ಅರ್ಥಗಳ ಅನುವಾದ ಅಧ್ಯಾಯ ಸೂರ ಅಲ್- ಕಲಮ್ - ಅರಬ್ಬಿ ಭಾಷೆ- ಅಲ್-ಮುಖ್ತಸರ್ ಫಿ ತಫ್ಸೀರಿಲ್ ಕುರ್‌ಆನಿಲ್ ಕರೀಮ್ - ಪವಿತ್ರ ಕುರ್‌ಆನ್ ವಿಶ್ವಕೋಶ

القلم

ಅಧ್ಯಾಯದ ಉದ್ದೇಶಗಳು:

شهادة الله للنبي بحسن الخُلق، والدفاع عنه وتثبيته.

---

ಶ್ಲೋಕ: 1

نٓۚ وَٱلۡقَلَمِ وَمَا يَسۡطُرُونَ

(ن) تقدم الكلام على نظائرها في بداية سورة البقرة. أقسم الله بالقلم، وأقسم بما يكتبه الناس بأقلامهم.

ಶ್ಲೋಕ: 2

مَآ أَنتَ بِنِعۡمَةِ رَبِّكَ بِمَجۡنُونٖ

ما أنت - أيها الرسول - بما أنعم الله عليك به من النبوّة مجنونًا، بل أنت بريء من الجنون الذي رماك به المشركون.

ಶ್ಲೋಕ: 3

وَإِنَّ لَكَ لَأَجۡرًا غَيۡرَ مَمۡنُونٖ

وإنّ لك لثوابًا على ما تعانيه من حمل الرسالة إلى الناس غير مقطوع، ولا منّة به لأحد عليك.

ಶ್ಲೋಕ: 4

وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٖ

وإنك لعلى الخلق العظيم الذي جاء به القرآن، فأنت مُتَخَلِّق بما فيه على أكمل وجه.

ಶ್ಲೋಕ: 5

فَسَتُبۡصِرُ وَيُبۡصِرُونَ

فستبصر أنت، ويبصر هؤلاء المكذبون.

ಶ್ಲೋಕ: 6

بِأَييِّكُمُ ٱلۡمَفۡتُونُ

عندما ينكشف الحق يتضح بأيكم الجنون؟!

ಶ್ಲೋಕ: 7

إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِۦ وَهُوَ أَعۡلَمُ بِٱلۡمُهۡتَدِينَ

إن ربك - أيها الرسول - يعلم من انحرف عن سبيله، وهو أعلم بالمهتدين إليها، فيعلم أنهم من ضلّوا عنها، وأنك من اهتديت إليها.

ಶ್ಲೋಕ: 8

فَلَا تُطِعِ ٱلۡمُكَذِّبِينَ

فلا تطع - أيها الرسول - المكذبين بما جئت به.

ಶ್ಲೋಕ: 9

وَدُّواْ لَوۡ تُدۡهِنُ فَيُدۡهِنُونَ

تمنّوا لو لاَيَنْتَهم ولاَطَفْتَهم على حساب الدين، فيلينون لك ويلاطفونك.

ಶ್ಲೋಕ: 10

وَلَا تُطِعۡ كُلَّ حَلَّافٖ مَّهِينٍ

ولا تطع كل كثير الحلف بالباطل، حقير.

ಶ್ಲೋಕ: 11

هَمَّازٖ مَّشَّآءِۭ بِنَمِيمٖ

كثير الاغتياب للناس، كثير المشي بالنميمة بينهم؛ ليفرق بينهم.

ಶ್ಲೋಕ: 12

مَّنَّاعٖ لِّلۡخَيۡرِ مُعۡتَدٍ أَثِيمٍ

كثير المنع للخير، معتدٍ على الناس في أموالهم وأعراضهم وأنفسهم، كثير الآثام والمعاصي.

ಶ್ಲೋಕ: 13

عُتُلِّۭ بَعۡدَ ذَٰلِكَ زَنِيمٍ

غليظ جافٍ، دَعِي في قومه لَصِيق.

ಶ್ಲೋಕ: 14

أَن كَانَ ذَا مَالٖ وَبَنِينَ

لأجل أنّه كان صاحب مال وأولاد تكبّر عن الإيمان بالله ورسوله.

ಶ್ಲೋಕ: 15

إِذَا تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِ ءَايَٰتُنَا قَالَ أَسَٰطِيرُ ٱلۡأَوَّلِينَ

إذا تُقْرأ عليه آياتنا قال: هذه ما يُسَطَّر من خرافات الأولين.

