Yaren larabci - Ma'anoni Kalmomi * - Teburin Bayani kan wasu Fassarori


Sura: Suratu Fussilat   Aya:

فصلت

حمٓ
Tafsiran larabci:
تَنزِيلٞ مِّنَ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
Tafsiran larabci:
كِتَٰبٞ فُصِّلَتۡ ءَايَٰتُهُۥ قُرۡءَانًا عَرَبِيّٗا لِّقَوۡمٖ يَعۡلَمُونَ
فُصِّلَتْ: بُيِّنَتْ آيَاتُهُ، وَوُضِّحَتْ مَعَانِيهِ.
Tafsiran larabci:
بَشِيرٗا وَنَذِيرٗا فَأَعۡرَضَ أَكۡثَرُهُمۡ فَهُمۡ لَا يَسۡمَعُونَ
Tafsiran larabci:
وَقَالُواْ قُلُوبُنَا فِيٓ أَكِنَّةٖ مِّمَّا تَدۡعُونَآ إِلَيۡهِ وَفِيٓ ءَاذَانِنَا وَقۡرٞ وَمِنۢ بَيۡنِنَا وَبَيۡنِكَ حِجَابٞ فَٱعۡمَلۡ إِنَّنَا عَٰمِلُونَ
أَكِنَّةٍ: أَغْطِيَةٍ مَانِعَةٍ مِنْ فَهْمِ مَا تَدْعُونَا إِلَيْهِ.
وَقْرٌ: صَمَمٌ، وَثِقَلٌ.
Tafsiran larabci:
قُلۡ إِنَّمَآ أَنَا۠ بَشَرٞ مِّثۡلُكُمۡ يُوحَىٰٓ إِلَيَّ أَنَّمَآ إِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞ فَٱسۡتَقِيمُوٓاْ إِلَيۡهِ وَٱسۡتَغۡفِرُوهُۗ وَوَيۡلٞ لِّلۡمُشۡرِكِينَ
فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ: اسْلُكُوا الطَّرِيقَ المُوصِلَ إِلَيْهِ.
وَوَيْلٌ: هَلَاكٌ، وَعَذَابٌ.
Tafsiran larabci:
ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَهُم بِٱلۡأٓخِرَةِ هُمۡ كَٰفِرُونَ
Tafsiran larabci:
إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ لَهُمۡ أَجۡرٌ غَيۡرُ مَمۡنُونٖ
غَيْرُ مَمْنُونٍ: غَيْرُ مَقْطُوعٍ، وَلَا مَمْنُوعٍ.
Tafsiran larabci:
۞ قُلۡ أَئِنَّكُمۡ لَتَكۡفُرُونَ بِٱلَّذِي خَلَقَ ٱلۡأَرۡضَ فِي يَوۡمَيۡنِ وَتَجۡعَلُونَ لَهُۥٓ أَندَادٗاۚ ذَٰلِكَ رَبُّ ٱلۡعَٰلَمِينَ
أَندَادًا: شُرَكَاءَ، وَنُظَرَاءَ.
Tafsiran larabci:
وَجَعَلَ فِيهَا رَوَٰسِيَ مِن فَوۡقِهَا وَبَٰرَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَآ أَقۡوَٰتَهَا فِيٓ أَرۡبَعَةِ أَيَّامٖ سَوَآءٗ لِّلسَّآئِلِينَ
رَوَاسِيَ: جِبَالًا ثَوَابِتَ.
أَقْوَاتَهَا: أَرْزَاقَ أَهْلِهَا.
فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ: يَوْمَانِ لِخَلْقِ الأَرْضِ، وَيَوَمْانِ لِخَلْقِ الرَّوَاسِي، وَتَقْدِيرِ الأَقْوَاتِ.
سَوَاءً: فِي تَمَامِ أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ مُسْتَوِيَةٍ؛ بِلَا زِيَادة، وَلَا نُقْصَانٍ.
