ߞߘߐ ߟߎ߬ ߘߟߊߡߌ߬ߘߊ߬ߟߌ ߝߐߘߊ ߘߏ߫ ߛߎ ߝߐߘߊ - ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߞߘߐߦߌߘߊ߫ ߟߊߣߐ߰ߦߊ߬ߣߍ߲ - ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߔߘߋߞߎ

الليل

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 1

وَٱلَّيۡلِ إِذَا يَغۡشَىٰ

أقسم الله سبحانه بالليل عندما يغطي بظلامه الأرض وما عليها، وبالنهار إذا انكشف عن ظلام الليل بضيائه، وبخلق الزوجين: الذكر والأنثى. إن عملكم لمختلف بين عامل للدنيا وعامل للآخرة.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 2

وَٱلنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّىٰ

أقسم الله سبحانه بالليل عندما يغطي بظلامه الأرض وما عليها، وبالنهار إذا انكشف عن ظلام الليل بضيائه، وبخلق الزوجين: الذكر والأنثى. إن عملكم لمختلف بين عامل للدنيا وعامل للآخرة.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 3

وَمَا خَلَقَ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰٓ

أقسم الله سبحانه بالليل عندما يغطي بظلامه الأرض وما عليها، وبالنهار إذا انكشف عن ظلام الليل بضيائه، وبخلق الزوجين: الذكر والأنثى. إن عملكم لمختلف بين عامل للدنيا وعامل للآخرة.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 4

إِنَّ سَعۡيَكُمۡ لَشَتَّىٰ

أقسم الله سبحانه بالليل عندما يغطي بظلامه الأرض وما عليها، وبالنهار إذا انكشف عن ظلام الليل بضيائه، وبخلق الزوجين: الذكر والأنثى. إن عملكم لمختلف بين عامل للدنيا وعامل للآخرة.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 5

فَأَمَّا مَنۡ أَعۡطَىٰ وَٱتَّقَىٰ

فأمَّا من بذل من ماله واتقى الله في ذلك، وصدَّق بـ «لا إله إلا الله» وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء، فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير والصلاح ونيسِّر له أموره.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 6

وَصَدَّقَ بِٱلۡحُسۡنَىٰ

فأمَّا من بذل من ماله واتقى الله في ذلك، وصدَّق بـ"لا إله إلا الله" وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء، فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير والصلاح ونيسِّر له أموره.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 7

فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلۡيُسۡرَىٰ

فأمَّا من بذل من ماله واتقى الله في ذلك، وصدَّق بـ"لا إله إلا الله" وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء، فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير والصلاح ونيسِّر له أموره.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 8

وَأَمَّا مَنۢ بَخِلَ وَٱسۡتَغۡنَىٰ

وأما مَن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه، وكذَّب بـ «لا إله إلا الله» وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 9

وَكَذَّبَ بِٱلۡحُسۡنَىٰ

وأما مَن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه، وكذَّب بـ"لا إله إلا الله" وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء، فسنُيَسِّر له أسباب الشقاء، ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 10

فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلۡعُسۡرَىٰ

فسنُيَسِّر له أسباب الشقاء، ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 11

وَمَا يُغۡنِي عَنۡهُ مَالُهُۥٓ إِذَا تَرَدَّىٰٓ

وأما مَن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه، وكذَّب بـ"لا إله إلا الله" وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء، فسنُيَسِّر له أسباب الشقاء، ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 12

إِنَّ عَلَيۡنَا لَلۡهُدَىٰ

إن علينا بفضلنا وحكمتنا أن نبيِّن طريق الهدى الموصل إلى الله وجنته من طريق الضلال، وإن لنا ملك الحياة الآخرة والحياة الدنيا.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 13

وَإِنَّ لَنَا لَلۡأٓخِرَةَ وَٱلۡأُولَىٰ

إن علينا بفضلنا وحكمتنا أن نبيِّن طريق الهدى الموصل إلى الله وجنته من طريق الضلال، وإن لنا ملك الحياة الآخرة والحياة الدنيا.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 14

فَأَنذَرۡتُكُمۡ نَارٗا تَلَظَّىٰ

فحذَّرتكم -أيها الناس- وخوَّفتكم نارًا تتوهج، وهي نار جهنم.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 15

لَا يَصۡلَىٰهَآ إِلَّا ٱلۡأَشۡقَى

لا يدخلها إلا مَن كان شديد الشقاء، الذي كذَّب نبي الله محمدًا صلى الله عليه وسلم، وأعرض عن الإيمان بالله ورسوله، وطاعتهما.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 16

ٱلَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ

لا يدخلها إلا مَن كان شديد الشقاء، الذي كذَّب نبي الله محمدًا صلى الله عليه وسلم، وأعرض عن الإيمان بالله ورسوله، وطاعتهما.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 17

وَسَيُجَنَّبُهَا ٱلۡأَتۡقَى

وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 18

ٱلَّذِي يُؤۡتِي مَالَهُۥ يَتَزَكَّىٰ

وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 19

وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُۥ مِن نِّعۡمَةٖ تُجۡزَىٰٓ

وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 20

إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ وَجۡهِ رَبِّهِ ٱلۡأَعۡلَىٰ

وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 21

وَلَسَوۡفَ يَرۡضَىٰ

وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.