ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߞߎߡߊߘߋ߲ ߠߎ߬ ߞߘߐ * - ߘߟߊߡߌߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ


ߝߐߘߊ ߘߏ߫: ߖߎߙߎ߲ߖߎߙߎ߲ߠߌ߲ߠߊ ߟߎ߬ ߝߐߘߊ   ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫:

الذاريات

وَٱلذَّٰرِيَٰتِ ذَرۡوٗا
وَالذَّارِيَاتِ: قَسَمٌ بِالرِّيَاحِ، المُثِيرَاتِ لِلتُّرَابِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَٱلۡحَٰمِلَٰتِ وِقۡرٗا
فَالْحَامِلَاتِ وِقْرًا: فَالسُّحُبِ الحَامِلَاتِ ثِقَلًا عَظِيمًا مِنَ المَاءِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَٱلۡجَٰرِيَٰتِ يُسۡرٗا
فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا: فَالسُّفُنِ الَّتِي تَجْرِي فِي البِحَارِ بِيُسْرٍ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَٱلۡمُقَسِّمَٰتِ أَمۡرًا
فَالْمُقَسِّمَاتِ أَمْرًا: فَالمَلَائِكَةِ الَّتِي تُقَسِّمُ أَمْرَ اللهِ فِي خَلْقِهِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٞ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَإِنَّ ٱلدِّينَ لَوَٰقِعٞ
الدِّينَ: الحِسَابَ، وَالجَزَاءَ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلۡحُبُكِ
ذَاتِ الْحُبُكِ: ذَاتِ الخَلْقِ الحَسَنِ، وَذَاتِ الطُّرُقِ الَّتِي تَسِيُر فِيهَا الكَوَاكِبُ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنَّكُمۡ لَفِي قَوۡلٖ مُّخۡتَلِفٖ
قَوْلٍ مُّخْتَلِفٍ: مُتَنَاقِضٍ، مُضْطَرِبٍ فِي القُرْآنِ وَالرَّسُولِ - صلى الله عليه وسلم -.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
يُؤۡفَكُ عَنۡهُ مَنۡ أُفِكَ
يُؤْفَكُ عَنْهُ: يُصْرَفُ عَنِ القُرْآنِ وَالرَّسُولِ - صلى الله عليه وسلم -.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
قُتِلَ ٱلۡخَرَّٰصُونَ
قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ: قُتِلَ، وَلُعِنَ الكَذَّابُونَ، الظَّانُّونَ غَيْرَ الحَقِّ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ٱلَّذِينَ هُمۡ فِي غَمۡرَةٖ سَاهُونَ
غَمْرَةٍ: جَهْلٍ يَغْمُرُهُمْ.
سَاهُونَ: غَافِلُونَ عَنْ أَمْرِ الآخِرَةِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
يَسۡـَٔلُونَ أَيَّانَ يَوۡمُ ٱلدِّينِ
يَسْأَلُونَ: سُؤَالَ اسْتِبْعَادٍ وَإِنْكَارٍ.
أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ: مَتَى يَوْمُ الجَزَاءِ؟!
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
يَوۡمَ هُمۡ عَلَى ٱلنَّارِ يُفۡتَنُونَ
يُفْتَنُونَ: يُحْرَقُونَ، وَيُعَذَّبُونَ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ذُوقُواْ فِتۡنَتَكُمۡ هَٰذَا ٱلَّذِي كُنتُم بِهِۦ تَسۡتَعۡجِلُونَ
فِتْنَتَكُمْ: عَذَابَكُمْ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنَّ ٱلۡمُتَّقِينَ فِي جَنَّٰتٖ وَعُيُونٍ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ءَاخِذِينَ مَآ ءَاتَىٰهُمۡ رَبُّهُمۡۚ إِنَّهُمۡ كَانُواْ قَبۡلَ ذَٰلِكَ مُحۡسِنِينَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
كَانُواْ قَلِيلٗا مِّنَ ٱلَّيۡلِ مَا يَهۡجَعُونَ
يَهْجَعُونَ: يَنَامُونَ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَبِٱلۡأَسۡحَارِ هُمۡ يَسۡتَغۡفِرُونَ
وَبِالْأَسْحَارِ: آخِرِ اللَّيْلِ، قُبَيْلَ الفَجْرِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَفِيٓ أَمۡوَٰلِهِمۡ حَقّٞ لِّلسَّآئِلِ وَٱلۡمَحۡرُومِ
لِّلسَّائِلِ: لِلْمُحْتَاجِ الَّذِي يَسْأَلُ النَّاسَ.
وَالْمَحْرُومِ: الَّذِي لَا يَسْأَلُ النَّاسَ حَيَاءً.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَفِي ٱلۡأَرۡضِ ءَايَٰتٞ لِّلۡمُوقِنِينَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَفِيٓ أَنفُسِكُمۡۚ أَفَلَا تُبۡصِرُونَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَفِي ٱلسَّمَآءِ رِزۡقُكُمۡ وَمَا تُوعَدُونَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَوَرَبِّ ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِ إِنَّهُۥ لَحَقّٞ مِّثۡلَ مَآ أَنَّكُمۡ تَنطِقُونَ
