ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߞߎߡߊߘߋ߲ ߠߎ߬ ߞߘߐ * - ߘߟߊߡߌߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ


ߝߐߘߊ ߘߏ߫: ߟߏ߬ߟߏ ߝߐߘߊ   ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫:

النجم

وَٱلنَّجۡمِ إِذَا هَوَىٰ
وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى: قَسَمٌ بِالثُّرَيَّا إِذَا غَابَتْ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمۡ وَمَا غَوَىٰ
مَا ضَلَّ: مَا حَادَ عَنِ الحَقِّ.
وَمَا غَوَى: مَا اعْتَقَدَ بَاطِلًا قَطُّ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَمَا يَنطِقُ عَنِ ٱلۡهَوَىٰٓ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنۡ هُوَ إِلَّا وَحۡيٞ يُوحَىٰ
إِنْ هُوَ: أَيِ: القُرْآنُ، والسُّنَّةُ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
عَلَّمَهُۥ شَدِيدُ ٱلۡقُوَىٰ
شَدِيدُ الْقُوَى: مَلَكٌ شَدِيدُ القُوَّةِ؛ وَهُوَ جِبْرِيلُ - عليه السلام -.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ذُو مِرَّةٖ فَٱسۡتَوَىٰ
ذُو مِرَّةٍ: صَاحِبُ قُوَّةٍ، وَمَنْظَرٍ حَسَنٍ.
فَاسْتَوَى: ظَهَرَ مُسْتَوِيًا عَلَى صُورَتِهِ الحَقِيقِيَّة لِلرَّسُولِ - صلى الله عليه وسلم -.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَهُوَ بِٱلۡأُفُقِ ٱلۡأَعۡلَىٰ
بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى: أُفُقِ الشَّمْسِ عِنْدَ مَطْلَعِهَا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ
دَنَا: اقْتَرَبَ جِبْرِيلُ - عليه السلام - مِنْ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم -.
فَتَدَلَّى: زَادَ فِي القُرْبِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَكَانَ قَابَ قَوۡسَيۡنِ أَوۡ أَدۡنَىٰ
قَابَ قَوْسَيْنِ: كَانَ دُنُوُّهُ مِقْدَارَ قَوْسَيْنِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَأَوۡحَىٰٓ إِلَىٰ عَبۡدِهِۦ مَآ أَوۡحَىٰ
عَبْدِهِ: عَبْدِ اللهِ؛ وَهُوَ نَبِيُّنَا مُحَمَّدٌ - صلى الله عليه وسلم -.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
مَا كَذَبَ ٱلۡفُؤَادُ مَا رَأَىٰٓ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
أَفَتُمَٰرُونَهُۥ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ
أَفَتُمَارُونَهُ: أَتُكَذِّبُونَ مُحَمَّدًا - صلى الله عليه وسلم -؛ فَتُجَادِلُونَهُ؟!
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَلَقَدۡ رَءَاهُ نَزۡلَةً أُخۡرَىٰ
نَزْلَةً أُخْرَى: مَرَّةً أُخْرَى فِي صُورَتِهِ الخِلْقِيَّةِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
عِندَ سِدۡرَةِ ٱلۡمُنتَهَىٰ
سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى: شِجَرَةِ نَبِقٍ فيِ السَّمَاءِ السَّابِعَةِ، يَنْتَهِي إِلَيْهَا مَا يُعْرَجُ بِهِ مِنَ الأَرْضِ، وَيَنْتَهِي إِلَيْهَا مَا يُهْبَطُ بِهِ مِنْ فَوْقِهَا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
عِندَهَا جَنَّةُ ٱلۡمَأۡوَىٰٓ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِذۡ يَغۡشَى ٱلسِّدۡرَةَ مَا يَغۡشَىٰ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
مَا زَاغَ ٱلۡبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ
مَا زَاغَ الْبَصَرُ: مَا مَالَ بَصَرُهُ يَمِينًا، وَلَا شِمَالًا.
وَمَا طَغَى: مَا جَاوَزَ مَا أُمِرَ بِرُؤْيَتِهِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
لَقَدۡ رَأَىٰ مِنۡ ءَايَٰتِ رَبِّهِ ٱلۡكُبۡرَىٰٓ
لَقَدْ رَأَى: لَيْلَةَ المِعْرَاجِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
أَفَرَءَيۡتُمُ ٱللَّٰتَ وَٱلۡعُزَّىٰ
اللَّاتَ وَالْعُزَّى: أَسْمَاءَ أَصْنَامٍ كَانُوا يَعْبُدُونَهَا فِي الجَاهِلِيَّةِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَمَنَوٰةَ ٱلثَّالِثَةَ ٱلۡأُخۡرَىٰٓ
وَمَنَاةَ: اسْمَ صَنَمٍ كَانُوا يَعْبُدُونَهُ فِي الجَاهِلِيَّةِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
