ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߟߊߘߛߏߣߍ߲ ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߞߘߐߦߌߘߊ ߘߐ߫ * - ߘߟߊߡߌߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ


ߝߐߘߊ ߘߏ߫: ߛߍ߲ߞߍߟߌ ߝߐߘߊ   ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫:

الإنشقاق

ߝߐߘߊ ߟߊߢߌߣߌ߲ ߘߏ߫:
تذكير الإنسان برجوعه لربه، وبيان ضعفه، وتقلّب الأحوال به.

إِذَا ٱلسَّمَآءُ ٱنشَقَّتۡ
إذا السماء تَصَدَّعت لنزول الملائكة منها.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَذِنَتۡ لِرَبِّهَا وَحُقَّتۡ
واستمعت لربها منقادة، وحُقَّ لها ذلك.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَإِذَا ٱلۡأَرۡضُ مُدَّتۡ
وإذا الأرض مدّها الله كما يمدّ الأديم.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَلۡقَتۡ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتۡ
وألقت ما فيها من الكنوز والأموات، وتخلّت عنهم.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَذِنَتۡ لِرَبِّهَا وَحُقَّتۡ
واستمعت لربها منقادة، وحُقَّ لها ذلك.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡإِنسَٰنُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدۡحٗا فَمُلَٰقِيهِ
يا أيها الإنسان، إنك عامل إما خيرًا وإما شرًّا، فملاقيه يوم القيامة؛ ليجازيك الله عليه.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَأَمَّا مَنۡ أُوتِيَ كِتَٰبَهُۥ بِيَمِينِهِۦ
فأما من أُعْطِي صحيفة أعماله بيده اليمنى.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَسَوۡفَ يُحَاسَبُ حِسَابٗا يَسِيرٗا
فسوف يحاسبه الله حسابًا سهلًا يعرض عليه عمله دون مؤاخذة به.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَيَنقَلِبُ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦ مَسۡرُورٗا
ويرجع إلى أهله مسرورًا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَأَمَّا مَنۡ أُوتِيَ كِتَٰبَهُۥ وَرَآءَ ظَهۡرِهِۦ
وأما من أُعْطِي كتابه بشماله من وراء ظهره.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَسَوۡفَ يَدۡعُواْ ثُبُورٗا
فسينادي بالهلاك على نفسه.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَيَصۡلَىٰ سَعِيرًا
ويدخل نار جهنم يقاسي حرّها.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنَّهُۥ كَانَ فِيٓ أَهۡلِهِۦ مَسۡرُورًا
إنه كان في الدنيا في أهله فرحًا بما هو عليه من الكفر والمعاصي.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنَّهُۥ ظَنَّ أَن لَّن يَحُورَ
إنه ظنّ أنه لن يرجع إلى الحياة بعد موته.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
بَلَىٰٓۚ إِنَّ رَبَّهُۥ كَانَ بِهِۦ بَصِيرٗا
بلى، ليرجعنَّه الله إلى الحياة كما خلقه أول مرة، إن ربه كان بحاله بصيرًا لا يخفى عليه منه شيء، وسيجازيه على عمله.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَلَآ أُقۡسِمُ بِٱلشَّفَقِ
أقسم الله بالحُمْرة التي تكون في الأفق بعد غروب الشمس.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱلَّيۡلِ وَمَا وَسَقَ
وأقسم بالليل وما جُمِع فيه.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱلۡقَمَرِ إِذَا ٱتَّسَقَ
والقمر إذا اجتمع وتمّ وصار بدرًا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
لَتَرۡكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٖ
لتركبنّ - أيها الناس - حالًا بعد حال من نُطْفة فَعَلَقة فَمُضْغة، فحياة فموت فبعث.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَمَا لَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ
فما لهؤلاء الكفار لا يؤمنون بالله، واليوم الآخر؟!
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَإِذَا قُرِئَ عَلَيۡهِمُ ٱلۡقُرۡءَانُ لَا يَسۡجُدُونَۤ۩
وإذا قُرِئ عليهم القرآن لا يسجدون لربّهم؟!
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
بَلِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يُكَذِّبُونَ
بل الذين كفروا يكذبون بما جاءهم به رسولهم.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِمَا يُوعُونَ
والله أعلم بما تحويه صدورهم، لا يخفى عليه من أعمالهم شيء.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَبَشِّرۡهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
فأخْبِرْهم - أيها الرسول - بما ينتظرهم من عذاب موجع.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ߟߝߊߙߌ ߟߎ߫ ߢߊ߬ߕߣߐ ߘߏ߫ ߞߐߜߍ ߣߌ߲߬ ߞߊ߲߬:
• خضوع السماء والأرض لربهما.

• كل إنسان ساعٍ إما لخير وإما لشرّ.

• علامة السعادة يوم القيامة أخذ الكتاب باليمين، وعلامة الشقاء أخذه بالشمال.

إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ لَهُمۡ أَجۡرٌ غَيۡرُ مَمۡنُونِۭ
إلا الذين آمنوا بالله، وعملوا الأعمال الصالحات، لهم ثواب غير مقطوع؛ وهو الجنة.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ߟߝߊߙߌ ߟߎ߫ ߢߊ߬ߕߣߐ ߘߏ߫ ߞߐߜߍ ߣߌ߲߬ ߞߊ߲߬:
• يكون ابتلاء المؤمن على قدر إيمانه.

• إيثار سلامة الإيمان على سلامة الأبدان من علامات النجاة يوم القيامة.

• التوبة بشروطها تهدم ما قبلها.

 
ߝߐߘߊ ߘߏ߫: ߛߍ߲ߞߍߟߌ ߝߐߘߊ
ߝߐߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ ߞߐߜߍ ߝߙߍߕߍ
 
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߟߊߘߛߏߣߍ߲ ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߞߘߐߦߌߘߊ ߘߐ߫ - ߘߟߊߡߌߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ

ߟߊߘߛߏߣߍ߲ ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߞߘߐߦߌߘߊ ߘߐ߫ ߊߙߊߓߎߞߊ߲ ߘߐ߫߸ ߡߍ߲ ߝߘߊߣߍ߲߫ ߞߎ߬ߙߊ߬ߣߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߕߌߙߌ߲ߠߌ߲ ߝߊ߲ߓߊ ߟߊ߫.

ߘߊߕߎ߲߯ߠߌ߲