ߞߘߐ ߟߎ߬ ߘߟߊߡߌ߬ߘߊ߬ߟߌ ߝߐߘߊ ߘߏ߫ ߟߏ߲߫ ߞߍߕߊ - ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߟߊߘߛߏߣߍ߲ ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߞߘߐߦߌߘߊ ߘߐ߫ - ߞߐߜߍ ߝߙߍߕߍ 537 - ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߔߘߋߞߎ

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 77

إِنَّهُۥ لَقُرۡءَانٞ كَرِيمٞ

إن القرآن المقروء عليكم - أيها الناس - قرآن كريم؛ لما فيه من المنافع العظيمة.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 78

فِي كِتَٰبٖ مَّكۡنُونٖ

في كتاب مَصُون عن أعين الناس، وهو اللوح المحفوظ.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 79

لَّا يَمَسُّهُۥٓ إِلَّا ٱلۡمُطَهَّرُونَ

لا يمسّه إلا الملائكة المطهَّرون من الذنوب والعيوب.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 80

تَنزِيلٞ مِّن رَّبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ

مُنَزَّل من رب الخلائق على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 81

أَفَبِهَٰذَا ٱلۡحَدِيثِ أَنتُم مُّدۡهِنُونَ

أفبهذا الحديث أنتم - أيها المشركون - مكذبون غير مصدقين؟!

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 82

وَتَجۡعَلُونَ رِزۡقَكُمۡ أَنَّكُمۡ تُكَذِّبُونَ

وتجعلون شكركم لله على ما رزقكم به من النعم أنكم تكذبون به، فتنسبون المطر إلى النَّوْء، فتقولون: مُطِرنا بنَوْء كذا ونَوْء كذا؟!

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 83

فَلَوۡلَآ إِذَا بَلَغَتِ ٱلۡحُلۡقُومَ

فهلَّا إذا وصلت الروح الحلقوم.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 84

وَأَنتُمۡ حِينَئِذٖ تَنظُرُونَ

وأنتم في ذلك الوقت تنظرون المُحْتَضَر بين أيديكم.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 85

وَنَحۡنُ أَقۡرَبُ إِلَيۡهِ مِنكُمۡ وَلَٰكِن لَّا تُبۡصِرُونَ

و نحن بعلمنا وقدرتنا وملائكتنا أقرب إلى ميتكم منكم، ولكن لا تشاهدون هؤلاء الملائكة.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 86

فَلَوۡلَآ إِن كُنتُمۡ غَيۡرَ مَدِينِينَ

فهلَّا - إن كنتم، كما تزعمون، غير مبعوثين لمجازاتكم على أعمالكم -

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 87

تَرۡجِعُونَهَآ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ

ترجعون هذه الروح التي تخرج من ميتكم إن كنتم صادقين؟! ولا تستطيعون ذلك.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 88

فَأَمَّآ إِن كَانَ مِنَ ٱلۡمُقَرَّبِينَ

فأما إن كان الميت من السابقين إلى الخيرات.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 89

فَرَوۡحٞ وَرَيۡحَانٞ وَجَنَّتُ نَعِيمٖ

فله راحة لا تعب بعدها، ورزق طيب، ورحمة، وله جنة يتنعم فيها بما تشتهيه نفسه.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 90

وَأَمَّآ إِن كَانَ مِنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلۡيَمِينِ

90 - 91 - وأما إن كان الميت من أصحاب اليمين فلا تهتمّ لشأنهم، فلهم السلامة والأمن.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 91

فَسَلَٰمٞ لَّكَ مِنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلۡيَمِينِ

90 - 91 - وأما إن كان الميت من أصحاب اليمين فلا تهتمّ لشأنهم، فلهم السلامة والأمن.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 92

وَأَمَّآ إِن كَانَ مِنَ ٱلۡمُكَذِّبِينَ ٱلضَّآلِّينَ

وأما إن كان الميت من المكذبين بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم الضالين عن الصراط المستقيم.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 93

فَنُزُلٞ مِّنۡ حَمِيمٖ

فضيافته التي يستقبل بها ماء حارٌّ شديد الحرارة.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 94

وَتَصۡلِيَةُ جَحِيمٍ

وله احتراق بنار الجحيم.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 95

إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ حَقُّ ٱلۡيَقِينِ

إن هذا الذي قصصناه عليك - أيها الرسول - لهو حق اليقين الذي لا مِرْية فيه.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 96

فَسَبِّحۡ بِٱسۡمِ رَبِّكَ ٱلۡعَظِيمِ

فنزِّه اسم ربك العظيم، وقدِّسْه عن النقائص.

ߟߝߊߙߌ ߟߎ߫ ߢߊ߬ߕߣߐ ߘߏ߫ ߞߐߜߍ ߣߌ߲߬ ߞߊ߲߬:

• شدة سكرات الموت وعجز الإنسان عن دفعها.

• الأصل أن البشر لا يرون الملائكة إلا إن أراد الله لحكمة.

• أسماء الله (الأول، الآخر، الظاهر، الباطن) تقتضي تعظيم الله ومراقبته في الأعمال الظاهرة والباطنة.