أَلَكُمُ ٱلذَّكَرُ وَلَهُ ٱلۡأُنثَىٰ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
تِلۡكَ إِذٗا قِسۡمَةٞ ضِيزَىٰٓ
ضِيزَى: جَائِرَةٌ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنۡ هِيَ إِلَّآ أَسۡمَآءٞ سَمَّيۡتُمُوهَآ أَنتُمۡ وَءَابَآؤُكُم مَّآ أَنزَلَ ٱللَّهُ بِهَا مِن سُلۡطَٰنٍۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَمَا تَهۡوَى ٱلۡأَنفُسُۖ وَلَقَدۡ جَآءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ ٱلۡهُدَىٰٓ
سُلْطَانٍ: حُجَّةٍ تُصَدِّقُ دَعْوَاكُمْ فِيهَا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
أَمۡ لِلۡإِنسَٰنِ مَا تَمَنَّىٰ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَلِلَّهِ ٱلۡأٓخِرَةُ وَٱلۡأُولَىٰ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
۞ وَكَم مِّن مَّلَكٖ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ لَا تُغۡنِي شَفَٰعَتُهُمۡ شَيۡـًٔا إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ أَن يَأۡذَنَ ٱللَّهُ لِمَن يَشَآءُ وَيَرۡضَىٰٓ
لَا تُغْنِي: لَا تَنْفَعُ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنَّ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ لَيُسَمُّونَ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةَ تَسۡمِيَةَ ٱلۡأُنثَىٰ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَمَا لَهُم بِهِۦ مِنۡ عِلۡمٍۖ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّۖ وَإِنَّ ٱلظَّنَّ لَا يُغۡنِي مِنَ ٱلۡحَقِّ شَيۡـٔٗا
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَأَعۡرِضۡ عَن مَّن تَوَلَّىٰ عَن ذِكۡرِنَا وَلَمۡ يُرِدۡ إِلَّا ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ذَٰلِكَ مَبۡلَغُهُم مِّنَ ٱلۡعِلۡمِۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِۦ وَهُوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ ٱهۡتَدَىٰ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَلِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِ لِيَجۡزِيَ ٱلَّذِينَ أَسَٰٓـُٔواْ بِمَا عَمِلُواْ وَيَجۡزِيَ ٱلَّذِينَ أَحۡسَنُواْ بِٱلۡحُسۡنَى
بِالْحُسْنَى: بِالجَنَّةِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ٱلَّذِينَ يَجۡتَنِبُونَ كَبَٰٓئِرَ ٱلۡإِثۡمِ وَٱلۡفَوَٰحِشَ إِلَّا ٱللَّمَمَۚ إِنَّ رَبَّكَ وَٰسِعُ ٱلۡمَغۡفِرَةِۚ هُوَ أَعۡلَمُ بِكُمۡ إِذۡ أَنشَأَكُم مِّنَ ٱلۡأَرۡضِ وَإِذۡ أَنتُمۡ أَجِنَّةٞ فِي بُطُونِ أُمَّهَٰتِكُمۡۖ فَلَا تُزَكُّوٓاْ أَنفُسَكُمۡۖ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ ٱتَّقَىٰٓ
وَالْفَوَاحِشَ: مَا عَظُمَ قُبْحُهُ مِنَ الكَبَائِرِ.
اللَّمَمَ: الذُّنُوبِ الصِّغَارَ الَّتِي لَا يُصِرُّ صَاحِبُهَا عَلَيْهَا، أَوْ يُلِمُّ بِهَا العَبْدُ عَلَى وَجْهِ النُّدْرَةِ.
فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ: لَا تَمْدَحُوهَا، وَتَصِفُوهَا بِالتَّقْوَى.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
أَفَرَءَيۡتَ ٱلَّذِي تَوَلَّىٰ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَعۡطَىٰ قَلِيلٗا وَأَكۡدَىٰٓ
وَأَكْدَى: تَوَقَّفَ عَنِ العَطَاءِ، وَقَطَعَ مَعْرُوفَهُ بُخْلًا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
أَعِندَهُۥ عِلۡمُ ٱلۡغَيۡبِ فَهُوَ يَرَىٰٓ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
أَمۡ لَمۡ يُنَبَّأۡ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَىٰ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَإِبۡرَٰهِيمَ ٱلَّذِي وَفَّىٰٓ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٞ وِزۡرَ أُخۡرَىٰ
أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ: أَنَّهُ لَا تَحْمِلُ نَفْسٌ آثِمَةٌ.
