പരിഭാഷ അദ്ധ്യായം സൂറത്തുസ്സുഖ്റുഫ് - ഖുർആനിലെ പദങ്ങളുടെ ആശയം (അറബി ഭാഷയിൽ) - വിശുദ്ധ ഖുർആൻ വിജ്ഞാനകോശം

الزخرف

ആയത്ത്: 1

حمٓ

ആയത്ത്: 2

وَٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡمُبِينِ

ആയത്ത്: 3

إِنَّا جَعَلۡنَٰهُ قُرۡءَٰنًا عَرَبِيّٗا لَّعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُونَ

ആയത്ത്: 4

وَإِنَّهُۥ فِيٓ أُمِّ ٱلۡكِتَٰبِ لَدَيۡنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ

أُمِّ الْكِتَابِ: اللَّوْحِ المَحْفُوظِ.
لَعَلِيٌّ: رَفِيعُ الشَّانِ.
حَكِيمٌ: مُحْكَمٌ، وَذُو حِكْمَةٍ بَالِغَةٍ.

ആയത്ത്: 5

أَفَنَضۡرِبُ عَنكُمُ ٱلذِّكۡرَ صَفۡحًا أَن كُنتُمۡ قَوۡمٗا مُّسۡرِفِينَ

أَفَنَضْرِبُ عَنكُمُ الذِّكْرَ صَفْحًا: أَفَنُعْرِضُ عَنْكُمْ، وَنَتْرُكُ تَذْكِيرَكُمْ بِالقُرْآنِ؟!
أَن كُنتُمْ: بِسَبَبِ أَنْ كُنْتُمْ.

ആയത്ത്: 6

وَكَمۡ أَرۡسَلۡنَا مِن نَّبِيّٖ فِي ٱلۡأَوَّلِينَ

وَكَمْ أَرْسَلْنَا: كَثِيرًا مِنَ الأَنْبِيَاءِ أَرْسَلْنَا.

ആയത്ത്: 7

وَمَا يَأۡتِيهِم مِّن نَّبِيٍّ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ

ആയത്ത്: 8

فَأَهۡلَكۡنَآ أَشَدَّ مِنۡهُم بَطۡشٗا وَمَضَىٰ مَثَلُ ٱلۡأَوَّلِينَ

بَطْشًا: قُوَّةً.
وَمَضَى مَثَلُ الْأَوَّلِينَ: سَبَقَ فيِ القُرْآنِ أَحَادِيثُ إِهْلَاكِهِمْ.

ആയത്ത്: 9

وَلَئِن سَأَلۡتَهُم مَّنۡ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡعَلِيمُ

ആയത്ത്: 10

ٱلَّذِي جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ مَهۡدٗا وَجَعَلَ لَكُمۡ فِيهَا سُبُلٗا لَّعَلَّكُمۡ تَهۡتَدُونَ

مَهْدًا: فِرَاشًا مُمَهَّدًا.
سُبُلًا: طُرُقًا لِمَعَاشِكُمْ تَسْلُكُونَهَا.

ആയത്ത്: 11

وَٱلَّذِي نَزَّلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءَۢ بِقَدَرٖ فَأَنشَرۡنَا بِهِۦ بَلۡدَةٗ مَّيۡتٗاۚ كَذَٰلِكَ تُخۡرَجُونَ

بِقَدَرٍ: بِمِقْدَارٍ، وَوَزْنٍ مَعْلُومٍ.
فَأَنشَرْنَا: أَحْيَيْنَا.
مَّيْتًا: مُقْفِرَةً مِنَ النَّبَاتِ.

ആയത്ത്: 12

وَٱلَّذِي خَلَقَ ٱلۡأَزۡوَٰجَ كُلَّهَا وَجَعَلَ لَكُم مِّنَ ٱلۡفُلۡكِ وَٱلۡأَنۡعَٰمِ مَا تَرۡكَبُونَ

الْأَزْوَاجَ: الأَصْنَافَ؛ مِنْ نَبَاتٍ، وَحَيَوَانٍ.
الْفُلْكِ: السُّفُنِ.

ആയത്ത്: 13

لِتَسۡتَوُۥاْ عَلَىٰ ظُهُورِهِۦ ثُمَّ تَذۡكُرُواْ نِعۡمَةَ رَبِّكُمۡ إِذَا ٱسۡتَوَيۡتُمۡ عَلَيۡهِ وَتَقُولُواْ سُبۡحَٰنَ ٱلَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَٰذَا وَمَا كُنَّا لَهُۥ مُقۡرِنِينَ

مُقْرِنِينَ: مُطِيقِينَ.

