Lengua árabe - Al-Mujtasar para la Exégesis del Sagrado Corán * - Índice de traducciones


Capítulo: Sura Ad-Dukhaan   Versículo:

الدخان

Propósitos del Capítulo:
تهديد المشركين ببيان ما ينتظرهم من العقوبة العاجلة والآجلة.

حمٓ
(حم) تقدم الكلام على نظائرها في بداية سورة البقرة.
Las Exégesis Árabes:
وَٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡمُبِينِ
أقسم الله بالقرآن الموضح لطريق الهداية إلى الحق.
Las Exégesis Árabes:
إِنَّآ أَنزَلۡنَٰهُ فِي لَيۡلَةٖ مُّبَٰرَكَةٍۚ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ
إنا أنزلنا القرآن في ليلة القدر، وهي ليلة كثيرة الخيرات، إنا كنا مخوِّفين بهذا القرآن.
Las Exégesis Árabes:
فِيهَا يُفۡرَقُ كُلُّ أَمۡرٍ حَكِيمٍ
في هذه الليلة يفصل كل أمر محكم يتعلق بالأرزاق والآجال وغيرهما مما يحدثه الله تلك السنة.
Las Exégesis Árabes:
أَمۡرٗا مِّنۡ عِندِنَآۚ إِنَّا كُنَّا مُرۡسِلِينَ
نفصل كل أمر محكم من عندنا، إنا كنا باعثين الرسل.
Las Exégesis Árabes:
رَحۡمَةٗ مِّن رَّبِّكَۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ
نبعث الرسل رحمة من ربك -أيها الرسول - لمن أرسلوا إليهم، إنه سبحانه هو السميع لأقوال عباده، العليم بأفعالهم ونياتهم، لا يخفى عليه شيء من ذلك.
Las Exégesis Árabes:
رَبِّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَآۖ إِن كُنتُم مُّوقِنِينَ
رب السماوات ورب الأرض ورب ما بينهما إن كنتم موقنين بذلك فآمنوا برسولي.
Las Exégesis Árabes:
لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ يُحۡيِۦ وَيُمِيتُۖ رَبُّكُمۡ وَرَبُّ ءَابَآئِكُمُ ٱلۡأَوَّلِينَ
لا معبود بحق غيره، يحيي ويميت، لا محيي ولا مميت غيره، ربكم ورب آبائكم المتقدمين.
Las Exégesis Árabes:
بَلۡ هُمۡ فِي شَكّٖ يَلۡعَبُونَ
ليس هؤلاء المشركون بموقنين بذلك، بل هم في شك منه يلهون عنه بما هم فيه من الباطل.
Las Exégesis Árabes:
فَٱرۡتَقِبۡ يَوۡمَ تَأۡتِي ٱلسَّمَآءُ بِدُخَانٖ مُّبِينٖ
فانتظر - أيها الرسول - عذاب قومك القريب يوم تأتي السماء بدخان واضح يرونه بأعينهم من شدة الجوع.
Las Exégesis Árabes:
يَغۡشَى ٱلنَّاسَۖ هَٰذَا عَذَابٌ أَلِيمٞ
يعمّ قومك، ويقال لهم: هذا العذاب الذي أصابكم عذاب موجع.
Las Exégesis Árabes:
رَّبَّنَا ٱكۡشِفۡ عَنَّا ٱلۡعَذَابَ إِنَّا مُؤۡمِنُونَ
فيتضرعون إلى ربهم سائلين: ربنا اصرف عنا العذاب الذي أرسلته علينا، إنا مؤمنون بك وبرسولك إن صرفته عنا.
Las Exégesis Árabes:
أَنَّىٰ لَهُمُ ٱلذِّكۡرَىٰ وَقَدۡ جَآءَهُمۡ رَسُولٞ مُّبِينٞ
كيف لهم أن يتذكروا وينيبوا إلى ربهم وقد جاءهم رسول بيّن الرسالة، وعرفوا صدقه وأمانته؟!
Las Exégesis Árabes:
ثُمَّ تَوَلَّوۡاْ عَنۡهُ وَقَالُواْ مُعَلَّمٞ مَّجۡنُونٌ
ثم أعرضوا عن التصديق به، وقالوا عنه: هو معلَّم يُعلِّمه غيره وليس برسول، وقالوا عنه: هو مجنون.
Las Exégesis Árabes:
إِنَّا كَاشِفُواْ ٱلۡعَذَابِ قَلِيلًاۚ إِنَّكُمۡ عَآئِدُونَ
إنا حين نصرف عنكم العذاب قليلًا، إنكم عائدون إلى كفركم وتكذيبكم.
Las Exégesis Árabes:
يَوۡمَ نَبۡطِشُ ٱلۡبَطۡشَةَ ٱلۡكُبۡرَىٰٓ إِنَّا مُنتَقِمُونَ
وانتظرهم - أيها الرسول - يوم نبطش بكفار قومك البطشة الكبرى يوم بدر، إنا منتقمون منهم لكفرهم بالله وتكذيبهم رسوله.
Las Exégesis Árabes:
۞ وَلَقَدۡ فَتَنَّا قَبۡلَهُمۡ قَوۡمَ فِرۡعَوۡنَ وَجَآءَهُمۡ رَسُولٞ كَرِيمٌ
ولقد اختبرنا قبلهم قوم فرعون، وجاءهم رسول من الله كريم يدعوهم إلى توحيد الله وعبادته، وهو موسى عليه السلام.
Las Exégesis Árabes:
أَنۡ أَدُّوٓاْ إِلَيَّ عِبَادَ ٱللَّهِۖ إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ
قال موسى لفرعون وقومه: اتركوا لي بني إسرائيل، فهم عباد الله، ليس لكم حق أن تستعبدوهم، إني لكم رسول من الله، أمين على ما أمرني أن أبلغكم، لا أنقص منه شيئًا ولا أزيده.
Las Exégesis Árabes:
Beneficios de los versículos de esta página:
• نزول القرآن في ليلة القدر التي هي كثيرة الخيرات دلالة على عظم قدره.

