زمانی عەرەبی - التفسير الميسر * - پێڕستی وه‌رگێڕاوه‌كان


سوره‌تی: سورەتی اللیل   ئایه‌تی:

الليل

وَٱلَّيۡلِ إِذَا يَغۡشَىٰ
أقسم الله سبحانه بالليل عندما يغطي بظلامه الأرض وما عليها، وبالنهار إذا انكشف عن ظلام الليل بضيائه، وبخلق الزوجين: الذكر والأنثى. إن عملكم لمختلف بين عامل للدنيا وعامل للآخرة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَٱلنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّىٰ
أقسم الله سبحانه بالليل عندما يغطي بظلامه الأرض وما عليها، وبالنهار إذا انكشف عن ظلام الليل بضيائه، وبخلق الزوجين: الذكر والأنثى. إن عملكم لمختلف بين عامل للدنيا وعامل للآخرة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَا خَلَقَ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰٓ
أقسم الله سبحانه بالليل عندما يغطي بظلامه الأرض وما عليها، وبالنهار إذا انكشف عن ظلام الليل بضيائه، وبخلق الزوجين: الذكر والأنثى. إن عملكم لمختلف بين عامل للدنيا وعامل للآخرة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّ سَعۡيَكُمۡ لَشَتَّىٰ
أقسم الله سبحانه بالليل عندما يغطي بظلامه الأرض وما عليها، وبالنهار إذا انكشف عن ظلام الليل بضيائه، وبخلق الزوجين: الذكر والأنثى. إن عملكم لمختلف بين عامل للدنيا وعامل للآخرة.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَأَمَّا مَنۡ أَعۡطَىٰ وَٱتَّقَىٰ
فأمَّا من بذل من ماله واتقى الله في ذلك، وصدَّق بـ «لا إله إلا الله» وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء، فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير والصلاح ونيسِّر له أموره.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَصَدَّقَ بِٱلۡحُسۡنَىٰ
فأمَّا من بذل من ماله واتقى الله في ذلك، وصدَّق بـ"لا إله إلا الله" وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء، فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير والصلاح ونيسِّر له أموره.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلۡيُسۡرَىٰ
فأمَّا من بذل من ماله واتقى الله في ذلك، وصدَّق بـ"لا إله إلا الله" وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء، فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير والصلاح ونيسِّر له أموره.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَأَمَّا مَنۢ بَخِلَ وَٱسۡتَغۡنَىٰ
وأما مَن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه، وكذَّب بـ «لا إله إلا الله» وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَكَذَّبَ بِٱلۡحُسۡنَىٰ
وأما مَن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه، وكذَّب بـ"لا إله إلا الله" وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء، فسنُيَسِّر له أسباب الشقاء، ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلۡعُسۡرَىٰ
فسنُيَسِّر له أسباب الشقاء، ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَا يُغۡنِي عَنۡهُ مَالُهُۥٓ إِذَا تَرَدَّىٰٓ
وأما مَن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه، وكذَّب بـ"لا إله إلا الله" وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء، فسنُيَسِّر له أسباب الشقاء، ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِنَّ عَلَيۡنَا لَلۡهُدَىٰ
إن علينا بفضلنا وحكمتنا أن نبيِّن طريق الهدى الموصل إلى الله وجنته من طريق الضلال، وإن لنا ملك الحياة الآخرة والحياة الدنيا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَإِنَّ لَنَا لَلۡأٓخِرَةَ وَٱلۡأُولَىٰ
إن علينا بفضلنا وحكمتنا أن نبيِّن طريق الهدى الموصل إلى الله وجنته من طريق الضلال، وإن لنا ملك الحياة الآخرة والحياة الدنيا.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
فَأَنذَرۡتُكُمۡ نَارٗا تَلَظَّىٰ
فحذَّرتكم -أيها الناس- وخوَّفتكم نارًا تتوهج، وهي نار جهنم.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
لَا يَصۡلَىٰهَآ إِلَّا ٱلۡأَشۡقَى
لا يدخلها إلا مَن كان شديد الشقاء، الذي كذَّب نبي الله محمدًا صلى الله عليه وسلم، وأعرض عن الإيمان بالله ورسوله، وطاعتهما.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
ٱلَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ
لا يدخلها إلا مَن كان شديد الشقاء، الذي كذَّب نبي الله محمدًا صلى الله عليه وسلم، وأعرض عن الإيمان بالله ورسوله، وطاعتهما.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَسَيُجَنَّبُهَا ٱلۡأَتۡقَى
وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
ٱلَّذِي يُؤۡتِي مَالَهُۥ يَتَزَكَّىٰ
وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُۥ مِن نِّعۡمَةٖ تُجۡزَىٰٓ
وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ وَجۡهِ رَبِّهِ ٱلۡأَعۡلَىٰ
وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
وَلَسَوۡفَ يَرۡضَىٰ
وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
تەفسیرە عەرەبیەکان:
 
سوره‌تی: سورەتی اللیل
پێڕستی سوره‌ته‌كان ژمارەی پەڕە
 
زمانی عەرەبی - التفسير الميسر - پێڕستی وه‌رگێڕاوه‌كان

التفسير الميسر بە زمانی عەرەبی - بڵاوکراوەتەوە لە لایەن کۆمەڵگەی شا فەهد بۆ چاپکردنی قورئانی پیرۆز - مەدینە.

داخستن