Yaren larabci - Ma'anoni Kalmomi * - Teburin Bayani kan wasu Fassarori
الشورى
كَذَٰلِكَ يُوحِيٓ إِلَيۡكَ وَإِلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكَ ٱللَّهُ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ
Tafsiran larabci:
لَهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۖ وَهُوَ ٱلۡعَلِيُّ ٱلۡعَظِيمُ
Tafsiran larabci:
تَكَادُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ يَتَفَطَّرۡنَ مِن فَوۡقِهِنَّۚ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمۡدِ رَبِّهِمۡ وَيَسۡتَغۡفِرُونَ لِمَن فِي ٱلۡأَرۡضِۗ أَلَآ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ
يَتَفَطَّرْنَ: يَتَشَقَّقْنَ.
Tafsiran larabci:
وَٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُواْ مِن دُونِهِۦٓ أَوۡلِيَآءَ ٱللَّهُ حَفِيظٌ عَلَيۡهِمۡ وَمَآ أَنتَ عَلَيۡهِم بِوَكِيلٖ
أَولِيَاءَ: آلِهَةً يَتَوَلَّوْنَهَا، وَيَعْبُدُونَهَا.
حَفِيظٌ: رَقِيبٌ عَتِيدٌ.
حَفِيظٌ: رَقِيبٌ عَتِيدٌ.
Tafsiran larabci:
وَكَذَٰلِكَ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ قُرۡءَانًا عَرَبِيّٗا لِّتُنذِرَ أُمَّ ٱلۡقُرَىٰ وَمَنۡ حَوۡلَهَا وَتُنذِرَ يَوۡمَ ٱلۡجَمۡعِ لَا رَيۡبَ فِيهِۚ فَرِيقٞ فِي ٱلۡجَنَّةِ وَفَرِيقٞ فِي ٱلسَّعِيرِ
أُمَّ الْقُرَى: مَكَّةَ؛ وَالمُرَادُ أَهْلُهَا.
لَا رَيْبَ فِيهِ: لَا شَكَّ فيِ مَجِيئِهِ.
لَا رَيْبَ فِيهِ: لَا شَكَّ فيِ مَجِيئِهِ.
Tafsiran larabci:
وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَعَلَهُمۡ أُمَّةٗ وَٰحِدَةٗ وَلَٰكِن يُدۡخِلُ مَن يَشَآءُ فِي رَحۡمَتِهِۦۚ وَٱلظَّٰلِمُونَ مَا لَهُم مِّن وَلِيّٖ وَلَا نَصِيرٍ
أُمَّةً وَاحِدَةً: مُجْتَمِعِينَ عَلَى الهُدَى.
Tafsiran larabci:
أَمِ ٱتَّخَذُواْ مِن دُونِهِۦٓ أَوۡلِيَآءَۖ فَٱللَّهُ هُوَ ٱلۡوَلِيُّ وَهُوَ يُحۡيِ ٱلۡمَوۡتَىٰ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ
Tafsiran larabci:
وَمَا ٱخۡتَلَفۡتُمۡ فِيهِ مِن شَيۡءٖ فَحُكۡمُهُۥٓ إِلَى ٱللَّهِۚ ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُ رَبِّي عَلَيۡهِ تَوَكَّلۡتُ وَإِلَيۡهِ أُنِيبُ
وَإِلَيْهِ أُنِيبُ: إِلَيْهِ أَرْجِعُ فِي كُلِّ الأُمُورِ.
Tafsiran larabci:
فَاطِرُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ جَعَلَ لَكُم مِّنۡ أَنفُسِكُمۡ أَزۡوَٰجٗا وَمِنَ ٱلۡأَنۡعَٰمِ أَزۡوَٰجٗا يَذۡرَؤُكُمۡ فِيهِۚ لَيۡسَ كَمِثۡلِهِۦ شَيۡءٞۖ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡبَصِيرُ
فَاطِرُ: خَالِقُ، وَمُبْدِعُ.
وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجًا: أَنْوَاعًا؛ ذُكُورًا، وَإِنَاثًا.
يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ: يُكَثِّرُكُمْ؛ بِسَبَبِ التَّزْوِيجِ.
وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجًا: أَنْوَاعًا؛ ذُكُورًا، وَإِنَاثًا.
يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ: يُكَثِّرُكُمْ؛ بِسَبَبِ التَّزْوِيجِ.
Tafsiran larabci:
لَهُۥ مَقَالِيدُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ يَبۡسُطُ ٱلرِّزۡقَ لِمَن يَشَآءُ وَيَقۡدِرُۚ إِنَّهُۥ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٞ
مَقَالِيدُ السَّمَوَاتِ: مِلْكُهَا، وَمَفَاتِيحُ خَزَائِنِهَا.
يَبْسُطُ: يُوسِعُ.
وَيَقْدِرُ: يُضَيِّقُ.
يَبْسُطُ: يُوسِعُ.
وَيَقْدِرُ: يُضَيِّقُ.
Tafsiran larabci:
۞ شَرَعَ لَكُم مِّنَ ٱلدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِۦ نُوحٗا وَٱلَّذِيٓ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ وَمَا وَصَّيۡنَا بِهِۦٓ إِبۡرَٰهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَىٰٓۖ أَنۡ أَقِيمُواْ ٱلدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُواْ فِيهِۚ كَبُرَ عَلَى ٱلۡمُشۡرِكِينَ مَا تَدۡعُوهُمۡ إِلَيۡهِۚ ٱللَّهُ يَجۡتَبِيٓ إِلَيۡهِ مَن يَشَآءُ وَيَهۡدِيٓ إِلَيۡهِ مَن يُنِيبُ
كَبُرَ: عَظُمَ.
يَجْتَبِي إِلَيْهِ: يَصْطَفِي لِتَوْحِيدِهِ، وَدِينِهِ.
يُنِيبُ: يَرْجعُ إِلَيْهِ بِالطَّاعَةِ.
يَجْتَبِي إِلَيْهِ: يَصْطَفِي لِتَوْحِيدِهِ، وَدِينِهِ.
يُنِيبُ: يَرْجعُ إِلَيْهِ بِالطَّاعَةِ.
Tafsiran larabci:
وَمَا تَفَرَّقُوٓاْ إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَهُمُ ٱلۡعِلۡمُ بَغۡيَۢا بَيۡنَهُمۡۚ وَلَوۡلَا كَلِمَةٞ سَبَقَتۡ مِن رَّبِّكَ إِلَىٰٓ أَجَلٖ مُّسَمّٗى لَّقُضِيَ بَيۡنَهُمۡۚ وَإِنَّ ٱلَّذِينَ أُورِثُواْ ٱلۡكِتَٰبَ مِنۢ بَعۡدِهِمۡ لَفِي شَكّٖ مِّنۡهُ مُرِيبٖ
بَغْيًا: عِنَادًا، وَظُلْمًا.
كَلِمَةٌ سَبَقَتْ: بِتَاخِيرِ العَذَابِ.
الْكِتَابَ: التَّوْرَاةَ، وَالإِنْجِيلَ.
مُرِيبٍ: مُوقِعٍ فِي الرِّيبَةِ، وَالاِخْتِلَافِ المَذْمُومِ.
كَلِمَةٌ سَبَقَتْ: بِتَاخِيرِ العَذَابِ.
الْكِتَابَ: التَّوْرَاةَ، وَالإِنْجِيلَ.
مُرِيبٍ: مُوقِعٍ فِي الرِّيبَةِ، وَالاِخْتِلَافِ المَذْمُومِ.
Tafsiran larabci:
فَلِذَٰلِكَ فَٱدۡعُۖ وَٱسۡتَقِمۡ كَمَآ أُمِرۡتَۖ وَلَا تَتَّبِعۡ أَهۡوَآءَهُمۡۖ وَقُلۡ ءَامَنتُ بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ مِن كِتَٰبٖۖ وَأُمِرۡتُ لِأَعۡدِلَ بَيۡنَكُمُۖ ٱللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمۡۖ لَنَآ أَعۡمَٰلُنَا وَلَكُمۡ أَعۡمَٰلُكُمۡۖ لَا حُجَّةَ بَيۡنَنَا وَبَيۡنَكُمُۖ ٱللَّهُ يَجۡمَعُ بَيۡنَنَاۖ وَإِلَيۡهِ ٱلۡمَصِيرُ
فَلِذَلِكَ فَادْعُ: قُمْ بِالدَّعْوَةِ إِلَى ذَلِكَ الدِّينِ.