• بعثة الرسل ونزول القرآن من مظاهر رحمة الله بعباده.

• رسالات الأنبياء تحرير للمستضعفين من قبضة المتكبرين.

وَأَن لَّا تَعۡلُواْ عَلَى ٱللَّهِۖ إِنِّيٓ ءَاتِيكُم بِسُلۡطَٰنٖ مُّبِينٖ
وألا تتكبروا على الله بترك عبادته، والاستعلاء على عباده، إني آتيكم بحجة واضحة.
Las Exégesis Árabes:
وَإِنِّي عُذۡتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمۡ أَن تَرۡجُمُونِ
وإني اعتصمت بربي وربكم من أن تقتلوني بالرجم بالحجارة.
Las Exégesis Árabes:
وَإِن لَّمۡ تُؤۡمِنُواْ لِي فَٱعۡتَزِلُونِ
وإن لم تصدقوا بما جئت به فاعتزلوني، ولا تقربوني بسوء.
Las Exégesis Árabes:
فَدَعَا رَبَّهُۥٓ أَنَّ هَٰٓؤُلَآءِ قَوۡمٞ مُّجۡرِمُونَ
فدعا موسى عليه السلام ربه: أن هؤلاء القوم - فرعون وملأه - قوم مجرمون يستحقّون تعجيل العقاب.
Las Exégesis Árabes:
فَأَسۡرِ بِعِبَادِي لَيۡلًا إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ
فأمر الله موسى أن يسري بقومه ليلًا، وأخبره أن فرعون وقومه سيتبعونهم.
Las Exégesis Árabes:
وَٱتۡرُكِ ٱلۡبَحۡرَ رَهۡوًاۖ إِنَّهُمۡ جُندٞ مُّغۡرَقُونَ
وأمره إذا اجتاز البحر هو وبنو إسرائيل أن يتركه ساكنًا كما كان، إن فرعون وجنده مهلكون بالغرق في البحر.
Las Exégesis Árabes:
كَمۡ تَرَكُواْ مِن جَنَّٰتٖ وَعُيُونٖ
كم خلَّف فرعون وقومه وراءهم من بساتين وعيون جارية!
Las Exégesis Árabes:
وَزُرُوعٖ وَمَقَامٖ كَرِيمٖ
وكم خلفوا وراءهم من زروع ومجلس حسن!
Las Exégesis Árabes:
وَنَعۡمَةٖ كَانُواْ فِيهَا فَٰكِهِينَ
وكم خلَّفوا وراءهم من عيشة كانوا فيها متنعّمين!
Las Exégesis Árabes:
كَذَٰلِكَۖ وَأَوۡرَثۡنَٰهَا قَوۡمًا ءَاخَرِينَ
هكذا حدث لهم ما وُصِفَ لكم، وأورثنا جناتهم وعيونهم وزروعهم ومقاماتهم قومًا آخرين هم بنو إسرائيل.
Las Exégesis Árabes:
فَمَا بَكَتۡ عَلَيۡهِمُ ٱلسَّمَآءُ وَٱلۡأَرۡضُ وَمَا كَانُواْ مُنظَرِينَ
فما بكت على فرعون وقومه السماء والأرض حين غرقوا، وما كانوا مُمْهَلين حتى يتوبوا.
Las Exégesis Árabes:
وَلَقَدۡ نَجَّيۡنَا بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ مِنَ ٱلۡعَذَابِ ٱلۡمُهِينِ
