പരിഭാഷ അദ്ധ്യായം സൂറത്ത് സ്വാദ് - ഖുർആനിലെ പദങ്ങളുടെ ആശയം (അറബി ഭാഷയിൽ) - വിശുദ്ധ ഖുർആൻ വിജ്ഞാനകോശം

ص

ആയത്ത്: 1

صٓۚ وَٱلۡقُرۡءَانِ ذِي ٱلذِّكۡرِ

ذِي الذِّكْرِ: المُشْتَمِلِ عَلَى تَذْكِيرِ النَّاسِ بِمَا هُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ.

ആയത്ത്: 2

بَلِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فِي عِزَّةٖ وَشِقَاقٖ

عِزَّةٍ: تَكَبُّرٍ، وَحَمِيَّةٍ.
وَشِقَاقٍ: مُخَالَفَةٍ، وَعِنَادٍ.

ആയത്ത്: 3

كَمۡ أَهۡلَكۡنَا مِن قَبۡلِهِم مِّن قَرۡنٖ فَنَادَواْ وَّلَاتَ حِينَ مَنَاصٖ

كَمْ أَهْلَكْنَا: كَثِيرًا مِنَ الأُمَمِ أَهْلَكْنَا.
قَرْنٍ: أُمَّةٍ سَابِقَةٍ.
وَلَاتَ حِينَ مَنَاصٍ: لَيْسَ الوَقْتُ وَقْتَ فِرَارٍ وَخَلَاصٍ.

ആയത്ത്: 4

وَعَجِبُوٓاْ أَن جَآءَهُم مُّنذِرٞ مِّنۡهُمۡۖ وَقَالَ ٱلۡكَٰفِرُونَ هَٰذَا سَٰحِرٞ كَذَّابٌ

ആയത്ത്: 5

أَجَعَلَ ٱلۡأٓلِهَةَ إِلَٰهٗا وَٰحِدًاۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيۡءٌ عُجَابٞ

عُجَابٌ: عَجِيبٌ.

ആയത്ത്: 6

وَٱنطَلَقَ ٱلۡمَلَأُ مِنۡهُمۡ أَنِ ٱمۡشُواْ وَٱصۡبِرُواْ عَلَىٰٓ ءَالِهَتِكُمۡۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيۡءٞ يُرَادُ

الْمَلَأُ: الأَشْرَافُ، وَكِبَارُ القَوْمِ.
امْشُوا: اسْتَمِرُّوا عَلَى دِينِكُمْ، وَشِرْكِكُمْ.
لَشَيْءٌ يُرَادُ: مُدَبَّرٌ يُقْصَدُ مِنْهُ التَّرَؤُسُ، وَالسِّيَادَةُ.

ആയത്ത്: 7

مَا سَمِعۡنَا بِهَٰذَا فِي ٱلۡمِلَّةِ ٱلۡأٓخِرَةِ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا ٱخۡتِلَٰقٌ

الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ: دِينِ آبَائِنَا وَدِينِ النَّصَارَى.
اخْتِلَاقٌ: كَذِبٌ، وَافْتِرَاءٌ.

ആയത്ത്: 8

أَءُنزِلَ عَلَيۡهِ ٱلذِّكۡرُ مِنۢ بَيۡنِنَاۚ بَلۡ هُمۡ فِي شَكّٖ مِّن ذِكۡرِيۚ بَل لَّمَّا يَذُوقُواْ عَذَابِ

ആയത്ത്: 9

أَمۡ عِندَهُمۡ خَزَآئِنُ رَحۡمَةِ رَبِّكَ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡوَهَّابِ

ആയത്ത്: 10

أَمۡ لَهُم مُّلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَاۖ فَلۡيَرۡتَقُواْ فِي ٱلۡأَسۡبَٰبِ

فَلْيَرْتَقُوا فِي الْأَسْبَابِ: فَلْيَاخُذُوا بِالأَسْبَابِ المُوصِلَةِ إِلَى السَّمَاءِ، وَلْيَمْنُعوا الوَحْيَ.

