زمانی عەرەبی - المختصر في تفسير القرآن الكريم * - پێڕستی وه‌رگێڕاوه‌كان


سوره‌تی: سورەتی القمر   ئایه‌تی:

القمر

لە مەبەستەکانی سورەتەکە:
التذكير بنعمة تيسير القرآن، وما فيه من الآيات والنذر.

ٱقۡتَرَبَتِ ٱلسَّاعَةُ وَٱنشَقَّ ٱلۡقَمَرُ
اقترب مجيء الساعة، وانشق القمر في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، فكان انشقاقه من آياته صلى الله عليه وسلم الحسية.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِن يَرَوۡاْ ءَايَةٗ يُعۡرِضُواْ وَيَقُولُواْ سِحۡرٞ مُّسۡتَمِرّٞ
وإن يَرَ المشركون دليلًا وبرهانًا على صدقه صلى الله عليه وسلم يُعرضوا عن قَبوله، ويقولوا: ما شاهدناه من الحجج والبراهين سحر باطل.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَكَذَّبُواْ وَٱتَّبَعُوٓاْ أَهۡوَآءَهُمۡۚ وَكُلُّ أَمۡرٖ مُّسۡتَقِرّٞ
وكذبوا بما جاءهم من الحق، واتبعوا أهواءهم في التكذيب، وكل أمر -خيرًا كان أو شرًّا - واقع بمستحقه يوم القيامة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَقَدۡ جَآءَهُم مِّنَ ٱلۡأَنۢبَآءِ مَا فِيهِ مُزۡدَجَرٌ
ولقد جاءهم من أخبار الأمم التي أهلكها الله بكفرها وظلمها ما يكفي لردعهم عن كفرهم وظلمهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
حِكۡمَةُۢ بَٰلِغَةٞۖ فَمَا تُغۡنِ ٱلنُّذُرُ
والذي جاءهم حكمة تامة لتقوم عليهم الحجة، فما تنفع النذر قومًا لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡۘ يَوۡمَ يَدۡعُ ٱلدَّاعِ إِلَىٰ شَيۡءٖ نُّكُرٍ
فإذ لم يهتدوا فاتركهم - أيها الرسول - وأعرض عنهم منتظرًا يوم يدعو الملك الموكل بالنفخ في الصور إلى أمر فظيع لم تعرف الخلائق مثله من قبل.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
سوودەکانی ئایەتەکان لەم پەڕەیەدا:
• عدم التأثر بالقرآن نذير شؤم.

• خطر اتباع الهوى على النفس في الدنيا والآخرة.

• عدم الاتعاظ بهلاك الأمم صفة من صفات الكفار.

