ߞߘߐ ߟߎ߬ ߘߟߊߡߌ߬ߘߊ߬ߟߌ ߝߐߘߊ ߘߏ߫ ( ߛߏ߬) ߜߛߊ߬ ߞߍ߬ߟߊ ߟߎ߬ ߝߐߘߊ - ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߟߊߘߛߏߣߍ߲ ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߞߘߐߦߌߘߊ ߘߐ߫ - ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߔߘߋߞߎ

العاديات

ߝߐߘߊ ߟߊߢߌߣߌ߲ ߘߏ߫:

تحذير الإنسان من الجحود والطمع بتذكيره بالآخرة.

---

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 1

وَٱلۡعَٰدِيَٰتِ ضَبۡحٗا

أقسم الله بالخيل التي تجري حتى يُسْمَع لنَفَسِها صوتٌ من شدة الجري.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 2

فَٱلۡمُورِيَٰتِ قَدۡحٗا

وأقسم بالخيل التي تُوقِد بحوافرها النار إذا لامست بها الصخور لشدة وقعها عليها.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 3

فَٱلۡمُغِيرَٰتِ صُبۡحٗا

وأقسم بالخيل التي تُغِير على الأعداء وقت الصباح.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 4

فَأَثَرۡنَ بِهِۦ نَقۡعٗا

فحركن بجريهنّ غبارًا.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 5

فَوَسَطۡنَ بِهِۦ جَمۡعًا

فتوسّطن بفوارسهنّ جَمْعًا من الأعداء.

ߟߝߊߙߌ ߟߎ߫ ߢߊ߬ߕߣߐ ߘߏ߫ ߞߐߜߍ ߣߌ߲߬ ߞߊ߲߬:

• خشية الله سبب في رضاه عن عبده.

• شهادة الأرض على أعمال بني آدم.

• الكفار شرّ الخليقة، والمؤمنون خيرها.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 6

إِنَّ ٱلۡإِنسَٰنَ لِرَبِّهِۦ لَكَنُودٞ

إن الإنسان لمَنُوع للخير الذي يريده منه ربه.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 7

وَإِنَّهُۥ عَلَىٰ ذَٰلِكَ لَشَهِيدٞ

وإنه على منعه للخير لشاهد، لا يستطيع إنكار ذلك لوضوحه.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 8

وَإِنَّهُۥ لِحُبِّ ٱلۡخَيۡرِ لَشَدِيدٌ

وإنه لفرط حبه للمال يبخل به.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 9

۞ أَفَلَا يَعۡلَمُ إِذَا بُعۡثِرَ مَا فِي ٱلۡقُبُورِ

أفلا يعلم هذا الإنسان المغترّ بالحياة الدنيا إذا بعث الله ما في القبور من الأموات وأخرجهم من الأرض للحساب والجزاء أن الأمر لم يكن كما كان يتوهم؟!

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 10

وَحُصِّلَ مَا فِي ٱلصُّدُورِ

وأُبْرِز وبُيِّن ما في القلوب من النيات والاعتقادات وغيرها.

ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫: 11

إِنَّ رَبَّهُم بِهِمۡ يَوۡمَئِذٖ لَّخَبِيرُۢ

إن ربهم بهم في ذلك اليوم لخبير، لا يخفى عليه من أمر عباده شيء، وسيجازيهم على ذلك.

ߟߝߊߙߌ ߟߎ߫ ߢߊ߬ߕߣߐ ߘߏ߫ ߞߐߜߍ ߣߌ߲߬ ߞߊ߲߬:

• خطر التفاخر والتباهي بالأموال والأولاد.

• القبر مكان زيارة سرعان ما ينتقل منه الناس إلى الدار الآخرة.

• يوم القيامة يُسْأل الناس عن النعيم الذي أنعم به الله عليهم في الدنيا.

• الإنسان مجبول على حب المال.