ಶ್ಲೋಕ: 16

سَنَسِمُهُۥ عَلَى ٱلۡخُرۡطُومِ

سنضع علامة على أنفه تَشِينه وتلازمه.

ಈ ಪುಟದಲ್ಲಿರುವ ಶ್ಲೋಕಗಳ ಉಪಯೋಗಗಳು:

• اتصاف الرسول صلى الله عليه وسلم بأخلاق القرآن.

• صفات الكفار صفات ذميمة يجب على المؤمن الابتعاد عنها، وعن طاعة أهلها.

• من أكثر الحلف هان على الرحمن، ونزلت مرتبته عند الناس.

ಶ್ಲೋಕ: 17

إِنَّا بَلَوۡنَٰهُمۡ كَمَا بَلَوۡنَآ أَصۡحَٰبَ ٱلۡجَنَّةِ إِذۡ أَقۡسَمُواْ لَيَصۡرِمُنَّهَا مُصۡبِحِينَ

إنا اختبرنا هؤلاء المشركين بالقحط والجوع، كما اختبرنا أصحاب الحديقة حين حلفوا ليقطعنّ ثمارها وقت الصباح مسارعين حتى لا يطعم منها مسكين.

ಶ್ಲೋಕ: 18

وَلَا يَسۡتَثۡنُونَ

ولم يستثنوا في يمينهم بقولهم: (إن شاء الله).

ಶ್ಲೋಕ: 19

فَطَافَ عَلَيۡهَا طَآئِفٞ مِّن رَّبِّكَ وَهُمۡ نَآئِمُونَ

فأرسل الله إليها نارًا، فأكلتها وأصحابها نيام لا يستطيعون دفع النار عنها.

ಶ್ಲೋಕ: 20

فَأَصۡبَحَتۡ كَٱلصَّرِيمِ

فأصبحت سوداء كالليل المظلم.

ಶ್ಲೋಕ: 21

فَتَنَادَوۡاْ مُصۡبِحِينَ

فنادى بعضهم بعضًا وقت الصباح.

ಶ್ಲೋಕ: 22

أَنِ ٱغۡدُواْ عَلَىٰ حَرۡثِكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰرِمِينَ

قائلين: اخرجوا مُبَكِّرين على حرثكم قبل مجيء الفقراء إن كنتم قاطعين ثماره.

ಶ್ಲೋಕ: 23

فَٱنطَلَقُواْ وَهُمۡ يَتَخَٰفَتُونَ

فساروا إلى حرثهم، مسرعين يحدِّث بعضهم بعضًا بصوت منخفض.

ಶ್ಲೋಕ: 24

أَن لَّا يَدۡخُلَنَّهَا ٱلۡيَوۡمَ عَلَيۡكُم مِّسۡكِينٞ

يقول بعضهم لبعض: لا يدخلنّ الحديقة عليكم اليوم مسكين.

ಶ್ಲೋಕ: 25

وَغَدَوۡاْ عَلَىٰ حَرۡدٖ قَٰدِرِينَ

وساروا أول الصباح وهم على منع ثمارهم عازمين.

ಶ್ಲೋಕ: 26

فَلَمَّا رَأَوۡهَا قَالُوٓاْ إِنَّا لَضَآلُّونَ

فلما شاهدوها محترقة قال بعضهم لبعض: لقد ضللنا طريقها.

ಶ್ಲೋಕ: 27

بَلۡ نَحۡنُ مَحۡرُومُونَ

بل نحن ممنوعون من جني ثمارها بما حصل منا من عزم على منع المساكين منها.

ಶ್ಲೋಕ: 28

قَالَ أَوۡسَطُهُمۡ أَلَمۡ أَقُل لَّكُمۡ لَوۡلَا تُسَبِّحُونَ

قال أفضلهم: ألم أقل لكم حين عزمتم على ما عزمتم عليه من حرمان الفقراء منها: هلَّا تسبحون الله، وتتوبون إليه؟!

ಶ್ಲೋಕ: 29

قَالُواْ سُبۡحَٰنَ رَبِّنَآ إِنَّا كُنَّا ظَٰلِمِينَ

قالوا: سبحان ربنا، إنا كنا ظالمين لأنفسنا حين عزمنا على منع الفقراء من ثمار حديقتنا.

ಶ್ಲೋಕ: 30

فَأَقۡبَلَ بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖ يَتَلَٰوَمُونَ

فأقبلُوا يتراجعون في كلامهم على سبيل العتب.