ആയത്ത്: 14

وَإِنَّآ إِلَىٰ رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ

ആയത്ത്: 15

وَجَعَلُواْ لَهُۥ مِنۡ عِبَادِهِۦ جُزۡءًاۚ إِنَّ ٱلۡإِنسَٰنَ لَكَفُورٞ مُّبِينٌ

جُزْءًا: نَصِيبًا.
لَكَفُورٌ: لَجَحُودٌ لِنِعَمِ رَبِّهِ.

ആയത്ത്: 16

أَمِ ٱتَّخَذَ مِمَّا يَخۡلُقُ بَنَاتٖ وَأَصۡفَىٰكُم بِٱلۡبَنِينَ

وَأَصْفَاكُم: خَصَّكُمْ.

ആയത്ത്: 17

وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحۡمَٰنِ مَثَلٗا ظَلَّ وَجۡهُهُۥ مُسۡوَدّٗا وَهُوَ كَظِيمٌ

بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحْمَنِ مَثَلًا: بِالأُنْثَى الَّتِي نَسَبَهَا لِلرَّحْمَنِ؛ حِينَ زَعَمَ أَنَّ المَلَائِكَةَ بَنَاتُ اللهِ.
ظَلَّ: صَارَ.
كَظِيمٌ: مُمْتَلِئٌ حُزْنًا، وَغَمًّا.

ആയത്ത്: 18

أَوَمَن يُنَشَّؤُاْ فِي ٱلۡحِلۡيَةِ وَهُوَ فِي ٱلۡخِصَامِ غَيۡرُ مُبِينٖ

يُنَشَّأُ: يُرَبَّى.
الْحِلْيَةِ: الزِّينَةِ.
الْخِصَامِ: الجِدَالِ.
غَيْرُ مُبِينٍ: غَيْرُ وَاضِحٍ، وَبَيِّنٍ.

ആയത്ത്: 19

وَجَعَلُواْ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةَ ٱلَّذِينَ هُمۡ عِبَٰدُ ٱلرَّحۡمَٰنِ إِنَٰثًاۚ أَشَهِدُواْ خَلۡقَهُمۡۚ سَتُكۡتَبُ شَهَٰدَتُهُمۡ وَيُسۡـَٔلُونَ

ആയത്ത്: 20

وَقَالُواْ لَوۡ شَآءَ ٱلرَّحۡمَٰنُ مَا عَبَدۡنَٰهُمۗ مَّا لَهُم بِذَٰلِكَ مِنۡ عِلۡمٍۖ إِنۡ هُمۡ إِلَّا يَخۡرُصُونَ

يَخْرُصُونَ: يَتَقَوَّلُونَ عَلَى اللهِ الكَذِبَ.

ആയത്ത്: 21

أَمۡ ءَاتَيۡنَٰهُمۡ كِتَٰبٗا مِّن قَبۡلِهِۦ فَهُم بِهِۦ مُسۡتَمۡسِكُونَ

ആയത്ത്: 22

بَلۡ قَالُوٓاْ إِنَّا وَجَدۡنَآ ءَابَآءَنَا عَلَىٰٓ أُمَّةٖ وَإِنَّا عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِم مُّهۡتَدُونَ

أُمَّةٍ: طَرِيقَةٍ، وَدِينٍ.

ആയത്ത്: 23

وَكَذَٰلِكَ مَآ أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ فِي قَرۡيَةٖ مِّن نَّذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتۡرَفُوهَآ إِنَّا وَجَدۡنَآ ءَابَآءَنَا عَلَىٰٓ أُمَّةٖ وَإِنَّا عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِم مُّقۡتَدُونَ

ആയത്ത്: 24

۞ قَٰلَ أَوَلَوۡ جِئۡتُكُم بِأَهۡدَىٰ مِمَّا وَجَدتُّمۡ عَلَيۡهِ ءَابَآءَكُمۡۖ قَالُوٓاْ إِنَّا بِمَآ أُرۡسِلۡتُم بِهِۦ كَٰفِرُونَ

ആയത്ത്: 25

فَٱنتَقَمۡنَا مِنۡهُمۡۖ فَٱنظُرۡ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلۡمُكَذِّبِينَ

ആയത്ത്: 26

وَإِذۡ قَالَ إِبۡرَٰهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوۡمِهِۦٓ إِنَّنِي بَرَآءٞ مِّمَّا تَعۡبُدُونَ

بَرَاءٌ: بَرِيءٌ.