ആയത്ത്: 11

جُندٞ مَّا هُنَالِكَ مَهۡزُومٞ مِّنَ ٱلۡأَحۡزَابِ

جُندٌ مَّا: جُنُودٌ قَلِيلُونَ حَقِيرُونَ.

ആയത്ത്: 12

كَذَّبَتۡ قَبۡلَهُمۡ قَوۡمُ نُوحٖ وَعَادٞ وَفِرۡعَوۡنُ ذُو ٱلۡأَوۡتَادِ

ذُو الْأَوْتَادِ: صَاحِبُ الجُنُودِ، وَالقُوَّةِ العَظِيمَةِ.

ആയത്ത്: 13

وَثَمُودُ وَقَوۡمُ لُوطٖ وَأَصۡحَٰبُ لۡـَٔيۡكَةِۚ أُوْلَٰٓئِكَ ٱلۡأَحۡزَابُ

وَأَصْحَابُ الأَيْكَةِ: أَصْحَابُ الأَشْجَارِ وَالبَسَاتِينِ؛ وَهُمْ قَوْمُ شُعَيْبٍ - عليه السلام -.

ആയത്ത്: 14

إِن كُلٌّ إِلَّا كَذَّبَ ٱلرُّسُلَ فَحَقَّ عِقَابِ

فَحَقَّ عِقَابِ: فَوَجَبَ العِقَابُ عَلَيْهِمْ.

ആയത്ത്: 15

وَمَا يَنظُرُ هَٰٓؤُلَآءِ إِلَّا صَيۡحَةٗ وَٰحِدَةٗ مَّا لَهَا مِن فَوَاقٖ

وَمَا يَنظُرُ: مَا يَنْتَظِرُ.
صَيْحَةً وَاحِدَةً: نَفْخَةَ القِيَامَةِ.
فَوَاقٍ: رُجُوعٍ.

ആയത്ത്: 16

وَقَالُواْ رَبَّنَا عَجِّل لَّنَا قِطَّنَا قَبۡلَ يَوۡمِ ٱلۡحِسَابِ

قِطَّنَا: نَصِيبَنَا مِنَ العَذَابِ.

ആയത്ത്: 17

ٱصۡبِرۡ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَٱذۡكُرۡ عَبۡدَنَا دَاوُۥدَ ذَا ٱلۡأَيۡدِۖ إِنَّهُۥٓ أَوَّابٌ

ذَا الْأَيْدِ: صَاحِبَ القَوَّةِ عَلَى الطَّاعَةِ، وَفِي الحَرْبِ.
أَوَّابٌ: كَثِيرُ الرُّجُوعِ إِلَى مَا يُرْضِي اللهَ.

ആയത്ത്: 18

إِنَّا سَخَّرۡنَا ٱلۡجِبَالَ مَعَهُۥ يُسَبِّحۡنَ بِٱلۡعَشِيِّ وَٱلۡإِشۡرَاقِ

بِالْعَشِيِّ: آخِرِ النَّهَارِ.
وَالْإِشْرَاقِ: أَوَّلِ النَّهَارِ.

ആയത്ത്: 19

وَٱلطَّيۡرَ مَحۡشُورَةٗۖ كُلّٞ لَّهُۥٓ أَوَّابٞ

مَحْشُورَةً: مَجْمُوعَةً.
أَوَّابٌ: مُطِيعٌ.

ആയത്ത്: 20

وَشَدَدۡنَا مُلۡكَهُۥ وَءَاتَيۡنَٰهُ ٱلۡحِكۡمَةَ وَفَصۡلَ ٱلۡخِطَابِ

وَشَدَدْنَا مُلْكَهُ: قَوَّيْنَا مُلْكَهُ بِالهَيْبَةِ، وَالتَّمْكِينِ، وَالنَّصْرِ.
الْحِكْمَةَ: النُّبَّوةَ.
وَفَصْلَ الْخِطَابِ: البَيَانَ الشَّافِيَ وَالفَصْلَ فِي الكَلَامِ وَالحُكْمِ.