لَا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ: لَا جِدَالَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ؛ بَعْدَمَا تَبَيَّنَ الحَقُّ.
الْمَصِيرُ: المَرْجِعُ.
لَا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ: لَا جِدَالَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ؛ بَعْدَمَا تَبَيَّنَ الحَقُّ.
الْمَصِيرُ: المَرْجِعُ.
Tafsiran larabci:
وَٱلَّذِينَ يُحَآجُّونَ فِي ٱللَّهِ مِنۢ بَعۡدِ مَا ٱسۡتُجِيبَ لَهُۥ حُجَّتُهُمۡ دَاحِضَةٌ عِندَ رَبِّهِمۡ وَعَلَيۡهِمۡ غَضَبٞ وَلَهُمۡ عَذَابٞ شَدِيدٌ
يُحَاجُّونَ فِي اللَّهِ: يُخَاصِمُونَ فِي دِينِ اللهِ.
دَاحِضَةٌ: ذَاهِبَةٌ بَاطِلَةٌ.
دَاحِضَةٌ: ذَاهِبَةٌ بَاطِلَةٌ.
Tafsiran larabci:
ٱللَّهُ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ ٱلۡكِتَٰبَ بِٱلۡحَقِّ وَٱلۡمِيزَانَۗ وَمَا يُدۡرِيكَ لَعَلَّ ٱلسَّاعَةَ قَرِيبٞ
بِالْحَقِّ: بِالصِّدْقِ.
وَالْمِيزَانَ: العَدْلَ.
وَالْمِيزَانَ: العَدْلَ.
Tafsiran larabci:
يَسۡتَعۡجِلُ بِهَا ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِهَاۖ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مُشۡفِقُونَ مِنۡهَا وَيَعۡلَمُونَ أَنَّهَا ٱلۡحَقُّۗ أَلَآ إِنَّ ٱلَّذِينَ يُمَارُونَ فِي ٱلسَّاعَةِ لَفِي ضَلَٰلِۭ بَعِيدٍ
مُشْفِقُونَ مِنْهَا: خَائِفُونَ مِنْ قِيَامِهَا.
يُمَارُونَ: يُجَادِلُونَ.
يُمَارُونَ: يُجَادِلُونَ.
Tafsiran larabci:
ٱللَّهُ لَطِيفُۢ بِعِبَادِهِۦ يَرۡزُقُ مَن يَشَآءُۖ وَهُوَ ٱلۡقَوِيُّ ٱلۡعَزِيزُ
Tafsiran larabci:
مَن كَانَ يُرِيدُ حَرۡثَ ٱلۡأٓخِرَةِ نَزِدۡ لَهُۥ فِي حَرۡثِهِۦۖ وَمَن كَانَ يُرِيدُ حَرۡثَ ٱلدُّنۡيَا نُؤۡتِهِۦ مِنۡهَا وَمَا لَهُۥ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ
حَرْثَ الْآخِرَةِ: ثَوَابَهَا.
Tafsiran larabci:
أَمۡ لَهُمۡ شُرَكَٰٓؤُاْ شَرَعُواْ لَهُم مِّنَ ٱلدِّينِ مَا لَمۡ يَأۡذَنۢ بِهِ ٱللَّهُۚ وَلَوۡلَا كَلِمَةُ ٱلۡفَصۡلِ لَقُضِيَ بَيۡنَهُمۡۗ وَإِنَّ ٱلظَّٰلِمِينَ لَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٞ
كَلِمَةُ الْفَصْلِ: قَضَاؤُهُ بِإِمْهَالِهِمْ وَعَدَمِ مُعَاجَلَتِهِمْ بِالعُقُوبَةِ.
Tafsiran larabci:
تَرَى ٱلظَّٰلِمِينَ مُشۡفِقِينَ مِمَّا كَسَبُواْ وَهُوَ وَاقِعُۢ بِهِمۡۗ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ فِي رَوۡضَاتِ ٱلۡجَنَّاتِۖ لَهُم مَّا يَشَآءُونَ عِندَ رَبِّهِمۡۚ ذَٰلِكَ هُوَ ٱلۡفَضۡلُ ٱلۡكَبِيرُ
Tafsiran larabci:
ذَٰلِكَ ٱلَّذِي يُبَشِّرُ ٱللَّهُ عِبَادَهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِۗ قُل لَّآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ أَجۡرًا إِلَّا ٱلۡمَوَدَّةَ فِي ٱلۡقُرۡبَىٰۗ وَمَن يَقۡتَرِفۡ حَسَنَةٗ نَّزِدۡ لَهُۥ فِيهَا حُسۡنًاۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ شَكُورٌ
إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى: لَا تُؤْذُونِي فِي تَبْلِيغِ الدَّعْوَةِ؛ لِمَا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ مِنَ القَرَابَةِ.
