ߞߘߐ ߟߎ߬ ߘߟߊߡߌ߬ߘߊ߬ߟߌ ߝߐߘߊ ߘߏ߫ ߛߎ߬ߡߎ߲߬ߕߟߋ ߝߐߘߊ - ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߟߊߘߛߏߣߍ߲ ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߞߘߐߦߌߘߊ ߘߐ߫ - ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߔߘߋߞߎ

الضحى

ߝߐߘߊ ߟߊߢߌߣߌ߲ ߘߏ߫:

بيان عناية الله بنبيه في أول أمره وآخره.

---

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 1

وَٱلضُّحَىٰ

أقسم الله بأول النهار.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 2

وَٱلَّيۡلِ إِذَا سَجَىٰ

وأقسم بالليل إذا أظلم وسكن الناس فيه عن الحركة.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 3

مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ

ما تركك - أيها الرسول - ربك، وما أبغضك؛ كما يقول المشركون لما فَتَر الوحي.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 4

وَلَلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ لَّكَ مِنَ ٱلۡأُولَىٰ

ولَلدار الآخرة خير لك من الدنيا؛ لما فيها من النعيم الدائم الذي لا ينقطع.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 5

وَلَسَوۡفَ يُعۡطِيكَ رَبُّكَ فَتَرۡضَىٰٓ

ولسوف يعطيك من الثواب الجزيل لك ولأمتك حتى ترضى بما أعطاك وأعطى أمتك.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 6

أَلَمۡ يَجِدۡكَ يَتِيمٗا فَـَٔاوَىٰ

لقد وجدك صغيرًا قد مات عنك أبوك، فجعل لك مأوى، حيث عطف عليك جدُّك عبد المطلب، ثم عمّك أبو طالب.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 7

وَوَجَدَكَ ضَآلّٗا فَهَدَىٰ

ووجدك لا تدري ما الكتاب ولا الإيمان، فعلّمك من ذلك ما لم تكن تعلم.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 8

وَوَجَدَكَ عَآئِلٗا فَأَغۡنَىٰ

ووجدك فقيرًا فأغناك.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 9

فَأَمَّا ٱلۡيَتِيمَ فَلَا تَقۡهَرۡ

فلا تُسِئ معاملة من فقد أباه في الصغر، ولا تذلّه.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 10

وَأَمَّا ٱلسَّآئِلَ فَلَا تَنۡهَرۡ

ولا تزجر السائل المحتاج.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 11

وَأَمَّا بِنِعۡمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثۡ

واشكر نِعَم الله عليك وتحدث بها.

ߟߝߊߙߌ ߟߎ߫ ߢߊ߬ߕߣߐ ߘߏ߫ ߞߐߜߍ ߣߌ߲߬ ߞߊ߲߬:

• منزلة النبي صلى الله عليه وسلم عند ربه لا تدانيها منزلة.

• شكر النعم حقّ لله على عبده.

• وجوب الرحمة بالمستضعفين واللين لهم.