ആയത്ത്: 21

۞ وَهَلۡ أَتَىٰكَ نَبَؤُاْ ٱلۡخَصۡمِ إِذۡ تَسَوَّرُواْ ٱلۡمِحۡرَابَ

نَبَأُ: خَبَرُ.
الْخَصْمِ: المُتَخَاصِمِينَ.
الْمِحْرَابَ: مَكَانَ عِبَادَتِهِ.

ആയത്ത്: 22

إِذۡ دَخَلُواْ عَلَىٰ دَاوُۥدَ فَفَزِعَ مِنۡهُمۡۖ قَالُواْ لَا تَخَفۡۖ خَصۡمَانِ بَغَىٰ بَعۡضُنَا عَلَىٰ بَعۡضٖ فَٱحۡكُم بَيۡنَنَا بِٱلۡحَقِّ وَلَا تُشۡطِطۡ وَٱهۡدِنَآ إِلَىٰ سَوَآءِ ٱلصِّرَٰطِ

فَفَزِعَ: ارْتَاعَ.
وَلَا تُشْطِطْ: لَا تَجُرْ فِي حُكْمِكَ، وَلَا تَظْلِمْ.
سَوَاءَ الصِّرَاطِ: وَسَطِ الطَّرِيقِ الصَّوَابِ.

ആയത്ത്: 23

إِنَّ هَٰذَآ أَخِي لَهُۥ تِسۡعٞ وَتِسۡعُونَ نَعۡجَةٗ وَلِيَ نَعۡجَةٞ وَٰحِدَةٞ فَقَالَ أَكۡفِلۡنِيهَا وَعَزَّنِي فِي ٱلۡخِطَابِ

أَكْفِلْنِيهَا: أَعْطِنِيهَا، وَانْزِلْ لِي عَنْهَا.
وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ: غَلَبَنِي فيِ الكَلَامِ، وَاشْتَدَّ عَلَيَّ فِيهِ.

ആയത്ത്: 24

قَالَ لَقَدۡ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعۡجَتِكَ إِلَىٰ نِعَاجِهِۦۖ وَإِنَّ كَثِيرٗا مِّنَ ٱلۡخُلَطَآءِ لَيَبۡغِي بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٍ إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ وَقَلِيلٞ مَّا هُمۡۗ وَظَنَّ دَاوُۥدُ أَنَّمَا فَتَنَّٰهُ فَٱسۡتَغۡفَرَ رَبَّهُۥ وَخَرَّۤ رَاكِعٗاۤ وَأَنَابَ۩

الْخُلَطَاءِ: الشُّرَكَاءِ.
لَيَبْغِي: لَيَعْتَدِي.
وَظَنَّ: أَيْقَنَ.
فَتَنَّاهُ: ابْتَلَيْنَاهُ، وَامْتَحَنَّاهُ.
وَخَرَّ رَاكِعًا: سَجَدَ لِلهِ تَعَالَى.
وَأَنَابَ: رَجَعَ، وَتَابَ.

ആയത്ത്: 25

فَغَفَرۡنَا لَهُۥ ذَٰلِكَۖ وَإِنَّ لَهُۥ عِندَنَا لَزُلۡفَىٰ وَحُسۡنَ مَـَٔابٖ

لَزُلْفَى: لَقُرْبَى وَمَكَانَةً.
مَآبٍ: مَرْجِعٍ.