Tafsiran larabci:
ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰٓ إِلَى ٱلسَّمَآءِ وَهِيَ دُخَانٞ فَقَالَ لَهَا وَلِلۡأَرۡضِ ٱئۡتِيَا طَوۡعًا أَوۡ كَرۡهٗا قَالَتَآ أَتَيۡنَا طَآئِعِينَ
اسْتَوَى: قَصَدَ.
Tafsiran larabci:
فَقَضَىٰهُنَّ سَبۡعَ سَمَٰوَاتٖ فِي يَوۡمَيۡنِ وَأَوۡحَىٰ فِي كُلِّ سَمَآءٍ أَمۡرَهَاۚ وَزَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنۡيَا بِمَصَٰبِيحَ وَحِفۡظٗاۚ ذَٰلِكَ تَقۡدِيرُ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡعَلِيمِ
فَقَضَاهُنَّ: فَخَلَقَهُنَّ، وَأَبْدَعَهُنَّ.
بِمَصَابِيحَ: بِنُجُومٍ مُضِيئَةٍ.
وَحِفْظًا: حَرَسًا مِنَ الشَّيَاطِينِ.
Tafsiran larabci:
فَإِنۡ أَعۡرَضُواْ فَقُلۡ أَنذَرۡتُكُمۡ صَٰعِقَةٗ مِّثۡلَ صَٰعِقَةِ عَادٖ وَثَمُودَ
أَنذَرْتُكُمْ: خَوَّفْتُكُمْ.
صَاعِقَةً: عَذَابًا هَائِلًا.
Tafsiran larabci:
إِذۡ جَآءَتۡهُمُ ٱلرُّسُلُ مِنۢ بَيۡنِ أَيۡدِيهِمۡ وَمِنۡ خَلۡفِهِمۡ أَلَّا تَعۡبُدُوٓاْ إِلَّا ٱللَّهَۖ قَالُواْ لَوۡ شَآءَ رَبُّنَا لَأَنزَلَ مَلَٰٓئِكَةٗ فَإِنَّا بِمَآ أُرۡسِلۡتُم بِهِۦ كَٰفِرُونَ
Tafsiran larabci:
فَأَمَّا عَادٞ فَٱسۡتَكۡبَرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ بِغَيۡرِ ٱلۡحَقِّ وَقَالُواْ مَنۡ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةًۖ أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ أَنَّ ٱللَّهَ ٱلَّذِي خَلَقَهُمۡ هُوَ أَشَدُّ مِنۡهُمۡ قُوَّةٗۖ وَكَانُواْ بِـَٔايَٰتِنَا يَجۡحَدُونَ
Tafsiran larabci:
فَأَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمۡ رِيحٗا صَرۡصَرٗا فِيٓ أَيَّامٖ نَّحِسَاتٖ لِّنُذِيقَهُمۡ عَذَابَ ٱلۡخِزۡيِ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۖ وَلَعَذَابُ ٱلۡأٓخِرَةِ أَخۡزَىٰۖ وَهُمۡ لَا يُنصَرُونَ
صَرْصَرًا: شَدِيدَةَ البُرُودَةِ، عَالِيَةَ الصَّوْتِ.
نَّحِسَاتٍ: مَشْؤُومَاتٍ.
الْخِزْيِ: الذُّلِّ وَالهَوَانِ.
Tafsiran larabci:
وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيۡنَٰهُمۡ فَٱسۡتَحَبُّواْ ٱلۡعَمَىٰ عَلَى ٱلۡهُدَىٰ فَأَخَذَتۡهُمۡ صَٰعِقَةُ ٱلۡعَذَابِ ٱلۡهُونِ بِمَا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ
فَهَدَيْنَاهُمْ: فَبَيَّنَّا لَهُمْ سَبِيلَ الحَقِّ.
فَاسْتَحَبُّوا: فَاخْتَارُوا.
الْهُونِ: المُهِينِ.