يَقْتَرِفْ حَسَنَةً: يَكْتَسِبْ طَاعَةً.
يَقْتَرِفْ حَسَنَةً: يَكْتَسِبْ طَاعَةً.
Tafsiran larabci:
أَمۡ يَقُولُونَ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبٗاۖ فَإِن يَشَإِ ٱللَّهُ يَخۡتِمۡ عَلَىٰ قَلۡبِكَۗ وَيَمۡحُ ٱللَّهُ ٱلۡبَٰطِلَ وَيُحِقُّ ٱلۡحَقَّ بِكَلِمَٰتِهِۦٓۚ إِنَّهُۥ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ
افْتَرَى: اخْتَلَقَ.
يَخْتِمْ: يَطْبَعْ.
يَخْتِمْ: يَطْبَعْ.
Tafsiran larabci:
وَهُوَ ٱلَّذِي يَقۡبَلُ ٱلتَّوۡبَةَ عَنۡ عِبَادِهِۦ وَيَعۡفُواْ عَنِ ٱلسَّيِّـَٔاتِ وَيَعۡلَمُ مَا تَفۡعَلُونَ
Tafsiran larabci:
وَيَسۡتَجِيبُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ وَيَزِيدُهُم مِّن فَضۡلِهِۦۚ وَٱلۡكَٰفِرُونَ لَهُمۡ عَذَابٞ شَدِيدٞ
Tafsiran larabci:
۞ وَلَوۡ بَسَطَ ٱللَّهُ ٱلرِّزۡقَ لِعِبَادِهِۦ لَبَغَوۡاْ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَٰكِن يُنَزِّلُ بِقَدَرٖ مَّا يَشَآءُۚ إِنَّهُۥ بِعِبَادِهِۦ خَبِيرُۢ بَصِيرٞ
لَبَغَوْا: لَطَغَوْا وَتَجَبَّرُوا.
قَنَطُوا: يَئِسُوا مِنْ نُزُولِهِ.
قَنَطُوا: يَئِسُوا مِنْ نُزُولِهِ.
Tafsiran larabci:
وَهُوَ ٱلَّذِي يُنَزِّلُ ٱلۡغَيۡثَ مِنۢ بَعۡدِ مَا قَنَطُواْ وَيَنشُرُ رَحۡمَتَهُۥۚ وَهُوَ ٱلۡوَلِيُّ ٱلۡحَمِيدُ
وَيَنشُرُ رَحْمَتَهُ: يَبْسُطُ مَطَرَهُ.
الْوَلِيُّ: الَّذِي يَتَوَلَّى عِبَادَهُ بِإِحْسَانِهِ.
الْوَلِيُّ: الَّذِي يَتَوَلَّى عِبَادَهُ بِإِحْسَانِهِ.
Tafsiran larabci:
وَمِنۡ ءَايَٰتِهِۦ خَلۡقُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَآبَّةٖۚ وَهُوَ عَلَىٰ جَمۡعِهِمۡ إِذَا يَشَآءُ قَدِيرٞ
بَثَّ: فَرَّقَ، وَنَشَرَ.
دَابَّةٍ: مَا يَدُبُّ عَلَى الأَرْضِ؛ مِنْ إِنْسٍ، وَحَيَوَانٍ، وَغَيْرِهِمَا.
دَابَّةٍ: مَا يَدُبُّ عَلَى الأَرْضِ؛ مِنْ إِنْسٍ، وَحَيَوَانٍ، وَغَيْرِهِمَا.
