പരിഭാഷ അദ്ധ്യായം സൂറത്ത് ത്വാഹാ - ഖുർആനിലെ പദങ്ങളുടെ ആശയം (അറബി ഭാഷയിൽ) - വിശുദ്ധ ഖുർആൻ വിജ്ഞാനകോശം

طه

ആയത്ത്: 1

طه

ആയത്ത്: 2

مَآ أَنزَلۡنَا عَلَيۡكَ ٱلۡقُرۡءَانَ لِتَشۡقَىٰٓ

ആയത്ത്: 3

إِلَّا تَذۡكِرَةٗ لِّمَن يَخۡشَىٰ

ആയത്ത്: 4

تَنزِيلٗا مِّمَّنۡ خَلَقَ ٱلۡأَرۡضَ وَٱلسَّمَٰوَٰتِ ٱلۡعُلَى

ആയത്ത്: 5

ٱلرَّحۡمَٰنُ عَلَى ٱلۡعَرۡشِ ٱسۡتَوَىٰ

اسْتَوَى: ارْتَفَعَ، وَعَلَا عَلى الْعَرْشِ، اسْتِوَاءً يَلِيقُ بِجَلَالِهِ وَعَظَمَتِهِ.

ആയത്ത്: 6

لَهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَا وَمَا تَحۡتَ ٱلثَّرَىٰ

الثَّرَى: التُّرَابِ النَّدِيِّ؛ وَالمُرَادُ: الأَرَضُونَ السَّبْعُ؛ لِأَنَّهَا تَحْتَهُ.

ആയത്ത്: 7

وَإِن تَجۡهَرۡ بِٱلۡقَوۡلِ فَإِنَّهُۥ يَعۡلَمُ ٱلسِّرَّ وَأَخۡفَى

ആയത്ത്: 8

ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ لَهُ ٱلۡأَسۡمَآءُ ٱلۡحُسۡنَىٰ

ആയത്ത്: 9

وَهَلۡ أَتَىٰكَ حَدِيثُ مُوسَىٰٓ

ആയത്ത്: 10

إِذۡ رَءَا نَارٗا فَقَالَ لِأَهۡلِهِ ٱمۡكُثُوٓاْ إِنِّيٓ ءَانَسۡتُ نَارٗا لَّعَلِّيٓ ءَاتِيكُم مِّنۡهَا بِقَبَسٍ أَوۡ أَجِدُ عَلَى ٱلنَّارِ هُدٗى

آنَسْتُ: أَبْصَرْتُ.
بِقَبَسٍ: بِشُعْلَةٍ تَسْتَدْفِئُونَ بِهَا.
هُدًى: هَادِيًا يَدُلُّنَا الطَّرِيقَ.

ആയത്ത്: 11

فَلَمَّآ أَتَىٰهَا نُودِيَ يَٰمُوسَىٰٓ

ആയത്ത്: 12

إِنِّيٓ أَنَا۠ رَبُّكَ فَٱخۡلَعۡ نَعۡلَيۡكَ إِنَّكَ بِٱلۡوَادِ ٱلۡمُقَدَّسِ طُوٗى

الْمُقَدَّسِ: المُبَارَكِ المُطَهَّرِ.

ആയത്ത്: 13

وَأَنَا ٱخۡتَرۡتُكَ فَٱسۡتَمِعۡ لِمَا يُوحَىٰٓ

ആയത്ത്: 14

إِنَّنِيٓ أَنَا ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّآ أَنَا۠ فَٱعۡبُدۡنِي وَأَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ لِذِكۡرِيٓ

لِذِكْرِي: لِتَذْكُرَنِي فِيهَا.

ആയത്ത്: 15

إِنَّ ٱلسَّاعَةَ ءَاتِيَةٌ أَكَادُ أُخۡفِيهَا لِتُجۡزَىٰ كُلُّ نَفۡسِۭ بِمَا تَسۡعَىٰ

أَكَادُ أُخْفِيهَا: أَقْرُبُ أَنْ أَسْتُرَهَا مِنْ نَفْسِي.

ആയത്ത്: 16

فَلَا يَصُدَّنَّكَ عَنۡهَا مَن لَّا يُؤۡمِنُ بِهَا وَٱتَّبَعَ هَوَىٰهُ فَتَرۡدَىٰ

فَتَرْدَى: فَتَهْلِكَ.

ആയത്ത്: 17

وَمَا تِلۡكَ بِيَمِينِكَ يَٰمُوسَىٰ

ആയത്ത്: 18

قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّؤُاْ عَلَيۡهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَىٰ غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَـَٔارِبُ أُخۡرَىٰ

أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا: أَعْتَمِدُ عَلَيْهَا فِي المَشْيِ.
وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي: أَهُزُّ بِهَا الشَّجَرَ؛ لِتَرْعَى غَنَمِي مَا يَتَسَاقَطُ مِنْ وَرَقِهِ.
مَآرِبُ: مَنَافِعُ، وَحَاجَاتٌ.

ആയത്ത്: 19

قَالَ أَلۡقِهَا يَٰمُوسَىٰ

ആയത്ത്: 20

فَأَلۡقَىٰهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٞ تَسۡعَىٰ

تَسْعَى: تَمْشِي بِسُرْعَةٍ وَخِفَّةٍ.

ആയത്ത്: 21

قَالَ خُذۡهَا وَلَا تَخَفۡۖ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا ٱلۡأُولَىٰ

سِيرَتَهَا: حَالَتَهَا.