ولقد أنقذنا بني إسرائيل من العذاب المُذِل، حيث كان فرعون وقومه يقتلون أبناءهم، ويستحيون نساءهم.
Las Exégesis Árabes:
مِن فِرۡعَوۡنَۚ إِنَّهُۥ كَانَ عَالِيٗا مِّنَ ٱلۡمُسۡرِفِينَ
أنقذناهم من عذاب فرعون، إنه كان مستكبرًا من المتجاوزين لأمر الله ودينه.
Las Exégesis Árabes:
وَلَقَدِ ٱخۡتَرۡنَٰهُمۡ عَلَىٰ عِلۡمٍ عَلَى ٱلۡعَٰلَمِينَ
ولقد اخترنا بني إسرائيل على علم منا على عالَمِي زمانهم لكثرة أنبيائهم.
Las Exégesis Árabes:
وَءَاتَيۡنَٰهُم مِّنَ ٱلۡأٓيَٰتِ مَا فِيهِ بَلَٰٓؤٞاْ مُّبِينٌ
وأعطيناهم من الدلائل والبراهين التي أيّدنا بها موسى ما فيه نعمة ظاهرة لهم كالمنّ والسلوى وغيرهما.
Las Exégesis Árabes:
إِنَّ هَٰٓؤُلَآءِ لَيَقُولُونَ
إن هؤلاء المشركين المكذبين ليقولون منكرين للبعث:
Las Exégesis Árabes:
إِنۡ هِيَ إِلَّا مَوۡتَتُنَا ٱلۡأُولَىٰ وَمَا نَحۡنُ بِمُنشَرِينَ
ما هي إلا موتتنا الأولى فلا حياة بعدها، وما نحن بمبعوثين بعد هذه الموتة.
Las Exégesis Árabes:
فَأۡتُواْ بِـَٔابَآئِنَآ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ
فأت - يا محمد - أنت ومن معك من أتباعك بآبائنا الذين ماتوا أحياء إن كنتم صادقين فيما تدّعونه من أن الله يبعث الموتى أحياء للحساب والجزاء.
Las Exégesis Árabes:
أَهُمۡ خَيۡرٌ أَمۡ قَوۡمُ تُبَّعٖ وَٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ أَهۡلَكۡنَٰهُمۡۚ إِنَّهُمۡ كَانُواْ مُجۡرِمِينَ
أهؤلاء المشركون المكذبون بك - أيها الرسول - خير في القوة والمنعة، أم قوم تُبَّع والذين من قبلهم مثل عاد وثمود، أهلكناهم جميعًا، إنهم كانوا مجرمين.
Las Exégesis Árabes:
وَمَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَا لَٰعِبِينَ
وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما لاعبين بخلقها.
Las Exégesis Árabes:
مَا خَلَقۡنَٰهُمَآ إِلَّا بِٱلۡحَقِّ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَهُمۡ لَا يَعۡلَمُونَ
ما خلقنا السماوات والأرض إلا لحكمة بالغة، ولكن معظم المشركين لا يعلمون ذلك.
Las Exégesis Árabes:
Beneficios de los versículos de esta página:
• وجوب لجوء المؤمن إلى ربه أن يحفظه من كيد عدوّه.