Tafsiran larabci:
وَنَجَّيۡنَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ
Tafsiran larabci:
وَيَوۡمَ يُحۡشَرُ أَعۡدَآءُ ٱللَّهِ إِلَى ٱلنَّارِ فَهُمۡ يُوزَعُونَ
يُوزَعُونَ: يُرَدُّ أَوَّلُهُمْ عَلَى آخِرِهِمْ.
Tafsiran larabci:
حَتَّىٰٓ إِذَا مَا جَآءُوهَا شَهِدَ عَلَيۡهِمۡ سَمۡعُهُمۡ وَأَبۡصَٰرُهُمۡ وَجُلُودُهُم بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ
Tafsiran larabci:
وَقَالُواْ لِجُلُودِهِمۡ لِمَ شَهِدتُّمۡ عَلَيۡنَاۖ قَالُوٓاْ أَنطَقَنَا ٱللَّهُ ٱلَّذِيٓ أَنطَقَ كُلَّ شَيۡءٖۚ وَهُوَ خَلَقَكُمۡ أَوَّلَ مَرَّةٖ وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ
Tafsiran larabci:
وَمَا كُنتُمۡ تَسۡتَتِرُونَ أَن يَشۡهَدَ عَلَيۡكُمۡ سَمۡعُكُمۡ وَلَآ أَبۡصَٰرُكُمۡ وَلَا جُلُودُكُمۡ وَلَٰكِن ظَنَنتُمۡ أَنَّ ٱللَّهَ لَا يَعۡلَمُ كَثِيرٗا مِّمَّا تَعۡمَلُونَ
تَسْتَتِرُونَ: تَسْتَخْفُونَ عِنْدَ ارْتِكَابِكُمُ المَعَاصِيَ.
أَنْ يَشْهَدَ: خَوْفًا مِنْ أَنْ يَشْهَدَ.
Tafsiran larabci:
وَذَٰلِكُمۡ ظَنُّكُمُ ٱلَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمۡ أَرۡدَىٰكُمۡ فَأَصۡبَحۡتُم مِّنَ ٱلۡخَٰسِرِينَ
أَرْدَاكُمْ: أَهْلَكَكُمْ.
Tafsiran larabci:
فَإِن يَصۡبِرُواْ فَٱلنَّارُ مَثۡوٗى لَّهُمۡۖ وَإِن يَسۡتَعۡتِبُواْ فَمَا هُم مِّنَ ٱلۡمُعۡتَبِينَ
مَثْوًى: مَاوًى وَمَسْكَنٌ.
يَسْتَعْتِبُوا: يَطْلُبُوا العُتْبَى وَهِيَ المَغْفِرَةُ.
فَمَا هُم مِّنَ الْمُعْتَبِينَ: مَا هُمْ مِنَ المُجَابِينَ إِلَى مَا طَلَبُوا.
Tafsiran larabci:
۞ وَقَيَّضۡنَا لَهُمۡ قُرَنَآءَ فَزَيَّنُواْ لَهُم مَّا بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡ وَحَقَّ عَلَيۡهِمُ ٱلۡقَوۡلُ فِيٓ أُمَمٖ قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهِم مِّنَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِۖ إِنَّهُمۡ كَانُواْ خَٰسِرِينَ
وَقَيَّضْنَا: هَيَّانَا.
قُرَنَاءَ: مُصَاحِبِينَ مِنْ شَيَاطِينِ الإِنْسِ وَالجِنِّ.
وَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ: وَجَبَ عَلَيْهِمُ الوَعِيدُ بِالعَذَابِ.
خَلَتْ: مَضَتْ.
Tafsiran larabci:
وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَا تَسۡمَعُواْ لِهَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانِ وَٱلۡغَوۡاْ فِيهِ لَعَلَّكُمۡ تَغۡلِبُونَ
وَالْغَوْا فِيهِ: ائْتُوا بِاللَّغوِ؛ مِنَ الصَّفِيرِ، وَالصِّيَاحِ، وَالجَلَبَةِ، عِنْدَ قِرَاءَتِهِ.