إِنَّهُ لَحَقٌّ: إِنَّ مَا وَعَدَكُمْ بِهِ مِنَ الجَزَاءِ لَحَقٌّ ثَابِتٌ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
هَلۡ أَتَىٰكَ حَدِيثُ ضَيۡفِ إِبۡرَٰهِيمَ ٱلۡمُكۡرَمِينَ
ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ: أَضْيَافِهِ مِنَ المَلَائِكَةِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِذۡ دَخَلُواْ عَلَيۡهِ فَقَالُواْ سَلَٰمٗاۖ قَالَ سَلَٰمٞ قَوۡمٞ مُّنكَرُونَ
مُّنكَرُونَ: غُرَبَاءُ لَا تُعْرَفُونَ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَرَاغَ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦ فَجَآءَ بِعِجۡلٖ سَمِينٖ
فَرَاغَ: مَالَ، وَعَدَلَ بِخُفْيَةٍ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَقَرَّبَهُۥٓ إِلَيۡهِمۡ قَالَ أَلَا تَأۡكُلُونَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَأَوۡجَسَ مِنۡهُمۡ خِيفَةٗۖ قَالُواْ لَا تَخَفۡۖ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَٰمٍ عَلِيمٖ
فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ: أَحَسَّ فِي نَفْسِهِ مِنْهُمِ.
بِغُلَامٍ: هُوَ: إِسْحَاقُ - عليه السلام -.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَأَقۡبَلَتِ ٱمۡرَأَتُهُۥ فِي صَرَّةٖ فَصَكَّتۡ وَجۡهَهَا وَقَالَتۡ عَجُوزٌ عَقِيمٞ
امْرَأَتُهُ: هِيَ: سَارَةُ.
صَرَّةٍ: صَيْحَةٍ، وَضَجَّةٍ.
فَصَكَّتْ وَجْهَهَا: لَطَمَتْهُ بِيَدِهَا تَعَجُّبًا.
عَقِيمٌ: لَا يُولَدُ لِي وَلَدٌ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
قَالُواْ كَذَٰلِكِ قَالَ رَبُّكِۖ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡحَكِيمُ ٱلۡعَلِيمُ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
۞ قَالَ فَمَا خَطۡبُكُمۡ أَيُّهَا ٱلۡمُرۡسَلُونَ
فَمَا خَطْبُكُمْ: مَا شَانُكُمْ؟
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
قَالُوٓاْ إِنَّآ أُرۡسِلۡنَآ إِلَىٰ قَوۡمٖ مُّجۡرِمِينَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
لِنُرۡسِلَ عَلَيۡهِمۡ حِجَارَةٗ مِّن طِينٖ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ لِلۡمُسۡرِفِينَ
مُسَوَّمَةً: مُعَلَّمَةً بِأَنَّهَا لِعَذَابِ المُسْرِفِينَ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَأَخۡرَجۡنَا مَن كَانَ فِيهَا مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَمَا وَجَدۡنَا فِيهَا غَيۡرَ بَيۡتٖ مِّنَ ٱلۡمُسۡلِمِينَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَتَرَكۡنَا فِيهَآ ءَايَةٗ لِّلَّذِينَ يَخَافُونَ ٱلۡعَذَابَ ٱلۡأَلِيمَ
فِيهَا آيَةً: فِي قَرْيَتِهِمْ أَثَرًا مِنَ العَذَابِ بَاقِيًا؛ عَلَامَةً عَلَى قُدْرَةِ اللهِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَفِي مُوسَىٰٓ إِذۡ أَرۡسَلۡنَٰهُ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ بِسُلۡطَٰنٖ مُّبِينٖ
وَفِي مُوسَى: فِي إِرْسَالِنَا مُوسَى - عليه السلام -: آيَةٌ لِلَّذِينَ يَخَافُونَ العَذَابَ.
بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ: بِآيَاتٍ، وَمُعْجِزَاتٍ ظَاهِرَةٍ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَتَوَلَّىٰ بِرُكۡنِهِۦ وَقَالَ سَٰحِرٌ أَوۡ مَجۡنُونٞ
فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ: أَعْرَضَ فِرْعَوْنُ؛ مُغْتَرًّا بِقُوَّتِهِ وَجَانِبِهِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَأَخَذۡنَٰهُ وَجُنُودَهُۥ فَنَبَذۡنَٰهُمۡ فِي ٱلۡيَمِّ وَهُوَ مُلِيمٞ
فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ: طَرَحْنَاهُمْ فِي البَحْرِ.
مُلِيمٌ: آتٍ بِمَا يُلاُم عَلَيْهِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَفِي عَادٍ إِذۡ أَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمُ ٱلرِّيحَ ٱلۡعَقِيمَ