ಶ್ಲೋಕ: 31

قَالُواْ يَٰوَيۡلَنَآ إِنَّا كُنَّا طَٰغِينَ

قالوا من الندم: يا خسارنا، إنا كنا متجاوزين الحدّ بمنعنا الفقراء حقهم.

ಶ್ಲೋಕ: 32

عَسَىٰ رَبُّنَآ أَن يُبۡدِلَنَا خَيۡرٗا مِّنۡهَآ إِنَّآ إِلَىٰ رَبِّنَا رَٰغِبُونَ

عسى ربنا أن يعوضنا خيرًا من الحديقة، إنا إلى الله وحده راغبون، نرجو منه العفو، ونطلب منه الخير.

ಶ್ಲೋಕ: 33

كَذَٰلِكَ ٱلۡعَذَابُۖ وَلَعَذَابُ ٱلۡأٓخِرَةِ أَكۡبَرُۚ لَوۡ كَانُواْ يَعۡلَمُونَ

مثل هذا العذاب بالحرمان من الرزق نعذب من عصانا، ولعذاب الآخرة أعظم لو كانوا يعلمون شدّته ودوامه.

ಶ್ಲೋಕ: 34

إِنَّ لِلۡمُتَّقِينَ عِندَ رَبِّهِمۡ جَنَّٰتِ ٱلنَّعِيمِ

إن للمتقين الله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، عند ربهم جنات النعيم يتنعمون فيها، لا ينقطع نعيمهم.

ಶ್ಲೋಕ: 35

أَفَنَجۡعَلُ ٱلۡمُسۡلِمِينَ كَٱلۡمُجۡرِمِينَ

أفنجعل المسلمين كالكفار في الجزاء كما يزعم المشركون من أهل مكة؟!

ಶ್ಲೋಕ: 36

مَا لَكُمۡ كَيۡفَ تَحۡكُمُونَ

ما لكم - أيها المشركون - كيف تحكمون هذا الحكم الجائر الأعوج؟!

ಶ್ಲೋಕ: 37

أَمۡ لَكُمۡ كِتَٰبٞ فِيهِ تَدۡرُسُونَ

أم لكم كتاب فيه تقرؤون المساواة بين المطيع والعاصي؟!

ಶ್ಲೋಕ: 38

إِنَّ لَكُمۡ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ

إن لكم في ذلك الكتاب ما تتخيرونه لكم في الآخرة.

ಶ್ಲೋಕ: 39

أَمۡ لَكُمۡ أَيۡمَٰنٌ عَلَيۡنَا بَٰلِغَةٌ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ إِنَّ لَكُمۡ لَمَا تَحۡكُمُونَ

أم لكم علينا عهود مؤكدة بالأيمان مقتضاها أن لكم ما تحكمون به لأنفسكم؟!

ಶ್ಲೋಕ: 40

سَلۡهُمۡ أَيُّهُم بِذَٰلِكَ زَعِيمٌ

سل - أيها الرسول - القائلين هذا القول: أيهم كفيل به؟!

ಶ್ಲೋಕ: 41

أَمۡ لَهُمۡ شُرَكَآءُ فَلۡيَأۡتُواْ بِشُرَكَآئِهِمۡ إِن كَانُواْ صَٰدِقِينَ

أم لهم شركاء من دون الله يساوونهم في الجزاء مع المؤمنين؟! فليأتوا بشركائهم هؤلاء إن كانوا صادقين فيما يدّعونه من أنهم ساووهم مع المؤمنين في الجزاء.

ಶ್ಲೋಕ: 42

يَوۡمَ يُكۡشَفُ عَن سَاقٖ وَيُدۡعَوۡنَ إِلَى ٱلسُّجُودِ فَلَا يَسۡتَطِيعُونَ

يوم القيامة يبدو الهول ويكشف ربنا عن ساقه، ويُدْعَى الناس إلى السجود فيسجد المؤمنون، ويبقى الكفار والمنافقون لا يستطيعون أن يسجدوا.

ಈ ಪುಟದಲ್ಲಿರುವ ಶ್ಲೋಕಗಳ ಉಪಯೋಗಗಳು:

• منع حق الفقير سبب في هلاك المال.

• تعجيل العقوبة في الدنيا من إرادة الخير بالعبد ليتوب ويرجع.

• لا يستوي المؤمن والكافر في الجزاء، كما لا تستوي صفاتهما.

