زمانی عەرەبی - مانای وشەکان * - پێڕستی وه‌رگێڕاوه‌كان
۞ وَٱذۡكُرۡ أَخَا عَادٍ إِذۡ أَنذَرَ قَوۡمَهُۥ بِٱلۡأَحۡقَافِ وَقَدۡ خَلَتِ ٱلنُّذُرُ مِنۢ بَيۡنِ يَدَيۡهِ وَمِنۡ خَلۡفِهِۦٓ أَلَّا تَعۡبُدُوٓاْ إِلَّا ٱللَّهَ إِنِّيٓ أَخَافُ عَلَيۡكُمۡ عَذَابَ يَوۡمٍ عَظِيمٖ
أَخَا عَادٍ: هُوَ: هُودٌ - عليه السلام -.
بِالْأَحْقَافِ: اسْمُ مَوْقِعِهِمْ؛ وَهُوَ فِي جَنُوبِ جَزِيرَةِ العَرَبِ.
خَلَتِ النُّذُرُ: مَضَتِ الرُّسُلُ.
بِالْأَحْقَافِ: اسْمُ مَوْقِعِهِمْ؛ وَهُوَ فِي جَنُوبِ جَزِيرَةِ العَرَبِ.
خَلَتِ النُّذُرُ: مَضَتِ الرُّسُلُ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالُوٓاْ أَجِئۡتَنَا لِتَأۡفِكَنَا عَنۡ ءَالِهَتِنَا فَأۡتِنَا بِمَا تَعِدُنَآ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّٰدِقِينَ
لِتَافِكَنَا: لِتَصْرِفَنَا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ إِنَّمَا ٱلۡعِلۡمُ عِندَ ٱللَّهِ وَأُبَلِّغُكُم مَّآ أُرۡسِلۡتُ بِهِۦ وَلَٰكِنِّيٓ أَرَىٰكُمۡ قَوۡمٗا تَجۡهَلُونَ
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَلَمَّا رَأَوۡهُ عَارِضٗا مُّسۡتَقۡبِلَ أَوۡدِيَتِهِمۡ قَالُواْ هَٰذَا عَارِضٞ مُّمۡطِرُنَاۚ بَلۡ هُوَ مَا ٱسۡتَعۡجَلۡتُم بِهِۦۖ رِيحٞ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٞ
عَارِضًا: سَحَابًا عَرَضًا فِي أُفُقِ السَّمَاءِ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
تُدَمِّرُ كُلَّ شَيۡءِۭ بِأَمۡرِ رَبِّهَا فَأَصۡبَحُواْ لَا يُرَىٰٓ إِلَّا مَسَٰكِنُهُمۡۚ كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡمُجۡرِمِينَ
تُدَمِّرُ: تُهْلِكُ.
كُلَّ شَيْءٍ: مَرَّتْ بِهِ مِمَّا أُرْسِلَتْ بِهَلَاكِهِ.
كُلَّ شَيْءٍ: مَرَّتْ بِهِ مِمَّا أُرْسِلَتْ بِهَلَاكِهِ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَقَدۡ مَكَّنَّٰهُمۡ فِيمَآ إِن مَّكَّنَّٰكُمۡ فِيهِ وَجَعَلۡنَا لَهُمۡ سَمۡعٗا وَأَبۡصَٰرٗا وَأَفۡـِٔدَةٗ فَمَآ أَغۡنَىٰ عَنۡهُمۡ سَمۡعُهُمۡ وَلَآ أَبۡصَٰرُهُمۡ وَلَآ أَفۡـِٔدَتُهُم مِّن شَيۡءٍ إِذۡ كَانُواْ يَجۡحَدُونَ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ
مَكَّنَّاهُمْ: أَقْدَرْنَاهُمْ، وَبَسَطْنَا لَهُمْ.
فِيمَا إِن مَّكَّنَّاكُمْ فِيهِ: فيِ الَّذِي لَمْ نُمَكِّنْكُمْ فِيهِ.
وَحَاقَ: نَزَلَ.
فِيمَا إِن مَّكَّنَّاكُمْ فِيهِ: فيِ الَّذِي لَمْ نُمَكِّنْكُمْ فِيهِ.
وَحَاقَ: نَزَلَ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَقَدۡ أَهۡلَكۡنَا مَا حَوۡلَكُم مِّنَ ٱلۡقُرَىٰ وَصَرَّفۡنَا ٱلۡأٓيَٰتِ لَعَلَّهُمۡ يَرۡجِعُونَ
وَصَرَّفْنَا الْآيَاتِ: بَيَّنًا لَهُمْ أَنْوَاعَ الحُجَجِ، وَكَرَّرْنَاهَا لَهُمْ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَلَوۡلَا نَصَرَهُمُ ٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ قُرۡبَانًا ءَالِهَةَۢۖ بَلۡ ضَلُّواْ عَنۡهُمۡۚ وَذَٰلِكَ إِفۡكُهُمۡ وَمَا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ
فَلَوْلَا: هَلَّا.
قُرْبَانًا: يَتَقَرَّبُونَ بِهَا إِلَى رَبِّهِمْ.
إِفْكُهُمْ: كَذِبُهُمْ.
يَفْتَرُونَ: يَكْذِبُونَ.
قُرْبَانًا: يَتَقَرَّبُونَ بِهَا إِلَى رَبِّهِمْ.
إِفْكُهُمْ: كَذِبُهُمْ.
يَفْتَرُونَ: يَكْذِبُونَ.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
زمانی عەرەبی - مانای وشەکان - پێڕستی وه‌رگێڕاوه‌كان
لە کتێبی (كتاب السراج في بيان غريب القرآن).