Al'qasas
Yaren larabci - Ma'anoni Kalmomi - Teburin Bayani kan wasu Fassarori
Ma'anar kalmmomi daga littafin Al-siraj cikin bayanin tsauraren kalmomin Al-quran