خُشَّعًا أَبۡصَٰرُهُمۡ يَخۡرُجُونَ مِنَ ٱلۡأَجۡدَاثِ كَأَنَّهُمۡ جَرَادٞ مُّنتَشِرٞ
ذليلة أبصارهم، يخرجون من القبور كأنهم في سعيهم إلى موقف الحساب جراد منتشر.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
مُّهۡطِعِينَ إِلَى ٱلدَّاعِۖ يَقُولُ ٱلۡكَٰفِرُونَ هَٰذَا يَوۡمٌ عَسِرٞ
مسرعين إلى الداعي إلى ذلك الموقف، يقول الكافرون: هذا اليوم يوم عسير؛ لما فيه من الشدة والأهوال.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
۞ كَذَّبَتۡ قَبۡلَهُمۡ قَوۡمُ نُوحٖ فَكَذَّبُواْ عَبۡدَنَا وَقَالُواْ مَجۡنُونٞ وَٱزۡدُجِرَ
كذبت قبل هؤلاء المكذبين بدعوتك - أيها الرسول - قوم نوح، فكذبوا عبدنا نوحًا عليه السلام لما بعثناه إليهم، وقالوا عنه: هو مجنون، وانتهروه بأنواع السب والشتم والتهديد إذا لم يترك دعوتهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَدَعَا رَبَّهُۥٓ أَنِّي مَغۡلُوبٞ فَٱنتَصِرۡ
فدعا نوح ربه قائلًا: إن قومي غلبوني، ولم يستجيبوا لي، فانتصر منهم بعقاب تنزله عليهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَفَتَحۡنَآ أَبۡوَٰبَ ٱلسَّمَآءِ بِمَآءٖ مُّنۡهَمِرٖ
ففتحنا أبواب السماء بماء متدفق متتابع.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَفَجَّرۡنَا ٱلۡأَرۡضَ عُيُونٗا فَٱلۡتَقَى ٱلۡمَآءُ عَلَىٰٓ أَمۡرٖ قَدۡ قُدِرَ
وفجرنا الأرض فصارت عيونًا ينبع منها الماء، فالتقى الماء النازل من السماء مع الماء النابع من الأرض على أمر من الله قدره في الأزل، فأغرق الجميع إلا من نجاه الله.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَحَمَلۡنَٰهُ عَلَىٰ ذَاتِ أَلۡوَٰحٖ وَدُسُرٖ
وحملنا نوحًا على سفينة ذات ألواح ومسامير، فنجيناه ومن معه من الغرق.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
تَجۡرِي بِأَعۡيُنِنَا جَزَآءٗ لِّمَن كَانَ كُفِرَ
تجري هذه السفينة في أمواج الماء المتلاطمة بمرأى منا وحفظ، انتصارًا لنوح الذي كذبه قومه، وكفروا بما جاءهم به من عند الله.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَقَد تَّرَكۡنَٰهَآ ءَايَةٗ فَهَلۡ مِن مُّدَّكِرٖ
ولقد تركنا هذا العقاب الذي عاقبناهم به؛ عبرة وعظة، فهل من معتبر يعتبر بذلك؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ
فكيف كان عذابي للمكذبين؟! وكيف كان إنذاري بإهلاكي لهم؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَقَدۡ يَسَّرۡنَا ٱلۡقُرۡءَانَ لِلذِّكۡرِ فَهَلۡ مِن مُّدَّكِرٖ
ولقد سهّلنا القرآن للتذكر والاتعاظ، فهل من معتبر بما فيه من العبر والعظات؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
كَذَّبَتۡ عَادٞ فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ
كذبت عاد نبيها هودًا عليه السلام، فتأملوا - يا أهل مكة - كيف كان عذابي لهم؟! وكيف كان إنذاري لغيرهم بعذابهم؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّآ أَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمۡ رِيحٗا صَرۡصَرٗا فِي يَوۡمِ نَحۡسٖ مُّسۡتَمِرّٖ
إنا بعثنا عليهم ريحًا شديدة باردة في يوم شرّ وشؤم مستمرّ معهم إلى ورودهم جهنم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
تَنزِعُ ٱلنَّاسَ كَأَنَّهُمۡ أَعۡجَازُ نَخۡلٖ مُّنقَعِرٖ
تقتلع الناس من الأرض، وترمي بهم على رؤوسهم كأنهم أصول نخل منقلع من مغرسه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ
فتأملوا - يا أهل مكة - كيف كان عذابي لهم؟! وكيف كان إنذاري لغيرهم بعذابهم؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَقَدۡ يَسَّرۡنَا ٱلۡقُرۡءَانَ لِلذِّكۡرِ فَهَلۡ مِن مُّدَّكِرٖ
ولقد سهّلنا القرآن للتذكر والاتعاظ، فهل من معتبر بما فيه من العبر والعظات؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
كَذَّبَتۡ ثَمُودُ بِٱلنُّذُرِ
كذبت ثمود بما أنذرهم به رسولهم صالح عليه السلام.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَقَالُوٓاْ أَبَشَرٗا مِّنَّا وَٰحِدٗا نَّتَّبِعُهُۥٓ إِنَّآ إِذٗا لَّفِي ضَلَٰلٖ وَسُعُرٍ
فقالوا مستنكرين: أنتبع بشرًا من جنسنا واحدًا؟! إنا إن اتبعناه في هذه الحالة لفي بعد عن الصواب وانحراف عنه، وفي عناء.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَءُلۡقِيَ ٱلذِّكۡرُ عَلَيۡهِ مِنۢ بَيۡنِنَا بَلۡ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٞ
أأنزل عليه الوحي وهو واحد، واختص به دوننا جميعًا؟! لا، بل هو كذاب متجبر.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
سَيَعۡلَمُونَ غَدٗا مَّنِ ٱلۡكَذَّابُ ٱلۡأَشِرُ
سيعلمون يوم القيامة من الكذاب المتجبر أصالح أم هم؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّا مُرۡسِلُواْ ٱلنَّاقَةِ فِتۡنَةٗ لَّهُمۡ فَٱرۡتَقِبۡهُمۡ وَٱصۡطَبِرۡ
إنا مخرجو الناقة من الصخرة وباعثوها اختبارًا لهم، فانتظر - يا صالح - وراقب ما يصنعون بها وما يُصْنَع بهم، واصبر على أذاهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
سوودەکانی ئایەتەکان لەم پەڕەیەدا:
• مشروعية الدعاء على الكافر المصرّ على كفره.

• إهلاك المكذبين وإنجاء المؤمنين سُنَّة إلهية.

• تيسير القرآن للحفظ وللتذكر والاتعاظ.

