ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߞߎߡߊߘߋ߲ ߠߎ߬ ߞߘߐ * - ߘߟߊߡߌߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ


ߝߐߘߊ ߘߏ߫: ߥߐ߬ߞߎߟߐ ߟߎ߬ ߝߐߘߊ   ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫:

الجن

قُلۡ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ ٱسۡتَمَعَ نَفَرٞ مِّنَ ٱلۡجِنِّ فَقَالُوٓاْ إِنَّا سَمِعۡنَا قُرۡءَانًا عَجَبٗا
نَفَرٌ: جَمَاعَةٌ.
عَجَبًا: يُتَعَجَّبُ مِنْهُ فِي فَصَاحَتِهِ، وَبَلَاغَتِهِ، وَمَعَانِيهِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
يَهۡدِيٓ إِلَى ٱلرُّشۡدِ فَـَٔامَنَّا بِهِۦۖ وَلَن نُّشۡرِكَ بِرَبِّنَآ أَحَدٗا
الرُّشْدِ: الحَقِّ، وَالهُدَى.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّهُۥ تَعَٰلَىٰ جَدُّ رَبِّنَا مَا ٱتَّخَذَ صَٰحِبَةٗ وَلَا وَلَدٗا
جَدُّ رَبِّنَا: عَظَمَةُ رَبِّنَا، وَجَلَالُهُ، وَغِنَاهُ.
صَاحِبَةً: زَوْجَةً.
صَاحِبَةً: زَوْجَةً.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّهُۥ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى ٱللَّهِ شَطَطٗا
سَفِيهُنَا: إِبْلِيسُ.
سَفِيهُنَا: إِبْلِيسُ
شَطَطًا: قَوْلًا بَعِيدًا عَنِ الحَقِّ مِنْ دَعْوَى الصَّاحِبَةِ وَالوَلَدِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّا ظَنَنَّآ أَن لَّن تَقُولَ ٱلۡإِنسُ وَٱلۡجِنُّ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبٗا
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّهُۥ كَانَ رِجَالٞ مِّنَ ٱلۡإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٖ مِّنَ ٱلۡجِنِّ فَزَادُوهُمۡ رَهَقٗا
يَعُوذُونَ: يَسْتَجِيرُونَ، وَيَسْتَعِيذُونَ.
رَهَقًا: طُغْيانًا، وَسَفَهًا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّهُمۡ ظَنُّواْ كَمَا ظَنَنتُمۡ أَن لَّن يَبۡعَثَ ٱللَّهُ أَحَدٗا
وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا: وَأَنَّ كُفَّارَ الإِنْسِ حَسِبُوا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّا لَمَسۡنَا ٱلسَّمَآءَ فَوَجَدۡنَٰهَا مُلِئَتۡ حَرَسٗا شَدِيدٗا وَشُهُبٗا
لَمَسْنَا السَّمَاءَ: طَلَبْنَا بُلُوغَ السَّمَاءِ؛ لِاسْتِرَاقِ السَّمْعِ.
وَشُهُبًا: نُجُومًا مُحْرِقَةً؛ وَذَلِكَ لَمَّا بُعِثَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم -.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّا كُنَّا نَقۡعُدُ مِنۡهَا مَقَٰعِدَ لِلسَّمۡعِۖ فَمَن يَسۡتَمِعِ ٱلۡأٓنَ يَجِدۡ لَهُۥ شِهَابٗا رَّصَدٗا
مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ: مَوَاضِعَ؛ لِنَسْتَمِعَ إِلَى أَخْبَارِهَا.
رَّصَدًا: أُرْصِدَ لَهُ؛ لِيُرْمَى بِهِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّا لَا نَدۡرِيٓ أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَن فِي ٱلۡأَرۡضِ أَمۡ أَرَادَ بِهِمۡ رَبُّهُمۡ رَشَدٗا
رَشَدًا: خَيْرًا، وَصَلَاحًا، وَرَحْمَةً.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّا مِنَّا ٱلصَّٰلِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَٰلِكَۖ كُنَّا طَرَآئِقَ قِدَدٗا
طَرَائِقَ قِدَدًا: فِرَقًا وَمَذَاهِبَ مُخْتَلِفَةً.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّا ظَنَنَّآ أَن لَّن نُّعۡجِزَ ٱللَّهَ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَن نُّعۡجِزَهُۥ هَرَبٗا
ظَنَنَّا: أَيْقَنَّا.
لَّن نُّعجِزَ اللَّهَ: لَنْ نَفُوتَهُ، وَنُفْلِتَ مِنْ قَبْضَتِهِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّا لَمَّا سَمِعۡنَا ٱلۡهُدَىٰٓ ءَامَنَّا بِهِۦۖ فَمَن يُؤۡمِنۢ بِرَبِّهِۦ فَلَا يَخَافُ بَخۡسٗا وَلَا رَهَقٗا
بَخْسًا: نُقْصَانًا مِنْ حَسَنَاتِهِ.
وَلَا رَهَقًا: وَلَا ظُلْمًا يَلْحَقُهُ بِزِيَادَةٍ فِي سَيِّئَاتِهِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّا مِنَّا ٱلۡمُسۡلِمُونَ وَمِنَّا ٱلۡقَٰسِطُونَۖ فَمَنۡ أَسۡلَمَ فَأُوْلَٰٓئِكَ تَحَرَّوۡاْ رَشَدٗا