ആയത്ത്: 27

إِلَّا ٱلَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُۥ سَيَهۡدِينِ

فَطَرَنِي: خَلَقَنِي.

ആയത്ത്: 28

وَجَعَلَهَا كَلِمَةَۢ بَاقِيَةٗ فِي عَقِبِهِۦ لَعَلَّهُمۡ يَرۡجِعُونَ

كَلِمَةً بَاقِيَةً: أَيْ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللُه: بَاقِيَةٌ.
عَقِبِهِ: ذُرِّيَّتِهِ.

ആയത്ത്: 29

بَلۡ مَتَّعۡتُ هَٰٓؤُلَآءِ وَءَابَآءَهُمۡ حَتَّىٰ جَآءَهُمُ ٱلۡحَقُّ وَرَسُولٞ مُّبِينٞ

مَتَّعْتُ هَؤُلَاءِ: لَمْ أُعَاجِلْهُمْ بِالعُقُوبَةِ.

ആയത്ത്: 30

وَلَمَّا جَآءَهُمُ ٱلۡحَقُّ قَالُواْ هَٰذَا سِحۡرٞ وَإِنَّا بِهِۦ كَٰفِرُونَ

ആയത്ത്: 31

وَقَالُواْ لَوۡلَا نُزِّلَ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانُ عَلَىٰ رَجُلٖ مِّنَ ٱلۡقَرۡيَتَيۡنِ عَظِيمٍ

لَوْلَا: هَلَّا.
الْقَرْيَتَيْنِ: مَكَّةَ، وَالطَّائِفِ.

ആയത്ത്: 32

أَهُمۡ يَقۡسِمُونَ رَحۡمَتَ رَبِّكَۚ نَحۡنُ قَسَمۡنَا بَيۡنَهُم مَّعِيشَتَهُمۡ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۚ وَرَفَعۡنَا بَعۡضَهُمۡ فَوۡقَ بَعۡضٖ دَرَجَٰتٖ لِّيَتَّخِذَ بَعۡضُهُم بَعۡضٗا سُخۡرِيّٗاۗ وَرَحۡمَتُ رَبِّكَ خَيۡرٞ مِّمَّا يَجۡمَعُونَ

رَحْمَةَ رَبِّكَ: النُّبُوَّةَ.
سُخْرِيًّا: مُسَخَّرًا فِي العَمَلِ.
وَرَحْمَتُ رَبِّكَ: الجَنَّةُ.

ആയത്ത്: 33

وَلَوۡلَآ أَن يَكُونَ ٱلنَّاسُ أُمَّةٗ وَٰحِدَةٗ لَّجَعَلۡنَا لِمَن يَكۡفُرُ بِٱلرَّحۡمَٰنِ لِبُيُوتِهِمۡ سُقُفٗا مِّن فِضَّةٖ وَمَعَارِجَ عَلَيۡهَا يَظۡهَرُونَ

أُمَّةً وَاحِدَةً: جَمَاعَةً وَاحِدَةً عَلَى الكُفْرِ.
وَمَعَارِجَ: سَلَالِمَ مِنْ فِضَّةٍ.
يَظْهَرُونَ: يَصْعَدُونَ.

ആയത്ത്: 34

وَلِبُيُوتِهِمۡ أَبۡوَٰبٗا وَسُرُرًا عَلَيۡهَا يَتَّكِـُٔونَ

ആയത്ത്: 35

وَزُخۡرُفٗاۚ وَإِن كُلُّ ذَٰلِكَ لَمَّا مَتَٰعُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۚ وَٱلۡأٓخِرَةُ عِندَ رَبِّكَ لِلۡمُتَّقِينَ

وَزُخْرُفًا: ذَهَبًا.
وَإِن كُلُّ ذَلِكَ لَمَّا: مَا كُلُّ ذَلِكَ إِلَّا.

ആയത്ത്: 36

وَمَن يَعۡشُ عَن ذِكۡرِ ٱلرَّحۡمَٰنِ نُقَيِّضۡ لَهُۥ شَيۡطَٰنٗا فَهُوَ لَهُۥ قَرِينٞ

يَعْشُ: يُعْرِضْ.
نُقَيِّضْ: نُهَيِّئْ، وَنُيَسِّرْ.
قَرِينٌ: مُلَازِمٌ، وَمُصَاحِبٌ.