Tafsiran larabci:
فَلَنُذِيقَنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ عَذَابٗا شَدِيدٗا وَلَنَجۡزِيَنَّهُمۡ أَسۡوَأَ ٱلَّذِي كَانُواْ يَعۡمَلُونَ
Tafsiran larabci:
ذَٰلِكَ جَزَآءُ أَعۡدَآءِ ٱللَّهِ ٱلنَّارُۖ لَهُمۡ فِيهَا دَارُ ٱلۡخُلۡدِ جَزَآءَۢ بِمَا كَانُواْ بِـَٔايَٰتِنَا يَجۡحَدُونَ
Tafsiran larabci:
وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ رَبَّنَآ أَرِنَا ٱلَّذَيۡنِ أَضَلَّانَا مِنَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِ نَجۡعَلۡهُمَا تَحۡتَ أَقۡدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ ٱلۡأَسۡفَلِينَ
الْأَسْفَلِينَ: فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ.
Tafsiran larabci:
إِنَّ ٱلَّذِينَ قَالُواْ رَبُّنَا ٱللَّهُ ثُمَّ ٱسۡتَقَٰمُواْ تَتَنَزَّلُ عَلَيۡهِمُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ أَلَّا تَخَافُواْ وَلَا تَحۡزَنُواْ وَأَبۡشِرُواْ بِٱلۡجَنَّةِ ٱلَّتِي كُنتُمۡ تُوعَدُونَ
اسْتَقَامُوا: ثَبَتُوا عَلَى الحَقِّ عِلْمًا، وَعَمَلًا.
تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ: تَنْزِلُ عِنْدَ المَوْتِ.
Tafsiran larabci:
نَحۡنُ أَوۡلِيَآؤُكُمۡ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا وَفِي ٱلۡأٓخِرَةِۖ وَلَكُمۡ فِيهَا مَا تَشۡتَهِيٓ أَنفُسُكُمۡ وَلَكُمۡ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ
أَوْلِيَاؤُكُمْ: أَنْصَارُكُمْ.
تَدَّعُونَ: تَطْلُبُونَ.
Tafsiran larabci:
نُزُلٗا مِّنۡ غَفُورٖ رَّحِيمٖ
نُزُلًا: ضِيَافَةً، وَإِنْعَامًا.
Tafsiran larabci:
وَمَنۡ أَحۡسَنُ قَوۡلٗا مِّمَّن دَعَآ إِلَى ٱللَّهِ وَعَمِلَ صَٰلِحٗا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ ٱلۡمُسۡلِمِينَ
وَمَنْ أَحْسَنُ: لَا أَحَدَ أَفْضَلُ.
Tafsiran larabci:
وَلَا تَسۡتَوِي ٱلۡحَسَنَةُ وَلَا ٱلسَّيِّئَةُۚ ٱدۡفَعۡ بِٱلَّتِي هِيَ أَحۡسَنُ فَإِذَا ٱلَّذِي بَيۡنَكَ وَبَيۡنَهُۥ عَدَٰوَةٞ كَأَنَّهُۥ وَلِيٌّ حَمِيمٞ
وَلِيٌّ حَمِيمٌ: قَرِيبٌ لَكَ، شَفِيقٌ عَلَيْكَ.
Tafsiran larabci:
وَمَا يُلَقَّىٰهَآ إِلَّا ٱلَّذِينَ صَبَرُواْ وَمَا يُلَقَّىٰهَآ إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٖ
وَمَا يُلَقَّاهَا: مَا يُوَفَّقُ لَهَا.
ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ: صَاحِبُ نَصِيبٍ وَافِرٍ؛ مِنَ السَّعَادَةِ، وَالخُلُقِ، وَالخَيْرِ.