الْقَاسِطُونَ: الجَائِرُونَ، الظَّالِمُونَ الَّذِينَ حَادُوا عَنِ الحَقِّ.
تَحَرَّوْا رَشَدًا: قَصَدُوا طَرِيقَ الحَقِّ، وَاجْتَهَدُوا فِي اخْتِيَارِهِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَمَّا ٱلۡقَٰسِطُونَ فَكَانُواْ لِجَهَنَّمَ حَطَبٗا
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَلَّوِ ٱسۡتَقَٰمُواْ عَلَى ٱلطَّرِيقَةِ لَأَسۡقَيۡنَٰهُم مَّآءً غَدَقٗا
وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا: وَأَنَّهُ لَوِ اسْتَقَامَ الكُفَّارُ.
الطَّرِيقَةِ: دِينِ الإِسْلَامِ.
غَدَقًا: كَثِيرًا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
لِّنَفۡتِنَهُمۡ فِيهِۚ وَمَن يُعۡرِضۡ عَن ذِكۡرِ رَبِّهِۦ يَسۡلُكۡهُ عَذَابٗا صَعَدٗا
لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ: لِنَخْتَبِرَهُمْ كَيْفَ يَشْكُرُونَ نِعَمَ اللهِ عَلَيْهِمْ.
يَسْلُكْهُ: يُدْخِلْهُ.
صَعَدًا: شَدِيدًا شَاقًّا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّ ٱلۡمَسَٰجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدۡعُواْ مَعَ ٱللَّهِ أَحَدٗا
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّهُۥ لَمَّا قَامَ عَبۡدُ ٱللَّهِ يَدۡعُوهُ كَادُواْ يَكُونُونَ عَلَيۡهِ لِبَدٗا
يَدْعُوهُ: يَعْبُدُ رَبَّهُ.
كَادُوا: قَارَبَ الجِنُّ.
لِبَدًا: جَمَاعَاتٍ مُتَرَاكِبَةً بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ، مِنْ شِدَّةِ ازْدِحَامِهِمْ لِسَمَاعِ القُرْآنِ مِنْهُ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
قُلۡ إِنَّمَآ أَدۡعُواْ رَبِّي وَلَآ أُشۡرِكُ بِهِۦٓ أَحَدٗا
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
قُلۡ إِنِّي لَآ أَمۡلِكُ لَكُمۡ ضَرّٗا وَلَا رَشَدٗا
رَشَدًا: نَفْعًا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
قُلۡ إِنِّي لَن يُجِيرَنِي مِنَ ٱللَّهِ أَحَدٞ وَلَنۡ أَجِدَ مِن دُونِهِۦ مُلۡتَحَدًا
يُجِيرَنِي: يُنْقِذَنِي.
مُلْتَحَدًا: مَلْجَأً أَفِرُّ إِلَيْهِ مِنْ عَذَابِهِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِلَّا بَلَٰغٗا مِّنَ ٱللَّهِ وَرِسَٰلَٰتِهِۦۚ وَمَن يَعۡصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ فَإِنَّ لَهُۥ نَارَ جَهَنَّمَ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدًا
إِلَّا بَلَاغًا: لَكِنْ أَمْلِكُ أَنْ أُبَلِّغَكُمْ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
حَتَّىٰٓ إِذَا رَأَوۡاْ مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعۡلَمُونَ مَنۡ أَضۡعَفُ نَاصِرٗا وَأَقَلُّ عَدَدٗا
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
قُلۡ إِنۡ أَدۡرِيٓ أَقَرِيبٞ مَّا تُوعَدُونَ أَمۡ يَجۡعَلُ لَهُۥ رَبِّيٓ أَمَدًا
إِنْ أَدْرِي: مَا أَدْرِي.
مَّا تُوعَدُونَ: العَذَابُ الَّذِي وُعِدْتُّمْ بِهِ.
أَمَدًا: مُدَّةً طَوِيلَةً.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
عَٰلِمُ ٱلۡغَيۡبِ فَلَا يُظۡهِرُ عَلَىٰ غَيۡبِهِۦٓ أَحَدًا
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِلَّا مَنِ ٱرۡتَضَىٰ مِن رَّسُولٖ فَإِنَّهُۥ يَسۡلُكُ مِنۢ بَيۡنِ يَدَيۡهِ وَمِنۡ خَلۡفِهِۦ رَصَدٗا
يَسْلُكُ: يُرْسِلُ.
رَصَدًا: مَلَائِكَةً يَحْفَظُونَهُ، وَيَحْرُسُونَهُ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
لِّيَعۡلَمَ أَن قَدۡ أَبۡلَغُواْ رِسَٰلَٰتِ رَبِّهِمۡ وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيۡهِمۡ وَأَحۡصَىٰ كُلَّ شَيۡءٍ عَدَدَۢا
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
 
ߝߐߘߊ ߘߏ߫: ߥߐ߬ߞߎߟߐ ߟߎ߬ ߝߐߘߊ
ߝߐߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ ߞߐߜߍ ߝߙߍߕߍ
 
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߞߎߡߊߘߋ߲ ߠߎ߬ ߞߘߐ - ߘߟߊߡߌߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ

ߞߎߡߊߘߋ߲ ߠߎ߬ ߞߘߐ ߕߊߓߟߍ "ߛߌ߬ߙߊ߯ߖߎ" ߟߍߙߊ ߞߣߐ߫ ߞߎ߬ߙߊ߬ߣߊ ߞߎߡߊߘߋ߲߫ ߟߏ߲ߟߊ߲ ߠߎ߬ ߘߐߞߣߍ ߘߐ߫

ߘߊߕߎ߲߯ߠߌ߲