ആയത്ത്: 37

وَإِنَّهُمۡ لَيَصُدُّونَهُمۡ عَنِ ٱلسَّبِيلِ وَيَحۡسَبُونَ أَنَّهُم مُّهۡتَدُونَ

ആയത്ത്: 38

حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءَنَا قَالَ يَٰلَيۡتَ بَيۡنِي وَبَيۡنَكَ بُعۡدَ ٱلۡمَشۡرِقَيۡنِ فَبِئۡسَ ٱلۡقَرِينُ

بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ: مِثْلَ تَبَاعُدِ مَا بَيْنَ المَشْرِقِ، وَالمَغْرِبِ.

ആയത്ത്: 39

وَلَن يَنفَعَكُمُ ٱلۡيَوۡمَ إِذ ظَّلَمۡتُمۡ أَنَّكُمۡ فِي ٱلۡعَذَابِ مُشۡتَرِكُونَ

ആയത്ത്: 40

أَفَأَنتَ تُسۡمِعُ ٱلصُّمَّ أَوۡ تَهۡدِي ٱلۡعُمۡيَ وَمَن كَانَ فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ

ആയത്ത്: 41

فَإِمَّا نَذۡهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنۡهُم مُّنتَقِمُونَ

ആയത്ത്: 42

أَوۡ نُرِيَنَّكَ ٱلَّذِي وَعَدۡنَٰهُمۡ فَإِنَّا عَلَيۡهِم مُّقۡتَدِرُونَ

ആയത്ത്: 43

فَٱسۡتَمۡسِكۡ بِٱلَّذِيٓ أُوحِيَ إِلَيۡكَۖ إِنَّكَ عَلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ

ആയത്ത്: 44

وَإِنَّهُۥ لَذِكۡرٞ لَّكَ وَلِقَوۡمِكَۖ وَسَوۡفَ تُسۡـَٔلُونَ

لَذِكْرٌ: لَشَرَفٌ؛ لِأَنَّهُ أُنْزِلَ بِلُغَتِهِمْ.

ആയത്ത്: 45

وَسۡـَٔلۡ مَنۡ أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ مِن رُّسُلِنَآ أَجَعَلۡنَا مِن دُونِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ءَالِهَةٗ يُعۡبَدُونَ

ആയത്ത്: 46

وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا مُوسَىٰ بِـَٔايَٰتِنَآ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ وَمَلَإِيْهِۦ فَقَالَ إِنِّي رَسُولُ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ

وَمَلَئِهِ: أَشْرَافُ قَوْمِهِ.

ആയത്ത്: 47

فَلَمَّا جَآءَهُم بِـَٔايَٰتِنَآ إِذَا هُم مِّنۡهَا يَضۡحَكُونَ

ആയത്ത്: 48

وَمَا نُرِيهِم مِّنۡ ءَايَةٍ إِلَّا هِيَ أَكۡبَرُ مِنۡ أُخۡتِهَاۖ وَأَخَذۡنَٰهُم بِٱلۡعَذَابِ لَعَلَّهُمۡ يَرۡجِعُونَ

آيَةٍ: حُجَّةٍ عَلَى صِدْقِ دَعْوَتِهِ.
بِالْعَذَابِ: مِنَ الجَرَادِ، وَالقُمَّلِ، وَالضَّفَادِعِ، وَنَحْوِهَا.

ആയത്ത്: 49

وَقَالُواْ يَٰٓأَيُّهَ ٱلسَّاحِرُ ٱدۡعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِندَكَ إِنَّنَا لَمُهۡتَدُونَ

السَّاحِرُ: العَالِمُ (وَكَانَ السَّاحِرُ فِيهِمْ عَظِيمًا يُوَقِّرُونَهُ، وَلَمْ يَكُنْ صِفَةَ ذَمٍّ).
بِمَا عَهِدَ عِندَكَ: بِعَهْدِهِ الَّذِي عَهِدَ إِلَيْكَ، وَمَا خَصَّكَ بِهِ مِنَ الفَضَائِلِ.

ആയത്ത്: 50

فَلَمَّا كَشَفۡنَا عَنۡهُمُ ٱلۡعَذَابَ إِذَا هُمۡ يَنكُثُونَ

يَنكُثُونَ: يَغْدِرُونَ، وَيُصِرُّونَ عَلَى الكُفْرِ.

