زمانی عەرەبی - المختصر في تفسير القرآن الكريم * - پێڕستی وه‌رگێڕاوه‌كان


سوره‌تی: سورەتی الشعراء   ئایه‌تی:

الشعراء

لە مەبەستەکانی سورەتەکە:
بيان آيات الله في تأييد المرسلين وإهلاك المكذبين.

طسٓمٓ
(طسم) تقدم الكلام على نظائرها في بداية سورة البقرة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
تِلۡكَ ءَايَٰتُ ٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡمُبِينِ
تلك آيات القرآن المبين للحق من الباطل.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
لَعَلَّكَ بَٰخِعٞ نَّفۡسَكَ أَلَّا يَكُونُواْ مُؤۡمِنِينَ
لعلك - أيها الرسول - لحرصك على هدايتهم قاتل نفسك حزنًا وحرصًا على هدايتهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِن نَّشَأۡ نُنَزِّلۡ عَلَيۡهِم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ ءَايَةٗ فَظَلَّتۡ أَعۡنَٰقُهُمۡ لَهَا خَٰضِعِينَ
إنْ نَشَأْ إنزال آية عليهم من السماء أنزلناها عليهم، فتظل أعناقهم خاضعة لها ذليلة، لكنا لم نشأ ذلك ابتلاء لهم: هل يؤمنون بالغيب؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَا يَأۡتِيهِم مِّن ذِكۡرٖ مِّنَ ٱلرَّحۡمَٰنِ مُحۡدَثٍ إِلَّا كَانُواْ عَنۡهُ مُعۡرِضِينَ
وما يجيء هؤلاء المشركين من تذكير مُحْدَث إنزاله من الرحمن بحججه الدالة على توحيده وصدق نبيه إلا أعرضوا عن سماعه والتصديق به.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَقَدۡ كَذَّبُواْ فَسَيَأۡتِيهِمۡ أَنۢبَٰٓؤُاْ مَا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ
فقد كذبوا بما جاءهم به رسولهم، فسيأتيهم تحقيق أنباء ما كانوا به يسخرون، ويحل عليهم العذاب.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ إِلَى ٱلۡأَرۡضِ كَمۡ أَنۢبَتۡنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوۡجٖ كَرِيمٍ
أبقي هؤلاء مُصِرِّين على كفرهم فلم ينظروا إلى الأرض كم أنبتنا فيها من كل نوع من أنواع النبات حسن المنظر كثير المنافع؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ
إن في إنبات الأرض بأنواع مختلفة من النبات لدلالة واضحة على قدرة من أنبتها على إحياء الموتى، وما كان معظمهم مؤمنين.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ
وإن ربك - أيها الرسول - لهو الغالب الذي لا يغلبه أحد، الرحيم بعباده.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِذۡ نَادَىٰ رَبُّكَ مُوسَىٰٓ أَنِ ٱئۡتِ ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّٰلِمِينَ
واذكر - أيها الرسول - حين نادى ربك موسى آمرًا إياه أن يأتي القوم الظالمين بكفرهم بالله واستعباد قوم موسى.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَوۡمَ فِرۡعَوۡنَۚ أَلَا يَتَّقُونَ
وهم قوم فرعون، فيأمرهم برفق ولين بتقوى الله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ رَبِّ إِنِّيٓ أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ
قال موسى عليه السلام: إني أخاف أن يكذبوني فيما أبلغهم به عنك.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَيَضِيقُ صَدۡرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرۡسِلۡ إِلَىٰ هَٰرُونَ
ويضيق صدري لتكذيبهم إياي، وينحبس لساني عن الكلام، فأرسل جبريل عليه السلام إلى أخي هارون ليكون معينًا لي.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَهُمۡ عَلَيَّ ذَنۢبٞ فَأَخَافُ أَن يَقۡتُلُونِ
ولهم علي ذنب بسبب قتلي القِبْطِي فأخاف أن يقتلوني.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ كَلَّاۖ فَٱذۡهَبَا بِـَٔايَٰتِنَآۖ إِنَّا مَعَكُم مُّسۡتَمِعُونَ
قال الله لموسى عليه السلام: كلا، لن يقتلوك، فاذهب أنت وأخوك هارون بآياتنا الدالة على صدقكما، فإنا معكما بالنصر والتأييد مستمعون لما تقولون ولما يقال لكم، لا يفوتنا من ذلك شيء.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَأۡتِيَا فِرۡعَوۡنَ فَقُولَآ إِنَّا رَسُولُ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ
فَأْتِيَا فرعون، فقولا له: إنا رسولان إليك من رب المخلوقات كلها.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَنۡ أَرۡسِلۡ مَعَنَا بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ
أن ابعث معنا بني إسرائيل.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ أَلَمۡ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيدٗا وَلَبِثۡتَ فِينَا مِنۡ عُمُرِكَ سِنِينَ
قال فرعون لموسى عليه السلام: ألم نربّك لدينا صغيرًا، ومكثت فينا من عمرك سنين، فما الذي دعاك إلى ادعاء النبوة؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَفَعَلۡتَ فَعۡلَتَكَ ٱلَّتِي فَعَلۡتَ وَأَنتَ مِنَ ٱلۡكَٰفِرِينَ
وفعلت أمرًا عظيمًا حين قتلت القِبْطِي انتصارًا لرجل من قومك، وأنت من الجاحدين لنعمي عليك.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
سوودەکانی ئایەتەکان لەم پەڕەیەدا:
• حرص الرسول صلى الله عليه وسلم على هداية الناس.

• إثبات صفة العزة والرحمة لله.

• أهمية سعة الصدر والفصاحة للداعية.

• دعوات الأنبياء تحرير من العبودية لغير الله.

• احتج فرعون على رسالة موسى بوقوع القتل منه عليه السلام فأقر موسى بالفعلة، مما يشعر بأنها ليست حجة لفرعون بالتكذيب.