ആയത്ത്: 26

يَٰدَاوُۥدُ إِنَّا جَعَلۡنَٰكَ خَلِيفَةٗ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَٱحۡكُم بَيۡنَ ٱلنَّاسِ بِٱلۡحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ ٱلۡهَوَىٰ فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ لَهُمۡ عَذَابٞ شَدِيدُۢ بِمَا نَسُواْ يَوۡمَ ٱلۡحِسَابِ

ആയത്ത്: 27

وَمَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَآءَ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَا بَٰطِلٗاۚ ذَٰلِكَ ظَنُّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْۚ فَوَيۡلٞ لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنَ ٱلنَّارِ

بَاطِلًا: عَبَثًا وَلَهْوًا.
فَوَيْلٌ: فَهَلَاكٌ.

ആയത്ത്: 28

أَمۡ نَجۡعَلُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ كَٱلۡمُفۡسِدِينَ فِي ٱلۡأَرۡضِ أَمۡ نَجۡعَلُ ٱلۡمُتَّقِينَ كَٱلۡفُجَّارِ

ആയത്ത്: 29

كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ إِلَيۡكَ مُبَٰرَكٞ لِّيَدَّبَّرُوٓاْ ءَايَٰتِهِۦ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُواْ ٱلۡأَلۡبَٰبِ

ആയത്ത്: 30

وَوَهَبۡنَا لِدَاوُۥدَ سُلَيۡمَٰنَۚ نِعۡمَ ٱلۡعَبۡدُ إِنَّهُۥٓ أَوَّابٌ

أَوَّابٌ: كَثِيرُ الرُّجُوعِ إِلَى اللِه بِالتَّوْبَةِ، وَالطَّاعَةِ.

ആയത്ത്: 31

إِذۡ عُرِضَ عَلَيۡهِ بِٱلۡعَشِيِّ ٱلصَّٰفِنَٰتُ ٱلۡجِيَادُ

بِالْعَشِيِّ: عَصْرًا.
الصَّافِنَاتُ: الخُيُولُ الوَاقِفَةُ عَلَى ثَلَاثِ قَوَائِمَ، وَتَرْفَعُ الرَّابِعَةَ؛ لِنَجَابَتِهَا وَخِفَّتِهَا.
الْجِيَادُ: الخُيُولُ الأَصِيلَةُ السَّرِيعَةُ.

ആയത്ത്: 32

فَقَالَ إِنِّيٓ أَحۡبَبۡتُ حُبَّ ٱلۡخَيۡرِ عَن ذِكۡرِ رَبِّي حَتَّىٰ تَوَارَتۡ بِٱلۡحِجَابِ

أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ: آثَرْتُ حُبَّ المَالِ.
تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ: غَابَتِ الشَّمْسُ، أَوْ غَابَتِ الخَيْلُ عَنْ عَيْنِهِ.

ആയത്ത്: 33

رُدُّوهَا عَلَيَّۖ فَطَفِقَ مَسۡحَۢا بِٱلسُّوقِ وَٱلۡأَعۡنَاقِ

فَطَفِقَ: شَرَعَ.
مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ: يَمْسَحُ سِيقَانَهَا وَأَعْنَاقَهَا، أَوْ يَقْطَعُهَا بِالسَّيْفِ تَقَرُّبًا إِلَى اللهِ.

ആയത്ത്: 34

وَلَقَدۡ فَتَنَّا سُلَيۡمَٰنَ وَأَلۡقَيۡنَا عَلَىٰ كُرۡسِيِّهِۦ جَسَدٗا ثُمَّ أَنَابَ

فَتَنَّا: ابْتَلَيْنَا.
جَسَدًا: شِقَّ إِنْسَانٍ وُلِدَ لَهُ.
أَنَابَ: رَجَعَ إِلَى اللهِ بِالتَّوْبَةِ.

ആയത്ത്: 35

قَالَ رَبِّ ٱغۡفِرۡ لِي وَهَبۡ لِي مُلۡكٗا لَّا يَنۢبَغِي لِأَحَدٖ مِّنۢ بَعۡدِيٓۖ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡوَهَّابُ

ആയത്ത്: 36

فَسَخَّرۡنَا لَهُ ٱلرِّيحَ تَجۡرِي بِأَمۡرِهِۦ رُخَآءً حَيۡثُ أَصَابَ

رُخَاءً: لَيِّنَةً طَيِّعَةً.
حَيْثُ أَصَابَ: حَيْثُ أَرَادَ.