ആയത്ത്: 22

وَٱضۡمُمۡ يَدَكَ إِلَىٰ جَنَاحِكَ تَخۡرُجۡ بَيۡضَآءَ مِنۡ غَيۡرِ سُوٓءٍ ءَايَةً أُخۡرَىٰ

جَنَاحِكَ: جَنْبِكَ تَحْتَ العَضُدِ.
سُوءٍ: بَرَصٍ.

ആയത്ത്: 23

لِنُرِيَكَ مِنۡ ءَايَٰتِنَا ٱلۡكُبۡرَى

ആയത്ത്: 24

ٱذۡهَبۡ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ إِنَّهُۥ طَغَىٰ

ആയത്ത്: 25

قَالَ رَبِّ ٱشۡرَحۡ لِي صَدۡرِي

ആയത്ത്: 26

وَيَسِّرۡ لِيٓ أَمۡرِي

ആയത്ത്: 27

وَٱحۡلُلۡ عُقۡدَةٗ مِّن لِّسَانِي

وَاحْلُلْ عُقْدَةً: أَطْلِقْ لِسَانِي بِفَصِيحِ المَنْطِقِ.

ആയത്ത്: 28

يَفۡقَهُواْ قَوۡلِي

ആയത്ത്: 29

وَٱجۡعَل لِّي وَزِيرٗا مِّنۡ أَهۡلِي

ആയത്ത്: 30

هَٰرُونَ أَخِي

ആയത്ത്: 31

ٱشۡدُدۡ بِهِۦٓ أَزۡرِي

اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي: قَوِّنِي بِهِ، وَشُدَّ بِهِ ظَهْرِي.

ആയത്ത്: 32

وَأَشۡرِكۡهُ فِيٓ أَمۡرِي

أَمْرِي: النُّبُوَّةِ.

ആയത്ത്: 33

كَيۡ نُسَبِّحَكَ كَثِيرٗا

ആയത്ത്: 34

وَنَذۡكُرَكَ كَثِيرًا

ആയത്ത്: 35

إِنَّكَ كُنتَ بِنَا بَصِيرٗا

ആയത്ത്: 36

قَالَ قَدۡ أُوتِيتَ سُؤۡلَكَ يَٰمُوسَىٰ

ആയത്ത്: 37

وَلَقَدۡ مَنَنَّا عَلَيۡكَ مَرَّةً أُخۡرَىٰٓ

ആയത്ത്: 38

إِذۡ أَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰٓ أُمِّكَ مَا يُوحَىٰٓ

ആയത്ത്: 39

أَنِ ٱقۡذِفِيهِ فِي ٱلتَّابُوتِ فَٱقۡذِفِيهِ فِي ٱلۡيَمِّ فَلۡيُلۡقِهِ ٱلۡيَمُّ بِٱلسَّاحِلِ يَأۡخُذۡهُ عَدُوّٞ لِّي وَعَدُوّٞ لَّهُۥۚ وَأَلۡقَيۡتُ عَلَيۡكَ مَحَبَّةٗ مِّنِّي وَلِتُصۡنَعَ عَلَىٰ عَيۡنِيٓ

الْيَمِّ: نَهْرِ النِّيلِ.

ആയത്ത്: 40

إِذۡ تَمۡشِيٓ أُخۡتُكَ فَتَقُولُ هَلۡ أَدُلُّكُمۡ عَلَىٰ مَن يَكۡفُلُهُۥۖ فَرَجَعۡنَٰكَ إِلَىٰٓ أُمِّكَ كَيۡ تَقَرَّ عَيۡنُهَا وَلَا تَحۡزَنَۚ وَقَتَلۡتَ نَفۡسٗا فَنَجَّيۡنَٰكَ مِنَ ٱلۡغَمِّ وَفَتَنَّٰكَ فُتُونٗاۚ فَلَبِثۡتَ سِنِينَ فِيٓ أَهۡلِ مَدۡيَنَ ثُمَّ جِئۡتَ عَلَىٰ قَدَرٖ يَٰمُوسَىٰ

يَكْفُلُهُ: يُرَبِّيهِ، وَيُرْضِعُهُ.
تَقَرَّ عَيْنُهَا: تَطِيبُ نَفْسُهَا.
وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا: ابْتَلَيْنَاكَ ابْتِلَاءً.
عَلَى قَدَرٍ: عَلَى وَفْقِ الوَقْتِ المُقَدَّرِ لِإرْسَالِكَ.

ആയത്ത്: 41

وَٱصۡطَنَعۡتُكَ لِنَفۡسِي

وَاصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي: اصْطَفَيْتُكَ لِرِسَالَتِي.

ആയത്ത്: 42

ٱذۡهَبۡ أَنتَ وَأَخُوكَ بِـَٔايَٰتِي وَلَا تَنِيَا فِي ذِكۡرِي

وَلَا تَنِيَا: لَا تَفْتُرَا وَلَا تَضْعُفَا.

ആയത്ത്: 43

ٱذۡهَبَآ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ إِنَّهُۥ طَغَىٰ

ആയത്ത്: 44

فَقُولَا لَهُۥ قَوۡلٗا لَّيِّنٗا لَّعَلَّهُۥ يَتَذَكَّرُ أَوۡ يَخۡشَىٰ

ആയത്ത്: 45

قَالَا رَبَّنَآ إِنَّنَا نَخَافُ أَن يَفۡرُطَ عَلَيۡنَآ أَوۡ أَن يَطۡغَىٰ

يَفْرُطَ عَلَيْنَا: يُعَاجِلَنَا بِالعُقُوبَةِ.

