අර්ථ කථනය පරිච්ඡේදය සූරා අල් අඃලා - ශුද්ධ වූ අල්කුර්ආන් අර්ථ විිවරණයේ සංෂිප්ත අනුවාදය- අරාබි භාෂාව - පාරිශුද්ධ අල් කුර්ආනයේ විශ්ව කෝෂය

الأعلى

සූරාවෙහි අරමුණු:

تذكير النفس بالحياة الأخروية، وتخليصها من التعلقات الدنيوية.

---

වාක්‍යය: 1

سَبِّحِ ٱسۡمَ رَبِّكَ ٱلۡأَعۡلَى

نَزِّه ربك الذي علا على خلقه ناطقًا باسمه عند ذكرك إياه وتعظيمك له.

වාක්‍යය: 2

ٱلَّذِي خَلَقَ فَسَوَّىٰ

الذي خلق الإنسان سويًّا، وعدل قامته.

වාක්‍යය: 3

وَٱلَّذِي قَدَّرَ فَهَدَىٰ

والذي قَدَّر الخلائق أجناسها وأنواعها وصفاتها، وهدى كل مخلوق إلى ما يناسبه ويوائمه.

වාක්‍යය: 4

وَٱلَّذِيٓ أَخۡرَجَ ٱلۡمَرۡعَىٰ

والذي أخرج من الأرض ما ترعاه دوابكم.

වාක්‍යය: 5

فَجَعَلَهُۥ غُثَآءً أَحۡوَىٰ

فصيّره هشيمًا يابسًا مائلًا للسواد بعد أن كان أخضر غضًّا.

වාක්‍යය: 6

سَنُقۡرِئُكَ فَلَا تَنسَىٰٓ

سنقرئك - أيها الرسول - القرآن، ونجمعه في صدرك ولن تنساه، فلا تسابق جبريل في القراءة كما كنت تفعل حرصًا على ألا تنساه.

වාක්‍යය: 7

إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُۚ إِنَّهُۥ يَعۡلَمُ ٱلۡجَهۡرَ وَمَا يَخۡفَىٰ

إلا ما شاء الله أن تنساه منه لحكمة، إنه سبحانه يعلم ما يُعْلَن وما يُخْفَى، لا يَخْفَى عليه شيء من ذلك.

වාක්‍යය: 8

وَنُيَسِّرُكَ لِلۡيُسۡرَىٰ

ونهوّن عليك العمل بما يرضي الله من الأعمال التي تدخل الجنة.

වාක්‍යය: 9

فَذَكِّرۡ إِن نَّفَعَتِ ٱلذِّكۡرَىٰ

فعظ الناس بما نوحيه إليك من القرآن، وذكّرهم ما دامت الذكرى مسموعة.

වාක්‍යය: 10

سَيَذَّكَّرُ مَن يَخۡشَىٰ

سيتعظ بمواعظك من يخاف الله؛ لأنه الذي ينتفع بالموعظة.

මෙ⁣ම පිටුවේ තිබෙන වැකිවල ප්‍රයෝජන:

• تحفظ الملائكة الإنسان وأعماله خيرها وشرها ليحاسب عليها.

• ضعف كيد الكفار إذا قوبل بكيد الله سبحانه.

• خشية الله تبعث على الاتعاظ.

වාක්‍යය: 11

وَيَتَجَنَّبُهَا ٱلۡأَشۡقَى

ويبتعد عن الموعظة وينفر منها الكافر؛ لأنه أشد الناس شقاءً في الآخرة لدخوله في النار.

වාක්‍යය: 12

ٱلَّذِي يَصۡلَى ٱلنَّارَ ٱلۡكُبۡرَىٰ

الذي يدخل نار الآخرة الكبرى يقاسي حرّها ويعانيه أبدًا.

වාක්‍යය: 13

ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحۡيَىٰ

ثم يخلد في النار بحيث لا يموت فيها فيستريح مما يقاسيه من العذاب، ولا يحيا حياة طيبة كريمة.

වාක්‍යය: 14

قَدۡ أَفۡلَحَ مَن تَزَكَّىٰ

قد فاز بالمطلوب من تطهّر من الشرك والمعاصي.

වාක්‍යය: 15

وَذَكَرَ ٱسۡمَ رَبِّهِۦ فَصَلَّىٰ

وذكر ربه بما شرع من أنواع الذكر، وأدى الصلاة بالصفة المطلوبة لأدائها.

වාක්‍යය: 16

بَلۡ تُؤۡثِرُونَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا

بل تقدمون الحياة الدنيا، وتفضلونها على الآخرة على ما بينهما من تفاوت عظيم.

වාක්‍යය: 17

وَٱلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ وَأَبۡقَىٰٓ

ولَلْآخرة خير وأفضل من الدنيا وما فيها من متع ولذات وأدوم؛ لأن ما فيها من نعيم لا ينقطع أبدًا.

වාක්‍යය: 18

إِنَّ هَٰذَا لَفِي ٱلصُّحُفِ ٱلۡأُولَىٰ

إنّ هذا الذي ذكرنا لكم من الأوامر والأخبار لفي الصحف المنزلة من قبل القرآن.

වාක්‍යය: 19

صُحُفِ إِبۡرَٰهِيمَ وَمُوسَىٰ

هي الصحف المنزلة على إبراهيم وموسى عليهما السلام.

මෙ⁣ම පිටුවේ තිබෙන වැකිවල ප්‍රයෝජන:

• أهمية تطهير النفس من الخبائث الظاهرة والباطنة.

• الاستدلال بالمخلوقات على وجود الخالق وعظمته.

• مهمة الداعية الدعوة، لا حمل الناس على الهداية؛ لأن الهداية بيد الله.