แปลความหมาย​ สูเราะฮ์ Al-Ma‘ārij - ภาษาอาหรับ - อธิบายความหมายอย่างง่าย (อัตตัฟซีร อัลมุยัซซัร) - หมายเลข​หน้า​ 568 - สารานุกรมอัลกุรอาน

المعارج

อายะฮ์: 1

سَأَلَ سَآئِلُۢ بِعَذَابٖ وَاقِعٖ

دعا داع من المشركين على نفسه وقومه بنزول العذاب عليهم، وهو واقع بهم يوم القيامة لا محالة، ليس له مانع يمنعه من الله ذي العلو والجلال، تصعد الملائكة وجبريل إليه تعالى في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة من سني الدنيا، وهو على المؤمن مثل صلاة مكتوبة.

อายะฮ์: 2

لِّلۡكَٰفِرِينَ لَيۡسَ لَهُۥ دَافِعٞ

دعا داع من المشركين على نفسه وقومه بنزول العذاب عليهم، وهو واقع بهم يوم القيامة لا محالة، ليس له مانع يمنعه من الله ذي العلو والجلال، تصعد الملائكة وجبريل إليه تعالى في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة من سني الدنيا، وهو على المؤمن مثل صلاة مكتوبة.

อายะฮ์: 3

مِّنَ ٱللَّهِ ذِي ٱلۡمَعَارِجِ

دعا داع من المشركين على نفسه وقومه بنزول العذاب عليهم، وهو واقع بهم يوم القيامة لا محالة، ليس له مانع يمنعه من الله ذي العلو والجلال، تصعد الملائكة وجبريل إليه تعالى في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة من سني الدنيا، وهو على المؤمن مثل صلاة مكتوبة.

อายะฮ์: 4

تَعۡرُجُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَٱلرُّوحُ إِلَيۡهِ فِي يَوۡمٖ كَانَ مِقۡدَارُهُۥ خَمۡسِينَ أَلۡفَ سَنَةٖ

دعا داع من المشركين على نفسه وقومه بنزول العذاب عليهم، وهو واقع بهم يوم القيامة لا محالة، ليس له مانع يمنعه من الله ذي العلو والجلال، تصعد الملائكة وجبريل إليه تعالى في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة من سني الدنيا، وهو على المؤمن مثل صلاة مكتوبة.

อายะฮ์: 5

فَٱصۡبِرۡ صَبۡرٗا جَمِيلًا

فاصبر -أيها الرسول- على استهزائهم واستعجالهم العذاب، صبرًا لا جزع فيه، ولا شكوى منه لغير الله.

อายะฮ์: 6

إِنَّهُمۡ يَرَوۡنَهُۥ بَعِيدٗا

إن الكافرين يستبعدون العذاب ويرونه غير واقع، ونحن نراه واقعًا قريبًا لا محالة.

อายะฮ์: 7

وَنَرَىٰهُ قَرِيبٗا

إن الكافرين يستبعدون العذاب ويرونه غير واقع، ونحن نراه واقعًا قريبًا لا محالة.

อายะฮ์: 8

يَوۡمَ تَكُونُ ٱلسَّمَآءُ كَٱلۡمُهۡلِ

يوم تكون السماء سائلة مثل حُثالة الزيت، وتكون الجبال كالصوف المصبوغ المنفوش الذي ذَرَتْه الريح.

อายะฮ์: 9

وَتَكُونُ ٱلۡجِبَالُ كَٱلۡعِهۡنِ

يوم تكون السماء سائلة مثل حُثالة الزيت، وتكون الجبال كالصوف المصبوغ المنفوش الذي ذَرَتْه الريح.

อายะฮ์: 10

وَلَا يَسۡـَٔلُ حَمِيمٌ حَمِيمٗا

ولا يسأل قريب قريبه عن شأنه؛ لأن كل واحدٍ منهما مشغول بنفسه.