قَالَ فَعَلۡتُهَآ إِذٗا وَأَنَا۠ مِنَ ٱلضَّآلِّينَ
قال موسى عليه السلام لفرعون معترفًا: قتلت ذلك الرجل وأنا من الجاهلين قبل أن يأتيني الوحي.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَفَرَرۡتُ مِنكُمۡ لَمَّا خِفۡتُكُمۡ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكۡمٗا وَجَعَلَنِي مِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ
فهربت منكم بعد قتله إلى قرية مَدْيَن لما خفت من قتلكم إياي به، فأعطاني ربي علمًا، وصيرني من رسله الذين يرسلهم إلى الناس.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَتِلۡكَ نِعۡمَةٞ تَمُنُّهَا عَلَيَّ أَنۡ عَبَّدتَّ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ
وتربيتك إياي من غير أن تستعبدني مع استعبادك بني إسرائيل نعمة تمنّ بها علي بحق، لكن ذلك لا يمنعني من دعوتك.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ فِرۡعَوۡنُ وَمَا رَبُّ ٱلۡعَٰلَمِينَ
قال فرعون لموسى عليه السلام : وما رب المخلوقات الذي زعمت أنك رسوله؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ رَبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَآۖ إِن كُنتُم مُّوقِنِينَ
قال موسى مجيبًا فرعون: رب المخلوقات هو رب السماوات ورب الأرض، ورب ما بينهما إن كنتم موقنين أنه ربهم فاعبدوه وحده.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ لِمَنۡ حَوۡلَهُۥٓ أَلَا تَسۡتَمِعُونَ
قال فرعون لمن حوله من سادة قومه: ألا تستمعون إلى جواب موسى، وما فيه من زعم كاذب؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ رَبُّكُمۡ وَرَبُّ ءَابَآئِكُمُ ٱلۡأَوَّلِينَ
قال لهم موسى: الله ربكم ورب آبائكم السابقين.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ ٱلَّذِيٓ أُرۡسِلَ إِلَيۡكُمۡ لَمَجۡنُونٞ
قال فرعون: إن الذي يزعم أنه رسول إليكم لمجنون لا يعي كيف يجيب، ويقول ما لا يعقل.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ رَبُّ ٱلۡمَشۡرِقِ وَٱلۡمَغۡرِبِ وَمَا بَيۡنَهُمَآۖ إِن كُنتُمۡ تَعۡقِلُونَ
قال موسى: الله الذي أدعوكم إليه هو رب المشرق، ورب المغرب، ورب ما بينهما إن كانت لكم عقول تعقلون بها.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ لَئِنِ ٱتَّخَذۡتَ إِلَٰهًا غَيۡرِي لَأَجۡعَلَنَّكَ مِنَ ٱلۡمَسۡجُونِينَ
قال فرعون لموسى بعد عجزه عن مُحَاجَّته: لئن عبدت معبودًا غيري لأصيّرنك من المسجونين.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ أَوَلَوۡ جِئۡتُكَ بِشَيۡءٖ مُّبِينٖ
قال موسى عليه السلام لفرعون: أتصيرني من المسجونين حتى لو جئتك بما يبين صدقي فيما جئتك به من عند الله؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ فَأۡتِ بِهِۦٓ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّٰدِقِينَ
قال: فأت بما ذكرت أنه يدل على صدقك إن كنت من الصادقين فيما تدّعيه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَأَلۡقَىٰ عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعۡبَانٞ مُّبِينٞ
فرمى موسى عصاه في الأرض فانقلبت فجأة ثعبانًا واضحًا للعيان.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَنَزَعَ يَدَهُۥ فَإِذَا هِيَ بَيۡضَآءُ لِلنَّٰظِرِينَ
وأدخل يده في جيبه غير بيضاء، فأخرجها بيضاء بياضًا نورانيًّا لا بياض بَرَص، يشاهده الناظرون كذلك.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ لِلۡمَلَإِ حَوۡلَهُۥٓ إِنَّ هَٰذَا لَسَٰحِرٌ عَلِيمٞ
قال فرعون لسادة قومه من حوله: إن هذا الرجل لساحر عليم بالسحر.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يُرِيدُ أَن يُخۡرِجَكُم مِّنۡ أَرۡضِكُم بِسِحۡرِهِۦ فَمَاذَا تَأۡمُرُونَ
يريد بسحره أن يخرجكم من أرضكم، فما رأيكم فيما نتخذه فيه؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالُوٓاْ أَرۡجِهۡ وَأَخَاهُ وَٱبۡعَثۡ فِي ٱلۡمَدَآئِنِ حَٰشِرِينَ
قالوا له: أَخِّرْه وأخِّرْ أخاه، ولا تبادر بعقوبتهما، وأرسل في مدائن مصر من يجمعون السحرة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَأۡتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٖ
يأتوك بكل سحَّار عليم بالسحر.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَجُمِعَ ٱلسَّحَرَةُ لِمِيقَٰتِ يَوۡمٖ مَّعۡلُومٖ
فجمع فرعون سحرته لمباراة موسى في مكان وزمان محددين.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَقِيلَ لِلنَّاسِ هَلۡ أَنتُم مُّجۡتَمِعُونَ
وقيل للناس: هل أنتم مجتمعون لتروا الغالب أهو موسى أم السحرة؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
سوودەکانی ئایەتەکان لەم پەڕەیەدا:
• أخطاء الداعية السابقة والنعم التي عليه لا تعني عدم دعوته لمن أخطأ بحقه أو أنعم عليه.

• اتخاذ الأسباب للحماية من العدو لا ينافي الإيمان والتوكل على الله.

• دلالة مخلوقات الله على ربوبيته ووحدانيته.

• ضعف الحجة سبب من أسباب ممارسة العنف.

• إثارة العامة ضد أهل الدين أسلوب الطغاة.

