ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߟߊߘߛߏߣߍ߲ ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߞߘߐߦߌߘߊ ߘߐ߫ * - ߘߟߊߡߌߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ


ߝߐߘߊ ߘߏ߫: ߛߘߍߟߏߟߏ ߟߎ߬ ߝߐߘߊ   ߟߝߊߙߌ ߘߏ߫:

البروج

ߝߐߘߊ ߟߊߢߌߣߌ߲ ߘߏ߫:
بيان قوة الله وإحاطته الشاملة، ونصرته لأوليائه، والبطش بأعدائه.

وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلۡبُرُوجِ
أقسم الله بالسماء المشتملة على منازل الشمس والقمر وغيرهما.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡمَوۡعُودِ
وأقسم بيوم القيامة الذي وعد أن يجمع فيه الخلائق.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَشَاهِدٖ وَمَشۡهُودٖ
وأقسم بكل شاهد كالنبي يشهد على أمته، وكل مشهود كالأمة يشهد عليها نبيها.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
قُتِلَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡأُخۡدُودِ
لُعِن الذين شَقُّوا في الأرض شقًّا عظيمًا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ٱلنَّارِ ذَاتِ ٱلۡوَقُودِ
وأوقدوا فيه النار، وألقوا المؤمنين فيه أحياء.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِذۡ هُمۡ عَلَيۡهَا قُعُودٞ
إذ هم قعود على ذلك الشقّ المملوء نارًا.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَهُمۡ عَلَىٰ مَا يَفۡعَلُونَ بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ شُهُودٞ
وهم على ما يفعلون بالمؤمنين من التعذيب والتنكيل شهود؛ لحضورهم ذلك.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَمَا نَقَمُواْ مِنۡهُمۡ إِلَّآ أَن يُؤۡمِنُواْ بِٱللَّهِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَمِيدِ
وما عاب هؤلاء الكفار على المؤمنين شيئًا إلا أنهم آمنوا بالله العزيز الذي لا يغلبه أحد، المحمود في كل شيء.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ٱلَّذِي لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ شَهِيدٌ
الذي له وحده ملك السماوات وملك الأرض، وهو مُطَّلِع على كل شيء، لا يخفى عليه شيء من أمر عباده.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنَّ ٱلَّذِينَ فَتَنُواْ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ ثُمَّ لَمۡ يَتُوبُواْ فَلَهُمۡ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمۡ عَذَابُ ٱلۡحَرِيقِ
إن الذين عذَّبوا المؤمنين والمؤمنات بالنار ليصرفوهم عن الإيمان بالله وحده، ثم لم يتوبوا إلى الله من ذنوبهم، فلهم يوم القيامة عذاب جهنم، ولهم عذاب النار التي تحرقهم؛ جزاء على ما فعلوه بالمؤمنين من الإحراق بالنار.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ لَهُمۡ جَنَّٰتٞ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُۚ ذَٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡكَبِيرُ
إن الذين آمنوا بالله، وعملوا الأعمال الصالحات، لهم جنات تجري الأنهار من تحت قصورها وأشجارها، ذلك الجزاء الذي أعدّ لهم هو الفوز العظيم الذي لا يدانيه فوز.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنَّ بَطۡشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ
إن أخذ ربك - أيها الرسول - للظالم - وإن أمهله حينًا - لقويّ.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
إِنَّهُۥ هُوَ يُبۡدِئُ وَيُعِيدُ
إنه هو يُبْدِئ الخلق والعذاب، ويعيدهما.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَهُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلۡوَدُودُ
وهو الغفور لذنوب من تاب من عباده، وإنه يحبّ أولياءه من المتقين.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ذُو ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡمَجِيدُ
صاحب العرش الكريم.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فَعَّالٞ لِّمَا يُرِيدُ
فعّال لما يريده من العفوِ عن ذنوب من شاء، ومعاقبة من شاء، لا مكره له سبحانه.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
هَلۡ أَتَىٰكَ حَدِيثُ ٱلۡجُنُودِ
هل جاءك - أيها الرسول - خبر الجنود الذين تجنَّدوا لمحاربة الحق، والصدّ عنه؟!
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فِرۡعَوۡنَ وَثَمُودَ
فرعون، وثمود أصحاب صالح عليه السلام.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
بَلِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فِي تَكۡذِيبٖ
ليس المانع من إيمان هؤلاء أنهم لم تأتهم أخبار الأمم المكذِّبة وما حصل من إهلاكهم، بل هم يكذّبون بما جاءهم به رسولهم اتباعًا لأهوائهم.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
وَٱللَّهُ مِن وَرَآئِهِم مُّحِيطُۢ
والله محيط بأعمالهم محصيها، لا يفوته منها شيء، وسيجازيهم عليها.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
بَلۡ هُوَ قُرۡءَانٞ مَّجِيدٞ
وليس القرآن شعرًا ولا سَجْعًا كما يقول المكذبون، بل هو قرآن كريم.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
فِي لَوۡحٖ مَّحۡفُوظِۭ
في لوحٍ محفوظٍ من التبديل والتحريف، والنقص والزيادة.
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ߡߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߟߎ߬:
ߟߝߊߙߌ ߟߎ߫ ߢߊ߬ߕߣߐ ߘߏ߫ ߞߐߜߍ ߣߌ߲߬ ߞߊ߲߬:
• يكون ابتلاء المؤمن على قدر إيمانه.

• إيثار سلامة الإيمان على سلامة الأبدان من علامات النجاة يوم القيامة.

• التوبة بشروطها تهدم ما قبلها.

 
ߝߐߘߊ ߘߏ߫: ߛߘߍߟߏߟߏ ߟߎ߬ ߝߐߘߊ
ߝߐߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ ߞߐߜߍ ߝߙߍߕߍ
 
ߊߙߊߓߎߞߊ߲ - ߟߊߘߛߏߣߍ߲ ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߞߘߐߦߌߘߊ ߘߐ߫ - ߘߟߊߡߌߘߊ ߟߎ߫ ߦߌ߬ߘߊ߬ߥߟߊ

ߟߊߘߛߏߣߍ߲ ߞߎ߬ߙߣߊ߬ ߞߟߊߒߞߋ ߞߘߐߦߌߘߊ ߘߐ߫ ߊߙߊߓߎߞߊ߲ ߘߐ߫߸ ߡߍ߲ ߝߘߊߣߍ߲߫ ߞߎ߬ߙߊ߬ߣߊ ߞߘߐߦߌߘߊ ߕߌߙߌ߲ߠߌ߲ ߝߊ߲ߓߊ ߟߊ߫.

ߘߊߕߎ߲߯ߠߌ߲