ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߟߊߘߛߏߣߍ߲ ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߞߘߐߦߌߘߊ ߘߐ߫ * - ߘߟߊߡߌߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ


ߝߐߘߊ ߘߏ߫: ߞߋߟߦߊߣߍ߲ ߠߎ߬ ߝߐߘߊ   ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫:

المرسلات

ߝߐߘߊ ߟߊߢߌߣߌ߲ ߘߏ߫:
الوعيد للمكذبين بالويل يوم القيامة.

وَٱلۡمُرۡسَلَٰتِ عُرۡفٗا
أقسم الله بالرياح المتتابعة مثل عُرف الفرس.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَٱلۡعَٰصِفَٰتِ عَصۡفٗا
وأقسم بالرياح الشديدة الهبوب.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱلنَّٰشِرَٰتِ نَشۡرٗا
وأقسم بالرياح التي تنشر المطر.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَٱلۡفَٰرِقَٰتِ فَرۡقٗا
وأقسم بالملائكة التي تنزل بما يفرق بين الحق والباطل.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَٱلۡمُلۡقِيَٰتِ ذِكۡرًا
وأقسم بالملائكة التي تنزل بالوحي.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
عُذۡرًا أَوۡ نُذۡرًا
تنزل بالوحي إعذارًا من الله إلى الناس، وإنذارًا للناس من عذاب الله.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَوَٰقِعٞ
إن الذي توعدون به من البعث والحساب والجزاء لواقع لا محالة.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَإِذَا ٱلنُّجُومُ طُمِسَتۡ
فإذا النجوم مُحِيَ نورها وذهب ضوؤها.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَإِذَا ٱلسَّمَآءُ فُرِجَتۡ
وإذا السماء شُقَّت لتنزّل الملائكة منها.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَإِذَا ٱلۡجِبَالُ نُسِفَتۡ
وإذا الجبال اقتُلِعت من مكانها فَفُتِّتَتْ حتى تصير هباءً.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَإِذَا ٱلرُّسُلُ أُقِّتَتۡ
وإذا الرسل جُمِعت لوقت محدد.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
لِأَيِّ يَوۡمٍ أُجِّلَتۡ
ليوم عظيم أُجِّلت للشهادة على أممها.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
لِيَوۡمِ ٱلۡفَصۡلِ
ليوم الفصل بين العباد، فيتبين المحق من المبطل، والسعيد من الشقي.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا يَوۡمُ ٱلۡفَصۡلِ
وما أعلمك - أيها الرسول - ما يوم الفصل؟!
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ
هلاك وعذاب وخسران في ذلك اليوم للمكذبين الذين يكذبون بما جاءت به الرسل من عند الله.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
أَلَمۡ نُهۡلِكِ ٱلۡأَوَّلِينَ
ألم نهلك الأمم السابقة لما كفرت بالله وكذبت رسلها؟!
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ثُمَّ نُتۡبِعُهُمُ ٱلۡأٓخِرِينَ
ثم نتبعهم المكذبين من المتأخرين، فنهلكهم كما أهلكناهم.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
كَذَٰلِكَ نَفۡعَلُ بِٱلۡمُجۡرِمِينَ
مثل الإهلاك لتلك الأمم نهلك المجرمين المكذبين بما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ
هلاك وعذاب وخسران في ذلك اليوم للمكذبين بوعيد الله بالعقاب للمجرمين.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ߟߝߊߙߌ ߟߎ߫ ߢߊ߬ߕߣߐ ߘߏ߫ ߞߐߜߍ ߣߌ߲߬ ߞߊ߲߬:
• خطر التعلق بالدنيا ونسيان الآخرة.

• مشيئة العبد تابعة لمشيئة الله.

• إهلاك الأمم المكذبة سُنَّة إلهية.