لَعَلَّنَا نَتَّبِعُ ٱلسَّحَرَةَ إِن كَانُواْ هُمُ ٱلۡغَٰلِبِينَ
رجاء أن نتبع السحرة في دينهم إن كانت الغلبة لهم على موسى.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَلَمَّا جَآءَ ٱلسَّحَرَةُ قَالُواْ لِفِرۡعَوۡنَ أَئِنَّ لَنَا لَأَجۡرًا إِن كُنَّا نَحۡنُ ٱلۡغَٰلِبِينَ
فلما جاء السحرة إلى فرعون ليغالبوا موسى قالوا له: هل لنا جزاء مادي أو معنوي إن كانت الغلبة لنا على موسى؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ نَعَمۡ وَإِنَّكُمۡ إِذٗا لَّمِنَ ٱلۡمُقَرَّبِينَ
قال لهم فرعون: نعم لكم جزاء، وإنكم في حال فوزكم عليه لمن المقربين عندي بإعطائكم المناصب الرفيعة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ لَهُم مُّوسَىٰٓ أَلۡقُواْ مَآ أَنتُم مُّلۡقُونَ
قال لهم موسى واثقًا بنصر الله ومبينًا أن ما عنده ليس سحرًا: ألقوا ما أنتم مُلْقُوه من حبالكم وعصيكم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَأَلۡقَوۡاْ حِبَالَهُمۡ وَعِصِيَّهُمۡ وَقَالُواْ بِعِزَّةِ فِرۡعَوۡنَ إِنَّا لَنَحۡنُ ٱلۡغَٰلِبُونَ
فألقوا حبالهم وعصيهم، وقالوا عند إلقائها: بعظمة فرعون إنا لنحن الغالبون، وموسى هو المغلوب.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَأَلۡقَىٰ مُوسَىٰ عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلۡقَفُ مَا يَأۡفِكُونَ
فألقى موسى عصاه فانقلبت حية، فإذا هي تبتلع ما يُمَوِّهون به على الناس من السحر.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَأُلۡقِيَ ٱلسَّحَرَةُ سَٰجِدِينَ
فلما أبصر السحرة عصا موسى تبتلع ما ألقوه من سحرهم سقطوا ساجدين.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالُوٓاْ ءَامَنَّا بِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ
قالوا: آمنا برب المخلوقات كلها.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
رَبِّ مُوسَىٰ وَهَٰرُونَ
رب موسى ورب هارون عليهما السلام.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ ءَامَنتُمۡ لَهُۥ قَبۡلَ أَنۡ ءَاذَنَ لَكُمۡۖ إِنَّهُۥ لَكَبِيرُكُمُ ٱلَّذِي عَلَّمَكُمُ ٱلسِّحۡرَ فَلَسَوۡفَ تَعۡلَمُونَۚ لَأُقَطِّعَنَّ أَيۡدِيَكُمۡ وَأَرۡجُلَكُم مِّنۡ خِلَٰفٖ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمۡ أَجۡمَعِينَ
قال فرعون منكرًا على السحرة إيمانهم: أآمنتم بموسى قبل أن آذن لكم بذلك؟! إن موسى لهو كبيركم الذي علمكم السحر، وقد تآمرتم جميعًا على إخراج أهل مصر منها، فلسوف تعلمون ما أوقعه بكم من عقاب، فلأقطعنّ رجْل كل واحد ويده مخالفًا بينهما بقطع الرجل اليمنى مع اليد اليسرى أو العكس، ولأصلبنكم أجمعين على جذوع النخل، لا أستبقي منكم أحدًا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالُواْ لَا ضَيۡرَۖ إِنَّآ إِلَىٰ رَبِّنَا مُنقَلِبُونَ
قال السحرة لفرعون: لا ضرر فيما تهددنا به من القطع والصلب في الدنيا، فعذابك يزول، ونحن إلى ربنا منقلبون، وسيدخلنا في رحمته الدائمة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّا نَطۡمَعُ أَن يَغۡفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَٰيَٰنَآ أَن كُنَّآ أَوَّلَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
إنا نرجو أن يمحو الله عنا خطايانا السابقة التي ارتكبناها لأجل أن كنا أول من آمن بموسى وصدَّق به.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
۞ وَأَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ مُوسَىٰٓ أَنۡ أَسۡرِ بِعِبَادِيٓ إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ
وأوحينا إلى موسى آمرين إياه أن يسري ببني إسرائيل ليلًا، فإن فرعون ومن معه متبعوهم ليردوهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَأَرۡسَلَ فِرۡعَوۡنُ فِي ٱلۡمَدَآئِنِ حَٰشِرِينَ
فبعث فرعون بعض جنوده في المدائن جامعين يجمعون الجيوش ليردوا بني إسرائيل لما علم بمسيرهم من مصر.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّ هَٰٓؤُلَآءِ لَشِرۡذِمَةٞ قَلِيلُونَ
قال فرعون مقللًا من شأن بني إسرائيل: إن هؤلاء لطائفة قليلة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِنَّهُمۡ لَنَا لَغَآئِظُونَ
وإنهم لفاعلون ما يغيظنا عليهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَٰذِرُونَ
وإنا لمستعدون لهم متيقظون.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَأَخۡرَجۡنَٰهُم مِّن جَنَّٰتٖ وَعُيُونٖ
فأخرجنا فرعون وقومه من أرض مصر ذات الحدائق الغناء، والعيون الجارية بالماء.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَكُنُوزٖ وَمَقَامٖ كَرِيمٖ
وذات خزائن المال، والمساكن الحسنة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
كَذَٰلِكَۖ وَأَوۡرَثۡنَٰهَا بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ
وكما أخرجنا فرعون وقومه من هذه النعم صيرنا جنس هذه النعم من بعدهم لبني إسرائيل في بلاد الشام.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَأَتۡبَعُوهُم مُّشۡرِقِينَ
فسار فرعون وقومه في إثر بني إسرائيل في وقت شروق الشمس.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
سوودەکانی ئایەتەکان لەم پەڕەیەدا:
• العلاقة بين أهل الباطل هي المصالح المادية.

• ثقة موسى بالنصر على السحرة تصديقًا لوعد ربه.

• إيمان السحرة برهان على أن الله هو مُصَرِّف القلوب يصرفها كيف يشاء.

• الطغيان والظلم من أسباب زوال الملك.

فَلَمَّا تَرَٰٓءَا ٱلۡجَمۡعَانِ قَالَ أَصۡحَٰبُ مُوسَىٰٓ إِنَّا لَمُدۡرَكُونَ
فلما تقابل فرعون وقومه مع موسى وقومه بحيث صار يرى كل فريق الفريق الآخر، قال أصحاب موسى: إن فرعون وقومه سيلحقوننا، ولا قِبَل لنا بهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ كَلَّآۖ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهۡدِينِ
قال موسى لقومه: ليس الأمر كما تصورتم، فإن معي ربي بالتأييد والنصر، سيرشدني ويدلني إلى طريق النجاة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَأَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ مُوسَىٰٓ أَنِ ٱضۡرِب بِّعَصَاكَ ٱلۡبَحۡرَۖ فَٱنفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرۡقٖ كَٱلطَّوۡدِ ٱلۡعَظِيمِ
فأوحينا إلى موسى آمرين إياه أن يضرب البحر بعصاه، فضربه بها، فانشقّ البحر وتحوّل إلى اثني عشر مَسْلكًا بعدد قبائل بني إسرائيل، فكانت كل قطعة منشقة من البحر مثل الجبل العظيم في العِظَم والثبات بحيث لا يسيل منها ماء.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَأَزۡلَفۡنَا ثَمَّ ٱلۡأٓخَرِينَ
وقربنا فرعون وقومه حتى دخلوا البحر ظانين أن الطريق سالك.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَأَنجَيۡنَا مُوسَىٰ وَمَن مَّعَهُۥٓ أَجۡمَعِينَ
وأنقذنا موسى ومن معه من بني إسرائيل، فلم يهلك منهم أحد.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
ثُمَّ أَغۡرَقۡنَا ٱلۡأٓخَرِينَ
ثم أهلكنا فرعون وقومه بالغرق في البحر.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ
إن في انفلاق البحر لموسى ونجاته وهلاك فرعون وقومه لآية دالة على صدق موسى، وما كان أكثرُ مَنْ مَعَ فرعون بمؤمنين.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ
وإن ربك - أيها الرسول - لهو العزيز الذي ينتقم من أعدائه، الرحيم بمن تاب منهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَٱتۡلُ عَلَيۡهِمۡ نَبَأَ إِبۡرَٰهِيمَ
واتلُ عليهم - أيها الرسول - قصة إبراهيم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِذۡ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوۡمِهِۦ مَا تَعۡبُدُونَ
حين قال لأبيه آزر وقومه: ما الذي تعبدونه من دون الله؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالُواْ نَعۡبُدُ أَصۡنَامٗا فَنَظَلُّ لَهَا عَٰكِفِينَ
قال له قومه: نعبد أصنامًا فنظلّ مقيمين على عبادتها ملازمين لها.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ هَلۡ يَسۡمَعُونَكُمۡ إِذۡ تَدۡعُونَ
قال لهم إبراهيم: هل تسمع الأصنام دعاءكم حين تدعونهم؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَوۡ يَنفَعُونَكُمۡ أَوۡ يَضُرُّونَ
أو ينفعونكم إن أطعتموهم، أو يضرونكم إن عصيتموهم؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالُواْ بَلۡ وَجَدۡنَآ ءَابَآءَنَا كَذَٰلِكَ يَفۡعَلُونَ
قالوا: لا يسمعوننا إذا دعوناهم، ولا ينفعوننا إن أطعناهم، ولا يضروننا إن عصيناهم، بل الحاصل أنا وجدنا آباءنا يفعلون ذلك، فنحن نقلدهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ أَفَرَءَيۡتُم مَّا كُنتُمۡ تَعۡبُدُونَ
قال إبراهيم: أتأملتم فرأيتم ما كنتم تعبدون من الأصنام من دون الله.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَنتُمۡ وَءَابَآؤُكُمُ ٱلۡأَقۡدَمُونَ
وما كان يعبده آباؤكم الأولون.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَإِنَّهُمۡ عَدُوّٞ لِّيٓ إِلَّا رَبَّ ٱلۡعَٰلَمِينَ
فإنهم كلهم أعداء لي؛ لأنهم باطل إلا الله رب المخلوقات كلها.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
ٱلَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهۡدِينِ
الذي خلقني، فهو يرشدني إلى خيري الدنيا والآخرة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَٱلَّذِي هُوَ يُطۡعِمُنِي وَيَسۡقِينِ
والذي هو وحده يطعمني إذا جعت، ويسقيني إذا عطشت.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِذَا مَرِضۡتُ فَهُوَ يَشۡفِينِ
وإذا مرضت فهو وحده الذي يشفيني من المرض لا شافي لي غيره.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَٱلَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحۡيِينِ
والذي هو وحده يتوفاني إذا انقضى أجلي، ويحييني بعد موتي.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَٱلَّذِيٓ أَطۡمَعُ أَن يَغۡفِرَ لِي خَطِيٓـَٔتِي يَوۡمَ ٱلدِّينِ
والذي أرجوه وحده أن يغفر لي خطيئتي يوم الجزاء.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
رَبِّ هَبۡ لِي حُكۡمٗا وَأَلۡحِقۡنِي بِٱلصَّٰلِحِينَ
قال إبراهيم داعيًا ربه: رب أعطني فقهًا في الدين، وألحقني بالصالحين من الأنبياء قبلي بأن تدخلني الجنة معهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
سوودەکانی ئایەتەکان لەم پەڕەیەدا:
• الله مع عباده المؤمنين بالنصر والتأييد والإنجاء من الشدائد.