وِزْرَ أُخْرَى: إِثْمَ نَفْسٍ أُخْرَى.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَن لَّيۡسَ لِلۡإِنسَٰنِ إِلَّا مَا سَعَىٰ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّ سَعۡيَهُۥ سَوۡفَ يُرَىٰ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ثُمَّ يُجۡزَىٰهُ ٱلۡجَزَآءَ ٱلۡأَوۡفَىٰ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ ٱلۡمُنتَهَىٰ
الْمُنتَهَى: انْتِهَاءَ جَمِيعِ خَلْقِهِ يَوْمَ القِيَامَةِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّهُۥ هُوَ أَضۡحَكَ وَأَبۡكَىٰ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّهُۥ هُوَ أَمَاتَ وَأَحۡيَا
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّهُۥ خَلَقَ ٱلزَّوۡجَيۡنِ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
مِن نُّطۡفَةٍ إِذَا تُمۡنَىٰ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّ عَلَيۡهِ ٱلنَّشۡأَةَ ٱلۡأُخۡرَىٰ
النَّشْأَةَ الْأُخْرَى: إِعَادَةَ خَلْقِهِمْ بَعْدَ فَنَائِهِمْ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّهُۥ هُوَ أَغۡنَىٰ وَأَقۡنَىٰ
أَغْنَى وَأَقْنَى: مَلَّكَهُمُ الأَمْوَالَ، وَأَرْضَاهُمْ بِمَا أَعْطَاهُمْ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّهُۥ هُوَ رَبُّ ٱلشِّعۡرَىٰ
الشِّعْرَى: نَجْمٍ مُضِيءٍ كَانَ أَهْلُ الجَاهِلِيَّةِ يَعْبُدُونَهُ مِنْ دُونِ اللهِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنَّهُۥٓ أَهۡلَكَ عَادًا ٱلۡأُولَىٰ
عَادًا الْأُولَى: قَوْمَ هُودٍ - عليه السلام -.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَثَمُودَاْ فَمَآ أَبۡقَىٰ
وَثَمُودَ: قَوْمَ صَالِحٍ - عليه السلام -.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَقَوۡمَ نُوحٖ مِّن قَبۡلُۖ إِنَّهُمۡ كَانُواْ هُمۡ أَظۡلَمَ وَأَطۡغَىٰ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱلۡمُؤۡتَفِكَةَ أَهۡوَىٰ
وَالْمُؤْتَفِكَةَ: مَدَائِنَ قَوْمِ لُوطٍ - عليه السلام -، سُمِّيَتْ بِذَلِكَ؛ لِأَنَّ اللهَ قَلَبَهَا عَلَى أَهْلِهَا.
أَهْوَى: أَسْقَطَهَا إِلَى الأَرْضِ بَعْدَ رَفْعِهَا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَغَشَّىٰهَا مَا غَشَّىٰ
فَغَشَّاهَا: فَأَلْبَسَهَا مِنَ الحِجَارَةِ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكَ تَتَمَارَىٰ
آلَاءِ رَبِّكَ: نِقَمِ رَبِّكَ.
تَتَمَارَى: تَتَشَكَّكُ أَيُّهَا الإِنْسَانُ المُكَذِّبُ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
هَٰذَا نَذِيرٞ مِّنَ ٱلنُّذُرِ ٱلۡأُولَىٰٓ
هَذَا نَذِيرٌ: مُحَمَّدٌ - صلى الله عليه وسلم - مُنْذِرٌ بِالحَقِّ كَمَنْ سَبَقَهُ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
أَزِفَتِ ٱلۡأٓزِفَةُ
أَزِفَتْ: قَرُبَتْ، وَدَنَا وَقْتُهَا.
الْآزِفَةُ: القِيَامَةُ، سُمِّيَتْ بِذَلِكَ؛ لِقُرْبِ مِيعَادِهَا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
لَيۡسَ لَهَا مِن دُونِ ٱللَّهِ كَاشِفَةٌ
كَاشِفَةٌ: نَفْسٌ تَدْفَعُ أَهْوَالَهَا، وَتَطَّلِعُ عَلَى وَقْتِ وُقُوعِهَا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
أَفَمِنۡ هَٰذَا ٱلۡحَدِيثِ تَعۡجَبُونَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَتَضۡحَكُونَ وَلَا تَبۡكُونَ
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَنتُمۡ سَٰمِدُونَ
سَامِدُونَ: لَاهُونَ، مُعْرِضُونَ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَٱسۡجُدُواْۤ لِلَّهِۤ وَٱعۡبُدُواْ۩
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
 
ߝߐߘߊ ߘߏ߫: ߟߏ߬ߟߏ ߝߐߘߊ
ߝߐߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ ߞߐߜߍ ߝߙߍߕߍ
 
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߞߎߡߊߘߋ߲ ߠߎ߬ ߞߘߐ - ߘߟߊߡߌߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ

ߞߎߡߊߘߋ߲ ߠߎ߬ ߞߘߐ ߕߊߓߟߍ "ߛߌ߬ߙߊ߯ߖߎ" ߟߍߙߊ ߞߣߐ߫ ߞߎ߬ߙߊ߬ߣߊ ߞߎߡߊߘߋ߲߫ ߟߏ߲ߟߊ߲ ߠߎ߬ ߘߐߞߣߍ ߘߐ߫

ߘߊߕߎ߲߯ߠߌ߲