Tafsiran larabci:
وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ ٱلشَّيۡطَٰنِ نَزۡغٞ فَٱسۡتَعِذۡ بِٱللَّهِۖ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ
يَنزَغَنَّكَ: يُلْقِيَنَّ فيِ نَفْسِكَ وَسْوَسَةً، وَيَصْرِفَنَّكَ عَنِ الخَيْرِ.
فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ: اسْتَجِرْ، وَاعْتَصِمْ بِاللِه قَائِلًا: أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ.
Tafsiran larabci:
وَمِنۡ ءَايَٰتِهِ ٱلَّيۡلُ وَٱلنَّهَارُ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُۚ لَا تَسۡجُدُواْ لِلشَّمۡسِ وَلَا لِلۡقَمَرِ وَٱسۡجُدُواْۤ لِلَّهِۤ ٱلَّذِي خَلَقَهُنَّ إِن كُنتُمۡ إِيَّاهُ تَعۡبُدُونَ
Tafsiran larabci:
فَإِنِ ٱسۡتَكۡبَرُواْ فَٱلَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُۥ بِٱلَّيۡلِ وَٱلنَّهَارِ وَهُمۡ لَا يَسۡـَٔمُونَ۩
لَا يَسْأَمُونَ: لَا يَفْتُرُونَ، وَلَا يَمَلُّونَ.
Tafsiran larabci:
وَمِنۡ ءَايَٰتِهِۦٓ أَنَّكَ تَرَى ٱلۡأَرۡضَ خَٰشِعَةٗ فَإِذَآ أَنزَلۡنَا عَلَيۡهَا ٱلۡمَآءَ ٱهۡتَزَّتۡ وَرَبَتۡۚ إِنَّ ٱلَّذِيٓ أَحۡيَاهَا لَمُحۡيِ ٱلۡمَوۡتَىٰٓۚ إِنَّهُۥ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٌ
خَاشِعَةً: يَابِسَةً لَا نَبَاتَ فِيهَا.
اهْتَزَّتْ: دَبَّتْ فِيهَا الحَيَاةُ، وَتَحَرَّكَتْ بِالنَّبَاتِ.
وَرَبَتْ: انْتَفَخَتْ، وَعَلَتْ.
Tafsiran larabci:
إِنَّ ٱلَّذِينَ يُلۡحِدُونَ فِيٓ ءَايَٰتِنَا لَا يَخۡفَوۡنَ عَلَيۡنَآۗ أَفَمَن يُلۡقَىٰ فِي ٱلنَّارِ خَيۡرٌ أَم مَّن يَأۡتِيٓ ءَامِنٗا يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۚ ٱعۡمَلُواْ مَا شِئۡتُمۡ إِنَّهُۥ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرٌ
يُلْحِدُونَ: يَمِيلُونَ عَنِ الحَقِّ.
Tafsiran larabci:
إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِٱلذِّكۡرِ لَمَّا جَآءَهُمۡۖ وَإِنَّهُۥ لَكِتَٰبٌ عَزِيزٞ
بِالذِّكْرِ: بِالقُرْآنِ.
عَزِيزٌ: مُمْتَنِعٌ عَلَى كُلِّ مَنْ أَرَادَهُ بِتَحْرِيفٍ، أَوْ سُوءٍ.
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ: إِنَّ الجَاحِدِينَ بِالقُرْآنِ، وَالخَبَرُ مَحْذُوفٌ، تَقْدِيرُهُ: هَالِكُونَ.
Tafsiran larabci:
لَّا يَأۡتِيهِ ٱلۡبَٰطِلُ مِنۢ بَيۡنِ يَدَيۡهِ وَلَا مِنۡ خَلۡفِهِۦۖ تَنزِيلٞ مِّنۡ حَكِيمٍ حَمِيدٖ
لَا يَاتِيهِ الْبَاطِلُ: لَا يَقْرَبُهُ شَيْطَانٌ، وَلَا يُبْطِلُهُ شَيْءٌ؛ مَحْفُوظٌ مِنْ كُلِّ زِيَادَةٍ، وَنَقْصٍ، وَتَحْرِيفٍ.
مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ: فَي أَيِّ نَاحِيَةٍ مِنْ نَوَاحِيهِ.
Tafsiran larabci:
مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدۡ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبۡلِكَۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغۡفِرَةٖ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٖ
Tafsiran larabci:
وَلَوۡ جَعَلۡنَٰهُ قُرۡءَانًا أَعۡجَمِيّٗا لَّقَالُواْ لَوۡلَا فُصِّلَتۡ ءَايَٰتُهُۥٓۖ ءَا۬عۡجَمِيّٞ وَعَرَبِيّٞۗ قُلۡ هُوَ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ هُدٗى وَشِفَآءٞۚ وَٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ فِيٓ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرٞ وَهُوَ عَلَيۡهِمۡ عَمًىۚ أُوْلَٰٓئِكَ يُنَادَوۡنَ مِن مَّكَانِۭ بَعِيدٖ
أَعْجَمِيًّا: غَيْرَ عَرَبِيٍّ.
لَوْلَا فُصِّلَتْ: هَلَّا بُيِّنَتْ آيَاتُهُ؟!
أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ: لَقَالُوا: كَيْفَ يَكُونُ القُرْآنُ أَعْجَمِيًّا، وَلِسَانُ الَّذِي أُنْزِلَ عَلَيْهِ القُرْآنُ عَرَبِيٌّ؟!
وَقْرٌ: صَمَمٌ.
يُنَادَوْنَ: كَمَنْ يُنَادَى.
مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ: فَلَا يَسْمَعُ دَاعِيًا، وَلَا يُجِيبُ مُنَادِيًا.
Tafsiran larabci:
وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ فَٱخۡتُلِفَ فِيهِۚ وَلَوۡلَا كَلِمَةٞ سَبَقَتۡ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيۡنَهُمۡۚ وَإِنَّهُمۡ لَفِي شَكّٖ مِّنۡهُ مُرِيبٖ
كَلِمَةٌ: بِتَاجِيلِ العَذَابِ.
مُرِيبٍ: شَدِيدِ الرِّيبَةِ مُقْلِقٍ.
Tafsiran larabci:
مَّنۡ عَمِلَ صَٰلِحٗا فَلِنَفۡسِهِۦۖ وَمَنۡ أَسَآءَ فَعَلَيۡهَاۗ وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّٰمٖ لِّلۡعَبِيدِ
Tafsiran larabci:
۞ إِلَيۡهِ يُرَدُّ عِلۡمُ ٱلسَّاعَةِۚ وَمَا تَخۡرُجُ مِن ثَمَرَٰتٖ مِّنۡ أَكۡمَامِهَا وَمَا تَحۡمِلُ مِنۡ أُنثَىٰ وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلۡمِهِۦۚ وَيَوۡمَ يُنَادِيهِمۡ أَيۡنَ شُرَكَآءِي قَالُوٓاْ ءَاذَنَّٰكَ مَا مِنَّا مِن شَهِيدٖ
أَكْمَامِهَا: أَوْعِيَتِهَا.
آذَنَّاكَ: أَعْلَمْنَاكَ.
Tafsiran larabci:
وَضَلَّ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَدۡعُونَ مِن قَبۡلُۖ وَظَنُّواْ مَا لَهُم مِّن مَّحِيصٖ
وَضَلَّ: ذَهَبَ، وَغَابَ.
وَظَنُّوا: أَيْقَنُوا.
مَّحِيصٍ: مَلَجَأٍ، وَمَهْرَبٍ.
Tafsiran larabci:
لَّا يَسۡـَٔمُ ٱلۡإِنسَٰنُ مِن دُعَآءِ ٱلۡخَيۡرِ وَإِن مَّسَّهُ ٱلشَّرُّ فَيَـُٔوسٞ قَنُوطٞ
لَا يَسْأَمُ: لَا يَمَلُّ.