• ثبوت صفتي العزة والرحمة لله تعالى.

• خطر التقليد الأعمى.

• أمل المؤمن في ربه عظيم.

وَٱجۡعَل لِّي لِسَانَ صِدۡقٖ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ
واجعل لي ذكرًا جميلًا وثناء حسنًا فيمن يجيء من القرون بعدي.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَٱجۡعَلۡنِي مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ ٱلنَّعِيمِ
واجعلني ممن يرث منازل الجنة التي يتنعم فيها عبادك المؤمنون، وأسكنِّي فيها.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَٱغۡفِرۡ لِأَبِيٓ إِنَّهُۥ كَانَ مِنَ ٱلضَّآلِّينَ
واغفر لأبي؛ إنه كان من الضالين عن الحق بسبب الشرك، دعا إبراهيم لأبيه قبل أن يتبين له أنه من أصحاب الجحيم، فلما تبين له ذلك تبرأ منه ولم يَدْعُ له.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَا تُخۡزِنِي يَوۡمَ يُبۡعَثُونَ
ولا تفضحني بالعذاب يوم يبعث الناس للحساب.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يَوۡمَ لَا يَنفَعُ مَالٞ وَلَا بَنُونَ
يوم لا ينفع فيه مال قد جمعه الإنسان في دنياه، ولا بنون كان ينتصر بهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِلَّا مَنۡ أَتَى ٱللَّهَ بِقَلۡبٖ سَلِيمٖ
إلا من جاء الله بقلب سليم؛ لا شرك فيه ولا نفاق ولا رياء ولا عجب، فإنه ينتفع بماله الذي أنفقه في سبيل الله، وبأبنائه الذين يدعون له.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَأُزۡلِفَتِ ٱلۡجَنَّةُ لِلۡمُتَّقِينَ
وقربت الجنة للمتقين لربهم بامتثال أوامره، واجتناب نواهيه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَبُرِّزَتِ ٱلۡجَحِيمُ لِلۡغَاوِينَ
وأظهرت النار في المحشر للضالين الذين ضلوا عن دين الحق.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَقِيلَ لَهُمۡ أَيۡنَ مَا كُنتُمۡ تَعۡبُدُونَ
وقيل لهم تقريعًا لهم: أين ما كنتم تعبدونه من الأصنام؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
مِن دُونِ ٱللَّهِ هَلۡ يَنصُرُونَكُمۡ أَوۡ يَنتَصِرُونَ
تعبدونهم من دون الله؟ هل ينصرونكم بمنعكم من عذاب الله، أو ينتصرون هم لأنفسهم؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَكُبۡكِبُواْ فِيهَا هُمۡ وَٱلۡغَاوُۥنَ
فَرُمِي بعضهم في الجحيم فوق بعض هم ومن أضلوهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَجُنُودُ إِبۡلِيسَ أَجۡمَعُونَ
وأعوان إبليس من الشياطين كلهم، لا يُسْتَثْنَى منهم أحد.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالُواْ وَهُمۡ فِيهَا يَخۡتَصِمُونَ
قال المشركون الذين كانوا يعبدون غير الله، ويتخذونهم شركاء من دونه، وهم يتخاصمون مع من كانوا يعبدونهم من دونه:
تەفسیرە عەرەبیەکان:
تَٱللَّهِ إِن كُنَّا لَفِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٍ
تالله لقد كنا في ضلال واضح عن الحق.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِذۡ نُسَوِّيكُم بِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ
إذ نجعلكم مثل رب المخلوقات كلها، فنعبدكم كما نعبده.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَآ أَضَلَّنَآ إِلَّا ٱلۡمُجۡرِمُونَ
وما أضلنا عن طريق الحق إلا المجرمون الذين دعونا إلى عبادتهم من دون الله.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَمَا لَنَا مِن شَٰفِعِينَ
فليس لنا شافعون يشفعون لنا عند الله لينجينا من عذابه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٖ
وليس لنا صديق خالص المودة يدافع عنا ويشفع لنا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَلَوۡ أَنَّ لَنَا كَرَّةٗ فَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
فلو أن لنا رجعة إلى الحياة الدنيا فنكون من المؤمنين بالله.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ
إن في ذلك المذكور من قصة إبراهيم عليه السلام، ومصير المكذبين لعبرة للمعتبرين، وما كان معظمهم مؤمنين.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ
وإن ربك - أيها الرسول - لهو العزيز الذي ينتقم من أعدائه، الرحيم بمن تاب منهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
كَذَّبَتۡ قَوۡمُ نُوحٍ ٱلۡمُرۡسَلِينَ
كذبت قوم نوح المرسلين حين كذبوا نوحًا عليه السلام.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِذۡ قَالَ لَهُمۡ أَخُوهُمۡ نُوحٌ أَلَا تَتَّقُونَ
إذ قال لهم أخوهم في النسب نوح: ألا تتقون الله بترك عبادة غيره خوفًا منه؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ
إني لكم رسول أرسلني الله إليكم، أمين لا أزيد على ما أوحاه الله إلي ولا أنقص.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ
فاتقوا الله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، وأطيعوني فيما آمركم به، وفيما أنهاكم عنه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ
وما أطلب منكم ثوابًا على ما أبلغكم من ربي، ليس ثوابي إلا على الله رب المخلوقات لا على غيره.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ
فاتقوا الله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، وأطيعوني فيما آمركم به، وفيما أنهاكم عنه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
۞ قَالُوٓاْ أَنُؤۡمِنُ لَكَ وَٱتَّبَعَكَ ٱلۡأَرۡذَلُونَ
قال له قومه: أنؤمن بك - يا نوح - ونتبع ما جئت به ونعمل والحال أن أتباعك إنما هم السفلة من الناس، فلا يوجد فيهم السادة والأشراف؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
سوودەکانی ئایەتەکان لەم پەڕەیەدا:
• أهمية سلامة القلب من الأمراض كالحسد والرياء والعُجب.