ആയത്ത്: 37

وَٱلشَّيَٰطِينَ كُلَّ بَنَّآءٖ وَغَوَّاصٖ

ആയത്ത്: 38

وَءَاخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي ٱلۡأَصۡفَادِ

مُقَرَّنِينَ: مُوثَقِينَ.
الْأَصْفَادِ: الأَغْلَالِ.

ആയത്ത്: 39

هَٰذَا عَطَآؤُنَا فَٱمۡنُنۡ أَوۡ أَمۡسِكۡ بِغَيۡرِ حِسَابٖ

فَامْنُنْ: أَعْطِ مَنْ شَئْتَ.

ആയത്ത്: 40

وَإِنَّ لَهُۥ عِندَنَا لَزُلۡفَىٰ وَحُسۡنَ مَـَٔابٖ

لَزُلْفَى: لَقُرْبَى وَكَرَامَةً.
وَحُسْنَ مَآبٍ: حُسْنَ مَرْجِعٍ فِي الآخِرَةِ.

ആയത്ത്: 41

وَٱذۡكُرۡ عَبۡدَنَآ أَيُّوبَ إِذۡ نَادَىٰ رَبَّهُۥٓ أَنِّي مَسَّنِيَ ٱلشَّيۡطَٰنُ بِنُصۡبٖ وَعَذَابٍ

بِنُصْبٍ: مَشَقَّةٍ، وَتَعَبٍ.
وَعَذَابٍ: أَلَمٍ فِي جَسَدِيِ، وَمَالِي، وَأَهْلِي.

ആയത്ത്: 42

ٱرۡكُضۡ بِرِجۡلِكَۖ هَٰذَا مُغۡتَسَلُۢ بَارِدٞ وَشَرَابٞ

ارْكُضْ بِرِجْلِكَ: اضْرِبْ بِرِجْلِكَ الأَرْضَ لِيَنْبُعَ لَكَ المَاءُ.
مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ: مَاءٌ تَغْتَسِلُ بِهِ، فِيهِ شِفَاؤُكَ.

ആയത്ത്: 43

وَوَهَبۡنَا لَهُۥٓ أَهۡلَهُۥ وَمِثۡلَهُم مَّعَهُمۡ رَحۡمَةٗ مِّنَّا وَذِكۡرَىٰ لِأُوْلِي ٱلۡأَلۡبَٰبِ

وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ: زِدْنَاهُ مِثْلَهُمْ مَعَهُمْ.
لِأُوْلِي الْأَلْبَابِ: لِأَصْحَابِ العُقُولِ السَّلِيمَةِ.

ആയത്ത്: 44

وَخُذۡ بِيَدِكَ ضِغۡثٗا فَٱضۡرِب بِّهِۦ وَلَا تَحۡنَثۡۗ إِنَّا وَجَدۡنَٰهُ صَابِرٗاۚ نِّعۡمَ ٱلۡعَبۡدُ إِنَّهُۥٓ أَوَّابٞ

ضِغْثًا: حُزْمَةَ شَمَارِيخَ أَوْ قَبْضَةَ حَشِيشٍ.
وَلَا تَحْنَثْ: لَا تَنْقُضْ يَمِينَكَ الَّتِي حَلَفْتَهَا بِضَرْبِ زَوْجَتِكَ.
أَوَّابٌ: رَجَّاعٌ إِلَى طَاعَةِ اللهِ.

ആയത്ത്: 45

وَٱذۡكُرۡ عِبَٰدَنَآ إِبۡرَٰهِيمَ وَإِسۡحَٰقَ وَيَعۡقُوبَ أُوْلِي ٱلۡأَيۡدِي وَٱلۡأَبۡصَٰرِ

أُوْلِي الْأَيْدِي: أَصْحَابَ القُوَّةِ فيِ الطَّاعَةِ.
وَالْأَبْصَارِ: البَصِيرَةِ فيِ الدِّينِ.