مِن دُعَاء الْخَيْرِ: طَلَبِ الزِّيَادَةِ فِي الدُّنْيَا.
الشَّرُّ: الفَقْرُ، وَالمَرَضُ، وَالخَوْفُ.
Tafsiran larabci:
وَلَئِنۡ أَذَقۡنَٰهُ رَحۡمَةٗ مِّنَّا مِنۢ بَعۡدِ ضَرَّآءَ مَسَّتۡهُ لَيَقُولَنَّ هَٰذَا لِي وَمَآ أَظُنُّ ٱلسَّاعَةَ قَآئِمَةٗ وَلَئِن رُّجِعۡتُ إِلَىٰ رَبِّيٓ إِنَّ لِي عِندَهُۥ لَلۡحُسۡنَىٰۚ فَلَنُنَبِّئَنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِمَا عَمِلُواْ وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنۡ عَذَابٍ غَلِيظٖ
وَمَا أَظُنُّ: مَا أَعْتَقِدُ.
غَلِيظٍ: شَدِيدٍ.
Tafsiran larabci:
وَإِذَآ أَنۡعَمۡنَا عَلَى ٱلۡإِنسَٰنِ أَعۡرَضَ وَنَـَٔا بِجَانِبِهِۦ وَإِذَا مَسَّهُ ٱلشَّرُّ فَذُو دُعَآءٍ عَرِيضٖ
وَنَأى بِجَانِبِهِ: تَبَاعَدَ عَنْ شُكْرِ النِّعْمَةِ، وَاتِّبَاعِ الحَقِّ؛ تَكَبُّرًا.
فَذُو دُعَاء عَرِيضٍ: صَاحِبُ دُعَاءٍ بِكَشْفِ الضُّرِّ كَثِيرٍ.
Tafsiran larabci:
قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ إِن كَانَ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ ثُمَّ كَفَرۡتُم بِهِۦ مَنۡ أَضَلُّ مِمَّنۡ هُوَ فِي شِقَاقِۭ بَعِيدٖ
أَرَأَيْتُمْ: أَخْبِرُونِي.
مَنْ أَضَلُّ: لَا أَحَدَ أَضَلُّ.
شِقَاقٍ بَعِيدٍ: خِلَافٍ بَعِيدٍ عَنِ الحَقِّ.
Tafsiran larabci:
سَنُرِيهِمۡ ءَايَٰتِنَا فِي ٱلۡأٓفَاقِ وَفِيٓ أَنفُسِهِمۡ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمۡ أَنَّهُ ٱلۡحَقُّۗ أَوَلَمۡ يَكۡفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُۥ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ شَهِيدٌ
الْآفَاقِ: أَقْطَارِ السَّمَوَاتِ، وَالأَرْضِ.
أَنَّهُ الْحَقُّ: أَنَّ القُرْآنَ حَقٌّ لَا رَيْبَ فِيهِ.
أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ: أَلَا يَكْفِيهِمْ دَلَالَةً عَلَى أَنَّ القُرْآنَ حَقٌّ: شَهَادَةُ اللهِ لَهُ بِذَلِكَ؟!
Tafsiran larabci:
أَلَآ إِنَّهُمۡ فِي مِرۡيَةٖ مِّن لِّقَآءِ رَبِّهِمۡۗ أَلَآ إِنَّهُۥ بِكُلِّ شَيۡءٖ مُّحِيطُۢ
مِرْيَةٍ: شَكٍّ عَظِيمٍ.
Tafsiran larabci:
 
Sura: Suratu Fussilat
Teburin Jerin Sunayen Surori Lambar shafi
 
Yaren larabci - Ma'anoni Kalmomi - Teburin Bayani kan wasu Fassarori

Ma'anar kalmmomi daga littafin Al-siraj cikin bayanin tsauraren kalmomin Al-quran

Rufewa