• تعليق المسؤولية عن الضلال على المضلين لا تنفع الضالين.

• التكذيب برسول الله تكذيب بجميع الرسل.

• حُسن التخلص في قصة إبراهيم من الاستطراد في ذكر القيامة ثم الرجوع إلى خاتمة القصة.

قَالَ وَمَا عِلۡمِي بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ
قال لهم نوح عليه السلام: وما علمي بما كان هؤلاء المؤمنون يعملون؟ فلست وكيلًا عليهم أحصي أعمالهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنۡ حِسَابُهُمۡ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّيۖ لَوۡ تَشۡعُرُونَ
ما حسابهم إلا على الله الذي يعلم سرائرهم وعلانياتهم وليس إلي، لو تشعرون لما قلتم ما قلتم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَآ أَنَا۠ بِطَارِدِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
ولست بطارد المؤمنين عن مجلسي استجابة لطلبكم كي تؤمنوا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنۡ أَنَا۠ إِلَّا نَذِيرٞ مُّبِينٞ
ما أنا إلا نذير واضح النذارة أحذركم عذاب الله.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالُواْ لَئِن لَّمۡ تَنتَهِ يَٰنُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡمَرۡجُومِينَ
قال له قومه: لئن لم تَكُفَّ عَمَّا تدعونا إليه لتكونن من المشتومين والمقتولين بالرمي بالحجارة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ رَبِّ إِنَّ قَوۡمِي كَذَّبُونِ
قال نوح داعيًا ربه: رب إن قومي كذبوني، ولم يصدقوني فيما جئت به من عندك.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَٱفۡتَحۡ بَيۡنِي وَبَيۡنَهُمۡ فَتۡحٗا وَنَجِّنِي وَمَن مَّعِيَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
فاحكم بيني وبينهم حكمًا يهلكهم لإصرارهم على الباطل، وأنقذني ومن معي من المؤمنين مما تهلك به الكفار من قومي.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَأَنجَيۡنَٰهُ وَمَن مَّعَهُۥ فِي ٱلۡفُلۡكِ ٱلۡمَشۡحُونِ
فاستجبنا له دعاءه، وأنجيناه ومن معه من المؤمنين في السفينة المملوءة من الناس والحيوان.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
ثُمَّ أَغۡرَقۡنَا بَعۡدُ ٱلۡبَاقِينَ
ثم أغرقنا بعدهم الباقين، وهم قوم نوح.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ
إن في ذلك المذكور من قصة نوح وقومه، ونجاة نوح ومن معه من المؤمنين، وهلاك الكافرين من قومه لعبرة للمعتبرين، وما كان معظمهم مؤمنين.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ
وإن ربك - أيها الرسول - هو العزيز الذي ينتقم من أعدائه، الرحيم بمن تاب منهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
كَذَّبَتۡ عَادٌ ٱلۡمُرۡسَلِينَ
كذبت عاد المرسلين حين كذبوا رسولهم هودًا عليه السلام.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِذۡ قَالَ لَهُمۡ أَخُوهُمۡ هُودٌ أَلَا تَتَّقُونَ
اذكر حين قال لهم أخوهم في النسب هود: ألا تتقون الله بترك عبادة غيره خوفًا منه؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ
إني لكم رسول أرسلني الله إليكم، أمين لا أزيد على ما أمرني الله بتبليغه ولا أنقصه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ
فاتقوا الله؛ بامتثال أوامره، واجتناب نواهيه، وأطيعوني فيما أمرتكم به، وفيما نهيتكم عنه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ
وما أطلب منكم ثوابًا على ما أبلغكم من ربي، ليس ثوابي إلا على الله رب المخلوقات، لا على غيره.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَتَبۡنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ ءَايَةٗ تَعۡبَثُونَ
أتبنون بكل مكان مشرف مرتفع بنيانًا عَلَمًا عبثًا دون فائدة تعود عليكم في دنياكم أو آخرتكم؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمۡ تَخۡلُدُونَ
وتتخذون حصونًا وقصورًا كأنكم تخلدون في هذه الدنيا، ولا تنتقلون عنها؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِذَا بَطَشۡتُم بَطَشۡتُمۡ جَبَّارِينَ
وإذا سطوتم بالقتل أو الضرب سطوتم جبارين من غير رأفة ولا رحمة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ
فاتقوا الله بامتثال أوامره، واجتناب نواهيه، وأطيعوني فيما آمركم به، وفيما أنهاكم عنه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَٱتَّقُواْ ٱلَّذِيٓ أَمَدَّكُم بِمَا تَعۡلَمُونَ
وخافوا من سخط الله الذي أعطاكم من نعمه ما تعلمون.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَمَدَّكُم بِأَنۡعَٰمٖ وَبَنِينَ
أعطاكم أنعامًا، وأعطاكم أولادًا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَجَنَّٰتٖ وَعُيُونٍ
أعطاكم بساتين وعيونًا جارية.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنِّيٓ أَخَافُ عَلَيۡكُمۡ عَذَابَ يَوۡمٍ عَظِيمٖ
إني أخاف عليكم - يا قومي - عذاب يوم عظيم هو يوم القيامة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالُواْ سَوَآءٌ عَلَيۡنَآ أَوَعَظۡتَ أَمۡ لَمۡ تَكُن مِّنَ ٱلۡوَٰعِظِينَ
قال له قومه: يستوي عندنا تذكيرك لنا وعدم تذكيرك، فلن نؤمن بك، ولن نرجع عما نحن عليه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
سوودەکانی ئایەتەکان لەم پەڕەیەدا:
• أفضلية أهل السبق للإيمان حتى لو كانوا فقراء أو ضعفاء.

• إهلاك الظالمين، وإنجاء المؤمنين سُنَّة إلهية.

• خطر الركونِ إلى الدنيا.

• تعنت أهل الباطل، وإصرارهم عليه.

إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا خُلُقُ ٱلۡأَوَّلِينَ
ليس هذا إلا دين الأَوَّلِين وعاداتهم وأخلاقهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَا نَحۡنُ بِمُعَذَّبِينَ
ولسنا بمُعَذبين.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَكَذَّبُوهُ فَأَهۡلَكۡنَٰهُمۡۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ
فاستمروا على تكذيب نبيهم هود عليه السلام، فأهلكناهم بسبب تكذيبهم بالريح العقيم، إن في ذلك الإهلاك لعبرة للمعتبرين، وما كان معظمهم مؤمنين.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ
وإن ربك - أيها الرسول - لهو العزيز الذي ينتقم من أعدائه، الرحيم بمن تاب من عباده.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
كَذَّبَتۡ ثَمُودُ ٱلۡمُرۡسَلِينَ
كذبت ثمود الرسل بتكذيبهم نبيهم صالحًا عليه السلام.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِذۡ قَالَ لَهُمۡ أَخُوهُمۡ صَٰلِحٌ أَلَا تَتَّقُونَ
إذ قال لهم أخوهم في النسب صالح: ألا تتقون الله بترك عبادة غيره خوفًا منه؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ
إني لكم رسول أرسلني الله إليكم، أمين فيما أبلغه عنه لا أزيد عليه ولا أنقص منه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ
فاتقوا الله بامتثال أوامره، واجتناب نواهيه، وأطيعوني فيما أمرتكم به، ونهيتكم عنه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ
وما أطلب منكم ثوابًا على ما أبلغكم من ربي، ليس ثوابي إلا على الله رب المخلوقات، لا على غيره.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَتُتۡرَكُونَ فِي مَا هَٰهُنَآ ءَامِنِينَ
أتطمعون أن تُتْركوا فيما أنتم فيه من الخيرات والنعم آمنين لا تخافون؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فِي جَنَّٰتٖ وَعُيُونٖ
في بساتين وعيون جارية.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَزُرُوعٖ وَنَخۡلٖ طَلۡعُهَا هَضِيمٞ
وزروع ونخل ثمرها لين نضيج.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَتَنۡحِتُونَ مِنَ ٱلۡجِبَالِ بُيُوتٗا فَٰرِهِينَ
وتقطعون الجبال لتصنعوا بيوتًا تسكنونها وأنتم ماهرون بنحتها.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ
فاتقوا الله بامتثال أوامره، واجتناب نواهيه، وأطيعوني فيما أمرتكم به، وفيما نهيتكم عنه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَا تُطِيعُوٓاْ أَمۡرَ ٱلۡمُسۡرِفِينَ
ولا تنقادوا لأمر المسرفين على أنفسهم بارتكاب المعاصي.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
ٱلَّذِينَ يُفۡسِدُونَ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا يُصۡلِحُونَ
الذين يفسدون في الأرض بما ينشرونه من المعاصي، ولا يصلحون أنفسهم بالتزام طاعة الله.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالُوٓاْ إِنَّمَآ أَنتَ مِنَ ٱلۡمُسَحَّرِينَ
قال له قومه: إنما أنت ممن سُحِروا مرارًا حتى غلب السحر على عقولهم فأذهبها.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
مَآ أَنتَ إِلَّا بَشَرٞ مِّثۡلُنَا فَأۡتِ بِـَٔايَةٍ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّٰدِقِينَ
لستَ إلا بشرًا مثلنا فلا مزية لك علينا حتى تكون رسولًا، فأت بعلامة تدل على أنك رسول إن كنت صادقًا فيما تدّعيه من أنك رسول.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ هَٰذِهِۦ نَاقَةٞ لَّهَا شِرۡبٞ وَلَكُمۡ شِرۡبُ يَوۡمٖ مَّعۡلُومٖ
قال لهم صالح - وقد أعطاه الله علامة، وهي ناقة أخرجها الله من الصخرة -: هذه ناقة تُرى وتُلمس، لها نصيب من الماء، ولكم نصيب معلوم، لا تشرب في اليوم الذي هو نصيبكم، ولا تشربون أنتم في اليوم الذي هو نصيبها.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوٓءٖ فَيَأۡخُذَكُمۡ عَذَابُ يَوۡمٍ عَظِيمٖ
ولا تمسوها بما يسوؤها من عَقْرٍ أو ضربٍ، فَيَنَالَكُم بسبب ذلك عذاب من الله يهلككم به في يوم عظيم لما فيه من البلاء النازل عليكم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَعَقَرُوهَا فَأَصۡبَحُواْ نَٰدِمِينَ
فاتفقوا على عَقْرها، فَعَقَرها أشقاهم، فأصبحوا نادمين على ما أقدموا عليه لمَّا علموا أن العذاب نازل بهم لا محالة، لكن الندم عند معاينة العذاب لا ينفع.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَأَخَذَهُمُ ٱلۡعَذَابُۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ
فأخذهم العذاب الذي أُوعِدوا به وهو الزلزلة والصيحة، إن في ذلك المذكور من قصة صالح وقومه لعبرة للمعتبرين، وما كان معظمهم مؤمنين.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ
وإن ربك - أيها الرسول - لهو العزيز الذي ينتقم من أعدائه، الرحيم بمن تاب من عباده.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
سوودەکانی ئایەتەکان لەم پەڕەیەدا:
• توالي النعم مع الكفر استدراج للهلاك.

• التذكير بالنعم يُرتجى منه الإيمان والعودة إلى الله من العبد.

• المعاصي هي سبب الفساد في الأرض.

كَذَّبَتۡ قَوۡمُ لُوطٍ ٱلۡمُرۡسَلِينَ
كذبت قوم لوط المرسلين لتكذيبهم نبيهم لوطًا عليه السلام.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِذۡ قَالَ لَهُمۡ أَخُوهُمۡ لُوطٌ أَلَا تَتَّقُونَ
إذ قال لهم أخوهم في النسب لوط: ألا تتقون الله بترك الشرك به خوفًا منه؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ
إني لكم رسول أرسلني الله إليكم، أمين فيما أبلغه عنه، لا أزيد عليه ولا أنقص.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ
فاتقوا الله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، وأطيعوني فيما آمركم به، وفيما أنهاكم عنه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ
وما أطلب منكم ثوابًا على ما أبلغكم من ربي، ليس ثوابي إلا على الله رب المخلوقات، لا على غيره.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَتَأۡتُونَ ٱلذُّكۡرَانَ مِنَ ٱلۡعَٰلَمِينَ
أتأتون الذكور من الناس في أدبارهم؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمۡ رَبُّكُم مِّنۡ أَزۡوَٰجِكُمۚ بَلۡ أَنتُمۡ قَوۡمٌ عَادُونَ
وتتركون إتيان ما خلقه الله لتقضوا شهواتكم منه من فروج زوجاتكم؟! بل أنتم متجاوزون لحدود الله بهذا الشذوذ المنكر.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالُواْ لَئِن لَّمۡ تَنتَهِ يَٰلُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡمُخۡرَجِينَ
قال له قومه: لئن لم تكفّ يا لوط عن نهينا عن هذا الفعل وإنكاره علينا لتكونن أنت ومن معك من المُخْرَجين من قريتنا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ إِنِّي لِعَمَلِكُم مِّنَ ٱلۡقَالِينَ
قال لهم لوط: إني لعملكم هذا الذي تعملونه لمن الكارهين المبغضين.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
رَبِّ نَجِّنِي وَأَهۡلِي مِمَّا يَعۡمَلُونَ
قال داعيًا ربه: رب نجّني ونجّ أهلي مما سيصيب هؤلاء من العذاب بسبب ما يفعلونه من المنكر.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَنَجَّيۡنَٰهُ وَأَهۡلَهُۥٓ أَجۡمَعِينَ
فأجبنا دعاءه فنجيناه وأهله كلهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِلَّا عَجُوزٗا فِي ٱلۡغَٰبِرِينَ
إلا زوجته فقد كانت كافرة، فكانت من الذاهبين الهالكين.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
ثُمَّ دَمَّرۡنَا ٱلۡأٓخَرِينَ
ثم بعدما خرج لوط وأهله من قرية (سَدُوم) أهلكنا قومه الباقين بعده أشدّ إهلاك.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَأَمۡطَرۡنَا عَلَيۡهِم مَّطَرٗاۖ فَسَآءَ مَطَرُ ٱلۡمُنذَرِينَ
وأنزلنا عليهم حجارة من السماء مثل إنزال المطر، فقبح مطر هؤلاء الذين كان ينذرهم لوط ويحذرهم من عذاب الله إن هم استمرّوا على ما هم عليه من ارتكاب المنكر.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ
إن في ذلك المذكور من العذاب النازل على قوم لوط بسبب فعل الفاحشة، لعبرة للمعتبرين، وما كان معظمهم مؤمنين.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ
وإن ربك - أيها الرسول - لهو العزيز الذي ينتقم من أعدائه، الرحيم بمن تاب من عباده.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
كَذَّبَ أَصۡحَٰبُ لۡـَٔيۡكَةِ ٱلۡمُرۡسَلِينَ
كذب أصحاب القرية ذات الشجر الملتف المرسلين حين كذبوا نبيهم شعيبًا عليه السلام.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِذۡ قَالَ لَهُمۡ شُعَيۡبٌ أَلَا تَتَّقُونَ
إذ قال لهم نبيهم شعيب: ألا تتقون الله بترك الشرك به خوفًا منه؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ
إني لكم رسول أرسلني الله إليكم، أمين فيما أبلغه عنه، لا أزيد على ما أمرني بتبليغه ولا أنقص.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ
فاتقوا الله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، وأطيعوني فيما أمرتكم به، وفيما نهيتكم عنه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ
وما أطلب منكم ثوابًا على ما أبلغكم من ربي، ليس ثوابي إلا على الله رب المخلوقات، لا على غيره.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
۞ أَوۡفُواْ ٱلۡكَيۡلَ وَلَا تَكُونُواْ مِنَ ٱلۡمُخۡسِرِينَ
أتموا للناس الكيل عندما تبيعونهم، ولا تكونوا ممن ينقص الكيل إذا باع للناس.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَزِنُواْ بِٱلۡقِسۡطَاسِ ٱلۡمُسۡتَقِيمِ
وزنوا إذا وزنتم لغيركم بالميزان المستقيم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَا تَبۡخَسُواْ ٱلنَّاسَ أَشۡيَآءَهُمۡ وَلَا تَعۡثَوۡاْ فِي ٱلۡأَرۡضِ مُفۡسِدِينَ
ولا تنقصوا الناس حقوقهم، ولا تكثروا في الأرض الفساد بارتكاب المعاصي.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
سوودەکانی ئایەتەکان لەم پەڕەیەدا:
• اللواط شذوذ عن الفطرة ومنكر عظيم.