ആയത്ത്: 46

قَالَ لَا تَخَافَآۖ إِنَّنِي مَعَكُمَآ أَسۡمَعُ وَأَرَىٰ

ആയത്ത്: 47

فَأۡتِيَاهُ فَقُولَآ إِنَّا رَسُولَا رَبِّكَ فَأَرۡسِلۡ مَعَنَا بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ وَلَا تُعَذِّبۡهُمۡۖ قَدۡ جِئۡنَٰكَ بِـَٔايَةٖ مِّن رَّبِّكَۖ وَٱلسَّلَٰمُ عَلَىٰ مَنِ ٱتَّبَعَ ٱلۡهُدَىٰٓ

ആയത്ത്: 48

إِنَّا قَدۡ أُوحِيَ إِلَيۡنَآ أَنَّ ٱلۡعَذَابَ عَلَىٰ مَن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ

ആയത്ത്: 49

قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا يَٰمُوسَىٰ

ആയത്ത്: 50

قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِيٓ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَيۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ

خَلْقَهُ: صُورَتَهُ اللَّائِقَةَ بِخَاصَّتِهِ وَمَنْفَعَتِهِ.

ആയത്ത്: 51

قَالَ فَمَا بَالُ ٱلۡقُرُونِ ٱلۡأُولَىٰ

الْقُرُونِ الْأُولَى: الأُمَمِ المَاضِيَةِ.

ആയത്ത്: 52

قَالَ عِلۡمُهَا عِندَ رَبِّي فِي كِتَٰبٖۖ لَّا يَضِلُّ رَبِّي وَلَا يَنسَى

ആയത്ത്: 53

ٱلَّذِي جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ مَهۡدٗا وَسَلَكَ لَكُمۡ فِيهَا سُبُلٗا وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَخۡرَجۡنَا بِهِۦٓ أَزۡوَٰجٗا مِّن نَّبَاتٖ شَتَّىٰ

مَهْدًا: مُيَسَّرَةً لِلِانْتِفَاعِ بِهَا.
سُبُلًا: طُرُقًا.
أَزْوَاجًا: أَنْوَاعًا مُخْتَلِفَةً.

ആയത്ത്: 54

كُلُواْ وَٱرۡعَوۡاْ أَنۡعَٰمَكُمۡۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّأُوْلِي ٱلنُّهَىٰ

لِّأُوْلِي النُّهَى: لِذَوِي العُقُولِ السَّلِيمَةِ.

ആയത്ത്: 55

۞ مِنۡهَا خَلَقۡنَٰكُمۡ وَفِيهَا نُعِيدُكُمۡ وَمِنۡهَا نُخۡرِجُكُمۡ تَارَةً أُخۡرَىٰ

ആയത്ത്: 56

وَلَقَدۡ أَرَيۡنَٰهُ ءَايَٰتِنَا كُلَّهَا فَكَذَّبَ وَأَبَىٰ

ആയത്ത്: 57

قَالَ أَجِئۡتَنَا لِتُخۡرِجَنَا مِنۡ أَرۡضِنَا بِسِحۡرِكَ يَٰمُوسَىٰ

ആയത്ത്: 58

فَلَنَأۡتِيَنَّكَ بِسِحۡرٖ مِّثۡلِهِۦ فَٱجۡعَلۡ بَيۡنَنَا وَبَيۡنَكَ مَوۡعِدٗا لَّا نُخۡلِفُهُۥ نَحۡنُ وَلَآ أَنتَ مَكَانٗا سُوٗى

سُوًى: مُسْتَوِيًا مُعْتَدِلًا.

ആയത്ത്: 59

قَالَ مَوۡعِدُكُمۡ يَوۡمُ ٱلزِّينَةِ وَأَن يُحۡشَرَ ٱلنَّاسُ ضُحٗى

يَوْمُ الزِّينَةِ: يَوْمُ العِيدِ.
يُحْشَرَ: يُجْمَعَ.

ആയത്ത്: 60

فَتَوَلَّىٰ فِرۡعَوۡنُ فَجَمَعَ كَيۡدَهُۥ ثُمَّ أَتَىٰ

كَيْدَهُ: المُرَادُ: سَحَرَتُهُ الَّذِينَ يَكِيدُ بِهِمْ.

ആയത്ത്: 61

قَالَ لَهُم مُّوسَىٰ وَيۡلَكُمۡ لَا تَفۡتَرُواْ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبٗا فَيُسۡحِتَكُم بِعَذَابٖۖ وَقَدۡ خَابَ مَنِ ٱفۡتَرَىٰ

لَا تَفْتَرُوا: لَا تَخْتَلِقُوا.
فَيُسْحِتَكُمْ: فَيَسْتَاصِلَكُمْ.

ആയത്ത്: 62

فَتَنَٰزَعُوٓاْ أَمۡرَهُم بَيۡنَهُمۡ وَأَسَرُّواْ ٱلنَّجۡوَىٰ

ആയത്ത്: 63

قَالُوٓاْ إِنۡ هَٰذَٰنِ لَسَٰحِرَٰنِ يُرِيدَانِ أَن يُخۡرِجَاكُم مِّنۡ أَرۡضِكُم بِسِحۡرِهِمَا وَيَذۡهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ ٱلۡمُثۡلَىٰ

بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى: طَرِيقَةِ السِّحْرِ العَظِيمَةِ.

ആയത്ത്: 64

فَأَجۡمِعُواْ كَيۡدَكُمۡ ثُمَّ ٱئۡتُواْ صَفّٗاۚ وَقَدۡ أَفۡلَحَ ٱلۡيَوۡمَ مَنِ ٱسۡتَعۡلَىٰ

فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ: فأَحْكِمُوا كَيْدَكُمْ، وَاعْزِمُوا عَلَيْهِ، وَلَا تَخْتَلِفُوا.