أَلَمۡ نَخۡلُقكُّم مِّن مَّآءٖ مَّهِينٖ
ألم نخلقكم - أيها الناس - من ماء حقير قليل وهو النُّطْفة.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَجَعَلۡنَٰهُ فِي قَرَارٖ مَّكِينٍ
فجعلنا ذلك الماء المَهِين في مكان مَحْروز وهو رحم المرأة.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِلَىٰ قَدَرٖ مَّعۡلُومٖ
إلى مُدّة معلومة هي مدّة الحمل.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَقَدَرۡنَا فَنِعۡمَ ٱلۡقَٰدِرُونَ
فقدَّرنا صفة المولود وقَدْرَه ولونه وغير ذلك، فنعم القادرون لذلك كله نحن.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ
هلاك وعذاب وخسران في ذلك اليوم للمكذبين بقدرة الله.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
أَلَمۡ نَجۡعَلِ ٱلۡأَرۡضَ كِفَاتًا
ألم نجعل الأرض تضمّ الناس جميعًا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
أَحۡيَآءٗ وَأَمۡوَٰتٗا
تضمّ أحياءهم بالسكن عليها وعمارتها، وأمواتهم بالدفن فيها.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَجَعَلۡنَا فِيهَا رَوَٰسِيَ شَٰمِخَٰتٖ وَأَسۡقَيۡنَٰكُم مَّآءٗ فُرَاتٗا
وجعلنا فيها جبالًا ثوابتَ، تمنعها من الاضطراب، عاليات، وأسقيناكم - أيها الناس - ماءً عذبًا، فمن خلق ذلك ليس عاجزًا عن بعثكم.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ
هلاك وعذاب وخسران في ذلك اليوم للمكذبين بنعم الله عليهم.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ٱنطَلِقُوٓاْ إِلَىٰ مَا كُنتُم بِهِۦ تُكَذِّبُونَ
ويقال للمكذبين بما جاءت به رسلهم: سيروا - أيها المكذبون - إلى ما كنتم به تكذبون من العذاب.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ٱنطَلِقُوٓاْ إِلَىٰ ظِلّٖ ذِي ثَلَٰثِ شُعَبٖ
سيروا إلى ظل من دخان النار مفترق ثلاث فرق.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
لَّا ظَلِيلٖ وَلَا يُغۡنِي مِنَ ٱللَّهَبِ
ليس فيه برد الظلال، ولا يمنع لهيب النار وحرّها أن ينفذ إليكم.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنَّهَا تَرۡمِي بِشَرَرٖ كَٱلۡقَصۡرِ
إن النار تقذف بشرارات، كل شرارة مثل القصر في عظمها.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
كَأَنَّهُۥ جِمَٰلَتٞ صُفۡرٞ
كأن الشرارات التي تقذف بها في سوادها وضخامتها جِمال سود.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ
هلاك وعذاب وخسران في ذلك اليوم للمكذبين بعذاب الله.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
هَٰذَا يَوۡمُ لَا يَنطِقُونَ
هذا يوم لا يتكلمون فيه بشيء.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَلَا يُؤۡذَنُ لَهُمۡ فَيَعۡتَذِرُونَ
ولا يُؤْذَن لهم أن يعتذروا إلى ربهم من كفرهم وسيئاتهم، فيعتذرون إليه.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ
هلاك وعذاب وخسران في ذلك اليوم للمكذبين بأخبار هذا اليوم.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
هَٰذَا يَوۡمُ ٱلۡفَصۡلِۖ جَمَعۡنَٰكُمۡ وَٱلۡأَوَّلِينَ
هذا يوم الفصل بين الخلائق، جمعناكم والأمم السابقة في صعيد واحد.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَإِن كَانَ لَكُمۡ كَيۡدٞ فَكِيدُونِ
فإن كانت لكم حيلة تحتالون بها للنجاة من عذاب الله فاحتالوا عليّ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ
هلاك وعذاب وخسران في ذلك اليوم للمكذبين بيوم الفصل.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنَّ ٱلۡمُتَّقِينَ فِي ظِلَٰلٖ وَعُيُونٖ
إن المتقين لربهم بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، في ظلال أشجار الجنة الوارفة، وعيون الماء العذبة الجارية.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَفَوَٰكِهَ مِمَّا يَشۡتَهُونَ
وفواكه مما يشتهون أكله.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
كُلُواْ وَٱشۡرَبُواْ هَنِيٓـَٔۢا بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ
ويقال لهم: كلوا من الطيبات، واشربوا شرابًا هنيئًا لا مُنَغِّص فيه؛ بما كنتم تعملون في الدنيا من الأعمال الصالحات.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ
إنا مثل هذا الجزاء الذي جزيناكم به نجزي المحسنين لأعمالهم.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ
هلاك وعذاب وخسران في ذلك اليوم للمكذبين بما أعد الله للمتقين.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
كُلُواْ وَتَمَتَّعُواْ قَلِيلًا إِنَّكُم مُّجۡرِمُونَ
ويقال للمكذبين: كلوا وتمتعوا بملذات الحياة وقتًا قليلًا في الدنيا، إنكم بكفركم بالله وتكذيبكم رسله مجرمون.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ
هلاك وعذاب وخسران في ذلك اليوم للمكذبين بجزائهم يوم الدين.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ٱرۡكَعُواْ لَا يَرۡكَعُونَ
وإذا قيل لهؤلاء المكذبين: صلّوا لله لا يصلّون له.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ
هلاك وعذاب وخسران في ذلك اليوم للمكذبين الذين يكذبون بما جاءت به الرسل من عند الله.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَبِأَيِّ حَدِيثِۭ بَعۡدَهُۥ يُؤۡمِنُونَ
فإذا لم يؤمنوا بهذا القرآن المنزل من ربهم فبأي حديث غيره يؤمنون؟!
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ߟߝߊߙߌ ߟߎ߫ ߢߊ߬ߕߣߐ ߘߏ߫ ߞߐߜߍ ߣߌ߲߬ ߞߊ߲߬:
• رعاية الله للإنسان في بطن أمه.

• اتساع الأرض لمن عليها من الأحياء، ولمن فيها من الأموات.

• خطورة التكذيب بآيات الله والوعيد الشديد لمن فعل ذلك.

 
ߝߐߘߊ ߘߏ߫: ߞߋߟߦߊߣߍ߲ ߠߎ߬ ߝߐߘߊ
ߝߐߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ ߞߐߜߍ ߝߙߍߕߍ
 
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߟߊߘߛߏߣߍ߲ ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߞߘߐߦߌߘߊ ߘߐ߫ - ߘߟߊߡߌߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ

ߟߊߘߛߏߣߍ߲ ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߞߘߐߦߌߘߊ ߘߐ߫ ߊߙߊߓߎߞߊ߲ ߘߐ߫߸ ߡߍ߲ ߝߘߊߣߍ߲߫ ߞߎ߬ߙߊ߬ߣߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߕߌߙߌ߲ߠߌ߲ ߝߊ߲ߓߊ ߟߊ߫.

ߘߊߕߎ߲߯ߠߌ߲