ആയത്ത്: 46

إِنَّآ أَخۡلَصۡنَٰهُم بِخَالِصَةٖ ذِكۡرَى ٱلدَّارِ

أَخْلَصْنَاهُم بِخَالِصَةٍ: خَصَصْنَاهُمْ بِخَصْلَةٍ عَظِيمَةٍ.
ذِكْرَى الدَّارِ: تَذَكُّرُ الآخِرَةِ فيِ قُلُوبِهِمْ.

ആയത്ത്: 47

وَإِنَّهُمۡ عِندَنَا لَمِنَ ٱلۡمُصۡطَفَيۡنَ ٱلۡأَخۡيَارِ

الْمُصْطَفَيْنَ: المُخْتَارِينَ.

ആയത്ത്: 48

وَٱذۡكُرۡ إِسۡمَٰعِيلَ وَٱلۡيَسَعَ وَذَا ٱلۡكِفۡلِۖ وَكُلّٞ مِّنَ ٱلۡأَخۡيَارِ

ആയത്ത്: 49

هَٰذَا ذِكۡرٞۚ وَإِنَّ لِلۡمُتَّقِينَ لَحُسۡنَ مَـَٔابٖ

لَحُسْنَ مَآبٍ: حُسْنَ مَرْجِعٍ فيِ الآخِرَةِ.

ആയത്ത്: 50

جَنَّٰتِ عَدۡنٖ مُّفَتَّحَةٗ لَّهُمُ ٱلۡأَبۡوَٰبُ

ആയത്ത്: 51

مُتَّكِـِٔينَ فِيهَا يَدۡعُونَ فِيهَا بِفَٰكِهَةٖ كَثِيرَةٖ وَشَرَابٖ

ആയത്ത്: 52

۞ وَعِندَهُمۡ قَٰصِرَٰتُ ٱلطَّرۡفِ أَتۡرَابٌ

قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ: لَا يَنْظُرْنَ إِلَى غَيْرِ أَزْوَاجِهِنَّ.
أَتْرَابٌ: مُتَسَاوِيَاتُ السِّنِّ.

ആയത്ത്: 53

هَٰذَا مَا تُوعَدُونَ لِيَوۡمِ ٱلۡحِسَابِ

ആയത്ത്: 54

إِنَّ هَٰذَا لَرِزۡقُنَا مَا لَهُۥ مِن نَّفَادٍ

نَّفَادٍ: انْقِطَاعٍ.

ആയത്ത്: 55

هَٰذَاۚ وَإِنَّ لِلطَّٰغِينَ لَشَرَّ مَـَٔابٖ

لَشَرَّ مَآبٍ: أَسْوَأَ مَرْجعٍ فِي الآخِرَةِ.

ആയത്ത്: 56

جَهَنَّمَ يَصۡلَوۡنَهَا فَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ

يَصْلَوْنَهَا: يَدْخُلُونَهَا وَيُقَاسُونَ حَرَّهَا.
الْمِهَادُ: الفِرَاشُ.

ആയത്ത്: 57

هَٰذَا فَلۡيَذُوقُوهُ حَمِيمٞ وَغَسَّاقٞ

حَمِيمٌ: مَاءٌ شَدِيدُ الحَرَارَةِ.
وَغَسَّاقٌ: صَدِيدٌ سَائِلٌ مِنْ أَجْسَادِ أَهْلِ النَّارِ.

ആയത്ത്: 58

وَءَاخَرُ مِن شَكۡلِهِۦٓ أَزۡوَٰجٌ

وَآخَرُ: عَذَابٌ آخَرُ.
مِن شَكْلِهِ: مِنْ مِثْلِهِ.
أَزْوَاجٌ: أَصْنَافٌ، وَأَلْوَانٌ.