ആയത്ത്: 65

قَالُواْ يَٰمُوسَىٰٓ إِمَّآ أَن تُلۡقِيَ وَإِمَّآ أَن نَّكُونَ أَوَّلَ مَنۡ أَلۡقَىٰ

ആയത്ത്: 66

قَالَ بَلۡ أَلۡقُواْۖ فَإِذَا حِبَالُهُمۡ وَعِصِيُّهُمۡ يُخَيَّلُ إِلَيۡهِ مِن سِحۡرِهِمۡ أَنَّهَا تَسۡعَىٰ

ആയത്ത്: 67

فَأَوۡجَسَ فِي نَفۡسِهِۦ خِيفَةٗ مُّوسَىٰ

فَأَوْجَسَ: فَشَعَرَ، وَأَحَسَّ فِي نَفْسِهِ.

ആയത്ത്: 68

قُلۡنَا لَا تَخَفۡ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡأَعۡلَىٰ

ആയത്ത്: 69

وَأَلۡقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلۡقَفۡ مَا صَنَعُوٓاْۖ إِنَّمَا صَنَعُواْ كَيۡدُ سَٰحِرٖۖ وَلَا يُفۡلِحُ ٱلسَّاحِرُ حَيۡثُ أَتَىٰ

تَلْقَفْ: تَبْتَلِعْ.

ആയത്ത്: 70

فَأُلۡقِيَ ٱلسَّحَرَةُ سُجَّدٗا قَالُوٓاْ ءَامَنَّا بِرَبِّ هَٰرُونَ وَمُوسَىٰ

ആയത്ത്: 71

قَالَ ءَامَنتُمۡ لَهُۥ قَبۡلَ أَنۡ ءَاذَنَ لَكُمۡۖ إِنَّهُۥ لَكَبِيرُكُمُ ٱلَّذِي عَلَّمَكُمُ ٱلسِّحۡرَۖ فَلَأُقَطِّعَنَّ أَيۡدِيَكُمۡ وَأَرۡجُلَكُم مِّنۡ خِلَٰفٖ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمۡ فِي جُذُوعِ ٱلنَّخۡلِ وَلَتَعۡلَمُنَّ أَيُّنَآ أَشَدُّ عَذَابٗا وَأَبۡقَىٰ

مِّنْ خِلَافٍ: مُخَالِفًا بِيْنَ الأَيْدِي وَالأَرْجُلِ، فَيَقْطَعُ يَدًا مِنْ جِهَةٍ، وَرِجْلًا مِنْ جِهَةٍ أُخْرَى.

ആയത്ത്: 72

قَالُواْ لَن نُّؤۡثِرَكَ عَلَىٰ مَا جَآءَنَا مِنَ ٱلۡبَيِّنَٰتِ وَٱلَّذِي فَطَرَنَاۖ فَٱقۡضِ مَآ أَنتَ قَاضٍۖ إِنَّمَا تَقۡضِي هَٰذِهِ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَآ

نُّؤْثِرَكَ: نُفَضِّلَكَ.
فَطَرَنَا: خَلَقَنَا وَأَبْدَعَنَا.
فَاقْضِ: فَافْعَلْ وَاحْكُمْ.

ആയത്ത്: 73

إِنَّآ ءَامَنَّا بِرَبِّنَا لِيَغۡفِرَ لَنَا خَطَٰيَٰنَا وَمَآ أَكۡرَهۡتَنَا عَلَيۡهِ مِنَ ٱلسِّحۡرِۗ وَٱللَّهُ خَيۡرٞ وَأَبۡقَىٰٓ

ആയത്ത്: 74

إِنَّهُۥ مَن يَأۡتِ رَبَّهُۥ مُجۡرِمٗا فَإِنَّ لَهُۥ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحۡيَىٰ

لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَى: لَا يَمُوتُ فِيهَا؛ فَيَسْتَرِيحَ، وَلَا يَحْيَا حَيَاةً يَهْنَأُ بِهَا.

ആയത്ത്: 75

وَمَن يَأۡتِهِۦ مُؤۡمِنٗا قَدۡ عَمِلَ ٱلصَّٰلِحَٰتِ فَأُوْلَٰٓئِكَ لَهُمُ ٱلدَّرَجَٰتُ ٱلۡعُلَىٰ

ആയത്ത്: 76

جَنَّٰتُ عَدۡنٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَاۚ وَذَٰلِكَ جَزَآءُ مَن تَزَكَّىٰ

ആയത്ത്: 77

وَلَقَدۡ أَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ مُوسَىٰٓ أَنۡ أَسۡرِ بِعِبَادِي فَٱضۡرِبۡ لَهُمۡ طَرِيقٗا فِي ٱلۡبَحۡرِ يَبَسٗا لَّا تَخَٰفُ دَرَكٗا وَلَا تَخۡشَىٰ

أَسْرِ: اُخْرُجْ لَيْلًا.
فَاضْرِبْ: فَاتَّخِذْ.
يَبَسًا: يَابِسًا.
دَرَكًا: إِدْرَاكًا.

ആയത്ത്: 78

فَأَتۡبَعَهُمۡ فِرۡعَوۡنُ بِجُنُودِهِۦ فَغَشِيَهُم مِّنَ ٱلۡيَمِّ مَا غَشِيَهُمۡ

فَغَشِيَهُمْ: فَغَمَرَهُمْ، وَغَطَّاهُمْ.
الْيَمِّ: البَحْرِ.