ಶ್ಲೋಕ: 43

خَٰشِعَةً أَبۡصَٰرُهُمۡ تَرۡهَقُهُمۡ ذِلَّةٞۖ وَقَدۡ كَانُواْ يُدۡعَوۡنَ إِلَى ٱلسُّجُودِ وَهُمۡ سَٰلِمُونَ

ذليلة أبصارهم، تغشاهم ذلّة وندامة، وقد كانوا في الدنيا يُطْلَبُ منهم أن يسجدوا لله وهم في معافاة مما هم فيه اليوم.

ಶ್ಲೋಕ: 44

فَذَرۡنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا ٱلۡحَدِيثِۖ سَنَسۡتَدۡرِجُهُم مِّنۡ حَيۡثُ لَا يَعۡلَمُونَ

فاتركني - أيها الرسول - ومن يكذّب بهذا القرآن المنزل عليك، سنسوقهم إلى العذاب درجة درجة من حيث لا يعلمون أن ذلك مكر بهم واستدراج لهم.

ಶ್ಲೋಕ: 45

وَأُمۡلِي لَهُمۡۚ إِنَّ كَيۡدِي مَتِينٌ

وأمهلُهم زمنًا ليتمادوا في إثمهم، إن كيدي بأهل الكفر والتكذيب قوي، فلا يفوتونني، ولا يسلمون من عقابي.

ಶ್ಲೋಕ: 46

أَمۡ تَسۡـَٔلُهُمۡ أَجۡرٗا فَهُم مِّن مَّغۡرَمٖ مُّثۡقَلُونَ

هل تطلب منهم - أيها الرسول- ثوابًا على ما تدعوهم إليه، فهم بسبب ذلك يتحمَّلون أمرًا عظيمًا، فهذا سبب إعراضهم عنك؟! والواقع خلاف ذلك، فأنت لا تطلبهم أجرًا، فما المانع لهم من اتباعك؟!

ಶ್ಲೋಕ: 47

أَمۡ عِندَهُمُ ٱلۡغَيۡبُ فَهُمۡ يَكۡتُبُونَ

أم عندهم علم الغيب فهم يكتبون ما يحلو لهم من الحجج التي يحاجُّونك بها؟!

ಶ್ಲೋಕ: 48

فَٱصۡبِرۡ لِحُكۡمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُن كَصَاحِبِ ٱلۡحُوتِ إِذۡ نَادَىٰ وَهُوَ مَكۡظُومٞ

فاصبر - أيها الرسول - لما حكم به ربك من استدراجهم بالإمهال، ولا تكن مثل صاحب الحوت يونس عليه السلام في التضجر من قومه؛ إذ نادى ربه وهو مكروب في ظلمة البحر، وظلمة بطن الحوت.

ಶ್ಲೋಕ: 49

لَّوۡلَآ أَن تَدَٰرَكَهُۥ نِعۡمَةٞ مِّن رَّبِّهِۦ لَنُبِذَ بِٱلۡعَرَآءِ وَهُوَ مَذۡمُومٞ

لولا أن رحمة الله أدركته لنبذه الحوت إلى أرض خلاء وهو مَلُوم.

ಶ್ಲೋಕ: 50

فَٱجۡتَبَٰهُ رَبُّهُۥ فَجَعَلَهُۥ مِنَ ٱلصَّٰلِحِينَ

فاختاره ربه، فجعله من عباده الصالحين.

ಶ್ಲೋಕ: 51

وَإِن يَكَادُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَيُزۡلِقُونَكَ بِأَبۡصَٰرِهِمۡ لَمَّا سَمِعُواْ ٱلذِّكۡرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُۥ لَمَجۡنُونٞ

وإن يكاد الذين كفروا بالله وكذبوا رسوله، ليَصْرَعونك بأبصارهم من شدة إحداد النظر إليك، لما سمعوا هذا القرآن المنزل عليك، ويقولون - اتباعًا لأهوائهم، وإعراضًا عن الحق -: إن الرسول الذي جاء به لمجنون.

ಶ್ಲೋಕ: 52

وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكۡرٞ لِّلۡعَٰلَمِينَ

وما القرآن المنزل عليك إلا موعظة وتذكيرٌ للإنس والجن.

ಈ ಪುಟದಲ್ಲಿರುವ ಶ್ಲೋಕಗಳ ಉಪಯೋಗಗಳು:

• الصبر خلق محمود لازم للدعاة وغيرهم.

• التوبة تَجُبُّ ما قبلها وهي من أسباب اصطفاء الله للعبد وجعله من عباده الصالحين.

• تنوّع ما يرسله الله على الكفار والعصاة من عذاب دلالة على كمال قدرته وكمال عدله.