مەنالار تەرجىمىسى سۈرە سۈرە بەلەد - ئەرەپچە- ئاسانلاشتۇرۇلغان تەپسىر - قۇرئان كەرىم ئىنىسكىلوپىدىيىسى

البلد

ئايەت: 1

لَآ أُقۡسِمُ بِهَٰذَا ٱلۡبَلَدِ

أقسم الله بهذا البلد الحرام، وهو «مكة» ، وأنت -أيها النبي- حلال في هذا «البلد الحرام» تصنع فيه ما شئت، ولم يحل له إلا ساعة من نهار. وفي الآية بشارة للنبي - صلى الله عليه وسلم - بفتح «مكة» على يده، وحلِّها له في القتال. وأقسم بوالد البشرية -وهو آدم عليه السلام- وما تناسل منه من ولد، لقد خلقنا الإنسان في شدة وعناء من مكابدة الدنيا.

ئايەت: 2

وَأَنتَ حِلُّۢ بِهَٰذَا ٱلۡبَلَدِ

أقسم الله بهذا البلد الحرام، وهو "مكة"، وأنت -أيها النبي- مقيم في هذا "البلد الحرام"، وأقسم بوالد البشرية- وهو آدم عليه السلام- وما تناسل منه من ولد، لقد خلقنا الإنسان في شدة وعناء من مكابدة الدنيا.

ئايەت: 3

وَوَالِدٖ وَمَا وَلَدَ

أقسم الله بهذا البلد الحرام، وهو "مكة"، وأنت -أيها النبي- مقيم في هذا "البلد الحرام"، وأقسم بوالد البشرية- وهو آدم عليه السلام- وما تناسل منه من ولد، لقد خلقنا الإنسان في شدة وعناء من مكابدة الدنيا.

ئايەت: 4

لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ فِي كَبَدٍ

أقسم الله بهذا البلد الحرام، وهو "مكة"، وأنت -أيها النبي- مقيم في هذا "البلد الحرام"، وأقسم بوالد البشرية- وهو آدم عليه السلام- وما تناسل منه من ولد، لقد خلقنا الإنسان في شدة وعناء من مكابدة الدنيا.

ئايەت: 5

أَيَحۡسَبُ أَن لَّن يَقۡدِرَ عَلَيۡهِ أَحَدٞ

أيظنُّ بما جمعه من مال أن الله لن يقدر عليه؟

ئايەت: 6

يَقُولُ أَهۡلَكۡتُ مَالٗا لُّبَدًا

يقول -متباهيًا-: أنفقت مالا كثيرًا. أيظنُّ في فعله هذا أن الله عز وجل لا يراه، ولا يحاسبه على الصغير والكبير؟

ئايەت: 7

أَيَحۡسَبُ أَن لَّمۡ يَرَهُۥٓ أَحَدٌ

يقول متباهيًا: أنفقت مالا كثيرًا. أيظنُّ في فعله هذا أن الله عز وجل لا يراه، ولا يحاسبه على الصغير والكبير؟

ئايەت: 8

أَلَمۡ نَجۡعَل لَّهُۥ عَيۡنَيۡنِ

ألم نجعل له عينين يبصر بهما، ولسانًا وشفتين ينطق بها، وبينَّا له سبيلَي الخير والشر؟

ئايەت: 9

وَلِسَانٗا وَشَفَتَيۡنِ

ألم نجعل له عينين يبصر بهما، ولسانًا وشفتين ينطق بها، وبينَّا له سبيلَي الخير والشر؟

ئايەت: 10

وَهَدَيۡنَٰهُ ٱلنَّجۡدَيۡنِ

ألم نجعل له عينين يبصر بهما، ولسانًا وشفتين ينطق بها، وبينَّا له سبيلَي الخير والشر؟

ئايەت: 11

فَلَا ٱقۡتَحَمَ ٱلۡعَقَبَةَ

فهلا تجاوز مشقة الآخرة بإنفاق ماله، فيأمن.

ئايەت: 12

وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلۡعَقَبَةُ

وأيُّ شيء أعلمك: ما مشقة الآخرة، وما يعين على تجاوزها؟

ئايەت: 13

فَكُّ رَقَبَةٍ

إنه عتق رقبة مؤمنة من أسر الرِّق.

ئايەت: 14

أَوۡ إِطۡعَٰمٞ فِي يَوۡمٖ ذِي مَسۡغَبَةٖ

أو إطعام في يوم ذي مجاعة شديدة، يتيمًا -مات أبوه وهو صغير- من ذوي القرابة يجتمع فيه فضل الصدقة وصلة الرحم، أو فقيرًا معدمًا لا شيء عنده.

ئايەت: 15

يَتِيمٗا ذَا مَقۡرَبَةٍ

أو إطعام في يوم ذي مجاعة شديدة، يتيمًا من ذوي القرابة يجتمع فيه فضل الصدقة وصلة الرحم، أو فقيرًا معدمًا لا شيء عنده.

ئايەت: 16

أَوۡ مِسۡكِينٗا ذَا مَتۡرَبَةٖ

أو إطعام في يوم ذي مجاعة شديدة، يتيمًا من ذوي القرابة يجتمع فيه فضل الصدقة وصلة الرحم، أو فقيرًا معدمًا لا شيء عنده.

ئايەت: 17

ثُمَّ كَانَ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلصَّبۡرِ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلۡمَرۡحَمَةِ

ثم كان مع فِعْل ما ذُكر من أعمال الخير من الذين أخلصوا الإيمان لله، وأوصى بعضهم بعضًا بالصبر على طاعة الله وعن معاصيه، وتواصوا بالرحمة بالخلق.

ئايەت: 18

أُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡمَيۡمَنَةِ

الذين فعلوا هذه الأفعال، هم أصحاب اليمين، الذين يؤخذ بهم يوم القيامة ذات اليمين إلى الجنة.

ئايەت: 19

وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِنَا هُمۡ أَصۡحَٰبُ ٱلۡمَشۡـَٔمَةِ

والذين كفروا بالقرآن هم الذين يؤخذ بهم يوم القيامة ذات الشمال إلى النار.

ئايەت: 20

عَلَيۡهِمۡ نَارٞ مُّؤۡصَدَةُۢ

جزاؤهم جهنم مطبَقةٌ مغلقة عليهم.