ആയത്ത്: 79

وَأَضَلَّ فِرۡعَوۡنُ قَوۡمَهُۥ وَمَا هَدَىٰ

ആയത്ത്: 80

يَٰبَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ قَدۡ أَنجَيۡنَٰكُم مِّنۡ عَدُوِّكُمۡ وَوَٰعَدۡنَٰكُمۡ جَانِبَ ٱلطُّورِ ٱلۡأَيۡمَنَ وَنَزَّلۡنَا عَلَيۡكُمُ ٱلۡمَنَّ وَٱلسَّلۡوَىٰ

جَانِبَ الطُّورِ: جَانِبِ جَبَلِ الطُّورِ.
الْمَنَّ: طَعَامًا؛ كَالعَسَلِ.
وَالسَّلْوَى: طَيْرًا؛ كَالسُّمَانَى.

ആയത്ത്: 81

كُلُواْ مِن طَيِّبَٰتِ مَا رَزَقۡنَٰكُمۡ وَلَا تَطۡغَوۡاْ فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيۡكُمۡ غَضَبِيۖ وَمَن يَحۡلِلۡ عَلَيۡهِ غَضَبِي فَقَدۡ هَوَىٰ

وَلَا تَطْغَوْا فِيهِ: لَا تَعْتَدُوا بِأَنْ يَظْلِمَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا.
فَيَحِلَّ: فَيَنْزِلَ.
هَوَى: خَسِرَ، وَهَلَكَ.

ആയത്ത്: 82

وَإِنِّي لَغَفَّارٞ لِّمَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ صَٰلِحٗا ثُمَّ ٱهۡتَدَىٰ

ആയത്ത്: 83

۞ وَمَآ أَعۡجَلَكَ عَن قَوۡمِكَ يَٰمُوسَىٰ

ആയത്ത്: 84

قَالَ هُمۡ أُوْلَآءِ عَلَىٰٓ أَثَرِي وَعَجِلۡتُ إِلَيۡكَ رَبِّ لِتَرۡضَىٰ

أُولَاءِ: هَؤُلاءِ.
عَلَى أَثَرِي: خَلْفِي سَوْفَ يَلْحَقُونَ بِي.

ആയത്ത്: 85

قَالَ فَإِنَّا قَدۡ فَتَنَّا قَوۡمَكَ مِنۢ بَعۡدِكَ وَأَضَلَّهُمُ ٱلسَّامِرِيُّ

ആയത്ത്: 86

فَرَجَعَ مُوسَىٰٓ إِلَىٰ قَوۡمِهِۦ غَضۡبَٰنَ أَسِفٗاۚ قَالَ يَٰقَوۡمِ أَلَمۡ يَعِدۡكُمۡ رَبُّكُمۡ وَعۡدًا حَسَنًاۚ أَفَطَالَ عَلَيۡكُمُ ٱلۡعَهۡدُ أَمۡ أَرَدتُّمۡ أَن يَحِلَّ عَلَيۡكُمۡ غَضَبٞ مِّن رَّبِّكُمۡ فَأَخۡلَفۡتُم مَّوۡعِدِي

أَسِفًا: حَزِينًا.
وَعْدًا حَسَنًا: الوَعْدَ بِإِنْزَالِ التَّوْرَاةِ.

ആയത്ത്: 87

قَالُواْ مَآ أَخۡلَفۡنَا مَوۡعِدَكَ بِمَلۡكِنَا وَلَٰكِنَّا حُمِّلۡنَآ أَوۡزَارٗا مِّن زِينَةِ ٱلۡقَوۡمِ فَقَذَفۡنَٰهَا فَكَذَٰلِكَ أَلۡقَى ٱلسَّامِرِيُّ

بِمَلْكِنَا: بِاخْتِيَارِنَا وَقُدْرَتِنَا.
أَوْزَارًا: أَثْقَالًا.
مِّن زِينَةِ الْقَوْمِ: مِنْ حُلِيِّ قَوْمِ فِرْعَوْنَ.
فَقَذَفْنَاهَا: أَلْقَيْنَاهَا فِي حُفْرَةٍ فِيهَا نَارٌ.

ആയത്ത്: 88

فَأَخۡرَجَ لَهُمۡ عِجۡلٗا جَسَدٗا لَّهُۥ خُوَارٞ فَقَالُواْ هَٰذَآ إِلَٰهُكُمۡ وَإِلَٰهُ مُوسَىٰ فَنَسِيَ

فَأَخْرَجَ: فَصَنَعَ.
جَسَدًا: مُجَسَّدًا مِنَ الذَّهَبِ.
لَهُ خُوَارٌ: لَهُ صَوْتٌ كَصَوْتِ البَقَرِ.

ആയത്ത്: 89

أَفَلَا يَرَوۡنَ أَلَّا يَرۡجِعُ إِلَيۡهِمۡ قَوۡلٗا وَلَا يَمۡلِكُ لَهُمۡ ضَرّٗا وَلَا نَفۡعٗا

أَلَّا يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ قَوْلًا: أَلَّا يَرُدُّ عَلَيْهِمْ جَوَابًا.

ആയത്ത്: 90

وَلَقَدۡ قَالَ لَهُمۡ هَٰرُونُ مِن قَبۡلُ يَٰقَوۡمِ إِنَّمَا فُتِنتُم بِهِۦۖ وَإِنَّ رَبَّكُمُ ٱلرَّحۡمَٰنُ فَٱتَّبِعُونِي وَأَطِيعُوٓاْ أَمۡرِي

فُتِنْتُمْ بِهِ: اُخْتُبِرْتُمْ بِهِ.

ആയത്ത്: 91

قَالُواْ لَن نَّبۡرَحَ عَلَيۡهِ عَٰكِفِينَ حَتَّىٰ يَرۡجِعَ إِلَيۡنَا مُوسَىٰ

لَن نَّبْرَحَ: لَنْ نَزَالَ.
عَاكِفِينَ: مُقِيمِينَ عَلَى عِبَادَتِهِ.