• من الابتلاء للداعية أن يكون أهل بيته من أصحاب الكفر أو المعاصي.

• العلاقات الأرضية ما لم يصحبها الإيمان، لا تنفع صاحبها إذا نزل العذاب.

• وجوب وفاء الكيل وحرمة التَّطْفِيف.

وَٱتَّقُواْ ٱلَّذِي خَلَقَكُمۡ وَٱلۡجِبِلَّةَ ٱلۡأَوَّلِينَ
واتقوا الذي خلقكم، وخلق الأمم السابقة بالخوف منه أن ينزل بكم عقابه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالُوٓاْ إِنَّمَآ أَنتَ مِنَ ٱلۡمُسَحَّرِينَ
قال قوم شعيب لشعيب: إنما أنت من الذين أصابهم السحر مرارًا حتى غلب السحر على عقلك، فَغَيَّبه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَآ أَنتَ إِلَّا بَشَرٞ مِّثۡلُنَا وَإِن نَّظُنُّكَ لَمِنَ ٱلۡكَٰذِبِينَ
ولست إلا بشرًا مثلنا فلا مزية لك علينا، فكيف تكون رسولًا؟ ولا نظنك إلا كاذبًا فيما تدّعيه من أنك رسول.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَأَسۡقِطۡ عَلَيۡنَا كِسَفٗا مِّنَ ٱلسَّمَآءِ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّٰدِقِينَ
فأسقط علينا قطعًا من السماء إن كنت صادقًا فيما تدّعيه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
قَالَ رَبِّيٓ أَعۡلَمُ بِمَا تَعۡمَلُونَ
قال لهم شعيب: ربي أعلم بما تعملون من الشرك والمعاصي لا يخفى عليه من أعمالكم شيء.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمۡ عَذَابُ يَوۡمِ ٱلظُّلَّةِۚ إِنَّهُۥ كَانَ عَذَابَ يَوۡمٍ عَظِيمٍ
فاستمرّوا على تكذيبه، فأصابهم عذاب عظيم حيث أظلتهم سحابة بعد يوم شديد الحر، فأمطرت عليهم نارًا فأحرقتهم، إن يوم إهلاكهم كان يومًا عظيم الهول.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ
إن في ذلك المذكور من إهلاك قوم شعيب لعبرة للمعتبرين، وما كان معظمهم مؤمنين.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ
وإن ربك - أيها الرسول - لهو العزيز الذي ينتقم من أعدائه، الرحيم بمن تاب من عباده.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِنَّهُۥ لَتَنزِيلُ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ
وإن هذا القرآن المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم منزل من رب المخلوقات.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
نَزَلَ بِهِ ٱلرُّوحُ ٱلۡأَمِينُ
نزل به جبريل الأمين عليه السلام.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
عَلَىٰ قَلۡبِكَ لِتَكُونَ مِنَ ٱلۡمُنذِرِينَ
نزل به على قلبك - أيها الرسول- لتكون من الرسل الذين ينذرون الناس، ويخوفونهم من عذاب الله.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
بِلِسَانٍ عَرَبِيّٖ مُّبِينٖ
نزل به بلسان عربي واضح.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِنَّهُۥ لَفِي زُبُرِ ٱلۡأَوَّلِينَ
وإن هذا القرآن لمذكور في كتب الأولين، فقد بشرت به الكتب السماوية السابقة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَوَلَمۡ يَكُن لَّهُمۡ ءَايَةً أَن يَعۡلَمَهُۥ عُلَمَٰٓؤُاْ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ
أولم يكن لهؤلاء المكذبين بك علامة على صدقك أن يعلم حقيقة ما نزل عليك علماء بني إسرائيل، مثل عبدالله بن سلام.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَوۡ نَزَّلۡنَٰهُ عَلَىٰ بَعۡضِ ٱلۡأَعۡجَمِينَ
ولو نزلنا هذا القرآن على بعض الأعاجم الذين لا يتكلمون باللسان العربي.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَقَرَأَهُۥ عَلَيۡهِم مَّا كَانُواْ بِهِۦ مُؤۡمِنِينَ
فقرأه عليهم ما صاروا به مؤمنين؛ لأنهم سيقولون: لا نفهمه، فليحمدوا الله أن نزل بلغتهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
كَذَٰلِكَ سَلَكۡنَٰهُ فِي قُلُوبِ ٱلۡمُجۡرِمِينَ
كذلك أدخلنا التكذيب والكفر في قلوب المجرمين.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
لَا يُؤۡمِنُونَ بِهِۦ حَتَّىٰ يَرَوُاْ ٱلۡعَذَابَ ٱلۡأَلِيمَ
لا يتغيرون عما هم عليه من الكفر ولا يؤمنون حتى يروا العذاب الموجع.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَيَأۡتِيَهُم بَغۡتَةٗ وَهُمۡ لَا يَشۡعُرُونَ
فيأتيهم هذا العذاب فجأة، وهم لا يعلمون بمجيئه حتى يباغتهم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَيَقُولُواْ هَلۡ نَحۡنُ مُنظَرُونَ
فيقولوا حين ينزل بهم العذاب بغتة من شدة الحسرة: هل نحن مُمْهَلون فنتوب إلى الله؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَفَبِعَذَابِنَا يَسۡتَعۡجِلُونَ
أفبعذابنا يستعجل هؤلاء الكفار قائلين: لن نؤمن لك حتى تُسْقِط السماء كما زعمت علينا كسفًا؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَفَرَءَيۡتَ إِن مَّتَّعۡنَٰهُمۡ سِنِينَ
فأخبرني - أيها الرسول - إن متعنا هؤلاء الكافرين المعرضين عن الإيمان بما جئت به، بالنعم زمنًا ممتدًّا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
ثُمَّ جَآءَهُم مَّا كَانُواْ يُوعَدُونَ
ثم جاءهم بعد ذلك الزمن الذي نالوا فيه تلك النعم ما كانوا يوعدون به من العذاب.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
سوودەکانی ئایەتەکان لەم پەڕەیەدا:
• كلما تعمَّق المسلم في اللغة العربية، كان أقدر على فهم القرآن.

