ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߟߊߘߛߏߣߍ߲ ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߞߘߐߦߌߘߊ ߘߐ߫ * - ߘߟߊߡߌߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ


ߝߐߘߊ ߘߏ߫: ߞߘߐߕߊ߬ߣߍ߲߬ߓߊ ߝߐߘߊ   ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫:

الأعلى

ߝߐߘߊ ߟߊߢߌߣߌ߲ ߘߏ߫:
تذكير النفس بالحياة الأخروية، وتخليصها من التعلقات الدنيوية.

سَبِّحِ ٱسۡمَ رَبِّكَ ٱلۡأَعۡلَى
نَزِّه ربك الذي علا على خلقه ناطقًا باسمه عند ذكرك إياه وتعظيمك له.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ٱلَّذِي خَلَقَ فَسَوَّىٰ
الذي خلق الإنسان سويًّا، وعدل قامته.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱلَّذِي قَدَّرَ فَهَدَىٰ
والذي قَدَّر الخلائق أجناسها وأنواعها وصفاتها، وهدى كل مخلوق إلى ما يناسبه ويوائمه.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱلَّذِيٓ أَخۡرَجَ ٱلۡمَرۡعَىٰ
والذي أخرج من الأرض ما ترعاه دوابكم.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَجَعَلَهُۥ غُثَآءً أَحۡوَىٰ
فصيّره هشيمًا يابسًا مائلًا للسواد بعد أن كان أخضر غضًّا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
سَنُقۡرِئُكَ فَلَا تَنسَىٰٓ
سنقرئك - أيها الرسول - القرآن، ونجمعه في صدرك ولن تنساه، فلا تسابق جبريل في القراءة كما كنت تفعل حرصًا على ألا تنساه.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُۚ إِنَّهُۥ يَعۡلَمُ ٱلۡجَهۡرَ وَمَا يَخۡفَىٰ
إلا ما شاء الله أن تنساه منه لحكمة، إنه سبحانه يعلم ما يُعْلَن وما يُخْفَى، لا يَخْفَى عليه شيء من ذلك.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَنُيَسِّرُكَ لِلۡيُسۡرَىٰ
ونهوّن عليك العمل بما يرضي الله من الأعمال التي تدخل الجنة.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَذَكِّرۡ إِن نَّفَعَتِ ٱلذِّكۡرَىٰ
فعظ الناس بما نوحيه إليك من القرآن، وذكّرهم ما دامت الذكرى مسموعة.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
سَيَذَّكَّرُ مَن يَخۡشَىٰ
سيتعظ بمواعظك من يخاف الله؛ لأنه الذي ينتفع بالموعظة.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ߟߝߊߙߌ ߟߎ߫ ߢߊ߬ߕߣߐ ߘߏ߫ ߞߐߜߍ ߣߌ߲߬ ߞߊ߲߬:
• تحفظ الملائكة الإنسان وأعماله خيرها وشرها ليحاسب عليها.

• ضعف كيد الكفار إذا قوبل بكيد الله سبحانه.

• خشية الله تبعث على الاتعاظ.

وَيَتَجَنَّبُهَا ٱلۡأَشۡقَى
ويبتعد عن الموعظة وينفر منها الكافر؛ لأنه أشد الناس شقاءً في الآخرة لدخوله في النار.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ٱلَّذِي يَصۡلَى ٱلنَّارَ ٱلۡكُبۡرَىٰ
الذي يدخل نار الآخرة الكبرى يقاسي حرّها ويعانيه أبدًا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحۡيَىٰ
ثم يخلد في النار بحيث لا يموت فيها فيستريح مما يقاسيه من العذاب، ولا يحيا حياة طيبة كريمة.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
قَدۡ أَفۡلَحَ مَن تَزَكَّىٰ
قد فاز بالمطلوب من تطهّر من الشرك والمعاصي.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَذَكَرَ ٱسۡمَ رَبِّهِۦ فَصَلَّىٰ
وذكر ربه بما شرع من أنواع الذكر، وأدى الصلاة بالصفة المطلوبة لأدائها.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
بَلۡ تُؤۡثِرُونَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا
بل تقدمون الحياة الدنيا، وتفضلونها على الآخرة على ما بينهما من تفاوت عظيم.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ وَأَبۡقَىٰٓ
ولَلْآخرة خير وأفضل من الدنيا وما فيها من متع ولذات وأدوم؛ لأن ما فيها من نعيم لا ينقطع أبدًا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنَّ هَٰذَا لَفِي ٱلصُّحُفِ ٱلۡأُولَىٰ
إنّ هذا الذي ذكرنا لكم من الأوامر والأخبار لفي الصحف المنزلة من قبل القرآن.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
صُحُفِ إِبۡرَٰهِيمَ وَمُوسَىٰ
هي الصحف المنزلة على إبراهيم وموسى عليهما السلام.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ߟߝߊߙߌ ߟߎ߫ ߢߊ߬ߕߣߐ ߘߏ߫ ߞߐߜߍ ߣߌ߲߬ ߞߊ߲߬:
• أهمية تطهير النفس من الخبائث الظاهرة والباطنة.

• الاستدلال بالمخلوقات على وجود الخالق وعظمته.

• مهمة الداعية الدعوة، لا حمل الناس على الهداية؛ لأن الهداية بيد الله.

 
ߝߐߘߊ ߘߏ߫: ߞߘߐߕߊ߬ߣߍ߲߬ߓߊ ߝߐߘߊ
ߝߐߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ ߞߐߜߍ ߝߙߍߕߍ
 
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߟߊߘߛߏߣߍ߲ ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߞߘߐߦߌߘߊ ߘߐ߫ - ߘߟߊߡߌߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ

ߟߊߘߛߏߣߍ߲ ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߞߘߐߦߌߘߊ ߘߐ߫ ߊߙߊߓߎߞߊ߲ ߘߐ߫߸ ߡߍ߲ ߝߘߊߣߍ߲߫ ߞߎ߬ߙߊ߬ߣߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߕߌߙߌ߲ߠߌ߲ ߝߊ߲ߓߊ ߟߊ߫.

ߘߊߕߎ߲߯ߠߌ߲