Tafsiran larabci:
وَمَآ أَصَٰبَكُم مِّن مُّصِيبَةٖ فَبِمَا كَسَبَتۡ أَيۡدِيكُمۡ وَيَعۡفُواْ عَن كَثِيرٖ
Tafsiran larabci:
وَمَآ أَنتُم بِمُعۡجِزِينَ فِي ٱلۡأَرۡضِۖ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ مِن وَلِيّٖ وَلَا نَصِيرٖ
بِمُعْجِزِينَ: بِفَائِتِينَ مِنَ العَذَابِ.
Tafsiran larabci:
وَمِنۡ ءَايَٰتِهِ ٱلۡجَوَارِ فِي ٱلۡبَحۡرِ كَٱلۡأَعۡلَٰمِ
الْجَوَارِ: السُّفُنُ الجَارِيَةُ.
كَالْأَعْلَامِ: كَالجِبَالِ فِي عِظَمِهَا.
كَالْأَعْلَامِ: كَالجِبَالِ فِي عِظَمِهَا.
Tafsiran larabci:
إِن يَشَأۡ يُسۡكِنِ ٱلرِّيحَ فَيَظۡلَلۡنَ رَوَاكِدَ عَلَىٰ ظَهۡرِهِۦٓۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّكُلِّ صَبَّارٖ شَكُورٍ
فَيَظْلَلْنَ: يَصِرْنَ وَيَبْقَيْنَ.
رَوَاكِدَ: ثَوَابِتَ لَا تَجْرِي.
رَوَاكِدَ: ثَوَابِتَ لَا تَجْرِي.
Tafsiran larabci:
أَوۡ يُوبِقۡهُنَّ بِمَا كَسَبُواْ وَيَعۡفُ عَن كَثِيرٖ
يُوبِقْهُنَّ: يُهْلِكِ السُّفُنَ بِالغَرَقِ.
Tafsiran larabci:
وَيَعۡلَمَ ٱلَّذِينَ يُجَٰدِلُونَ فِيٓ ءَايَٰتِنَا مَا لَهُم مِّن مَّحِيصٖ
مَّحِيصٍ: مَهْرَبٍ، وَمَلْجَأٍ.
Tafsiran larabci:
فَمَآ أُوتِيتُم مِّن شَيۡءٖ فَمَتَٰعُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۚ وَمَا عِندَ ٱللَّهِ خَيۡرٞ وَأَبۡقَىٰ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَلَىٰ رَبِّهِمۡ يَتَوَكَّلُونَ
Tafsiran larabci:
وَٱلَّذِينَ يَجۡتَنِبُونَ كَبَٰٓئِرَ ٱلۡإِثۡمِ وَٱلۡفَوَٰحِشَ وَإِذَا مَا غَضِبُواْ هُمۡ يَغۡفِرُونَ
وَالْفَوَاحِشَ: مَا عَظُمَ قُبْحُهُ مِنَ المَعَاصِي.
Tafsiran larabci:
وَٱلَّذِينَ ٱسۡتَجَابُواْ لِرَبِّهِمۡ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَأَمۡرُهُمۡ شُورَىٰ بَيۡنَهُمۡ وَمِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ يُنفِقُونَ
Tafsiran larabci:
وَٱلَّذِينَ إِذَآ أَصَابَهُمُ ٱلۡبَغۡيُ هُمۡ يَنتَصِرُونَ
الْبَغْيُ: الظُّلْمُ، وَالعُدْوَانُ.
يَنتَصِرُونَ: يَنْتَقِمُونَ مِمَّنْ بَغَى عَلَيْهِمْ؛ لِشَجَاعَتِهِمْ، وَلَا يَعْتَدُونَ.
يَنتَصِرُونَ: يَنْتَقِمُونَ مِمَّنْ بَغَى عَلَيْهِمْ؛ لِشَجَاعَتِهِمْ، وَلَا يَعْتَدُونَ.
Tafsiran larabci:
وَجَزَٰٓؤُاْ سَيِّئَةٖ سَيِّئَةٞ مِّثۡلُهَاۖ فَمَنۡ عَفَا وَأَصۡلَحَ فَأَجۡرُهُۥ عَلَى ٱللَّهِۚ إِنَّهُۥ لَا يُحِبُّ ٱلظَّٰلِمِينَ
وَأَصْلَحَ: وَضَعَ عَفْوَهُ فِيمَنْ يُصْلِحُهُ العَفْوُ.