ആയത്ത്: 92

قَالَ يَٰهَٰرُونُ مَا مَنَعَكَ إِذۡ رَأَيۡتَهُمۡ ضَلُّوٓاْ

ആയത്ത്: 93

أَلَّا تَتَّبِعَنِۖ أَفَعَصَيۡتَ أَمۡرِي

ആയത്ത്: 94

قَالَ يَبۡنَؤُمَّ لَا تَأۡخُذۡ بِلِحۡيَتِي وَلَا بِرَأۡسِيٓۖ إِنِّي خَشِيتُ أَن تَقُولَ فَرَّقۡتَ بَيۡنَ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ وَلَمۡ تَرۡقُبۡ قَوۡلِي

وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي: لَمْ تَحْفَظْ وَصِيَّتِي بِحُسْنِ رِعَايَتِهِمْ.

ആയത്ത്: 95

قَالَ فَمَا خَطۡبُكَ يَٰسَٰمِرِيُّ

فَمَا خَطْبُكَ: فَمَا شَانُكَ الخَطِيرُ؟

ആയത്ത്: 96

قَالَ بَصُرۡتُ بِمَا لَمۡ يَبۡصُرُواْ بِهِۦ فَقَبَضۡتُ قَبۡضَةٗ مِّنۡ أَثَرِ ٱلرَّسُولِ فَنَبَذۡتُهَا وَكَذَٰلِكَ سَوَّلَتۡ لِي نَفۡسِي

بَصُرْتُ: رَأَيْتُ أَوْ عَلِمْتُ بِبَصِيرَتي.
فَقَبَضْتُ قَبْضَةً: أَخَذْتُ بِكَفِّي تُرَابًا.
مِّنْ أَثَرِ الرَّسُولِ: مِنْ أَثَرِ حَافِرِ فَرَسِ جِبْرِيلَ - عليه السلام -.
فَنَبَذْتُهَا: أَلْقَيْتُهَا عَلَى الحُلِيِّ.
سَوَّلَتْ: زَيَّنَتْ.

ആയത്ത്: 97

قَالَ فَٱذۡهَبۡ فَإِنَّ لَكَ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ أَن تَقُولَ لَا مِسَاسَۖ وَإِنَّ لَكَ مَوۡعِدٗا لَّن تُخۡلَفَهُۥۖ وَٱنظُرۡ إِلَىٰٓ إِلَٰهِكَ ٱلَّذِي ظَلۡتَ عَلَيۡهِ عَاكِفٗاۖ لَّنُحَرِّقَنَّهُۥ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُۥ فِي ٱلۡيَمِّ نَسۡفًا

لَا مِسَاسَ: أَيْ: تَكُونَ مَنْبُوذًا؛ تَقُولُ لِكُلِّ وَاحِدٍ: لَا أَمَسُّكَ، وَلَا تَمَسُّنِي.
ظَلْتَ: أَقَمْتَ.

ആയത്ത്: 98

إِنَّمَآ إِلَٰهُكُمُ ٱللَّهُ ٱلَّذِي لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۚ وَسِعَ كُلَّ شَيۡءٍ عِلۡمٗا

ആയത്ത്: 99

كَذَٰلِكَ نَقُصُّ عَلَيۡكَ مِنۡ أَنۢبَآءِ مَا قَدۡ سَبَقَۚ وَقَدۡ ءَاتَيۡنَٰكَ مِن لَّدُنَّا ذِكۡرٗا

مِن لَّدُنَّا: مِنْ عِنْدِنَا.

ആയത്ത്: 100

مَّنۡ أَعۡرَضَ عَنۡهُ فَإِنَّهُۥ يَحۡمِلُ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ وِزۡرًا

وِزْرًا: إِثْمًا عَظِيمًا.

ആയത്ത്: 101

خَٰلِدِينَ فِيهِۖ وَسَآءَ لَهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ حِمۡلٗا

ആയത്ത്: 102

يَوۡمَ يُنفَخُ فِي ٱلصُّورِۚ وَنَحۡشُرُ ٱلۡمُجۡرِمِينَ يَوۡمَئِذٖ زُرۡقٗا

الصُّورِ: القَرْنِ الَّذِي يَنْفُخُ فِيهِ إِسْرَافِيلُ - عليه السلام -.
وَنَحْشُرُ: نَسُوقُ.
زُرْقًا: زُرْقَ العُيُونِ مَعَ سَوَادِ وُجُوهِهِمْ.

ആയത്ത്: 103

يَتَخَٰفَتُونَ بَيۡنَهُمۡ إِن لَّبِثۡتُمۡ إِلَّا عَشۡرٗا

يَتَخَافَتُونَ: يَتَسَارُّونَ، وَيَتَهَامَسُونَ.

ആയത്ത്: 104

نَّحۡنُ أَعۡلَمُ بِمَا يَقُولُونَ إِذۡ يَقُولُ أَمۡثَلُهُمۡ طَرِيقَةً إِن لَّبِثۡتُمۡ إِلَّا يَوۡمٗا

أَمْثَلُهُمْ طَرِيقَةً: أَعْلَمُهُمْ، وَأَوْفَاهُمْ عَقْلًا.

ആയത്ത്: 105

وَيَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلۡجِبَالِ فَقُلۡ يَنسِفُهَا رَبِّي نَسۡفٗا

يَنسِفُهَا: يُزِيلُهَا عَنْ أَمَاكِنِهَا.
نَسْفًا: يَجْعَلُهَا هَبَاءً مُنْبَثًّا.