ആയത്ത്: 51

وَنَادَىٰ فِرۡعَوۡنُ فِي قَوۡمِهِۦ قَالَ يَٰقَوۡمِ أَلَيۡسَ لِي مُلۡكُ مِصۡرَ وَهَٰذِهِ ٱلۡأَنۡهَٰرُ تَجۡرِي مِن تَحۡتِيٓۚ أَفَلَا تُبۡصِرُونَ

ആയത്ത്: 52

أَمۡ أَنَا۠ خَيۡرٞ مِّنۡ هَٰذَا ٱلَّذِي هُوَ مَهِينٞ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ

مَهِينٌ: ضَعِيفٌ لَا عِزَّ لَهُ.
وَلَا يَكَادُ يُبِينُ: لَا يَكَادُ يُفْصِحُ فِي كَلَامِهِ.

ആയത്ത്: 53

فَلَوۡلَآ أُلۡقِيَ عَلَيۡهِ أَسۡوِرَةٞ مِّن ذَهَبٍ أَوۡ جَآءَ مَعَهُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ مُقۡتَرِنِينَ

مُقْتَرِنِينَ: مَقْرُونِينَ مَعَهُ يُصَدِّقُونَهُ.

ആയത്ത്: 54

فَٱسۡتَخَفَّ قَوۡمَهُۥ فَأَطَاعُوهُۚ إِنَّهُمۡ كَانُواْ قَوۡمٗا فَٰسِقِينَ

فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ: اسْتَخَفَّ بِعُقُولِهِمْ.

ആയത്ത്: 55

فَلَمَّآ ءَاسَفُونَا ٱنتَقَمۡنَا مِنۡهُمۡ فَأَغۡرَقۡنَٰهُمۡ أَجۡمَعِينَ

آسَفُونَا: أَغْضَبُونَا.

ആയത്ത്: 56

فَجَعَلۡنَٰهُمۡ سَلَفٗا وَمَثَلٗا لِّلۡأٓخِرِينَ

سَلَفًا: قُدْوَةً لِمَنْ يَعْمَلُ مِثْلَ عَمَلِهِمْ؛ فَيَسْتَحِقُّ العُقُوبَةَ.
وَمَثَلًا: عِظَةً، وَعِبْرَةً.

ആയത്ത്: 57

۞ وَلَمَّا ضُرِبَ ٱبۡنُ مَرۡيَمَ مَثَلًا إِذَا قَوۡمُكَ مِنۡهُ يَصِدُّونَ

يَصِدُّونَ: يَضَجُّونَ، وَيَصِيحُونَ، فَرَحًا، وَجَذَلًا.

ആയത്ത്: 58

وَقَالُوٓاْ ءَأَٰلِهَتُنَا خَيۡرٌ أَمۡ هُوَۚ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلَۢاۚ بَلۡ هُمۡ قَوۡمٌ خَصِمُونَ

خَصِمُونَ: شَدِيدُو الخُصُومَةِ بِالبَاطِلِ.

ആയത്ത്: 59

إِنۡ هُوَ إِلَّا عَبۡدٌ أَنۡعَمۡنَا عَلَيۡهِ وَجَعَلۡنَٰهُ مَثَلٗا لِّبَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ

مَثَلًا: عِبْرَةً، وَآيَةً.

ആയത്ത്: 60

وَلَوۡ نَشَآءُ لَجَعَلۡنَا مِنكُم مَّلَٰٓئِكَةٗ فِي ٱلۡأَرۡضِ يَخۡلُفُونَ

لَجَعَلْنَا مِنكُم: لَجَعَلْنَا بَدَلَكُمْ.
يَخْلُفُونَ: يَخْلُفُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، بَدَلًا مِنْ بَنِي آدَمَ.

ആയത്ത്: 61

وَإِنَّهُۥ لَعِلۡمٞ لِّلسَّاعَةِ فَلَا تَمۡتَرُنَّ بِهَا وَٱتَّبِعُونِۚ هَٰذَا صِرَٰطٞ مُّسۡتَقِيمٞ

لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ: إِنَّ نُزُولَ عِيسَى - عليه السلام - لَدَلِيلٌ عَلَى قُرْبِ وُقُوعِ السَّاعَةِ.
فَلَا تَمْتَرُنَّ: لَا تَشُكُّوا.
صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ: طَرِيقٌ قَوِيمٌ إِلَى الجَنَّةِ لَا عِوَجَ فِيهِ.