Tafsiran larabci:
وَلَمَنِ ٱنتَصَرَ بَعۡدَ ظُلۡمِهِۦ فَأُوْلَٰٓئِكَ مَا عَلَيۡهِم مِّن سَبِيلٍ
سَبِيلٍ: مُؤَاخَذَةٍ.
Tafsiran larabci:
إِنَّمَا ٱلسَّبِيلُ عَلَى ٱلَّذِينَ يَظۡلِمُونَ ٱلنَّاسَ وَيَبۡغُونَ فِي ٱلۡأَرۡضِ بِغَيۡرِ ٱلۡحَقِّۚ أُوْلَٰٓئِكَ لَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٞ
السَّبِيلُ: المُؤَاخَذَةُ.
وَيَبْغُونَ: يَعْتَدُونَ.
وَيَبْغُونَ: يَعْتَدُونَ.
Tafsiran larabci:
وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَٰلِكَ لَمِنۡ عَزۡمِ ٱلۡأُمُورِ
عَزْمِ الْأُمُورِ: الأَفْعَالِ الحَمِيدَةِ، وَالخِصَالِ المَشْكُورَةِ.
Tafsiran larabci:
وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن وَلِيّٖ مِّنۢ بَعۡدِهِۦۗ وَتَرَى ٱلظَّٰلِمِينَ لَمَّا رَأَوُاْ ٱلۡعَذَابَ يَقُولُونَ هَلۡ إِلَىٰ مَرَدّٖ مِّن سَبِيلٖ
يُضْلِلِ اللَّهُ: يَصْرِفْهُ عَنِ الهُدَى.
مَرَدٍّ: مَرْجِعٍ إِلَى الدُّنْيَا.
سَبِيلٍ: طَرِيقٍ.
مَرَدٍّ: مَرْجِعٍ إِلَى الدُّنْيَا.
سَبِيلٍ: طَرِيقٍ.
Tafsiran larabci:
وَتَرَىٰهُمۡ يُعۡرَضُونَ عَلَيۡهَا خَٰشِعِينَ مِنَ ٱلذُّلِّ يَنظُرُونَ مِن طَرۡفٍ خَفِيّٖۗ وَقَالَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِنَّ ٱلۡخَٰسِرِينَ ٱلَّذِينَ خَسِرُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ وَأَهۡلِيهِمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۗ أَلَآ إِنَّ ٱلظَّٰلِمِينَ فِي عَذَابٖ مُّقِيمٖ
خَاشِعِينَ: خَاضِعِينَ مُتَضَائِلِينَ.
يَنظُرُونَ مِن طَرْفٍ خَفِيٍّ: يُسَارِقُونَ النَّظَرَ، وَلَا يَنْظُرُونَ بِمِلْءِ أَعْيُنِهمْ.
يَنظُرُونَ مِن طَرْفٍ خَفِيٍّ: يُسَارِقُونَ النَّظَرَ، وَلَا يَنْظُرُونَ بِمِلْءِ أَعْيُنِهمْ.
Tafsiran larabci:
وَمَا كَانَ لَهُم مِّنۡ أَوۡلِيَآءَ يَنصُرُونَهُم مِّن دُونِ ٱللَّهِۗ وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن سَبِيلٍ
فَمَا لَهُ مِن سَبِيلٍ: مَا لَهُ مِنْ طَرِيقٍ يَصِلُ بِهِ إِلَى الحَقِّ فِي الدُّنْيَا.
Tafsiran larabci:
ٱسۡتَجِيبُواْ لِرَبِّكُم مِّن قَبۡلِ أَن يَأۡتِيَ يَوۡمٞ لَّا مَرَدَّ لَهُۥ مِنَ ٱللَّهِۚ مَا لَكُم مِّن مَّلۡجَإٖ يَوۡمَئِذٖ وَمَا لَكُم مِّن نَّكِيرٖ
لَّا مَرَدَّ لَهُ: لَا يُمْكِنُ رَدُّهُ.
نَّكِيرٍ: لَا تُنْكِرُونَ ذُنُوبَكُمْ، وَلَيْسَ لَكُمْ مَكَانٌ تَسْتَخْفُونَ وَتَتَنَكَّرُونَ فِيهِ.
نَّكِيرٍ: لَا تُنْكِرُونَ ذُنُوبَكُمْ، وَلَيْسَ لَكُمْ مَكَانٌ تَسْتَخْفُونَ وَتَتَنَكَّرُونَ فِيهِ.