الْعَقِيمَ: الَّتِي لَا بَرَكَةَ فِيهَا، وَلَا تَاتِي بِخَيْرٍ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
مَا تَذَرُ مِن شَيۡءٍ أَتَتۡ عَلَيۡهِ إِلَّا جَعَلَتۡهُ كَٱلرَّمِيمِ
مَا تَذَرُ: مَا تَدَعُ.
كَالرَّمِيمِ: كَالشَّيْءِ البَالِي.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَفِي ثَمُودَ إِذۡ قِيلَ لَهُمۡ تَمَتَّعُواْ حَتَّىٰ حِينٖ
تَمَتَّعُوا حَتَّى حِينٍ: انْتَفِعُوا بِحَيَاتِكُمْ حَتَّى تَنْتَهِيَ آجَالُكُمْ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَعَتَوۡاْ عَنۡ أَمۡرِ رَبِّهِمۡ فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّٰعِقَةُ وَهُمۡ يَنظُرُونَ
فَعَتَوْا: تَكَبَّرُوا، وَعَصَوْا.
الصَّاعِقَةُ: الصَّيْحَةُ المُهْلِكَةُ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَمَا ٱسۡتَطَٰعُواْ مِن قِيَامٖ وَمَا كَانُواْ مُنتَصِرِينَ
مِن قِيَامٍ: مِنْ نُهُوضٍ، وَلَا هَرَبٍ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَقَوۡمَ نُوحٖ مِّن قَبۡلُۖ إِنَّهُمۡ كَانُواْ قَوۡمٗا فَٰسِقِينَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱلسَّمَآءَ بَنَيۡنَٰهَا بِأَيۡيْدٖ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ
بِأَيْدٍ: بِقُوَّةٍ، وَقُدْرَةٍ عَظِيمَةٍ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱلۡأَرۡضَ فَرَشۡنَٰهَا فَنِعۡمَ ٱلۡمَٰهِدُونَ
فَرَشْنَاهَا: مَهَّدْنَاهَا، وَبَسَطْنَاهَا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَمِن كُلِّ شَيۡءٍ خَلَقۡنَا زَوۡجَيۡنِ لَعَلَّكُمۡ تَذَكَّرُونَ
زَوْجَيْنِ: صِنْفَيْنِ، وَنَوْعَيْنِ مُخْتَلِفَيْنِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَفِرُّوٓاْ إِلَى ٱللَّهِۖ إِنِّي لَكُم مِّنۡهُ نَذِيرٞ مُّبِينٞ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَلَا تَجۡعَلُواْ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَۖ إِنِّي لَكُم مِّنۡهُ نَذِيرٞ مُّبِينٞ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
كَذَٰلِكَ مَآ أَتَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا قَالُواْ سَاحِرٌ أَوۡ مَجۡنُونٌ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
أَتَوَاصَوۡاْ بِهِۦۚ بَلۡ هُمۡ قَوۡمٞ طَاغُونَ
أَتَوَاصَوْا بِهِ: هَلْ وَصَّى بَعْضُهُمْ بَعْضًا بِالتَّكْذِيبِ؟
طَاغُونَ: مُتَجَاوِزُونَ الحَدَّ فِي الكُفْرِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ فَمَآ أَنتَ بِمَلُومٖ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَذَكِّرۡ فَإِنَّ ٱلذِّكۡرَىٰ تَنفَعُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَمَا خَلَقۡتُ ٱلۡجِنَّ وَٱلۡإِنسَ إِلَّا لِيَعۡبُدُونِ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
مَآ أُرِيدُ مِنۡهُم مِّن رِّزۡقٖ وَمَآ أُرِيدُ أَن يُطۡعِمُونِ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلرَّزَّاقُ ذُو ٱلۡقُوَّةِ ٱلۡمَتِينُ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُواْ ذَنُوبٗا مِّثۡلَ ذَنُوبِ أَصۡحَٰبِهِمۡ فَلَا يَسۡتَعۡجِلُونِ
ذَنُوبًا: نَصِيبًا مِنَ العَذَابِ سَيَنْزِلُ بِهِمْ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَوَيۡلٞ لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ مِن يَوۡمِهِمُ ٱلَّذِي يُوعَدُونَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
 
ߝߐߘߊ ߘߏ߫: ߖߎߙߎ߲ߖߎߙߎ߲ߠߌ߲ߠߊ ߟߎ߬ ߝߐߘߊ
ߝߐߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ ߞߐߜߍ ߝߙߍߕߍ
 
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߞߎߡߊߘߋ߲ ߠߎ߬ ߞߘߐ - ߘߟߊߡߌߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ

ߞߎߡߊߘߋ߲ ߠߎ߬ ߞߘߐ ߕߊߓߟߍ "ߛߌ߬ߙߊ߯ߖߎ" ߟߍߙߊ ߞߣߐ߫ ߞߎ߬ߙߊ߬ߣߊ ߞߎߡߊߘߋ߲߫ ߟߏ߲ߟߊ߲ ߠߎ߬ ߘߐߞߣߍ ߘߐ߫

ߘߊߕߎ߲߯ߠߌ߲