ߞߘߐ ߟߎ߬ ߘߟߊߡߌ߬ߘߊ߬ߟߌ ߝߐߘߊ ߘߏ߫ ߕߏ߬ߙߏ - ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߟߊߘߛߏߣߍ߲ ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߞߘߐߦߌߘߊ ߘߐ߫ - ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߔߘߋߞߎ

التين

ߝߐߘߊ ߟߊߢߌߣߌ߲ ߘߏ߫:

امتنان الله على الإنسان باستقامة فطرته وخلقته، وكمال الرسالة الخاتمة.

---

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 1

وَٱلتِّينِ وَٱلزَّيۡتُونِ

أقسم الله بالتين ومكان نباته، وبالزيتون ومكان نباته في أرض فلسطين التي بعث فيها عيسى عليه السلام.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 2

وَطُورِ سِينِينَ

وأقسم بجبل سيناء الذي ناجى عنده نبيه موسى عليه السلام.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 3

وَهَٰذَا ٱلۡبَلَدِ ٱلۡأَمِينِ

وأقسم بمكة البلد الحرام الذي يأمن من دخل فيه، الذي بعث فيه محمد صلى الله عليه وسلم.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 4

لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ فِيٓ أَحۡسَنِ تَقۡوِيمٖ

لقد أوجدنا الإنسان في أعدل خلق وأفضل صورة.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 5

ثُمَّ رَدَدۡنَٰهُ أَسۡفَلَ سَٰفِلِينَ

ثم أرجعناه إلى الهرم والخرف في الدنيا فلا ينتفع بجسده كما لا ينتفع به إذا أفسد فطرته وصار إلى النار.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 6

إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ فَلَهُمۡ أَجۡرٌ غَيۡرُ مَمۡنُونٖ

إلا الذين آمنوا بالله وعملوا الأعمال الصالحات فإنهم وإن هرموا فلهم ثواب دائم غير مقطوع، وهو الجنة؛ لأنهم زكوا فطرهم.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 7

فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعۡدُ بِٱلدِّينِ

فأي شيء يحملك - أيها الإنسان- على التكذيب بيوم الجزاء بعدما عاينت من علامات قدرته الكثيرة؟!

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 8

أَلَيۡسَ ٱللَّهُ بِأَحۡكَمِ ٱلۡحَٰكِمِينَ

أليس الله - بجعل يوم القيامة يومًا للجزاء - بأحكم الحاكمين وأعدلهم؟! أيعقل أن يترك الله عباده سدى دون أن يحكم بينهم، فيجازي المحسن بإحسانه، والمسيء بإساءته؟!

ߟߝߊߙߌ ߟߎ߫ ߢߊ߬ߕߣߐ ߘߏ߫ ߞߐߜߍ ߣߌ߲߬ ߞߊ߲߬:

• رضا الله هو المقصد الأسمى.

• أهمية القراءة والكتابة في الإسلام.

• خطر الغنى إذا جرّ إلى الكبر والبُعد عن الحق.

• النهي عن المعروف صفة من صفات الكفر.

• إكرام الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم بأن رفع له ذكره.