وَنَبِّئۡهُمۡ أَنَّ ٱلۡمَآءَ قِسۡمَةُۢ بَيۡنَهُمۡۖ كُلُّ شِرۡبٖ مُّحۡتَضَرٞ
وأخبرهم أن ماء بئرهم مقسوم بينهم وبين الناقة؛ يوم لها، ويوم لهم، كل نصيب يحضره صاحبه وحده في يومه المختص به.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَنَادَوۡاْ صَاحِبَهُمۡ فَتَعَاطَىٰ فَعَقَرَ
فنادوا صاحبهم ليقتل الناقة، فتناول السيف وقتلها؛ امتثالًا لأمر قومه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ
فتأملوا - يا أهل مكة - كيف كان عذابي لهم؟! وكيف كان إنذاري لغيرهم بعذابهم؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّآ أَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمۡ صَيۡحَةٗ وَٰحِدَةٗ فَكَانُواْ كَهَشِيمِ ٱلۡمُحۡتَظِرِ
إنا بعثنا عليهم صيحة واحدة فأهلكتهم، فكانوا كالشجر اليابس يتخذ منه المُحْتَظِر حظيرة لغنمه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَقَدۡ يَسَّرۡنَا ٱلۡقُرۡءَانَ لِلذِّكۡرِ فَهَلۡ مِن مُّدَّكِرٖ
ولقد سهّلنا القرآن للتذكر والاتعاظ، فهل من معتبر بما فيه من العبر والعظات؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
كَذَّبَتۡ قَوۡمُ لُوطِۭ بِٱلنُّذُرِ
كذبت قوم لوط بما أنذرهم به رسولهم لوط عليه السلام.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّآ أَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمۡ حَاصِبًا إِلَّآ ءَالَ لُوطٖۖ نَّجَّيۡنَٰهُم بِسَحَرٖ
إنا بعثنا عليهم ريحًا ترميهم بالحجارة إلا آل لوط عليه السلام، لم يصبهم العذاب، فقد أنقذناهم منه؛ إذ سرى بهم قبل وقوع العذاب من آخر الليل.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
نِّعۡمَةٗ مِّنۡ عِندِنَاۚ كَذَٰلِكَ نَجۡزِي مَن شَكَرَ
أنقذناهم من العذاب إنعامًا منا عليهم، مثل هذا الجزاء الذي جزينا به لوطًا نجزي من شكر الله على نعمه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَقَدۡ أَنذَرَهُم بَطۡشَتَنَا فَتَمَارَوۡاْ بِٱلنُّذُرِ
ولقد خوّفهم لوط عذابنا فتجادلوا بإنذاره، وكذبوه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَقَدۡ رَٰوَدُوهُ عَن ضَيۡفِهِۦ فَطَمَسۡنَآ أَعۡيُنَهُمۡ فَذُوقُواْ عَذَابِي وَنُذُرِ
ولقد راود لوطًا قومُهُ أن يخلي بينهم وبين ضيوفه من الملائكة قصد فعل الفاحشة، فطمسنا أعينهم فلم تبصرهم، وقلنا لهم: ذوقوا عذابي، ونتيجة إنذاري لكم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَقَدۡ صَبَّحَهُم بُكۡرَةً عَذَابٞ مُّسۡتَقِرّٞ
ولقد جاءهم في وقت الصباح عذاب مستمرّ معهم حتى يَرِدُوا الآخرة فيأتيهم عذابها.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَذُوقُواْ عَذَابِي وَنُذُرِ
وقيل لهم: ذوقوا عذابي الذي أنزلته بكم، ونتيجة إنذار لوط لكم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَقَدۡ يَسَّرۡنَا ٱلۡقُرۡءَانَ لِلذِّكۡرِ فَهَلۡ مِن مُّدَّكِرٖ
ولقد سهّلنا القرآن للتذكر والاتعاظ، فهل من معتبر بما فيه من العبر والعظات؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَقَدۡ جَآءَ ءَالَ فِرۡعَوۡنَ ٱلنُّذُرُ
ولقد جاء آلَ فرعون إنذارنا على لسان موسى وهارون عليهما السلام.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا كُلِّهَا فَأَخَذۡنَٰهُمۡ أَخۡذَ عَزِيزٖ مُّقۡتَدِرٍ
كذبوا بالبراهين والحجج التي جاءتهم من عندنا، فعاقبناهم على تكذيبهم بها عقوبة عزيز لا يغلبه أحد، مقتدر لا يعجز عن شيء.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَكُفَّارُكُمۡ خَيۡرٞ مِّنۡ أُوْلَٰٓئِكُمۡ أَمۡ لَكُم بَرَآءَةٞ فِي ٱلزُّبُرِ
أَكُفَّاركم - يا أهل مكة - خير من أولئكم الكفار المذكورين: قوم نوح وعاد وثمود وقوم لوط وفرعون وقومه؟! أم لكم براءة من عذاب الله جاءت بها الكتب السماوية؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَمۡ يَقُولُونَ نَحۡنُ جَمِيعٞ مُّنتَصِرٞ
بل أيقول هؤلاء الكفار من أهل مكة: نحن جميع منتصر ممن يريدنا بسوء، ويريد تفريق جَمْعنا؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
سَيُهۡزَمُ ٱلۡجَمۡعُ وَيُوَلُّونَ ٱلدُّبُرَ
سَيُهْزم جَمْعُ هؤلاء الكفار ويولّون الأدبار أمام المؤمنين، وقد حدث هذا يوم بدر.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
بَلِ ٱلسَّاعَةُ مَوۡعِدُهُمۡ وَٱلسَّاعَةُ أَدۡهَىٰ وَأَمَرُّ
بل الساعة التي يكذبون بها موعدهم الذي يعذبون فيه، والساعة أعظم وأقسى مما لقوه من عذاب الدنيا يوم بدر.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّ ٱلۡمُجۡرِمِينَ فِي ضَلَٰلٖ وَسُعُرٖ
إن المجرمين بالكفر والمعاصي في ضلال عن الحق، وعذاب وعناء.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَوۡمَ يُسۡحَبُونَ فِي ٱلنَّارِ عَلَىٰ وُجُوهِهِمۡ ذُوقُواْ مَسَّ سَقَرَ
يوم يجرّون في النار على وجوههم، ويقال لهم توبيخًا: ذوقوا عذاب النار.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّا كُلَّ شَيۡءٍ خَلَقۡنَٰهُ بِقَدَرٖ
إنا كل شيء في الكون خلقناه بتقدير سابق منّا، ووفق علمنا ومشيئتنا، وما كتبناه في اللوح المحفوظ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
سوودەکانی ئایەتەکان لەم پەڕەیەدا:
• شمول العذاب للمباشر للجريمة والمُتَمالئ معه عليها.