ആയത്ത്: 59

هَٰذَا فَوۡجٞ مُّقۡتَحِمٞ مَّعَكُمۡ لَا مَرۡحَبَۢا بِهِمۡۚ إِنَّهُمۡ صَالُواْ ٱلنَّارِ

فَوْجٌ: جَمَاعَةٌ مِنْ أَهْلِ النَّارِ.
مُّقْتَحِمٌ مَّعَكُمْ: دَاخِلَةٌ النَّارَ مَعَكُمْ.
لَا مَرْحَبًا بِهِمْ: لَا رَحَّبَتْ بِهِمْ النَّارُ؛ وَلَا اتَّسَعَتْ مَنَازِلُهُمْ فِيهَا.
صَالُوا النَّارِ: مُقَاسُو حَرِّهَا.

ആയത്ത്: 60

قَالُواْ بَلۡ أَنتُمۡ لَا مَرۡحَبَۢا بِكُمۡۖ أَنتُمۡ قَدَّمۡتُمُوهُ لَنَاۖ فَبِئۡسَ ٱلۡقَرَارُ

الْقَرَارُ: المَقَرُّ.

ആയത്ത്: 61

قَالُواْ رَبَّنَا مَن قَدَّمَ لَنَا هَٰذَا فَزِدۡهُ عَذَابٗا ضِعۡفٗا فِي ٱلنَّارِ

ضِعْفًا: مُضَاعَفًا.

ആയത്ത്: 62

وَقَالُواْ مَا لَنَا لَا نَرَىٰ رِجَالٗا كُنَّا نَعُدُّهُم مِّنَ ٱلۡأَشۡرَارِ

ആയത്ത്: 63

أَتَّخَذۡنَٰهُمۡ سِخۡرِيًّا أَمۡ زَاغَتۡ عَنۡهُمُ ٱلۡأَبۡصَٰرُ

أَتَّخَذْنَاهُمْ سِخْرِيًّا: هَلْ تَحْقِيرُنَا لَهُمْ خَطَأٌ؟
زَاغَتْ: مَالَتْ، فَلَمْ تَقَعْ عَلَيْهِمْ.

ആയത്ത്: 64

إِنَّ ذَٰلِكَ لَحَقّٞ تَخَاصُمُ أَهۡلِ ٱلنَّارِ

تَخَاصُمُ: جِدَالُ.

ആയത്ത്: 65

قُلۡ إِنَّمَآ أَنَا۠ مُنذِرٞۖ وَمَا مِنۡ إِلَٰهٍ إِلَّا ٱللَّهُ ٱلۡوَٰحِدُ ٱلۡقَهَّارُ

ആയത്ത്: 66

رَبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَا ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡغَفَّٰرُ

ആയത്ത്: 67

قُلۡ هُوَ نَبَؤٌاْ عَظِيمٌ

نَبَأٌ عَظِيمٌ: القُرْآنُ خَبَرٌ عَظِيمُ النَّفْعِ.

ആയത്ത്: 68

أَنتُمۡ عَنۡهُ مُعۡرِضُونَ

ആയത്ത്: 69

مَا كَانَ لِيَ مِنۡ عِلۡمِۭ بِٱلۡمَلَإِ ٱلۡأَعۡلَىٰٓ إِذۡ يَخۡتَصِمُونَ

بِالْمَلَإِ الْأَعْلَى: المَلَائِكَةِ.
يَخْتَصِمُونَ: يَتَجَادَلُونَ فِي شَانِ خَلْقِ آدَمَ - عليه السلام -.