ആയത്ത്: 106

فَيَذَرُهَا قَاعٗا صَفۡصَفٗا

فَيَذَرُهَا: فَيَتْرُكُهَا.
قَاعًا: أَرْضًا مَلْسَاءَ لَا نَبَاتَ بِهَا.
صَفْصَفًا: مُسْتَوِيَةً.

ആയത്ത്: 107

لَّا تَرَىٰ فِيهَا عِوَجٗا وَلَآ أَمۡتٗا

عِوَجًا: انْخِفَاضًا.
أَمْتًا: ارْتِفَاعًا.

ആയത്ത്: 108

يَوۡمَئِذٖ يَتَّبِعُونَ ٱلدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُۥۖ وَخَشَعَتِ ٱلۡأَصۡوَاتُ لِلرَّحۡمَٰنِ فَلَا تَسۡمَعُ إِلَّا هَمۡسٗا

لَا عِوَجَ لَهُ: لَا مَحِيدَ عَنْ دَعْوَةِ الدَّاعِي.
وَخَشَعَتْ: سَكَنَتْ خُضُوعًا.

ആയത്ത്: 109

يَوۡمَئِذٖ لَّا تَنفَعُ ٱلشَّفَٰعَةُ إِلَّا مَنۡ أَذِنَ لَهُ ٱلرَّحۡمَٰنُ وَرَضِيَ لَهُۥ قَوۡلٗا

ആയത്ത്: 110

يَعۡلَمُ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِۦ عِلۡمٗا

ആയത്ത്: 111

۞ وَعَنَتِ ٱلۡوُجُوهُ لِلۡحَيِّ ٱلۡقَيُّومِۖ وَقَدۡ خَابَ مَنۡ حَمَلَ ظُلۡمٗا

وَعَنَتِ: خَضَعَتْ، وَذَلَّتْ.
الْقَيُّومِ: القَائِمِ عَلَى شُؤُونِ خَلْقِهِ.
ظُلْمًا: زِيَادَةً فِي سَيِّئَاتِهِ.

ആയത്ത്: 112

وَمَن يَعۡمَلۡ مِنَ ٱلصَّٰلِحَٰتِ وَهُوَ مُؤۡمِنٞ فَلَا يَخَافُ ظُلۡمٗا وَلَا هَضۡمٗا

هَضْمًا: نَقْصًا مِنْ حَسَنَاتِهِ.

ആയത്ത്: 113

وَكَذَٰلِكَ أَنزَلۡنَٰهُ قُرۡءَانًا عَرَبِيّٗا وَصَرَّفۡنَا فِيهِ مِنَ ٱلۡوَعِيدِ لَعَلَّهُمۡ يَتَّقُونَ أَوۡ يُحۡدِثُ لَهُمۡ ذِكۡرٗا

وَصَرَّفْنَا: فَصَّلْنَا فِيهِ أَنْوَاعًا مِنَ الوَعِيدِ.
ذِكْرًا: تَذْكِرَةً، وَعِظَةً.

ആയത്ത്: 114

فَتَعَٰلَى ٱللَّهُ ٱلۡمَلِكُ ٱلۡحَقُّۗ وَلَا تَعۡجَلۡ بِٱلۡقُرۡءَانِ مِن قَبۡلِ أَن يُقۡضَىٰٓ إِلَيۡكَ وَحۡيُهُۥۖ وَقُل رَّبِّ زِدۡنِي عِلۡمٗا

فَتَعَالَى: فَتَنَزَّهَ، وَارْتَفَعَ، وَتَقَدَّسَ عَنْ كُلِّ نَقْصٍ.

ആയത്ത്: 115

وَلَقَدۡ عَهِدۡنَآ إِلَىٰٓ ءَادَمَ مِن قَبۡلُ فَنَسِيَ وَلَمۡ نَجِدۡ لَهُۥ عَزۡمٗا

عَهِدْنَا: وَصَّيْنَا.
عَزْمًا: حِفْظًا لِمَا أُمِرَ بِهِ.

ആയത്ത്: 116

وَإِذۡ قُلۡنَا لِلۡمَلَٰٓئِكَةِ ٱسۡجُدُواْ لِأٓدَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبۡلِيسَ أَبَىٰ

ആയത്ത്: 117

فَقُلۡنَا يَٰٓـَٔادَمُ إِنَّ هَٰذَا عَدُوّٞ لَّكَ وَلِزَوۡجِكَ فَلَا يُخۡرِجَنَّكُمَا مِنَ ٱلۡجَنَّةِ فَتَشۡقَىٰٓ

ആയത്ത്: 118

إِنَّ لَكَ أَلَّا تَجُوعَ فِيهَا وَلَا تَعۡرَىٰ

وَلَا تَعْرَى: لَا يُصِيبُكَ العُرْيُ.

ആയത്ത്: 119

وَأَنَّكَ لَا تَظۡمَؤُاْ فِيهَا وَلَا تَضۡحَىٰ

وَلَا تَضْحَى: لَا يُصِيبُكَ حَرُّ الشَّمْسِ.

ആയത്ത്: 120

فَوَسۡوَسَ إِلَيۡهِ ٱلشَّيۡطَٰنُ قَالَ يَٰٓـَٔادَمُ هَلۡ أَدُلُّكَ عَلَىٰ شَجَرَةِ ٱلۡخُلۡدِ وَمُلۡكٖ لَّا يَبۡلَىٰ

لَّا يَبْلَى: لَا يَنْقَضِي، وَلَا يَنْقَطِعُ.