• شُكْر الله على نعمه سبب السلامة من العذاب.

• إخبار القرآن بهزيمة المشركين يوم بدر قبل وقوعها من الإخبار بالغيب الدال على صدق القرآن.

• وجوب الإيمان بالقدر.

وَمَآ أَمۡرُنَآ إِلَّا وَٰحِدَةٞ كَلَمۡحِۭ بِٱلۡبَصَرِ
وما أَمْرنا إذا أردنا شيئًا إلا أن نقول كلمة واحدة هي: كن، فيكون ما نريد سريعًا مثل لمح البصر.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَقَدۡ أَهۡلَكۡنَآ أَشۡيَاعَكُمۡ فَهَلۡ مِن مُّدَّكِرٖ
ولقد أهلكنا أمثالكم في الكفر من الأمم الماضية، فهل من معتبر يعتبر بذلك فينزجر عن كفره؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَكُلُّ شَيۡءٖ فَعَلُوهُ فِي ٱلزُّبُرِ
وكل شيء فعله العباد فهو مكتوب في كتب الحَفَظة لا يفوتهم منه شيء.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَكُلُّ صَغِيرٖ وَكَبِيرٖ مُّسۡتَطَرٌ
وكل صغير من الأعمال والأقوال، وكل كبير منها؛ مكتوب في صحائف الأعمال وفي اللوح المحفوظ، وسيجازون عليه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّ ٱلۡمُتَّقِينَ فِي جَنَّٰتٖ وَنَهَرٖ
إن المتقين لربهم بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، في جنات يتنعمون فيها، وفي أنهار جارية.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فِي مَقۡعَدِ صِدۡقٍ عِندَ مَلِيكٖ مُّقۡتَدِرِۭ
في مجلس حق لا لَغْو فيه ولا إثم، عند مليك يملك كل شيء، مقتدر لا يعجز عن شيء، فلا تسأل عما ينالونه منه من النعيم الدائم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
سوودەکانی ئایەتەکان لەم پەڕەیەدا:
• كتابة الأعمال صغيرها وكبيرها في صحائف الأعمال.

• ابتداء الرحمن بذكر نعمه بالقرآن دلالة على شرف القرآن وعظم منته على الخلق به.

• مكانة العدل في الإسلام.

• نعم الله تقتضي منا العرفان بها وشكرها، لا التكذيب بها وكفرها.

 
سوره‌تی: سورەتی القمر
پێڕستی سوره‌ته‌كان ژمارەی پەڕە
 
زمانی عەرەبی - المختصر في تفسير القرآن الكريم - پێڕستی وه‌رگێڕاوه‌كان

پوختەی تەفسیری قورئانی پیرۆز بە زمانی عەرەبی، لە لایەن ناوەندی تەفسیر بۆ خوێندنەوە قورئانیەکان.

داخستن