• مشروعية الدعاء على الكفار عندما لا يستجيبون للدعوة، وعندما يحاربون أهلها.

• الكون لا يحزن لموت الكافر لهوانه على الله.

• خلق السماوات والأرض لحكمة بالغة يجهلها الملحدون.

إِنَّ يَوۡمَ ٱلۡفَصۡلِ مِيقَٰتُهُمۡ أَجۡمَعِينَ
إن يوم القيامة الذي يفصل الله به بين العباد ميعاد للخلائق جميعًا يجمعهم الله فيه.
Las Exégesis Árabes:
يَوۡمَ لَا يُغۡنِي مَوۡلًى عَن مَّوۡلٗى شَيۡـٔٗا وَلَا هُمۡ يُنصَرُونَ
يوم لا ينفع قريب قريبه، ولا صديق صديقه، ولا هم يمنعون من عذاب الله؛ لأن الملك يومئذ لله، لا أحد يستطيع ادعاءه.
Las Exégesis Árabes:
إِلَّا مَن رَّحِمَ ٱللَّهُۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ
إلا من رحمه الله من الناس، فإنه ينتفع بما قدم من عمل صالح، إن الله هو العزيز الذي لا يغلبه أحد، الرحيم بمن تاب من عباده.
Las Exégesis Árabes:
إِنَّ شَجَرَتَ ٱلزَّقُّومِ
إن شجرة الزقوم التي أنبتها الله في أصل الجحيم.
Las Exégesis Árabes:
طَعَامُ ٱلۡأَثِيمِ
طعام ذِي الإثم العظيم وهو الكافر يأكل من ثمرها الخبيث.
Las Exégesis Árabes:
كَٱلۡمُهۡلِ يَغۡلِي فِي ٱلۡبُطُونِ
هذا الثمر مثل الزيت الأسود، يغلي في بطونهم من شدة حرارته.
Las Exégesis Árabes:
كَغَلۡيِ ٱلۡحَمِيمِ
كغلي الماء المتناهي في الحرارة.
Las Exégesis Árabes:
خُذُوهُ فَٱعۡتِلُوهُ إِلَىٰ سَوَآءِ ٱلۡجَحِيمِ
ويقال لزبانية النار: خذوه فجرّوه بعنف وغلظة إلى وسط الجحيم.
Las Exégesis Árabes:
ثُمَّ صُبُّواْ فَوۡقَ رَأۡسِهِۦ مِنۡ عَذَابِ ٱلۡحَمِيمِ
ثم صبوا فوق رأس هذا المُعَذَّب الماء الحار فلا يفارقه العذاب.
Las Exégesis Árabes:
ذُقۡ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡكَرِيمُ
ويقال له تهكُّمًا: ذق هذا العذاب الأليم؛ إنك أنت العزيز الذي لا يُضام جنابك الكريم في قومك.
Las Exégesis Árabes:
إِنَّ هَٰذَا مَا كُنتُم بِهِۦ تَمۡتَرُونَ
إن هذا العذاب هو الذي كنتم تشكّون في وقوعه يوم القيامة، فقد زال عنكم الشك بمعاينته.
Las Exégesis Árabes:
إِنَّ ٱلۡمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِينٖ
إن المتقين لربهم بامتثال أوامره واجتناب نواهيه في موضع إقامة آمنون من كل مكروه يصيبهم.
Las Exégesis Árabes:
فِي جَنَّٰتٖ وَعُيُونٖ
في بساتين وعيون جارية.
Las Exégesis Árabes:
يَلۡبَسُونَ مِن سُندُسٖ وَإِسۡتَبۡرَقٖ مُّتَقَٰبِلِينَ
يلبسون في الجنة رقيق الديباج وغليظه، يقابل بعضهم بعضًا، ولا ينظر أحدهم قفا الآخر.
Las Exégesis Árabes:
كَذَٰلِكَ وَزَوَّجۡنَٰهُم بِحُورٍ عِينٖ
كما أكرمناهم بذلك المذكور زوجناهم في الجنة بالحسان من النساء واسعات الأعين مع شدّة بياض بياضها وشدّة سواد سوادها.
Las Exégesis Árabes:
يَدۡعُونَ فِيهَا بِكُلِّ فَٰكِهَةٍ ءَامِنِينَ
يدعون خدمهم فيها ليأتوهم بكل فاكهة أرادوها آمنين من انقطاعها، ومن مضارّها.
Las Exégesis Árabes:
لَا يَذُوقُونَ فِيهَا ٱلۡمَوۡتَ إِلَّا ٱلۡمَوۡتَةَ ٱلۡأُولَىٰۖ وَوَقَىٰهُمۡ عَذَابَ ٱلۡجَحِيمِ
خالدين فيها، لا يذوقون فيها الموت إلا الموتة الأولى في الحياة الدنيا، ووقاهم ربهم عذاب النار.
Las Exégesis Árabes:
فَضۡلٗا مِّن رَّبِّكَۚ ذَٰلِكَ هُوَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ
تفضلًا وإحسانًا من ربك بهم، ذلك المذكور - من إدخالهم الجنة، ووقايتهم من النار - هو الفوز العظيم الذي لا يدانيه فوز.
Las Exégesis Árabes:
فَإِنَّمَا يَسَّرۡنَٰهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ
فإنما يسّرنا هذا القرآن وسهَّلناه بإنزاله بلسانك العربي - أيها الرسول - لعلَّهم يتعظون.
Las Exégesis Árabes:
فَٱرۡتَقِبۡ إِنَّهُم مُّرۡتَقِبُونَ
فانتظر نصرك وهلاكهم، إنهم منتظرون هلاكك.
Las Exégesis Árabes:
Beneficios de los versículos de esta página:
• الجمع بين العذاب الجسمي والنفسي للكافر.

• الفوز العظيم هو النجاة من النار ودخول الجنة.

• تيسير الله لفظ القرآن ومعانيه لعباده.

 
Capítulo: Sura Ad-Dukhaan
Índice de Capítulos Número de página
 
Lengua árabe - Al-Mujtasar para la Exégesis del Sagrado Corán - Índice de traducciones

Al-Mujtasar para la Exégesis del Sagrado Corán en idioma árabe - Emitido por el Centro Tafsir de Estudios Coránicos

Cerrar