Tafsiran larabci:
فَإِنۡ أَعۡرَضُواْ فَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ عَلَيۡهِمۡ حَفِيظًاۖ إِنۡ عَلَيۡكَ إِلَّا ٱلۡبَلَٰغُۗ وَإِنَّآ إِذَآ أَذَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ مِنَّا رَحۡمَةٗ فَرِحَ بِهَاۖ وَإِن تُصِبۡهُمۡ سَيِّئَةُۢ بِمَا قَدَّمَتۡ أَيۡدِيهِمۡ فَإِنَّ ٱلۡإِنسَٰنَ كَفُورٞ
حَفِيظًا: حَافِظًا لِأَعْمَالِهِمْ.
كَفُورٌ: جَحُودٌ؛ يُعَدِّدُ المَصَائِبَ، وَيَنْسَى النِّعَمَ.
كَفُورٌ: جَحُودٌ؛ يُعَدِّدُ المَصَائِبَ، وَيَنْسَى النِّعَمَ.
Tafsiran larabci:
لِّلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ يَخۡلُقُ مَا يَشَآءُۚ يَهَبُ لِمَن يَشَآءُ إِنَٰثٗا وَيَهَبُ لِمَن يَشَآءُ ٱلذُّكُورَ
Tafsiran larabci:
أَوۡ يُزَوِّجُهُمۡ ذُكۡرَانٗا وَإِنَٰثٗاۖ وَيَجۡعَلُ مَن يَشَآءُ عَقِيمًاۚ إِنَّهُۥ عَلِيمٞ قَدِيرٞ
يُزَوِّجُهُمْ: يَجْمَعُ لَهُ النَّوْعَيْنِ.
عَقِيمًا: لَا يُولَدُ لَهُ.
عَقِيمًا: لَا يُولَدُ لَهُ.
Tafsiran larabci:
۞ وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُكَلِّمَهُ ٱللَّهُ إِلَّا وَحۡيًا أَوۡ مِن وَرَآيِٕ حِجَابٍ أَوۡ يُرۡسِلَ رَسُولٗا فَيُوحِيَ بِإِذۡنِهِۦ مَا يَشَآءُۚ إِنَّهُۥ عَلِيٌّ حَكِيمٞ
وَحْيًا: إِعْلَامًا فِي المَنَام، أَوْ بِالإِلْهَامِ.
مِن وَرَاءِ حِجَابٍ: كَمَا كَلَّمَ مُوسَى - عليه السلام -.
رَسُولًا: هُوَ: جِبْرِيلُ - عليه السلام -.
مِن وَرَاءِ حِجَابٍ: كَمَا كَلَّمَ مُوسَى - عليه السلام -.
رَسُولًا: هُوَ: جِبْرِيلُ - عليه السلام -.
Tafsiran larabci:
وَكَذَٰلِكَ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ رُوحٗا مِّنۡ أَمۡرِنَاۚ مَا كُنتَ تَدۡرِي مَا ٱلۡكِتَٰبُ وَلَا ٱلۡإِيمَٰنُ وَلَٰكِن جَعَلۡنَٰهُ نُورٗا نَّهۡدِي بِهِۦ مَن نَّشَآءُ مِنۡ عِبَادِنَاۚ وَإِنَّكَ لَتَهۡدِيٓ إِلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ
رُوحًا: قُرْآنًا، سُمِّيَ القُرْآنُ رُوحًا؛ لِأَنَّهُ حَيَاةُ القُلُوبِ.
صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ: هُوَ: الإِسْلَامُ.
صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ: هُوَ: الإِسْلَامُ.
Tafsiran larabci:
صِرَٰطِ ٱللَّهِ ٱلَّذِي لَهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ أَلَآ إِلَى ٱللَّهِ تَصِيرُ ٱلۡأُمُورُ
تَصِيرُ: تَرْجِعُ إِلَيْهِ، فَيُجَازِيكُمْ عَلَيْهَا.
Tafsiran larabci:
Sura: Suratu Al'shuraa
Yaren larabci - Ma'anoni Kalmomi - Teburin Bayani kan wasu Fassarori
Ma'anar kalmmomi daga littafin Al-siraj cikin bayanin tsauraren kalmomin Al-quran