ആയത്ത്: 62

وَلَا يَصُدَّنَّكُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُۖ إِنَّهُۥ لَكُمۡ عَدُوّٞ مُّبِينٞ

ആയത്ത്: 63

وَلَمَّا جَآءَ عِيسَىٰ بِٱلۡبَيِّنَٰتِ قَالَ قَدۡ جِئۡتُكُم بِٱلۡحِكۡمَةِ وَلِأُبَيِّنَ لَكُم بَعۡضَ ٱلَّذِي تَخۡتَلِفُونَ فِيهِۖ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ

بِالْحِكْمَةِ: بِالنُّبُوَّةِ.

ആയത്ത്: 64

إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ رَبِّي وَرَبُّكُمۡ فَٱعۡبُدُوهُۚ هَٰذَا صِرَٰطٞ مُّسۡتَقِيمٞ

ആയത്ത്: 65

فَٱخۡتَلَفَ ٱلۡأَحۡزَابُ مِنۢ بَيۡنِهِمۡۖ فَوَيۡلٞ لِّلَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنۡ عَذَابِ يَوۡمٍ أَلِيمٍ

الْأَحْزَابُ: الفِرَقُ.
فَوَيْلٌ: هَلَاكٌ، وَدَمَارٌ.

ആയത്ത്: 66

هَلۡ يَنظُرُونَ إِلَّا ٱلسَّاعَةَ أَن تَأۡتِيَهُم بَغۡتَةٗ وَهُمۡ لَا يَشۡعُرُونَ

يَنظُرُونَ: يَنْتَظِرُونَ.
بَغْتَةً: فَجْأَةً.

ആയത്ത്: 67

ٱلۡأَخِلَّآءُ يَوۡمَئِذِۭ بَعۡضُهُمۡ لِبَعۡضٍ عَدُوٌّ إِلَّا ٱلۡمُتَّقِينَ

الْأَخِلَّاءُ: الأَصْدِقَاءُ، وَالأَحْبَابُ.

ആയത്ത്: 68

يَٰعِبَادِ لَا خَوۡفٌ عَلَيۡكُمُ ٱلۡيَوۡمَ وَلَآ أَنتُمۡ تَحۡزَنُونَ

ആയത്ത്: 69

ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِـَٔايَٰتِنَا وَكَانُواْ مُسۡلِمِينَ

ആയത്ത്: 70

ٱدۡخُلُواْ ٱلۡجَنَّةَ أَنتُمۡ وَأَزۡوَٰجُكُمۡ تُحۡبَرُونَ

تُحْبَرُونَ: تُنْعَّمُونَ، وَتُسَرُّونَ.

ആയത്ത്: 71

يُطَافُ عَلَيۡهِم بِصِحَافٖ مِّن ذَهَبٖ وَأَكۡوَابٖۖ وَفِيهَا مَا تَشۡتَهِيهِ ٱلۡأَنفُسُ وَتَلَذُّ ٱلۡأَعۡيُنُۖ وَأَنتُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ

بِصِحَافٍ: بِأَوَانٍ.

ആയത്ത്: 72

وَتِلۡكَ ٱلۡجَنَّةُ ٱلَّتِيٓ أُورِثۡتُمُوهَا بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ

ആയത്ത്: 73

لَكُمۡ فِيهَا فَٰكِهَةٞ كَثِيرَةٞ مِّنۡهَا تَأۡكُلُونَ

ആയത്ത്: 74

إِنَّ ٱلۡمُجۡرِمِينَ فِي عَذَابِ جَهَنَّمَ خَٰلِدُونَ

ആയത്ത്: 75

لَا يُفَتَّرُ عَنۡهُمۡ وَهُمۡ فِيهِ مُبۡلِسُونَ

لَا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ: لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ.
مُبْلِسُونَ: آيِسُونَ مِنْ رَحْمَةِ اللهِ.

ആയത്ത്: 76

وَمَا ظَلَمۡنَٰهُمۡ وَلَٰكِن كَانُواْ هُمُ ٱلظَّٰلِمِينَ

ആയത്ത്: 77

وَنَادَوۡاْ يَٰمَٰلِكُ لِيَقۡضِ عَلَيۡنَا رَبُّكَۖ قَالَ إِنَّكُم مَّٰكِثُونَ

يَا مَالِكُ: هُوَ: خَازِنُ جَهَنَّمَ.
لِيَقْضِ: لِيُمِتْنَا.

