Check out the new design

زمانی عەرەبی - التفسير الميسر * - پێڕستی وه‌رگێڕاوه‌كان


سوره‌تی: البلد   ئایه‌تی:

البلد

لَآ أُقۡسِمُ بِهَٰذَا ٱلۡبَلَدِ
أقسم الله بهذا البلد الحرام، وهو «مكة» ، وأنت -أيها النبي- حلال في هذا «البلد الحرام» تصنع فيه ما شئت، ولم يحل له إلا ساعة من نهار. وفي الآية بشارة للنبي - صلى الله عليه وسلم - بفتح «مكة» على يده، وحلِّها له في القتال. وأقسم بوالد البشرية -وهو آدم عليه السلام- وما تناسل منه من ولد، لقد خلقنا الإنسان في شدة وعناء من مكابدة الدنيا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَأَنتَ حِلُّۢ بِهَٰذَا ٱلۡبَلَدِ
أقسم الله بهذا البلد الحرام، وهو "مكة"، وأنت -أيها النبي- مقيم في هذا "البلد الحرام"، وأقسم بوالد البشرية- وهو آدم عليه السلام- وما تناسل منه من ولد، لقد خلقنا الإنسان في شدة وعناء من مكابدة الدنيا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَوَالِدٖ وَمَا وَلَدَ
أقسم الله بهذا البلد الحرام، وهو "مكة"، وأنت -أيها النبي- مقيم في هذا "البلد الحرام"، وأقسم بوالد البشرية- وهو آدم عليه السلام- وما تناسل منه من ولد، لقد خلقنا الإنسان في شدة وعناء من مكابدة الدنيا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ فِي كَبَدٍ
أقسم الله بهذا البلد الحرام، وهو "مكة"، وأنت -أيها النبي- مقيم في هذا "البلد الحرام"، وأقسم بوالد البشرية- وهو آدم عليه السلام- وما تناسل منه من ولد، لقد خلقنا الإنسان في شدة وعناء من مكابدة الدنيا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَيَحۡسَبُ أَن لَّن يَقۡدِرَ عَلَيۡهِ أَحَدٞ
أيظنُّ بما جمعه من مال أن الله لن يقدر عليه؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَقُولُ أَهۡلَكۡتُ مَالٗا لُّبَدًا
يقول -متباهيًا-: أنفقت مالا كثيرًا. أيظنُّ في فعله هذا أن الله عز وجل لا يراه، ولا يحاسبه على الصغير والكبير؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَيَحۡسَبُ أَن لَّمۡ يَرَهُۥٓ أَحَدٌ
يقول متباهيًا: أنفقت مالا كثيرًا. أيظنُّ في فعله هذا أن الله عز وجل لا يراه، ولا يحاسبه على الصغير والكبير؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَلَمۡ نَجۡعَل لَّهُۥ عَيۡنَيۡنِ
ألم نجعل له عينين يبصر بهما، ولسانًا وشفتين ينطق بها، وبينَّا له سبيلَي الخير والشر؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلِسَانٗا وَشَفَتَيۡنِ
ألم نجعل له عينين يبصر بهما، ولسانًا وشفتين ينطق بها، وبينَّا له سبيلَي الخير والشر؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَهَدَيۡنَٰهُ ٱلنَّجۡدَيۡنِ
ألم نجعل له عينين يبصر بهما، ولسانًا وشفتين ينطق بها، وبينَّا له سبيلَي الخير والشر؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَلَا ٱقۡتَحَمَ ٱلۡعَقَبَةَ
فهلا تجاوز مشقة الآخرة بإنفاق ماله، فيأمن.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلۡعَقَبَةُ
وأيُّ شيء أعلمك: ما مشقة الآخرة، وما يعين على تجاوزها؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَكُّ رَقَبَةٍ
إنه عتق رقبة مؤمنة من أسر الرِّق.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَوۡ إِطۡعَٰمٞ فِي يَوۡمٖ ذِي مَسۡغَبَةٖ
أو إطعام في يوم ذي مجاعة شديدة، يتيمًا -مات أبوه وهو صغير- من ذوي القرابة يجتمع فيه فضل الصدقة وصلة الرحم، أو فقيرًا معدمًا لا شيء عنده.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَتِيمٗا ذَا مَقۡرَبَةٍ
أو إطعام في يوم ذي مجاعة شديدة، يتيمًا من ذوي القرابة يجتمع فيه فضل الصدقة وصلة الرحم، أو فقيرًا معدمًا لا شيء عنده.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَوۡ مِسۡكِينٗا ذَا مَتۡرَبَةٖ
أو إطعام في يوم ذي مجاعة شديدة، يتيمًا من ذوي القرابة يجتمع فيه فضل الصدقة وصلة الرحم، أو فقيرًا معدمًا لا شيء عنده.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
ثُمَّ كَانَ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلصَّبۡرِ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلۡمَرۡحَمَةِ
ثم كان مع فِعْل ما ذُكر من أعمال الخير من الذين أخلصوا الإيمان لله، وأوصى بعضهم بعضًا بالصبر على طاعة الله وعن معاصيه، وتواصوا بالرحمة بالخلق.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡمَيۡمَنَةِ
الذين فعلوا هذه الأفعال، هم أصحاب اليمين، الذين يؤخذ بهم يوم القيامة ذات اليمين إلى الجنة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِنَا هُمۡ أَصۡحَٰبُ ٱلۡمَشۡـَٔمَةِ
والذين كفروا بالقرآن هم الذين يؤخذ بهم يوم القيامة ذات الشمال إلى النار.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
عَلَيۡهِمۡ نَارٞ مُّؤۡصَدَةُۢ
جزاؤهم جهنم مطبَقةٌ مغلقة عليهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
 
سوره‌تی: البلد
پێڕستی سوره‌ته‌كان ژمارەی پەڕە
 
زمانی عەرەبی - التفسير الميسر - پێڕستی وه‌رگێڕاوه‌كان

بڵاوکراوەتەوە لە لایەن کۆمەڵگەی شا فەهد بۆ چاپکردنی قورئانی پیرۆز - مەدینە.

داخستن