ആയത്ത്: 70

إِن يُوحَىٰٓ إِلَيَّ إِلَّآ أَنَّمَآ أَنَا۠ نَذِيرٞ مُّبِينٌ

ആയത്ത്: 71

إِذۡ قَالَ رَبُّكَ لِلۡمَلَٰٓئِكَةِ إِنِّي خَٰلِقُۢ بَشَرٗا مِّن طِينٖ

ആയത്ത്: 72

فَإِذَا سَوَّيۡتُهُۥ وَنَفَخۡتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُۥ سَٰجِدِينَ

سَوَّيْتُهُ: خَلَقْتُ جَسَدَهُ كَامِلًا مُتَنَاسِقَ الأَعْضَاءِ.
سَاجِدِينَ: سُجُودَ تَحِيَّةٍ وَإِكْرَامٍ، لَا سُجُودَ عِبَادَةٍ وَتَعْظِيمٍ.

ആയത്ത്: 73

فَسَجَدَ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ كُلُّهُمۡ أَجۡمَعُونَ

ആയത്ത്: 74

إِلَّآ إِبۡلِيسَ ٱسۡتَكۡبَرَ وَكَانَ مِنَ ٱلۡكَٰفِرِينَ

ആയത്ത്: 75

قَالَ يَٰٓإِبۡلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسۡجُدَ لِمَا خَلَقۡتُ بِيَدَيَّۖ أَسۡتَكۡبَرۡتَ أَمۡ كُنتَ مِنَ ٱلۡعَالِينَ

ആയത്ത്: 76

قَالَ أَنَا۠ خَيۡرٞ مِّنۡهُ خَلَقۡتَنِي مِن نَّارٖ وَخَلَقۡتَهُۥ مِن طِينٖ

ആയത്ത്: 77

قَالَ فَٱخۡرُجۡ مِنۡهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٞ

رَجِيمٌ: مَرْجُومٌ مَطْرُودٌ مِنْ رَحْمَةِ اللهِ.

ആയത്ത്: 78

وَإِنَّ عَلَيۡكَ لَعۡنَتِيٓ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلدِّينِ

لَعْنَتِي: طَرْدِي، وَإِبْعَادِي.

ആയത്ത്: 79

قَالَ رَبِّ فَأَنظِرۡنِيٓ إِلَىٰ يَوۡمِ يُبۡعَثُونَ

فَأَنظِرْنِي: أَخِّرْنِي.

ആയത്ത്: 80

قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ ٱلۡمُنظَرِينَ

ആയത്ത്: 81

إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡوَقۡتِ ٱلۡمَعۡلُومِ

ആയത്ത്: 82

قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغۡوِيَنَّهُمۡ أَجۡمَعِينَ

فَبِعِزَّتِكَ: بِسُلْطَانِكَ، وَعَظَمَتِكَ.
لَأُغْوِيَنَّهُمْ: لَأُضِلَّنَّهُمْ.

ആയത്ത്: 83

إِلَّا عِبَادَكَ مِنۡهُمُ ٱلۡمُخۡلَصِينَ

الْمُخْلَصِينَ: الَّذِينَ أَخْلَصْتَهُمْ، وَاصْطَفَيْتَهُمْ لِعِبَادَتِكَ.

ആയത്ത്: 84

قَالَ فَٱلۡحَقُّ وَٱلۡحَقَّ أَقُولُ

ആയത്ത്: 85

لَأَمۡلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنۡهُمۡ أَجۡمَعِينَ

ആയത്ത്: 86

قُلۡ مَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٖ وَمَآ أَنَا۠ مِنَ ٱلۡمُتَكَلِّفِينَ

أَجْرٍ: جَزَاءٍ وَأُجْرَةٍ عَلَى الهِدَايَةِ وَالدَّعْوَةِ.
الْمُتَكَلِّفِينَ: المُتَصَنِّعِينَ المُتَقَوِّلِينَ عَلَى اللهِ.

ആയത്ത്: 87

إِنۡ هُوَ إِلَّا ذِكۡرٞ لِّلۡعَٰلَمِينَ

ആയത്ത്: 88

وَلَتَعۡلَمُنَّ نَبَأَهُۥ بَعۡدَ حِينِۭ

نَبَأَهُ: خَبَرَ القُرْآنِ وَصِدْقَهُ.