ആയത്ത്: 78

لَقَدۡ جِئۡنَٰكُم بِٱلۡحَقِّ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَكُمۡ لِلۡحَقِّ كَٰرِهُونَ

ആയത്ത്: 79

أَمۡ أَبۡرَمُوٓاْ أَمۡرٗا فَإِنَّا مُبۡرِمُونَ

أَمْ أَبْرَمُوا أَمْرًا: أَحْكَمُوا أَمْرًا فِي كَيْدِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم -.

ആയത്ത്: 80

أَمۡ يَحۡسَبُونَ أَنَّا لَا نَسۡمَعُ سِرَّهُمۡ وَنَجۡوَىٰهُمۚ بَلَىٰ وَرُسُلُنَا لَدَيۡهِمۡ يَكۡتُبُونَ

يَحْسَبُونَ: يَظُنُّونَ.
وَنَجْوَاهُم: مَا تَكَلَّمُوا فِيهِ فِيمَا بَيْنَهُمْ.
وَرُسُلُنَا: مَلَائِكَتُنَا الكِرَامُ الحَفَظَةُ.

ആയത്ത്: 81

قُلۡ إِن كَانَ لِلرَّحۡمَٰنِ وَلَدٞ فَأَنَا۠ أَوَّلُ ٱلۡعَٰبِدِينَ

ആയത്ത്: 82

سُبۡحَٰنَ رَبِّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ رَبِّ ٱلۡعَرۡشِ عَمَّا يَصِفُونَ

عَمَّا يَصِفُونَ: عَمَّا يَصِفُونَ اللهَ بِهِ؛ مِنَ الصَّاحِبَةِ، وَالوَلَدِ.

ആയത്ത്: 83

فَذَرۡهُمۡ يَخُوضُواْ وَيَلۡعَبُواْ حَتَّىٰ يُلَٰقُواْ يَوۡمَهُمُ ٱلَّذِي يُوعَدُونَ

فَذَرْهُمْ: اتْرُكْهُمْ.
يَخُوضُوا: يَتَكَلَّمُوا بِبَاطِلِهِمْ.

ആയത്ത്: 84

وَهُوَ ٱلَّذِي فِي ٱلسَّمَآءِ إِلَٰهٞ وَفِي ٱلۡأَرۡضِ إِلَٰهٞۚ وَهُوَ ٱلۡحَكِيمُ ٱلۡعَلِيمُ

إِلَهٌ: مَعْبُودٌ بِحَقٍّ.

ആയത്ത്: 85

وَتَبَارَكَ ٱلَّذِي لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَا وَعِندَهُۥ عِلۡمُ ٱلسَّاعَةِ وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ

وَتَبَارَكَ: تَكَاثَرَتْ بَرَكَةُ اللهِ، وَكَثُرَ خَيْرُهُ.

ആയത്ത്: 86

وَلَا يَمۡلِكُ ٱلَّذِينَ يَدۡعُونَ مِن دُونِهِ ٱلشَّفَٰعَةَ إِلَّا مَن شَهِدَ بِٱلۡحَقِّ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ

شَهِدَ بِالْحَقِّ: أَقَرَّ بِتَوْحِيدِ اللهِ، وَنُبُوَّةِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم -.

ആയത്ത്: 87

وَلَئِن سَأَلۡتَهُم مَّنۡ خَلَقَهُمۡ لَيَقُولُنَّ ٱللَّهُۖ فَأَنَّىٰ يُؤۡفَكُونَ

فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ: كَيْفَ يَنْصَرِفُونَ عَنْ عِبَادَةِ اللهِ؟!

ആയത്ത്: 88

وَقِيلِهِۦ يَٰرَبِّ إِنَّ هَٰٓؤُلَآءِ قَوۡمٞ لَّا يُؤۡمِنُونَ

وَقِيلِهِ: وَقَوْلِ مُحَمَّدٍ فِي شَكْوَاهُ.

ആയത്ത്: 89

فَٱصۡفَحۡ عَنۡهُمۡ وَقُلۡ سَلَٰمٞۚ فَسَوۡفَ يَعۡلَمُونَ

فَاصْفَحْ: أَعْرِضْ عَنْ أَذَاهُمْ.