• الاحتجاج على المشركين بما عند المُنْصِفين من أهل الكتاب من الإقرار بأن القرآن من عند الله.

• ما يناله الكفار من نعم الدنيا استدراج لا كرامة.

مَآ أَغۡنَىٰ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يُمَتَّعُونَ
ماذا ينفعهم ما كانوا عليه من نعم في الدنيا؟! فقد انقطعت تلك النعم، ولم تُجْد شيئًا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَآ أَهۡلَكۡنَا مِن قَرۡيَةٍ إِلَّا لَهَا مُنذِرُونَ
وما أهلكنا من أمة من الأمم إلا بعد الإعذار إليها بإرسال الرسل وإنزال الكتب.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
ذِكۡرَىٰ وَمَا كُنَّا ظَٰلِمِينَ
عظة وتذكيرًا لهم، وما كنا ظالمين بتعذيبهم بعد الإعذار إليهم بإرسال الرسل وإنزال الكتب.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَا تَنَزَّلَتۡ بِهِ ٱلشَّيَٰطِينُ
وما تنزلت الشياطين بهذا القرآن على قلب الرسول صلى الله عليه وسلم .
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَا يَنۢبَغِي لَهُمۡ وَمَا يَسۡتَطِيعُونَ
وما يصح أن يتنزلوا به على قلبه، وما يستطيعون ذلك.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّهُمۡ عَنِ ٱلسَّمۡعِ لَمَعۡزُولُونَ
ما يستطيعونه لأنهم معزولون عن مكانه من السماء، فكيف يصلون إليه، ويتنزلون به؟!
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَلَا تَدۡعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَ فَتَكُونَ مِنَ ٱلۡمُعَذَّبِينَ
فلا تعبد مع الله معبودًا آخر تشركه معه، فتكون بسبب ذلك من المعذبين.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَأَنذِرۡ عَشِيرَتَكَ ٱلۡأَقۡرَبِينَ
وأنذر - أيها الرسول - الأقرب فالأقرب من قومك حتى لا يصيبهم عذاب الله إن بقوا على الشرك.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَٱخۡفِضۡ جَنَاحَكَ لِمَنِ ٱتَّبَعَكَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
وأَلِنْ جانبك فعلًا وقولًا لمن اتبعك من المؤمنين رحمة بهم ورفقًا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَإِنۡ عَصَوۡكَ فَقُلۡ إِنِّي بَرِيٓءٞ مِّمَّا تَعۡمَلُونَ
فإن عصوك، ولم يستجيبوا لما أمرتهم به من توحيد الله وطاعته، فقل لهم: إني بريء مما تعملون من الشرك والمعاصي.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱلۡعَزِيزِ ٱلرَّحِيمِ
واعتمد في أمورك كلها على العزيز الذي ينتقم من أعدائه، الرحيم بمن أناب منهم إليه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
ٱلَّذِي يَرَىٰكَ حِينَ تَقُومُ
الذي يراك سبحانه حين تقوم إلى الصلاة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَتَقَلُّبَكَ فِي ٱلسَّٰجِدِينَ
ويرى سبحانه تقلبك من حال إلى حال في المصلين، لا يخفى عليه شيء مما تقوم به، ولا مما يقوم به غيرك.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ
إنه هو السميع لما تتلوه من قرآن وذكر في صلاتك، العليم بنيتك.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
هَلۡ أُنَبِّئُكُمۡ عَلَىٰ مَن تَنَزَّلُ ٱلشَّيَٰطِينُ
هل أخبركم على من تتنزل الشياطين الذين زعمتم أنهم تنزلوا بهذا القرآن؟
تەفسیرە عەرەبیەکان:
تَنَزَّلُ عَلَىٰ كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٖ
تتنزل الشياطين على كل كذاب كثير الإثم والمعصية من الكهان.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
يُلۡقُونَ ٱلسَّمۡعَ وَأَكۡثَرُهُمۡ كَٰذِبُونَ
يسترق الشياطين السمع من الملإ الأعلى، فيلقونه إلى أوليائهم من الكهان، وأكثر الكهان كاذبون، إن صدقوا في كلمة كذبوا معها مئة كذبة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَٱلشُّعَرَآءُ يَتَّبِعُهُمُ ٱلۡغَاوُۥنَ
والشعراء الذين زعمتم أن محمدًا صلى الله عليه وسلم منهم يتبعهم المنحرفون عن طريق الهدى والاستقامة، فيروون ما يقولونه من شعر.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
أَلَمۡ تَرَ أَنَّهُمۡ فِي كُلِّ وَادٖ يَهِيمُونَ
ألم تر - أيها الرسول - أن من مظاهر غوايتهم أنهم تائهون في كل واد يمضون في المدح تارة، وفي الذم تارة، وفي غيرهما تارات.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَأَنَّهُمۡ يَقُولُونَ مَا لَا يَفۡعَلُونَ
وأنهم يكذبون، فيقولون: فعلنا كذا، ولم يفعلوه.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ وَذَكَرُواْ ٱللَّهَ كَثِيرٗا وَٱنتَصَرُواْ مِنۢ بَعۡدِ مَا ظُلِمُواْۗ وَسَيَعۡلَمُ ٱلَّذِينَ ظَلَمُوٓاْ أَيَّ مُنقَلَبٖ يَنقَلِبُونَ
إلا الذين آمنوا من الشعراء وعملوا الأعمال الصالحات، وذكروا الله ذكرًا كثيرًا، وانتصروا من أعداء الله بعدما ظلموهم مثل حسان بن ثابت رضي الله عنه، وسيعلم الذين ظلموا بالشرك بالله والاعتداء على عباده أي مرجع يرجعون إليه، فسيرجعون إلى موقف عظيم، وحساب دقيق.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
سوودەکانی ئایەتەکان لەم پەڕەیەدا:
• إثبات العدل لله، ونفي الظلم عنه.

• تنزيه القرآن عن قرب الشياطين منه.

• أهمية اللين والرفق للدعاة إلى الله.

• الشعر حَسَنُهُ حَسَن، وقبيحه قبيح.

 
سوره‌تی: سورەتی الشعراء
پێڕستی سوره‌ته‌كان ژمارەی پەڕە
 
زمانی عەرەبی - المختصر في تفسير القرآن الكريم - پێڕستی وه‌رگێڕاوه‌كان

پوختەی تەفسیری قورئانی پیرۆز بە زمانی عەرەبی، لە لایەن ناوەندی تەفسیر بۆ خوێندنەوە قورئانیەکان.

داخستن