ആയത്ത്: 121

فَأَكَلَا مِنۡهَا فَبَدَتۡ لَهُمَا سَوۡءَٰتُهُمَا وَطَفِقَا يَخۡصِفَانِ عَلَيۡهِمَا مِن وَرَقِ ٱلۡجَنَّةِۚ وَعَصَىٰٓ ءَادَمُ رَبَّهُۥ فَغَوَىٰ

سَوْآتُهُمَا: عَوْرَاتُهُمَا.
وَطَفِقَا: أَخَذَا.
يَخْصِفَانِ: يُلْصِقَانِ.

ആയത്ത്: 122

ثُمَّ ٱجۡتَبَٰهُ رَبُّهُۥ فَتَابَ عَلَيۡهِ وَهَدَىٰ

اجْتَبَاهُ: اصْطَفَاهُ.

ആയത്ത്: 123

قَالَ ٱهۡبِطَا مِنۡهَا جَمِيعَۢاۖ بَعۡضُكُمۡ لِبَعۡضٍ عَدُوّٞۖ فَإِمَّا يَأۡتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدٗى فَمَنِ ٱتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشۡقَىٰ

ആയത്ത്: 124

وَمَنۡ أَعۡرَضَ عَن ذِكۡرِي فَإِنَّ لَهُۥ مَعِيشَةٗ ضَنكٗا وَنَحۡشُرُهُۥ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ أَعۡمَىٰ

ضَنْكًا: ضَيِّقَةً شَاقَّةً.

ആയത്ത്: 125

قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرۡتَنِيٓ أَعۡمَىٰ وَقَدۡ كُنتُ بَصِيرٗا

ആയത്ത്: 126

قَالَ كَذَٰلِكَ أَتَتۡكَ ءَايَٰتُنَا فَنَسِيتَهَاۖ وَكَذَٰلِكَ ٱلۡيَوۡمَ تُنسَىٰ

فَنَسِيتَهَا: أَعْرَضْتَ عَنْهَا.

ആയത്ത്: 127

وَكَذَٰلِكَ نَجۡزِي مَنۡ أَسۡرَفَ وَلَمۡ يُؤۡمِنۢ بِـَٔايَٰتِ رَبِّهِۦۚ وَلَعَذَابُ ٱلۡأٓخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبۡقَىٰٓ

ആയത്ത്: 128

أَفَلَمۡ يَهۡدِ لَهُمۡ كَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّنَ ٱلۡقُرُونِ يَمۡشُونَ فِي مَسَٰكِنِهِمۡۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّأُوْلِي ٱلنُّهَىٰ

الْقُرُونِ: الأُمَمِ المُكَذِّبَةِ.
لِّأُوْلِي النُّهَى: لِذَوِي العُقُولِ.

ആയത്ത്: 129

وَلَوۡلَا كَلِمَةٞ سَبَقَتۡ مِن رَّبِّكَ لَكَانَ لِزَامٗا وَأَجَلٞ مُّسَمّٗى

لَكَانَ لِزَامًا: لَكَانَ الهَلَاكُ عَاجِلًا لَازِمًا.

ആയത്ത്: 130

فَٱصۡبِرۡ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ قَبۡلَ طُلُوعِ ٱلشَّمۡسِ وَقَبۡلَ غُرُوبِهَاۖ وَمِنۡ ءَانَآيِٕ ٱلَّيۡلِ فَسَبِّحۡ وَأَطۡرَافَ ٱلنَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرۡضَىٰ

آنَاءَ: سَاعَاتِ.

ആയത്ത്: 131

وَلَا تَمُدَّنَّ عَيۡنَيۡكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعۡنَا بِهِۦٓ أَزۡوَٰجٗا مِّنۡهُمۡ زَهۡرَةَ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا لِنَفۡتِنَهُمۡ فِيهِۚ وَرِزۡقُ رَبِّكَ خَيۡرٞ وَأَبۡقَىٰ

وَلَا تَمُدَّنَّ: لَا تَنْظُرْ، وَلَا تَلْتَفِتْ وَتُعْجَبْ.
أَزْوَاجًا: أَصْنَافًا مِنَ المُشْرِكِينَ.

ആയത്ത്: 132

وَأۡمُرۡ أَهۡلَكَ بِٱلصَّلَوٰةِ وَٱصۡطَبِرۡ عَلَيۡهَاۖ لَا نَسۡـَٔلُكَ رِزۡقٗاۖ نَّحۡنُ نَرۡزُقُكَۗ وَٱلۡعَٰقِبَةُ لِلتَّقۡوَىٰ

ആയത്ത്: 133

وَقَالُواْ لَوۡلَا يَأۡتِينَا بِـَٔايَةٖ مِّن رَّبِّهِۦٓۚ أَوَلَمۡ تَأۡتِهِم بَيِّنَةُ مَا فِي ٱلصُّحُفِ ٱلۡأُولَىٰ

لَوْلَا: هَلَّا.

ആയത്ത്: 134

وَلَوۡ أَنَّآ أَهۡلَكۡنَٰهُم بِعَذَابٖ مِّن قَبۡلِهِۦ لَقَالُواْ رَبَّنَا لَوۡلَآ أَرۡسَلۡتَ إِلَيۡنَا رَسُولٗا فَنَتَّبِعَ ءَايَٰتِكَ مِن قَبۡلِ أَن نَّذِلَّ وَنَخۡزَىٰ

ആയത്ത്: 135

قُلۡ كُلّٞ مُّتَرَبِّصٞ فَتَرَبَّصُواْۖ فَسَتَعۡلَمُونَ مَنۡ أَصۡحَٰبُ ٱلصِّرَٰطِ ٱلسَّوِيِّ وَمَنِ ٱهۡتَدَىٰ

مُّتَرَبِّصٌ: مُنْتَظِرٌ.
السَّوِيِّ: المُسْتَقِيمِ.